توقع 82% من الاسرائيليين حدوث مواجهة مسلحة جديدة قريبا مع حركة حماس في قطاع غزة، وفقا لاستطلاع إسرائيلي.
وتوقع نصف من شملهم الاستطلاع الذي أعده مركز “ميجدام” بالتعاون مع معهد الدراسات السياسية والاستراتيجية، انتصار اسرائيل في المعركة الحربية القادمة مع حماس.
ورأى 54% احتمال حدوث مواجهة بين إسرائيل وحزب الله اللبناني، كما اعتبر نصف من شملهم الاستطلاع أن اسرائيل فازت بالحرب الأخيرة ضد حماس بين يوليو وأغسطس 2014 والتي خلفت أكثر من ألفين و100 قتيل في غزة معظمهم من المدنيين، و73 في الجانب الاسرائيلي بينهم 67 جنديا، وفقا لبيانات الأمم المتحدة.
ورأى 42% أن تنظيم الدولة الاسلامية يمثل خطرا على اسرائيل، بينما أعرب 68% عن اعتقادهم بضرورة استئناف محادثات السلام مع الفلسطينيين أو التقدم بمبادرة دبلوماسية، كما أيد 72% مبادرة السلام العربية المقدمة من السعودية، والتي تعرض على اسرائيل تطبيع العلاقات مع العالم العربي مقابل انسحابها من الاراضي المحتلة في 1967 من خلال التوصل لاتفاق سلام مع الفلسطينيين.
Combien de siècles les croisés sont resté en Palestine avant que Salahdine les chasse !!!! L'histoire se répète arrivera un jour ou les musulmans chasseront les juifs , la guerre conte judeo-chrétiens continue mais avec plusieurs visages
لن تنهزم اسرائيل الا ان تخلت عليها الولايات المتحدة الامركية يشبهها والدي بالاسد في غابة يفعل مايحلو له يلعب هدا الاسد اي الولايات المتحدة الامركية مع القطط والارانب اي مصر والسعودية وايران والمغرب ووو يعطف عليهم اي يسلحهم للدفاع عن مصلحته هدا الا سد مدامت هده الدويلات اي القطط والارانب لن تتجراء على الدبابة الاسرائلية فلن يفترسهم اعتقد ان قليل من المتابعين يعرفون ان اسراائل ضربت احدى الطائرات اوسفينة لا ادري بالضبط الامريكية وظنت امريكا ان مصر من قامت بهدا العمل العدوان كما وصفته انداك امريكا فقررت امريكا ارسال طائرة حاملة لقنابل نووية لتدمر القاهرة لكن من حسن حظ مصر اعترفت اسرائيل بانها الفاعلة وتم مر الطائرة با لرجوع هل تعرفون من يحمي ارسرائيل السؤال لمادا هده اطائرة التي ستدمر القاهرة بالتحديد لم يتم توجيهها الى اسرائيل بعد معرفت الفاعل انها الحامي وشخصيا اعتبرها ولاية امريكية ولا احد يتجراء على امريكا والا ستميحيه على الخريطة ارجوو النشر
إسرائيل رغم كل قوتها العسكرية تبقى كيان ضعيف مرتزق مرعوب جبان، يحتمي خلف العم سام ،و بعض الدول العربية التي باعت التاريخ و الهوية و الانتماء . غزة صامدة رغم خيانة الإخوة ! رغم كل الذين باعوا ! أو ساوموا ! و تنكروا !رغم الحصار برا و بحرا و جوا ، صامدة رغم كل الجراح ، واقفة ك نخلة شامخة في عزة العربي الذي يفضل الموت واقفا على العيش راكعا .
حماس تعمل قصارى جهدها لتفادي هذه المواجهة . لا خوفا من إسرائيل بل لأنها محاصرة من طرف مصر ولا داعي للدخول في التفاصيل : كوني المح لمتتبعي الأحداث والتطورات الدولية وألف شكر
،،قتلانا في الجنة وقتلاكم في النار،، اللهم انصر المسلمين في كل البقاع
ما بقا لرمضان والو .ديما فرمضان هاكدا الصهاينة تيتعداو على الأبرياء.الدول العربية الي من واجبها مساندة الفلسطينيين مامسالياش تتقاتل في ما بينها .
اكيد يتوقعون مواجهة قريبة مع حماس أو بالأحرى مجزرة جديدة في حق الأطفال و النساء و الشيوخ فقد أقترب رمضان و لا تكتمل فرحة اليهود إلا بتنغيصه علينا حسدا من عند أنفسهم لكن وعزت الله و جلاله للظالمين الضالين يوم لن تنفعهم فيه إستطلاعات الرأي و لا أسلحة أمريكا و لاتهاون وذل المسلمين
يومها لهم خزي في الدنيا و لآخرة
ستهزمون يا اعداء الله و الانسانية انتم الى زوال باذن الله….