أكدت وزارة الداخلية الإسبانية أنه ليس من حق المملكة الأيبيرية التدخل في سياسة الهجرة للمغرب، كما لا يحق لها “إرغامه” على السماح للمهاجرين الأفارقة جنوب الصحراء بالوصول إلى مكاتب طلب اللجوء، المتواجدة بحدود ثغري سبتة ومليلية، الواقعين تحت السيادة الإسبانية، باعتبار أن المغرب بلد ذو سيادة.
تصريح وزير الداخلية الإسباني، خورخي فرنانديث دياث، جاء للرد على سؤال تقدم به النائب البرلماني، أميور إنياريتو، حول “التمييز” الذي يطال المهاجرين الأفارقة جنوب الصحراء على عكس السوريين، إذ أنه لا يسمح لهم بولوج مكاتب طلب اللجوء الموضوعة للبث في ملفات بعض الحالات الإنسانية، خاصة الوافدين من مناطق الصراع بكل من مالي، وجمهورية الكونغو الديمقراطية.
وأورد الوزير دياث بأن مكتب طلبات اللجوء، الموضوع رهن إشارة المهاجرين بمدينة سبتة المحتلة، لم يتلق أي ملف بخصوص طلب الحماية الدولية، في حين أن مكتب ثغر مليلية سجل ارتفاعا كبيرا في أعداد طالبي اللجوء، خصوصا في صفوف السوريين الذين بلغ عددهم 1567 مواطنا، متبوعين بالمغاربة بعدد يصل إلى 33 شخصا، إضافة إلى أردني واحد وخمسة عراقيين.
وشدد ذات المسؤول الإسباني على أن بلاده لا يمكن أن تحشر أنفها في سياسة المغرب بخصوص الهجرة، ولا يحق لها لعب دور المشرف على التعليمات المتعلقة بالسماح من عدمه للمهاجرين الأفارقة جنوب الصحراء بالولوج إلى مكاتب طلب اللجوء، مضيفا أن الاتفاقية التي تربط إسبانيا بدول الاتحاد حددت شروط التعامل مع مثل هذه القضايا بمشاركة المغرب.
وزاد دياث بأن المملكة المغربية من بين الدول التي وقعت على اتفاقية جنيف لعام 1951 بشأن التعامل مع ملفات طالبي اللجوء، كما أنها تربطها معاهدة ب”المفوضية العليا لشؤون اللاجئين”، المعروفة اختصارا ب “UNHCR”، بالإضافة إلى العلاقة الجيدة التي تجمعه ببلدان الاتحاد الأوروبي، ما يعني أن التعاون المشترك معه أصبح ضرورة ملحة لضمان سير تدفق المهاجرين من مختلف الجنسيات.
وتابع القيادي بالحزب الشعبي الإسباني قوله بأن المغرب شرع منذ شهر شتنبر 2013 في نهج سياسة جديدة بخصوص مسألة الهجرة، كما أنه يحظى بدعم اللجنة الأوروبية، وذلك عن طريق “UNHCR”، مشيدا بالدور الجاد للمغرب في التعامل مع ملفات المهاجرين، وذلك قصد توفير الحماية الأمنية لهم، خاصة أولئك القادمين من مناطق النزاع كسوريا.
واستطرد الوزير بأن مكاتب اللجوء بحدود كل من سبتة ومليلية هي رهن إشارة جميع المهاجرين من كل البلدان، ومن حقهم طلب الحماية الدولية، على أساس أن يتم التعامل مع الملفات المطروحة وفق ما تقتضيه التشريعات والمساطر القانونية المنصوص عليها، وما تستوجبه بنود الاتفاقية الثنائية المبرمة مع باقي دول الاتحاد الأوروبي، بهدف اتخاذ القرار المناسب.
لم اكن اعرف بان المغرب يمنع المهاجرين من ولوج مكاتب مليلية و سبتة
طلقو اللعب فاسبانيا ليس عندها مشكل
بلدنا مستهدف من جميع النواحي يجب على الشعب المغربي ان يكون يقظا متعاونا مع الدولة و اجهزتها …وحدة الصف مهمة لمواجهة الاخطار المحيطة بالبلاد يجب على الجميع ان يساهم في الحفاظ على سلامة هذه السفينة التي تحملنا جميعا في محيط تتلاطم فيه امواج عاتية
الاتحاد الاوروبي من صالحه ان يضغط على اسبانيا لتعطي مليلية للمغرب باعتبارها مدينة صغيرة جدا تسبب سرطان للاتحاد الاوروبي الدي يتسلل اليه الافارقة بطرق غير شرعية الدين يحملون الامراض مثل مرض السيدا. و الايبولا.
فالافريقي لما يتسلل لمليلية اول شيء يفرح لانه يرى انه في اوروبا و سيسهل عليه دخولها عكس سبتة.
