تعيش الجزائر مؤخراً جدلا بشأن شروع السلطات في “التحضير لمرحلة ما بعد” الرئيس الحالي عبدالعزيز بوتفليقة بسبب وضعه الصحي، رغم انقضاء عام واحد فقط على انتخابه لولاية رابعة، ففيما تؤكدها المعارضة معتمدة على ما تعتبره “مؤشرات ومعلومات موثوقة”، تنفي السلطات الجزائرية وأحزاب الموالاة ذلك بشدة.
هيئة التشاور والمتابعة، التي تعتبر أكبر تكتل معارض في الجزائر، قالت بعد اجتماع لقادتها الأسبوع الماضي إن “هناك إعادة ترتيب شكلي للسلطة بمنطق التدوير والتوريث (من بوتفليقة إلى شخصية أخرى داخل النظام) بعيدا عن الإرادة الشعبية والمصلحة العليا للوطن”.
ويضم هذا التكتل رؤساء حكومات سابقين، بينهم علي بن فليس (ديسمبر 1999 إلى أغسطس 2000 – يونيو 2002 إلى مايو 2003)، وعدة أحزاب من كافة التيارات السياسية، إلى جانب شخصيات مستقلة وأكاديميين.
وفي تصريح خاص لمراسل الأناضول، أكد سليم صالحي رئيس حزب الحراك الشعبي لنهضة الجزائر (قيد التأسيس) أن “ما تقوله المعارضة عن وجود ترتيبات لمرحلة مابعد بوتفليقة ليست مجرد تخمينات، هي معلومات وصلت قادتها، ومصدرها مراكز اتخاذ القرار في البلاد”.
وتابع رئيس الحزب المنضوي تحت تكتل المعارضة “هناك عملية تغيير يحضر لها داخل السلطة الحاكمة، وستظهر ملامحها بشكل جلي خلال المرحلة القادمة، من خلال تعديل دستوري قد يستحدث منصب نائب الرئيس، أوتنظيم انتخابات مبكرة، لأن وضع الرئيس الصحي لا يسمح له باستكمال ولايته، والنظام يحتاط لأي طارئ بشأن هذا”.
وأجرى بوتفليقة الشهر الماضي تعديلا وزاريا على حكومة عبد الملك سلال، أنهى بموجبه مهام تسعة وزراء، أهمهم وزراء الداخلية (الطيب بلعيز) والمالية (محمد جلاب) والطاقة (يوسف يوسفي)، إلى جانب تحويل البعض من قطاع إلى آخر، كما قام بتغيير عدد من مدراء كبريات الشركات الحكومية، مثل شركة النفط “سوناطراك”.
وبالتزامن مع ذلك شهد أكبر حزبين محسوبين على السلطة الحاكمة في البلاد عدة مستجدات، حيث تم تجديد الثقة في عمار سعداني كأمين عام لحزب جبهة التحرير الوطني الحاكم، لولاية جديدة، وانتخاب بوتفليقة رئيسا للحزب، فيما قدم عبدالقادر بن صالح الأمين العام لحزب التجمع الوطني الديمقراطي، ثاني أكبر أحزاب البلاد، استقالته، ليفسح المجال لأحمد أويحي مدير ديوان بوتفليقة، ليخلفه في هذا المنصب.
وهذه التغييرات في حزبي الموالاة تعتبرها المعارضة “مؤشرات قوية” على وجود “ترتيبات خفية” تقوم بها السلطة الحاكمة لمرحلة ما بعد بوتفليقة، من خلال “تهيئة الأرضية لخلفه في المنصب”.
في المقابل رد أحمد أويحي مدير ديوان الرئيس الجزائري في تصريحات صحفية على كلام المعارضة بقوله “الرئيس بوتفليقة هو الرئيس الحالي للجزائر، وسيستمر في ذلك إلى نهاية ولايته الرئاسية العام 2019″، مشددا على أن “الرئيس قادر على إدارة شؤون البلاد وتسيير جميع الملفات باقتدار”.
وخلال مؤتمر صحفي بالعاصمة الجزائرية أمس السبت، قال عمار سعداني أمين عام الحزب الحاكم، رداً على تصريحات المعارضة بوجود تحضيرات لمرحلة ما بعد بوتفلية “الرئيس باق في منصبه، ومن يظن أنه سيغادر واهم ويُتعب نفسه بلا جدوى”.
لخضر بلماحي رئيس حزب التجديد (موالاة)، من جهته أوضح أن “التغييرات التي أجراها الرئيس بوتفليقة هي من صميم صلاحياته، ولا علاقة لها بأي تغيير في الأفق في هرم السلطة كما تدعي المعارضة”.
