تقدم وزير العدل الكيبيكي “ستيفان فالي” يوم الأربعاء بمشروع قانون رقم 62، والذي بموجبه سيسمح للمواطنين الكيبيكيين مزاولة وظائفهم دون قيد أو شرط حول الرموز الدينية التي يرتدونها أو يتزينون بها.
هذا وقد نهج الحزب الكيبيكي قبل الانتخابات الأخيرة سياسة إقصائية، حرمت عددا كبيرا من المواطنين، من مزاولة مهن معينة، بسبب إصرارهم على الاحتفاظ برموزهم الدينية؛ مما دفع الجاليات المسلمة واليهودية والبودية إلى التصويت بكثافة ضد حزب “بولين ماروا”، حيث مني بهزيمة كبيرة أمام الحزب الليبيرالي.
بموجب هذا القانون، سيصبح بإمكان الهندي الملتزم بتعاليم ديانة السيخ أن يشتغل بعمامته، والمسلمة بحجابها…بذلك يكون الحزب الليبيرالي قد أدار ظهره لتقرير ” “بوشار تايلور”، مع استثناء وحيد يخص الخدمات العمومية التي يجب تقديمها والاستفادة منها، بوجه مكشوف لدواع أمنية، وضمان تواصل فعال.
ويستثني هذا القانون رجال ونساء الوظيفة العمومية من لبس العمامة أو الحجاب الكلي (النقاب)، بينما سيسمح بارتداء الحجاب الذي يبقي الوجه مكشوفا، لمزاولة مهام التعليم، الحضانة، أو وزيرة.
الوزير الأول الليبيرالي ” فيليب كوييار”، قال نعم للحجاب، كما أكد أن مشروع القانون لا يتعلق فقط بطريقة اللباس، وإنما هو مشروع قانون لإعطاء الفرصة للجميع، دون تمييز.
هذا من فضل ربي علينا وعلى الناس ولكن أكثر الناس لا يشكرون
et Dans ce temps la , les citoyennes marocaines sont privées de leur droit de travailler avec leur signes relegieuses dans la CHAINE 2M qui appartient à l'état et je souligne sur ce dernier mot
appartient à l'état c-à-d nous les citoyens qui paient ces dettes et depenses tels que la retransmission du spectacle entre parenthése du J. Lo et les sitcoms de Ali'n production de Ayouche
مبادرة طيبة وهنيئا لاخواتنا المقيمين بكندا المتمسكين بدينهم . زوجة اخي مقيمة في كندا وتحمل شواهد جيدة في ميدان الطب وكانت تتردد في البحث عن العمل لمدة سنتين وكانت ترتدي الحجاب الذي كان سببا في عدم قبولها في اي عمل والحمد لله بعد قرائتي لهذا الخبر وبالله الوفيق
il d'agit de Mme la Ministre et non pas Monsieur , ceci n'est pas grave , mais le plus grave c'est de souligner cela comme un gain pour la communauté marocaines , illusions ! nous nous sommes pas les bienvenus dans les pays d'accueil partout , quant au pays d'origine le Maroc , les autorités accueillent les transferts à bras ouverts et nous renvoient des discours , des promesses , des délégations de ministres touristes nos enfants ne sont ni étrangers ni marocains , c'est triste , quelle perte pour le pays d'origine , des diplômés qui quittent, pour éviter le chômage ou le bâton des policiers
et ces optimistes qui voient tout en rose , des hallucinations ou carrément mensonges pour se maintenir en poste
le Maroc est beau, le Roi travaille fort , une belle civilisation mais quelle gestion !,quelle administration ! svp évitez la désinformation
السلام عليكم و جمعة مباركة على جميع المسلمين فوق الأرض.سبحان الله هذه قمة في الديموقراطية بأن تسمح دولة غير مسلمة و للمسلمين خصوصا بتمتيعهم بقانون يرخص لهم حق اقامة شعائرهم.وحقيقة أليس هذا القانون وحده كفيل بأن يضع الحكومات الإسلامية في وضع حرج خصوصا في حق من حقوق المسلم
مبرررروك عليهم وإنشاء الله سيأتي دور الجالية المسلمة في فرنسا و جميع الدول التي ترفض حجابنا.
الحمدلله هذه أكبر نعمة لجميع مسلمين كندا،ان بإمكاني متابعة دراستي هنا في لافال بحجابي دون أي عائق. وكذلك ابنتي صغيرة في المستقبل ان شاء اللّٰه.
Merci, Mr Couillard vous avez tenu votre promesse.
Nos votes vont aux libéraux autant et tant qu'ils soutiennent la cause des immigrants , en particulier les musulmans.
أنا أعيش في كندا منذ شهر و الله العظيم رأيت النساء المحجبات و بالبرقع في كل مكان بكل حرية ولا مضايقات ولا أي شيء
الحرية وإحترام الدين أحسن من البلدان الإسلامية