هيئة بريطانية تستدعي "فيلدرز" لأكبر معرض "مسيئ" للرسول

Wilders etais etudians a Utrecht et vivait dans un quartier plein d emigres marocains ….la fille que wilders aimait l a trompe est sortais avec un marocain du quartier c est la pire raison de cette haine envets l islam et les marocains wasalam

هده الهيءات هي اللتي تساعد في تحريض المسلمين علي الارهاب فحداري يا كفار

البريطانيون انفسهم لا يهتمون بمثل هده المؤتمرات فحتى نحن فيجب ان لا نكترث لها لان هدفهم هو الاستفزاز و ليس الدفاع عن الحرية و تمنيت لو ان كل الصحف العربية اتفقت على نشر خبر مضاد مفاده ان المؤتمر خصص للدفاع عن الاسلام و قيمه السمحة و عندما سيصلهم الخبر فان فيلدرز و غيره من المجتمعين سيتعقدون عندما نعمل عليهم التابهلة كما نقول

صراحة بريطا نيا هي سبب كل مايجري للمسلمين تم بنتها امريكا التي اصبحت يافعة الان وسلمتها بريطانيا مشعل الحرب على الاسلام وبريطانيا وامريكا نظامين خبيثين لابد من سقوط احدهما لان بريطانيا دون امريكا لاشئ والعكس صحييح واعرف ما اقووووول لكن حقيقة لا الووم هؤلاء فقط بل نحن كدالك نتحمل مسؤولية كبيرة هي اننا شعوب متخلفة بدوون هوية بدون شخصية نكره جدورنا نستهزء ونحتقر تقاليدنا حتى بريطانييا لديهاا تقاليد في استقبال ملكتها في البرلمان ووو وونحن في المغرب يريد البعض ان عيش بدوون هوية تعلمو من اليابانيين والهنود والصيين الكل يحترمهم هل تعرفون لمادا لانهم يعتزون بتقالدهم ولايحاولون التشبه بالغرب لهدا يحترمهم انا شخصيا لا احترم اناس لايحترمون انفسهم ولايقدرون انفسهم الاسلام قادم

هاد فيلدرز شحال مابقا هدي يتكيوه,مزال غالط,السيد كيلعب بالعافية

نرفض الحرية التي تطلب باسائة الرسول محمد (ص) واستفزاز المسلمين. . ولن نخضع لأي تهديدات اذ لا تحترم شعائرالمسلمين.

احسن رد على هؤلاء هو عدم الرد عليهم وكأن شيئا لم يحدث كي يموتوا بغيضهم لان الرسول صلى الله عليه وسلم ما كان ليقابل الاساءة بالاساءة

سلام عليكم هده ليست حرية التعبير وإنما هي دعوة إلى كراهية أن حبيبنا ونبينا محمد (ص )يوجد في كل قلب مسلم سوف ندافع عنه دعوا رسولنا الكريم وهتموا بشؤنكم القدرة

بصراحة يجب ان لا نحكم على الغرب من خلال شخصيتين مريضتين بشيء اسمه الاسلام.فلو ذهبت الى غرنسا او بلجيكا او المانيا او انجلترا ونضرت الى الكم الهائل من المسلمين والمساجد والمراكز الاسلامية والكم الهائل من الاجانب الذين يعتنقون الاسلام.فستعرف ان المستقبل للاسلام شئنا ام ابينا .والله متم نوره و لوكره الكافرون .وهذه هي الحقيقة المرة اللتي تقبلها الغالبية منهم في حين لم يتقبلها الاقلية الاخرون ما جعلهم يختارون اللعب بالورقة الاخيرة الخاسرة.فما علينا الا ان لا نعيرهم اهتماما فسيموتون بغيضهم وانتهى.مصداقا لقوله تعالى و اعرض عن الجاهلين.

لآ حاجة لنا لديموقراطية هدفها الأول والأخير الإساءة لديننا ولرسولنا ولثقافتنا.

لو كان أرسطو وأفلاطون حيان لسحبا كلمة الديموقراطية من قاموس الحضارة والتمدن والتقدم وسجلوها في قاموس الاستغلال والاستبداد والامبريالية والاقصاء ….