وتابع في تصريحات لمراسل الأناضول “الوضع الإقليمي المضطرب الذي تعيشه المنطقة يجعل من الرئيس صمام الأمان في هذه المرحلة، كما أنه من غير المنطقي إجراء انتخابات بعد عام فقط من تنظيمها (بوتفليقة انتخب لولاية رابعة في أبريل 2014)”.
وعن اتهامات المعارضة بعدم قدرة بوتفليقة على أداء مهامه أشار بلماحي إلى أن “الكل يلاحظ أن الرئيس يقوم بمهامه بصفة عادية، صحيح أنه مازال يعاني من المرض، لكنه لا يعاني من الجانب العقلي، ويسير البلاد بشكل طبيعي”.
من جانبه اعتبر سليمان شنين مدير مركز الرائد للدراسات السياسية، بالجزائر، أن “كل المؤشرات في الجزائر توحي بأن تغييرا سيقع في القريب العاجل، والمرجح هو انتخابات رئاسية مبكرة بسبب مرض الرئيس”.
وتابع في حديثه لمراسل الأناضول “ما يحدث هو ترتيبات بين مراكز القرار داخل النظام، من أجل انتقال سلس للسلطة من بوتفليقة إلى شخصية أخرى محسوبة على النظام، وهو أمر متفق عليه حسب رأيي منذ فوز بوتفليقة بولاية رابعة (مدتها 5 سنوات)”.
ولفت شنين إلى أن “المعارضة لا يمكنها أن تقف في وجه هذا التغيير، كونها لا تمتلك أوراقاً مثل؛ الثقل الشعبي، ولا حتى المؤسساتي، لتراهن على تعطيله”.
الكاتب الجزائري علي دراع، رأى أن “ما يثار عن وجود تغيير محتمل في هرم السلطة مجرد تخمينات، لا تستند إلى معلومات دقيقة، أو دلائل حقيقية، فما قام به الرئيس من تغييرات مؤخراً، هدفه في رأيي تثبيت أركان حكمه وليس تحضيرا لمرحلة أخرى”.
ونوه إلى أن “النظام الحاكم إذا أراد التغيير لا يمكن له أن يكشف أوراقه بهذه الطريقة، وما يحدث حسب رأيي، هو ترويج لفكرة التغيير بشكل يعطي أملا بحدوثه لدى الشارع، وهو أمر في صالح السلطة الحاكمة نفسها لتفادي الضغط”، على حد قوله.
وكان الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة (78 عاما) قد تعرض لجلطة دماغية في أبريل 2013، نُقل على إثرها للعلاج بفرنسا، لفترة تجاوزت الشهرين، وقد تسببت في فقدان قدرته على الحركة، لكنه استمر في ممارسة مهامه في شكل رسائل موجهة للمواطنين واستقبالات للمسؤولين المحليين والضيوف الأجانب.
وصاحب غياب الرئيس دعوات من أحزاب وشخصيات معارضة لتطبيق المادة 88 من الدستور (تتحدث عن عزل الرئيس في حال عجزه عن آداء مهامه) وهي دعوات متواصلة إلى اليوم رغم انتخابه لولاية رابعة في أبريل 2014.
*وكالة أنباء الأناضول
il n'y a jamais du feu sans fumėe.
غادي تبقا الحالة كما هي عليها معانا لأن المشكل ماشي فبوتفليقة حيت كلهم مسقيين من مغرف وحدا . المشكل فالشعب لي محاملناش+الجنرالات الي كيحلمو بإطلالة على المحيط الأطلسي.ألي معجبوش كلامي غادي نوض إغني لنا خاوا خاوا أقول له تفرج ف روبورتاجات ديالهم تعرف الحقيقة. أوديما مغريب أو صحراء مغربية.
هذا حتى هو اش فيه مايحكم … الدايم هو الله كنتعجب كبار في العمر ومتشبتين بالكرسي… تقول ! غايغيشو حياه اخرى جديدة
Vive les cavalleris marroccan de nom de messieur ali
أستغرب كثيرا عندما أسمع عن الرئيس الجزائري بوتفليقة كيف وهو مقعد يسير أمور دولة . أستغرب كثيرا من شعب الجزائر الذي يرضى على نفسه تسييره من طرف شخص عاجز . أستغرب كثيرا من دولة يكون فيها أقدر شخص لتسيير أمورها شخصية عاجزة ومقعدة لابد وأن الشعب في هذه الحالة شعب أموات لا حول ولا قوة له من أمره أو شعب أغبياء حتى أن الغباء يتبرأ منه
غريب أمر هؤلاء الناس، يدعون أنهم يحبون بوتفليقة، فعوض أن يرسلون الرجل إلى الديار المقدسة لعله يصيبه خير ينفعه في آخرته ويكفر عنه بعض الذنوب الذي أقرفها في حق المغرب، يزينون ، ويلمعون كرسي الخلافة. ونسو أو تناسو، يوم ينادي خالق الكون والعباد لمن الملك اليوم، فلا من يجيب، فيجيب نفسه بنفسه عز وجل ، لله الواحد القهار. (فهل من متعض)
كل الكلام.الدي سيق . لا من طرف المعا رضة او من
طرف ا لمو اليين للحكم الحالي في بلد يحكمه لو تفليقة سيو ى
مسر حية . بمعنى الكلمة . فالجيش هو الدي يحكم
البلا د .فاما من سييحكها بعد بو تفليقة .فهو مو جود
في مطبخ الجيش مند ان اصبح بو تفليقة يتنقل
بكرسيه المتحرك .
