أعلنت وزارة الصحة المصرية، اليوم الأربعاء، عن 3 وفيات جديدة، وقعت مساء أمس الثلاثاء، بسبب موجة الحرارة المرتفعة التي تضرب البلاد منذ مطلع الأسبوع الماضي.
وكانت وزارة الصحة، أعلنت أمس الثلاثاء، عن وفاة 8 أشخاص بسبب “الحر”، قبل الإعلان اليوم عن الوفيات الثلاث الجديدة، ليصل إجمالي الوفيات المعلن عنها خلال 48 ساعة إلى 11 شخصاً.
وبحسب البيان الصادر عن وزارة الصحة المصرية اليوم، فإن حصيلة الوفيات نتيجة ارتفاع درجة الحرارة، منذ مطلع الأسبوع الماضي حتى أمس الثلاثاء، ارتفعت لتصل إلى 109 أشخاص، فضلًا عن إصابة 1805 آخرين بالإجهاد الحراري، أغلبهم من كبار السن.
وتشهد مصر منذ مطلع شهر غشت الجاري، موجة حرّ شديدة، حيث تتراوح درجات الحرارة في القاهرة ما بين 36 و40 درجة مئوية، في حين وصلت في محافظتي الأقصر وأسوان(جنوب) 45 درجة، أما على سواحل البحر الأبيض المتوسط(شمال مصر)، فتتراوح بين 30 و35 درجة.
ومن المتوقع أن تستمر الموجة الحارة حتى أواخر غشت الجاري، وفقًا لبيانات صادرة عن هيئة الأرصاد الجوية (حكومية).
الحمد لله على القوة والصحة والصلابة التي ينعم بها الشعب المغرب
ربما يكون الأمر مرتبطا بشيء أكثر من الحرارة
فعند الحديث عن 45 ° فهذه درجة حرارة متعود عليها في المغرب خاصة بالمناطق الداخلية كمراكش بني ملال الصحراء و الشرق لكن نادرا ما نسمع أن شخصا مات بسبب الحرارة الا في الحالات المرضية الخطيرة
ليبقى السؤال مطروحا :
هل لأن هذه الموجة رافقها وباء يزيد من تأثيرها ؟
أم لأن الشمس المغربية غير مضرة مقارنة مع بلدان أخرى؟
أش غادي نقولو على مراكش ورزازات وسمارة وزكورة والرشيدية.لي كينين ف المغرب.ولي كتروح فاالموجة الحرارة مابين 45.48.50.51
أش نقولو عليهوم راه كولشي مات.
الحرارة و الرطوبة العالية هي سبب موت اما الحرارة لوحدها لن تقتل الانسان
لو كانت الحرارة تقتل لما عاش احد بالراشدية
صيفا
إنها الحرارة والرطوبة المرتفعة معا تجعل من التنفس أمر صعب للغاية الله ينجينا و ينجيكم
بما انهم كبار السن فربما الوفيات عادية و ارجعوها بسبب الحرارة
و تعددت الاسباب و الموت واحدة