ا لسلام عليكم ورحمة الله
دعوهم وشءنهم فهم كفاريكرهون من شاءو و
يحبون من شاءو
اما نحن المسلمون الذي يجب علينا ان نحب رسولنا ون نتشبه ولو بالقليل باعماله وافعاله

إن الإسلام إذا..حاربوه اشتد..وإذا تركوه امتد والله بالمرصاد لمن يصد….وهو..غني عمن يرتد…وبأسه عن المجرمين لايرد…وإن كان العدو قد أعد فإن الله لايعجزه أحد 🙂

بسم الله الرحمن الرحيم

هجا كفار قريش رسول الله صلى الله عليه وسلم بأبيات فيها سب للرسول، لكن لماذا لم تصل إلينا هذه الأبيات؟ لأن الصحابة لم يتداولوها بينهم حتى فنيت ونسيت ولم يحفظها أحد، لذلك لم تصل إلينا، لماذا لا نطبق هدي الصحابة رضوان الله عليهم فيما يحدث هذه الأيام من انتشار لصور إهانة القرآن وتدنيسه، ورسوم استهزائية برسول الله عليه أفضل الصلاة والتسليم، لأن غاية مصورها هو انتشارها، وهذا ما لا نتمناه جميعًا

صراحة عندما قالت روسيا بإمكانها غزو بريطانيا في لحضة أعجبني الحال لﻷن هذه لﻷخيرة فقط مجرد حديقة خلفية لﻷمريكا بعد إسرائيل إذا كانت حرية التعبير هي لﻹساءة لﻷخر أعتبرها عقلية إستعمارية رجعية لكن ما يبشر بالخير أن أبنائكم من جلدتكم هم من سيدافعون عن لﻹسﻻم والمسلمين وسيعم العالم كله

لا أعلم من المسؤول عن توزيع رخص شرعية للإساءة للرسول . يعني, عند قيام البعض بتنظيم معارض كاريكاتورية عديمة القيمة الفنية تحت عنوان الرسول , تلحق بهم فتاوى القتل و تفجير من حولهم و اتهام الغرب بالمؤامرة العظمى و العداء للإسلام.
هذا من جهة, و لكن هل يحق للمسلمين وحدهم أن يسبوا و يشتموا الرسول منذ 14 قرنا بأقوالهم و أفعالهم التي لا تعد و لا تحصى. من قرأ مثلي ما في كتب البخاري و مسلم و الترمذي إلخ سيجد بعض ما يستحيي منه الشيطان يحكى عن الرسول.
ألم يسن الإستبداد و القهر و القتل و الجهل في الدول الإسلامية بإسم الرسول و ما روي عنه بهتانا.
أليس جهلنا و تخلفنا و تناحرنا و خرابنا الروحي بإسم الإسلام شتما و ازدراء للرسول , أليس النفاق و قلة الأخلاق و عمق الكراهية بين المسلمين شتما للرسول, أليست المجاعة , و ضياع الأطفال في الأزقة و استعباد النساء و التلوث البيئي و غياب الدمقراطية و الأمان بين من يدعون الإسلام شتما للرسول.
العدو ليس في الخارج و لا المؤامرة أجنبية. العدو في أنفسنا, و نحن الذين تآمرنا على أنفسنا بتغييب أول ركن في الإسلام ركن إقرأ يعني شغل عقلك و لا تكن ببغاء و نقال

اني أستغرب أشد اﻻستغراب، لقوم وصلوا قمة التقدم الفكري ولم يصلوا إلى حقيقة أن الله حق وهو موجود والواجد للوجود، وأن رسله حق وكتبه حق..
لكن لي اليقين أنهم سيعلمون أن الجنة حق وان النار حق وان الصراط حق وان الميزان حق وان الساعة آتية ﻻ ريب فيها .. هنالك سيعلمون أن ليس لهم شفيع وﻻ رحيم . فبعدا لقوم ظلموا انفسهم "وإذ قال موسى لقومه يا قوم لم تؤذونني وقد تعلمون أني رسول الله إليكم فلما زاغوا أزاغ الله قلوبهم والله لا يهدي القوم الفاسقين "