مسكين هذا الشعب الذي ضحى بمليون ونصف شهيد من اجل الحرية حيث غنى بجمعة العنقة "الحمد لله الجزائر صبحت حرة" الله يرحمك يا العنقة ان الجزائر التي ضحيتم من اجلها بالغال والنفيس اصبحت في ايدي اناس لا يعطون اي قيمة لهاذا الشعب فكيف ننتظر منهم العمل لمصلحة الشعوب المغاربية بصفة عامة.والله انهم شوكة في حلوقنا فسيغرقون هذه الشعوب في الوحل ويغرقون انفسم ولا حول ولا قوة الا بالله…..
Il y a de feu sans fumée, mais jamais du fumée sans feu
يارب يسير امرهم ليجوا رجﻻ يقود سفينتهم الى بر اﻻمان حتى يخرج الشعب الجزائري من المحن التي يعيشها في هذا اﻻيام ((الله اكون فلعون)) كان الرجال قلت في هذا
الذي قيل عنه بلد المليون ونصف مليون شهيد
l algerie a un rendez vous avec l incertain. une bombe a retardement .nous devons etre pres pour un flux de masse vers nos frontières .et l europe aura un autre problème d émigration sur le dos si elle n intervient pas maintenain .ce qui sauvra l algerie et la region entiere c des des elections anticipé .si non la stabilite de l afrique du nord est en jeu..a mon avis j espere avoir tort.
بقاء بوتفليقة انتقام له فكان عليهم ان يتركوه يرتاح بقية حياته
bouteflika restera au pouvoir pour 100 ans encore
la verité est qu'il est mort
et celui qu'on voit n'est qu'un robot bionique comme robocop (bouteflikacop
regardez bien derriere son oreille gauche, il y a un interrupteur on/off
il marche avec une batterie 12 volt
et la telecommade est chez les generaux
sur la photo il est en mode stand by – mode veille
il ne ferme pas les yeux
مليون ونصف ماتو مع فرانسا و 35 مليون سجين اليوم مع العسكر
attendez RACHID NEKAZ tôt ou tard il sera président de l algerie il est sage il poussera l UMA vers une nouvelle etape il a des idées constructif presque comme notre souverain bien aimé.
J'espère que les algériens qui aspirent à la démocratie et la liberté puissent faire entendre leurs voix.on est tous sous des menaces il est temps de s'unir pour le plus grand combat.le développement et la prospérité pour tous.sinon notre destin ne serait que cauchemardesque pensez y.
dans cette photo il ressemble à YODA de la guerre des etoiles
STAR WARS – BOUTEFLIKA CONTRE ATTAQUE
مَنْ يتكلم عن بداية التحضير لِما بعد بوتفليقة ، يوهِمُ نفسه ويحاول أنْ يوهِمنا معه ،إذْ متى كانت الجزائر دولة مؤسسات ديموقراطية ما عدا المؤسسة العسكرية التي تفعل ما تريد وقرارها هو القرار الوحيد؟!
Question désespérante : jusqu'à quand, les algériens vont-ils accepter encore d'être les dindons de la farce occidalo-sioniste???
كن قويا أيها الشعب الجزائري الشقيق وتصدى لما يدبره أنصار بوتفليقة
لا ادري كيف الشعب الجزائري يرضى بهذا الذل الرئيس مغيب كليا ولايسمع عنه شيئ سوى رسائل تلقى مرة مرة من طرف حاشيته بعث السيد بوتفليقة برقية تهنئة اوعزاء اما ظله فمختفي عن الانظار اكل هذا خوف يجثم على صدور الجزائريين? لا يعرفون مصير رئيسهم ومن يحكهم وهم في ضياع كامل زمرة من العجزة العسكرية تتلاعب بهم كيفما شاءت انا كل مايحز في نفسي سماع الجزائر بلد الشهداء واتساءل اكل الشجعان والرجال ماتو في الحرب مع فرنسا المستعمرة لاخراجها من البلد ولم يبق من يدافع على هذا المنكر, دولة تذل شعبها باكمله
وفاة المرض بعد معاناة طويلة مع بوتفليقة
مللي إيحيد بلاتير غادي إيحيد بوتفريقة.دابا اتشوفوا.