مليلية في صالح اسبانيا التنازل عليها لان ميناء طنجة قضي على ميناء مليلية الصغير و لا تستطيع المدينة مواكبة الاسطول المغربي و البحري هدا غير المشاريع قرب ميناء طنجة و سبتة لدلك من الاحسن ان يضغط الاتحاد الاوروبي على اسبانيا حتى يتوقف سرطان الهجرة غير شرعية التي تدمر اقتصاد اوروبا وهم لا يشعرون. ان لم يتنازلوا ستكون مدينة مليلية لعنة و سرطان سيجعل اوروبا تعيش ازمات اقتصادية لا تنتهي.
Comment ils ont rentrer ces syeriens; yamarnites;irakiens; palistiniens;africans ect….au maroc?!Le maroc doit sonstruire des centres au sud a cote' de la mouritanie pour bien gerer ce phnomine apres les renvoiyer chez eux plus prendre tt les precutiond soit securetaire de prendre des photos et les empreintes de ces refugier plus precutiond sanitaire on fin ci le mement qe l espagne doit quitter tt notre terre y compris les iles canaries.
ياريت تنهجوا نفس السياسة فيما يخص مشاكل المغاربة فيما بينهم وأقصد الأقاليم الجنوبية للمملكة وتقولون أنه شيء داخلي وتابع للسيادة المغربية.
Ces parlementaires espagnoles qui considèrent le Maroc comme une région sous l'autorité de l'Espagne et demandent à leur gouvernement d'intervenir dans les affaires intérieures du Maroc.Une fois dans le Sahara une autre pour les immigrés africains ,et qui viennent nous donner des leçons des droits de l'homme,Ces parlementaires doivent savoir que le Maroc est maitre chez lui et que franco est mort.
ا نا متفق مع رقم ثلاثة استقلال مليلية هو الحل لاكن الضروف غير ملائمة
في المقابل على السلطات المغربية تقطع الانفاس بتقوية عدد حراس الحدود
وقطع ممرات المخصصة للتهريب بوضع سياج عسكري يتميز باسلاك شائكة
حتى لا يمكن لاحد التسرب عبر الحدود وهده العملية ضرورية لان الخطر قادم
وخاصة من الحدود الجزائرية المغربية بحيث ان اعدا ء المغرب سيغرون بعض
الافارقة بالمال للقيام باعمال ارهابية وتسريب الاسلحة الى بوليساريو الداخل
ولهدا انبه السلطات المغربية بالتعامل مع هدا الملف بحزم وجدية قبل فوات
الاوان الله مابلغة .
يجب القطع مع فكرة''المغرب وجهة قريبة ومفضلة للهجرة' ..هذا سيفضي الى تدفق الراغبين بالهجرة من كل حذب وصوب من افريقيا حتى البغلاديش في اسيا مرورا بسوريا/اليمن/العراق..وهذا سيخل بالتوازن السكاني والاتني للمغرب والامن المذهبي/الديني والطقوس والعادات …خاصة ان اعدادا منهم سيتعذر عليهم الوصول الى الضفة الاخرى اوسيطيب لهم المقام ويستوطنون…
بلا بلا بلا إلى مالا نهاية.
المغرب لم يعد يهتم بما يقال في قبة برلمانكم…
قولوا ما شئتم، النهوض الاقتصادي للمغرب أصبح يعطي ثماره….كلمتك على مستوى الاقتصاد.
الحمد لله
J aurai aime que le maroc envvoie tous les subsaharien a la frontiers espanole et voir si ce parlementaire est satisfait.
يجب على المغرب أن يقوي مراقبة حدوده وآن الأوان لكي يوسع المغرب الجدار الأمني في الصحراء ليشمل كل التراب المغربي في الجنوب مع موريطانيا وفي الشمال الشرقي مع الجزائر، لأن الأمور وصلت إلى درجة خطيرة لايمكن التغاضي عنها فأعداد المهاجرين أصبحت تقدر بالآلاف، ومشاكلهم بدأت تظهر بقوة: مخدرات دعارة عصابات تسول سرقات اغتصاب تحايل أمراض….
ويمكن أن نشهد تغييرا ديمغرافيا وثقافيا في العقود القادمة إن بقي الحال كما هو عليه الآن. نداء للمسؤولين أوقفوا استقبال المهاجرين، ورحلوا من هم في وضعية غير شرعية لبلدانهم خاصة من بلدانهم مستقرة، ووفروا ميزانية خاصة لترحيل المهاجرين واضغطوا على الاتحاد الأروبي ليساعدكم في ذلك.
racisme comme-même dans la carricature de Gheddar
!à dire que seuls les Subsahariens rêvent de l'Europe
Au nom de Dieu le tout puissant, pourquoi autant d'aide au réfugés syriens et pas aux Africains avec qui nous partageons la culture, l'histoire et la partenance…C'est fini ce genre de traitement raciste, soyons solidaires au nom de l'humanité et arrêtons le Racime.