الدواعش وحمالة المطامر على أكتافهم وأمثالهم هم من أساؤوا للرسول الكريم والدين الإسلامي. لانهم نصبوا انفسهم للدفاع عن قضية تتجاوزهم فالدين دين الله والخلق خلق الله مهما كان هذا الانسان ومهما كان هذا الدين. فالمسلم شديد الإنفعال تجاه دينه ونبيه ومن تم فهو جد ضعيف امام الأخر. فهل الله ضعيف لهذه الدرجة كي يدافع عنه شباب الصومال؟ وهل وهل…على المسلم أن يتجرأ باستعمال عقله كي يخرج نفسه من الظلام الدامس الذي يعيش وسطه. ألا ترون أن من ألف الظلام يصعب عليه نور الشمس؟ الدين لله هو ارتباط روحي بين الخالق والمخلوق. ولا يجب أن نتاجر باسم الدين. لابأس أن اشير إلى أننا نعيش مرحلة التدين بعد خروجنا من الاسطورة والشعودة وهكذن ستستغرق هذه المرحلة ألاف السنين للخروج من الإعاقة الدينية وستبدأ عندما يتم تصنيف التدين من الأمراض العقلية.

اللهم صل على محمد وعلى ال محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم وبارك على محمد وعلى ال محمد كما باركت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد. هوما يسبو احنا نزيدو نصليو عليه..

الضيق يولد الانفجار انهم مهددون بالزوال .الاحتكار للسياسة والمناصب والاموال هومن جعل الغربيين يراجعوا انفسهم ويقلون الى اين يذهب هذا الاسلام .انه يسرق اطفالنا وامولنا ودساترنا اننا اصبحنا سجناء في اوطاننا .الاسلام ليس بديانة الاسلام دستور الهى مكتوب ومنظم ويحمل قوانين للانسان والحيوان وحتى الطبيعة .فلنكن منطقيين الاسلام لايقبل التغيير والزمن يتغير .الغرب تستثمر من المسلمين و الاسلام الجهادي .ان هذه الصور الكاريكاتورية تعني ان الغرب شرب واكل ما فيه الكفاية من الاسلام و ان هذا الذين لبد ان يدفع ثمن وجوده في اوطانهم وانه لا يصلح للغرب الا القليل منه .هذا الاحدات تنمي وتحيئ التطرف في العالم باسره اذ انهم يستغلونها لاغراد سياسية مهمة لهم .فالحريات الدينية جاءت بعد السيطرة على العلوم وفلسفة الحياة .المسلم بقي يجري وراء الخبز كالصياد البري و يرحل الى القطبين .لكن السلام يواجه تناقض بين الشعوب والتطرف او التشدد اصبح يسهل ويفتح الابواب للغرب في اعادة سرقة خيرات المسلمين فحذاري من خلط المفاهم.

سوف ترى ملايين المتشددين و المتطرفيين من الشباب يرحلون الى داعش .لن يكن هذا الا زيادة السعة الايستعابية لمنضمة داعش .لقد افرغوا ونضفوا شوارع اروربا حتى النساء والفتيات لم تنجوا من هذا المجرم الحقيقي الذي يتاجر في الاسلام الجيهادي المتطرف .انه يستحق السجن لان الرسول صاع ليس المسؤول في اذخال الاسلام الجهاي الى اروبا.

احب من احب وكره من كره فمحمد رسولنا دائما و ابدا يبقى في القمة و اوﻻءك المتشدقون فهم خنازير ملعونون في الدنيا و اﻵخرة هؤﻻء الخنازير يحاولون ان يصلون الى الشهرة على حساب سيدنا محمد صلعم ولكن الله يطفئ شهرتهم الفاسدة وﻵ اخﻻقية .و الله نصر وحفظ نبيه ورسوله في الدنيا واﻵ خرة.

لو كان النبي "محمد" صلى الله عليه وآله يعيش بيننا، لما اهتم بالموضوع..