راهم في نفس تاريخ الصلاحية(هذا ما إذا كانت لهم صلاحية!!!).
العكس صحيح، il n’ya jamais de fumée sans feu.
سلام
دخلو سوق رؤوسكم :اش بغيتوهم هم آحرار
من تدخل في ما لا يعنيه سمع ما لا يرضيه
الان عرفت لماذا فرنسا احتلت الجزاير اكثر من 140 سنه
j'ai jamais vu un pays gouverner par une chaise roulante ,sauf le cas en Algérie , j’espère qu'ils se réveillent un jour,c'est complètement ridicule .le monde arabe c’était et sera toujours naze.
سيواصل ادارة الملفات باقتداروخصوصا ملف معاكسة المغرب وملف التطوير الزراعي بزراعة البغض والكراهية والحقد في قلوب الجزائريين وفي المنطقة وليس البطاطس.
الجزائر تحتضر و يحيى المغرب عاش الشعب المغربي
يتحدثون عن بوتفليقة وكأنه الرئيس الفعلي للجزائر حينما يتحدثون عن ضرورة ايجاد بديل له والواقع أن من يحكم البلد فعليا لا يوجد على كرسي متحرك فما الداعي لانتخابات رئاسية مادام بوتفليقة يشكل فقط الستار الذي يخفي الحكام الحقيقيين ووظيفة الستار لازال الكرسي المتحرك قادر على أدائها كما كان من قبل
ضحى الشعب الشقيق بمليون شهيد لنيل استقلاله ليجد نفسه سجين مدة اكتر من خمسين سنة في تكنة الجنرالات ولازالت الموامرات تحاك ضد ارادته لكون الشعب بعيد من الواقعية ومشحون لعداء جيرانه الدين قدموا له كل المساعدة من اجل تحريره من فرنسا وبدون الاعتراف بالجميل بل نكران الجميل . لدا لن يتحرر الشعب ولو ضحى باكتر من المليون . فليبدء الشعب من تحريره من الكراهية والاعتراف بجميل جيرانه وفي مقدمتهم رحمة الله عليه محمد الخامس (الخط الخلغي للمقاومة الجزايرية) لينال ما يصبو اليه من حرية وازدهار. ورغم الكل فالمغرب بلدكم التاني فارجعوا الى صوابكم لتنالوا طموحاتكم . ونتمنى لكل الشعب الجزايري الحرية والازدهار رغم الكل.
عجبا للمسؤولين الجزائريين و شعبهم كيف ينادون بتقرير مصير الشعوب و لم يقررون مصيرهم بعد مع رئيس مقعد .أليس فيكم رجل رشيد.
Il part ou il reste rien qui change, s'il avait les choses en main il aurait se comporter autrement avec le Maroc, mais ALLAH GHALAB
ceux qui gouvernent, c'est eux qui décident pas lui
Il n'est qu'une marionnette muette devant les Généraux
ALLAH GHALAB
عاش ملكنا محمد السادس اللهم أحفظه يارب والصحراء مغربية نعم مغربية العدو مصيره جهنم خالدا أبدا , اللهم لك الحمد على الإستقرار والأمن والرخاء والعيش الكريم بلد الخير والخيرات ولي بغا. يموت يموت الشكر لجريدة هيسبريس.