فيلدزر وجد مع من يتجاوب ومن يرد عليه ومن يعارضه هل هوابولهب او ابوجهل او مسيلمة الكذاب ولم يصغي لهم ولم يلقي لهم بال صلعم وهاهي خمسة عشر قرنا مضت ;والاسلام لا زال حي لو لم يكن رسولا مهتموا به ولكن ناس سكرت ابصارهم عن الحق هم اعداء الله واعداء رسوله وتعلمون ان كل واحد محاسب على مايقول.هناك من يحبهم الله وهناك من يبغضهم.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فلا نعلم صفة اللباس المذكور ولا شكله، لكنا نقول بإجمال هناك ضوابط ومعايير شرعية للباس المرأة المسلمة متى توفرت في لباس معين جاز مهما كان اسمه، وحيث اختلت لم يجز.

فالشرط الأول : أن يكون مستوعباً لجميع بدنها إلا الوجه والكفين، فقد اختلف أهل ‏العلم في وجوب سترهما، مع اتفاقهم على وجوب سترهما حيث غلب على الظن حصول الفتنة ‏عند الكشف كما هو الحال في هذا الزمن، وذلك سداً لذرائع الفساد وعوارض الفتن. ‏

‏ الثاني: ألا يكون زينة في نفسه بمعنى ألا يكون مزيناً بحيث يلفت إليه أنظار الرجال، ‏لقوله تعالى: وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ {النور :31}

‏ الثالث: أن يكون صفيقاً لا يشف، لأن المقصود من اللباس هو الستر، والستر لا ‏يتحقق بالشفاف. بل الشفاف يزيد المرأة زينة وفتنة، قال صلى الله عليه وسلم: صنفان من أهل النار لم أرهما.. فذكر منهما نساء ‏كاسيات عاريات. رواه مسلم . ‏

‏ الرابع: أن يكون فضفاضاً غير ضيق، فإن الضيق يفصل حجم الأعضاء والجسم، وفي ‏ذلك من الفساد ما لا يخفى.‏

‏

‏

‏

‏

‏

عندما تتهجم على دين تعرف ان معتنقيه يقدرون بمليار ونيف فهذا لا يعني بتاتا انك تمارس حرية تعبير بل انك تضايق الناس وتخنق حريتهم عن التعبير فيما يرونه صحيحا.وبصريح العبارة انك تتحداهم وتستفزهم ..والتحدي كما يعلم الجميع هو عبارة عن مغامرة محفوفة بالمخاطر وغير مضمونة العواقب.

الاسلام دين تسامح مع كافة الاديان فلا تشعلوا الفتنة باسم حرية التعبير ان كنتم تحاربون الارهاب فلا تحاربوا الاسلام والمسلمين الابرياء لا نقبل اهانة اي من الرسل محبتنا لمحمد صلى الله علية وسلم مثل محبتنا لعيسى وكافة الرسل لا تميز في المحبة وتخلطوا الاوراق بين المتطرفين والمسلمين الارهاب لا دين له ولا معتقد فلماذا تحاولون استفزاز مشاعر المسلمين وتساهموا في زرع الضغينة والفتنة الحرب ضد الارهاب وليس ضد الاسلام والمسلمين ومقدساتهم فلماذا ترفع الاقلام والتكريمات لفتح ابواب الكراهية فنطلب التدخل الدولي لمنع الاساءة للرسل وشحن نفوس الشباب بالكراهية ضد الشعوب الله خلق الشعوب والقبائل لنتعارف فلماذا لغة الكراهية للابرياء ماذا فعل رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم لكم دين رحمة وتسامح مع اليهود وكان نعم الجار ونعم الخلق فلماذا تحاربون الاسلام والمسلمين ولا تحاربون التطرف والارهاب انتم اسوء نمودج يصنع لغة الكراهية ويغطيها بلغة الحرية ليست الحرية حين نتدخل في حرية الاخار في دينه او لونه او جنسه

الله يخد الحق ولن ينالو مرادهم سيبقا الدين الاسلامي شامخا و ستبقا محبة رسولنا الكريم ص في قلوبنا رغم كيدهم ، اللهم اجعل كيدهم في نحرهم

قال تعالى لن ترضى عنك اليهود والنصارى حتى تتبع ملثهم)* سبحان الله لا يزال العرب مغيبين ضنا منهم ان الكفار الى جانبهم فى محاربة الارهاب الذين هم اصله .قال عمر رضى الله عنه نحن امه اعزنا الله بالاسلام فان ابتغينا العزه فى غيره اذلنا الله .اذا لم نتوحد ونكون كالبنيان المرصوص سيصدق فينا قول المصطفى ان الامم ستتكالب على هده الامه كالمجتمعين على قصعه كل يفرس فيها قال احد الصحابه امن قله يعين واش غنكونوا قلال قال بل غثاء كغثاء السيل كثار لكن بحال كشكوشه البيضاء التى يحدثها كثرة جريان الماء