لم ارى في حياتي أغبى ناس على وجه الارض مثل الشعب الجزائري كلما تحدثت عنهم الشعوب من اجل مساعدتهم للخروج الى ساحة الحرية اقصد الحرية الاقتصادية والسياسية وحرية التعبير ردهم دائماً يكون واحد نحن دولة غنية ولدينا البيترول والغاز والجزائر هي يبان افريقيا بماذا انتم يبان افريقيا أيها الأغبياء كثييييير دول في العالم لديهم بيترول والغاز والالماز والطروات كثيرة لكن في عصرنا هذا لا توجد دولة يحكمها رئيس عاجز حتى عن التكلم مع الناس تسيير الدولة يحتاج الى الجهد الكثير اكثر من الانسان العادي او على الأقل ثماني ساعات في اليوم الا توجد مادة او بند في الدوستور رقم 88 عندكم تعطي الصلاحية للشعب بعزل الرئيس في حالة مثل حالة بوتفليقة هذا الرجل المسكين يحتاج الى الراحة اكثر ما في حاجة الى تسيير أمور الدولة الا يوجد في الجزائر رجل يستطيع تسيير أمور الدولة في الجزائر أناس كثيرون يستطيعون بالفعل ان يخدمو مصلحة هذا البلد ردا على بعض الاخوة يقولون بأننا في المغرب لا نريد مصلحة الجزائر (لا )تقدم الجزائر والأمن في الجزائر والحريات في الجزائر من مصلحة المغرب وتونس وليبيا اتمى كل الخير للجزائر
الله يستر بلادي الجزاير انا معلباليش علاش السيد بوتفليقة ترشح للرئاسة كان لازم يروح لبيت ربي و يرتاح هو صح خدم الجزاير و حنا شفنا مشاريع بزاف من يوم ما جا بصح هدا ما يعنيش انو لازم يبقى لاصق في الكرسي انا متأكدة انو مش هو لي راه يحكم . ان شاء الله ربي يحمي الجزاير و كل الدول العربية
الى الاخ 27 – أحمد
اشكرك على تعليقك و الحمد لله لنا ناس تتقن السياسة. ان كنت مغربي فبارك الله فيك, تحب الخير للشعوب و ان كنت جزائري تدافع على الشعوب و ليس على الجينرلات.
الشعب الجار مغلوب على امره والشرذمة التي تسير البلاد لمصلحتها لا هم لها الا تكديس الاموال في البنوك الاجنبية باسماء سرية حتى و لو اضطرت الى تحنيط ابننا العاق بوتفليقة نحن لا نملك الا الدعاء لاخواننا واذا طلبوا المساعدة كما سبق وان فعلوا فان ملكنا المعظم امير المؤمنين الله يحفظو لن يتوانى عن الوقوف بجانبهم .اما بخصوص المناورات العقيمة عن الصحراء الغالية فنقول للجميع انها مغربية كانت و لا زالت و ستبقى كذلك ولن نفرط في حبة واحدة من رمالها بقيادة صاحب الجلالة الملك الشاب محمد السادس نصره الله.
الجنيرالات الجزاءريين لا تهمهم كل الاحزاب ولا حتى الشعب الجزاءري الذي زورو نتاءج تصويته و زرعو الرعب فيه و اخافوه بالارهاب و بارهابييهم بالتسعينات وقامو بقتل اغلب معاريضهم وقادرون على تنصيب من يسير في فلكهم ويحفظ مصالحهم وما الرءيس الحالي بوضعه الصحي والعهدة وراء العهدة وتغيير الدستور على هواهم و مايناسبهم في اي وقت يشاؤن الا اكبر دليل ان الانتخابات مجرد مسرحية يحسمون في نتاءجها قبل حلولها ويقومون بصفقات في الكواليس مع القوى الخارجية التي يمكن ان تخلق لهم متاعب واعطاءها الضمانات للحفاظ على مصالحها باضافة الى منحها المزيد من الثروات فهم بعيدون عن الديمقراطية التي يتبجحون بها وعن حقوق الانسان بعد السماء عن الارض ولا مستقبل لهم في عالم اليوم لانهم لم يواكبوه الا بدعم الميليشيات الارهابية وزرع الفتنة ومعاكسة المغرب الذي هو مربط الفرس في البقاء في حكم الجزاءر .
au num 11 hard disc cher ami ne t'inquiete pas on va pas envahir les frontieres avec le maroc nous l'avons pas fait pendant les pire années du terorisme par contre cher ami si des fois il arrive quelque de malheur chez toi d'ailleurs que je ne le souhaite pas tu peux me dire qu'est ce que vous allez faire si ce n'est envahir les frantieres algeriennes juste je te rappelle que vous etes en temps de paix et 300000 milles de tes compatriotes sont venus s'instales en algerie et qu'ils soient d'ailleurs les bienvenus et d'autres aussi cher ami arrete toi et tes semblables de vous faire des films dans vos tetes sache une chose on vous calcule meme pas il n y a personne chez nous qui demande l'ouverture de la frantiere au contraire chez toi meme si je reste profondement attacher a la construction du grand maghreb mais avec des gens totalement eclaires qui savent que notre destin ne peut se realiser que dans notre unite mais pas dans le discours creu comme le tien ou dans les insultes
saluta
quoi que l'ont puissent dire,les véritables responsable algérien ont préparez tout les changements pour gardez,et conservez le pouvoir de l'algérie,entre leurs mains,soit avec bouteflika président,ou un autre,qu'ils auront eux memes choisies,comme de leurs habitudes….mais…mais…celà reste une importante opportunité pour le peuple algérien,s'il souhaite procédé à l'instauration d'une véritable démocratie en algérie,en place de la dictatures actuelle,hérité des années de guerre froide…bien sur,que celà ne regarde que le peuple algérien,donc,à lui seul,de faire ses choix…nous,entant que marocains,nous,nous pouvons que souhaité bonne chance au peuple frere algérien, tout en espérant,quoi qu'ils en soient,qu'il reconnaisse la marocanité de notre sahara,et oublie la création d'un état sahraoui,qui n'a jamais éxisté entre le maroc,et la mauritanie,et ainsi évité une dramatique guerre,entre les deux peuples freres,marocains et algériens
الأمر محسوم ربمامند أسابيع خلت وتتصارع أجنحة العسكر في معسكرين مضلمين.الجناح الأول بقيادة القايد صالح يزكي عمار سعداني والجناح التاني بقيادة توفيق بمدين الملقب ببطراق يزكي أويحيى.والشعب خيروه بين أمرين أحلاهما مر!!
أسال الله القدير ان يدوم الاستقرار والسلام في الجزائر الشقيقة وأرجو من العلي القدير ان يحفظ مغربنا من كل شر وان يطرح المحبة في قلوبنا.
ايها الرئيس المريض الطريه الفراش:
اعرف جيدا وكما تعرف انت و سائر من يعيش فوق هذه الكرة الارضية، سيما سكان افريقيا، انك عشت شابا آدميا، وتوفيت دمية.
تلك الدمية التي اغتنى بها سائر جنرالات الجزائر،حيث وعدوك، جزاءا لك، انهم سيكتبون فوق قبرك"هذا قبرالمرحوم بوتفليقة، نظرا لما اسداه لنا من غنى في ابناك فرنسا و سويسرا، فإننا قررنا منحه العهدة الخامسه!!" ( لأن لا فرق بين حياتك و موتك!).
إعلم إنك ارتكبت الإثم الكبير في حياتك، الفقر،الجوع،القتل، و هذا كان رغما عنك، حيث لو لم تك تنفذ أوامر الجنرالات لكنت من زمان ضمن المليون ونصف المليون وواحـــد قتيل !!.
فكن شجاعا للمرة الأولى قبل موتك ، واشهد ان لا اله الا الله محمد رسول الله و الصحراء مغربية!!.
بهذا سيدعو لك بالرحمة و المغفرة كل من سمع بخبر وفاتك!.
فقط رد على رقم41 عبد الرحمان
كم أحس بالتقزز والقرف حينما أجد الجزائريين وما أكثرهم يعلقون هنا بجنسيتنا ويتكلمون بلساننا ويقولون كلام لا يقبله لا العقل ولا المنطق مثلك أنت حين قلت بأن إخوانك إن طلبو المساعدة فإن ملكنا لن يتواني عن الوقوف بجانبكم !!! من ضحك عليك بهذا ؟؟؟ كما تعلم المؤمن لا يلدغ من جحر مرتين لقد سبق وأن ساعدكم المغرب مرات عديدة فماذا كانت النتيجة التآمر وكيد المكائد وفوق هذا نكران كل جميل قدمه المغرب لكم يعني مستحيل أن نكرر غلطة أجدادنا وكل واحد يعوم بحره وماشي شغلنا في ما يجري ببلادكم وأمنيتي ودعوتي لله سبحانه وتعالى أن يُذيقكم من تفس الكأس ويجعل في كل جهات بلادكم انفصاليين يطالبون بالاستقلال ولا ولن أرتاح حتى أرى بلادكم مقسمة إلى دول كثيرة وهذا ما سنساعدكم عليه أما شئ آخر فلا تنتظرو
هؤلاء الجنرالات لن ينطقوا بالحقيقة حتى يستفيق الشعب الجزائري يوما على قراءة القران على شاشة التلفزة والراديو نفس سيناريو الرئيس بومدين حينها فقط سيعلم هؤلاء الجنرالات ان عبادة بوتفليقة انتهت وان الله حي لايموت.
عيب اعار رءيس مقعد كتبدلو لكوش الخادمة لانه غير متزوج ويحكم البلاد وهو خاري على حوايجو
اذا وقع خلاف بين الجزائريين حول خلافة بوتفليقة ووقع انفلات امني، داعش ستحل بالجزائر و ستسمي نفسها داعش الجزائر و سيندم الجزائريين على الامن و السلام التي عاشته البلاد في ال15 سنة الماضية بالرغم من كل ما يقال عن النظام الجزائري. اللهم احفض اخواننا في الجزائر.