مسيئة لرسول الإسلام مُحمّد
حلل وناقش عبارة رسول الاسلام

لماذا المسلمون لهم الحق في ازدراه الأديان الأخري والآخر ليس اه الحق في انتقاذ دينهم ونبيهم ادن هل الله غير يقدر علي حماية حبيبه المصطفي فكلفنا بحمايته لماذا يبني المسلمون المساجد في اوروبا لكن في المقابل ممنوع بنات الكنااس هل من حقي ان اتساعا ام(لا تسألوا عن أشياعان تبذ لكم تساكم)

هدا المؤتمر يحتقر المسلمين و يضحك و يسخر من المسلمين جميعا و يستهزء بحكام المسلمين الدين سمحوا للكفار باﻻستهزاء برسولهم الكريم حفاظا على كراسيهم الفانية و لم يبقى للمسلمين سوى ان يقولوا وا معتصماه وا معتصماه مثل المراة التي نادت المعتصم فقام بشن حرب على الكفار من اجل انقادها . اين هي السعودية و اﻻمارات و دول الخليج و اين هي مصر و الجزائر و المغرب و تركيا و ايران و اين هدا المليار من المسلمين .اللهم ﻻ تعدبنا بما فعل السفهاء منا .

هؤﻻء الكفار يلعبون بالنار و يبحثون عن مسلم يغضب عليهم و ينتقم منهم حتى يعرفون قيمة النبي صلى الله عليه و سلم عند المسلمين و يصبحوا على احتقارهم للمسلمين نادمين مثل اصدقائهم الفرنسيين اللدين رسموا كاريكاتير عن النبي صلى الله عليه و سلم فانتقم منهم بعض المسلمين و قتلوهم جميعا . اللهم انتقم من الكفار الدين يعبدون الشيطان و يستهزؤون برسول المسلمين صلى الله عليه و سلم و اشرف خلقك و احسنهم .

أمربكا وبريطانيا هما الاوائل في زعزعت الاستقرار 1 الارهاب2 بلادن 3 صور تسيئ للرسول محمد صلى الله عليه وسلم 4 داعش 5 مساندة المتليين، فيمن، العري، افلام خليعة ،القنبلة جائت من عندهم وصدقوا دووا العقول الفارغة الحكاية وتقاتلوا فيما بينهم ،اللهم قنا شر خلقك الملحدين المعادين للاسلام يارب العالمين،وانصرنا عليهم في الدنيا قبل الاخرة.

نجد سفراء اكبر دول العالم تنشر لغة التسامح والتواضع والاخلاق في حين نجد بعض الاحزاب المتطرفة تساهم في خراب اوطانها بنشر لغة الحقد والكراهية والبغضاء واستفزاز مشاعر المسلمين والخلط بين حرية الراي وتدخل في مقدسات وانتهاك الاديان في حين ان كل القوانين الدولية تمنع انتهاك حرمة الاخرين او الاستهزاء بهم او المس باديانهم ونجد هؤلاء المتعصبين المتطرفين يصنعون فتيلة الحقد وكراهية تحث قناع الحرية متى كانت الحرية بشتم الناس وشتم الرسل بالشدود الا محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم لا مجال في التفكير في من يستفز مشاعرنا ابرياء مسلمون يدفعون ثمن كراهية الاخارين الا محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم لا نقبل بالاهانته ابدا نطلب تدخل القانون الدولي لمنع الاساءة لمقدساتنا واعطاء تاشيرة للتطرف وشحن النفوس يستفيد منها الارهابيون الا محمد صلى الله عليه وسلم لا تحركوا مشاعر المسلمين بزرع الضغينة والحقد في حين نجد اكبر سفراء لدولة العضمى تنشر لغة التسامح والتواضع وثمتل دولتها احسن تمتيل بالتعايش مع المسلمين في جو سلام وتسامح