L'algerie est un pays de voyoux et de débiles . Ils sont capables de renverser tout le pays pour un mauvais résultat de match de foot mais impuissants pour se tourner vers les affaires de fond de leur pays et de faire valoir leurs droits.
le million et demi des chouhadas doivent se retourner dans leurs tombes
tout leurs sacrifice pour qu'un demi-portion handicapé qui ne lui reste qu'un demi neurone vous humilie et met vos NIF si bas
le polisario et les generaux se partagent votre petrole et vous vous regardez et pleurnichez comme des orphelins
TOZ les guerriers
vous etes des guerriers de cartons
vous etes la risée du maghreb
quarante millions dans un cerveau
algerie = peuple aliéné + president handicapé
bientot l'ambassade de kabylie à rabat
et on vous rendra la pareil faux-fréres
ce n'est qu'une question de temps
ان مشكلة الشعوب العربية اليوم واكثر مما مضى.انها تعلم من يحكمها بقوة ذون خيارها.لكن بكل اسف لا تزال تخط على اوراقها سياسات ترجو منها الكثير..
السيد بتفليقة لا يحكم الجزائر بل جنرالات الجزائر هم من يحكم الجزائر.
كذالك عائلات…ال ال ال في باقي الدول العربية.وعند التدقيق يكون الجواب…..ال بيت رسول الله.
العنوان الصحيح هو ….الجزائر تحتضر…..وليس الجزائر تتحضر
اتحاد المغرب والجزائر قنبلة اقتصادية بكل المعايير نصف الاحتياط العالمي للفوسفاط يوجد بالمغرب احتياط عالمي للبترول والغاز يوجد في الجزائر دون احتساب الثروات الاخرى مثل الاراضي الفلاحية الثرواث البحرية المناطق السياحية الادمغة اليد العاملة …الا ان الحكومات ا لفاشلة نجحت في اغلاق الحدود وفشلت في اقامة هذا الاتحاد لتبقى الحدود بين المغرب والجزائر الحدود الوحيدة المغلقة في العالم فالخزي والعار لهؤلاء العرب.
بعد التحية والسلام :
اختي الكريمة صاحبة التعليق55 عربية:
الشعب الجزائري شعب طيب و نحن المغاربه نعتز به لانه من حملة القرآن الكريم،بلد اسلامي ابا عن جد؛ وخير دليل على ذلك، فصاحب الجلالة
المغفور له محمد الخامس طيب الله ثراه قال في خطاب طنجة :(…ولن يهنأ بالي حتى تستقل جارتنا الجزائر).
معنى هذا اننا ورثنا حبكم ابا عن جد؛والكلام هذا عبارة عن وصية أبدية ؛إلا ان شردمة من بني جلدتكم (وانت ادرى هم) صادقوا الشيطان بما عاهدوه ، فابوا إلا ان تكون الجزائر بثرواتها لهم ضاربين عرض الحائط ابناء من سالت دماؤهم في سبيل ارضها.
اما قضية الصحراء، فالصحراء في مغربها و المغرب في صحراءه.
وهدا رئيس وهادي هي الشوهة بعينيها والله الى شوهتو بالجزائر والشعب ديالو مسكين لما عندو علايين ورآه العالم يضحك عليكم اوراه المغرب مش بعيد عليكم خودو منو عبرة ماعندو بترول والحمدلله غادي في ازدهار راءع ودمقراطية الله يكون في عوينكم هاد الجنيرالات مبغاو يشبعو مصر ليكم الدم ديالكم الله يفيقكم بعيبكم اولا بعيبهم.
الحكم في الجزائر رئاسي وليس برلماني، ابرز حكامه الفاعلين، مغاربة الاصل.من جماعة MALG بوجدة.( ابن بله المراكشي،نورالدين زرهوني المكناسي، قاصدي مرباح السيدي قاسمي، د حو ولد قابلية الطنجاوي ) .إن لبوتفليقة كما لمحمد السادس مستشارين و رجال ثقة ،مثل علي الهمة والأمير رشيد . مهما كانت الظروف الصحية للحاكم ،فلدولة اركان تحمي قيامها ،مثل الحالة المرضية للمرحومين، الحسن الثاني وبومدين ، أو فرانسوا ميتيران الذي لم يترك الحكم حتى اقترب من الغيبوبة، فما بالك بحكام العرب المتشبثين بالكرسي. احرجتني تهكمات بعض المغاربة،وليس كل ،بتعاليق صاديكية sadique, بمرض رجل كبوتفليقة ، وأمل سقوط الجزائر في كارثة لا تحمد عقباها.بحجة فساد جنرالات حركى،وجار سوء، سبب كل محن الدنيا، وكأن المغرب لن يزدهر الا اذا اندهرت الجزائر ، عندما كان عاهل المملكة الشريفة الحسن الثاني يعاني من المرض العضال، كنا ندعوا له بالشفاء ولشعبه بالازدهار . فان ما يجمعنا أكثر وأكبر مما يفرقنا .
إلى رقم 26 لعجب عرفت فرنسا علاه بقات في دزاير هذا المدة ولي هذا الساعة معرفتش سبته ومليلية مزالو محتلين لعجب لعجب لعجب هذا التعليق لايقلل من مدى حبي وإحترامي للاخوة المغاربة لانه سيأتي وقت يحاسبني ربي على كل كلمة كتبتها
الشعب الجزائري مغلوب على امره.دولة بناها جيش.وسرق ثروتها وإهان شعبها،ودمر علاقاتها مع كل الجيران.
سياسة الهروب الى الامام..وتغليط الحقائق.
أكاد أجزم أن هذا النضام الفاسد سيقود الجزاءر إلى نفس مصير سوريا….هذا أن لم تحدث معجزة.
اللهم احفض بلدنا من كل الفتن.
En essayant de maintenir la situation telle quelle est la junte militaire algérienne ne fait que retarder le bien être, et l'épanouissement du peuple algérien sur tous les plans:économique social et politique.
السلام عليكم
الأحزاب في الجزائر هي الجنيرالات.. اما الأحزاب المعارضة فهم خارج اللعبة السياسية.. فعلى هده الحالة يبقى الشعب هو الضحية.. اقول ضحة ما دام هدا الشعب راضي بالوضع.. وراضي بالتزوير للأنتخابات.. وراضي بالنهب.. ووو… ووو… وسيبقى هو هو كما هو.. لا يتغير..
قال تعالى:
(إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم)
صدق الله العظيم.
الى الاخوة الجزائرين الحقيقة المرة أهون ألف مرة من الوهم المريح اتقوا الله نحن إخوة و بوتفليقة يجب عليه أن يكتفي بالكرسي المتنقل وأن يترك كرسي الرئاسة لمن هو أقدرمنه ليس تهكما لكن هذه سنة الله في خلقه دوام الملك لله
كمغربي ومنذ أن اصبحت أهتم بما مايدور من مجريات الأحداث سواء داخل بلدي أو خارجها، من ضمن ماكنت أنتظر وبفارغ الصبر وأتمنى من كل قلبي أن تطلعنا وسائل الاعلام بأخبار لعلها تأتينا بالفرج كانتخاب رئيس أمريكي بديل يعطي لإخواننا الفلسطنيين الحق في العيش بسلام ويقف في وجه الإسرائليين الذين يعتبرون أنفسهم فوق القانون ويعيدهم إلى صوابهم وكذلك الأمر بالنسبة للإنتخابات في الجزائر كنت أنتظر انتخاب رئيس جزائري بديل للرؤساء السابقين لعله يعيد الدفء للعلاقات مع بلدنا للمغرب، لكن توصلت إلى قناعة أن رجائي لن يتحق في ظل مجموعات الضغط واللوبيات الصهيونية والعسكرية المتغطرستين.
إلى رقم 59 – blidi
أمتنع من الخوض في موضوع داخلي يخصكم خاصة في ظروف كهذه التي تمر منها الجزائر. السيد عبدالعزيز بوتفليقة عرفناه قبل أن تعرفوه أنتم و هو رأى النور و ترعرع و تكون في المغرب قبل أن يدخل الجزائر جاهزا للحكم. الوقت ليس وقت محاسبته الآن لأن الوقت قد فات و لأن وضعه الصحي يحتم علينا أخلاقيا و دينيا أن نتجنب ذلك. التاريخ سجل و الله رأى فلنترك الأمر إلى الله عز و جل اقتداء بقوله تعالى"ولله ما في السَّمواتِ وما في الأرضِ ليجزيَ الَّذين أساؤوا بما عملوا ويجزيَ الَّذين أحسنوا بالحسنى" صدق الله العظيم.
و بالعودة إلى كلامك، إعلم أننا لا نكرهكم و لن نكرهكم لكن نمقت سلوككم تجاهنا و معاداتكم لوحدتنا الترابية و اصطفافكم إلى جانب النصارى ضدنا كما فعلتم مع إسبانيا خلال نزاع "ليلى" و تطفلكم في قضايانا الداخلية و حشر أنفكم في نزاعاتنا الحدودية مع إسبانيا في ما يخص سبتة و مليلية علما أنكم أنتم من عطلتم قيامنا باسترجاعهما باختلاقكم مشكلا في جنوبنا. إذا كان جلكم، كما تقول، لا يعرف إسم عاصمتنا فهذا يعني جحودا لأفضال المغرب و ملوكه عليكم و لا داعي للتذكير بها لأن قابلية الاستيعاب غير متوفرة.