أصدر الديوان الملكي الأردني بياناً شديد اللهجة، رد فيه على الاتهامات المساقة بحق الملكة رانيا، زوجة الملك عبدالله الثاني، والتي جاءت في بيان وجهته شخصيات أردنية وعادت وكالات أنباء عالمية ورددته مضمونه الذي يتهم عائلة الملكة بالفساد الإداري والمالي، فنفي بشكل حازم تلك الاتهامات، ولوح بإجراءات قانونية ضد مطلقيها.
وجاء في البيان:” في السادس والتاسع من شهر فبراير الجاري، نشر مكتب وكالة الأنباء الفرنسية في الأردن “تقريرين إخباريين” تضمنا اتهامات خطيرة، ملفقة ولا أساس لها من الصحة ضد جلالة الملكة رانيا العبدالله وعائلة جلالتها، عائلة الياسين”.
وذكر البيان أن هذه التقارير “اعتمدت بشكل كبير على بيان كان أصدره 36 شخصا أردنياً قدمتهم مديرة مكتب وكالة الصحافة الفرنسية في عمان السيدة رندة حبيب على أنهم كبار شيوخ العشائر، موحية أنهم يمثلون العشائر الأردنية.
ولو قامت السيدة حبيب بتقصي الحقيقة، لوجدت أن الأشخاص الذين أصدروا البيان ليسوا قادة وشيوخ العشائر التي ينتمون إليها، ولا يمثلون عشرات الآلاف من أبناء هذه العشائر العريقة؛ التي لطالما كرست نفسها لما فيه خير المملكة الأردنية الهاشمية”.
واعتبر البيان أن ما جاء في التقارير “اتهامات خطيرة عارية تماما عن الصحة ضد جلالة الملكة رانيا العبدالله وعائلة الياسين،” ودعا كل من يرغب إلى مراجعة السجلات العقارية العلنية للتأكد من عدم صحة ما ذكر عن نقل أراض ومزارع عامة لملكية عائلة الياسين، وكذلك مراجعة سجلات وزارة الداخلية للتأكد من عدم صحة اتهام مكتبها بتجنيس عشرات آلاف الفلسطينيين.
وأكد البيان أن السفيرة الأردنية في باريس خاطبت رئيس وكالة الصحافة الفرنسية برسالة شجبت فيها “هذه الاتهامات الباطلة والمحرضة ضد جلالة الملكة رانيا العبدالله،” وأبلغت الوكالة باعتراض عمّان على بث تقارير “مبنية على شائعات وأقاويل، ولا تسند إلى أية حقائق.”
كما اعترض الديوان الملكي على عدم قيام حبيب بتقصي الحقائق حول “الاتهامات والإدعاءات الباطلة التي أوردتها في تقاريرها،” وأبلغ وكالة الصحافة الفرنسية “احتفاظه بحقه في اتخاذ إجراءات قضائية ضد الوكالة، وضد السيدة رندة حبيب.”
وكانت شخصيات عشائرية أردنية قد وجهت انتقادا غير مسبوق للعائلة المالكة في الأردن، محذرة من أن البلاد قد تلحق بكل من مصر وتونس في الاضطرابات التي شهدتها الدولتان العربيتان الواقعتان في شمال أفريقيا.
وفي البيان الذي وقعته شخصيات عشائرية رئيسية، هاجم الموقعون عليه ما وصفوه بتدخل الملكة رانيا العبدالله في إدارة البلاد.
وجاء في البيان أن “المتملقين ومراكز القوى التي تحيط بها” يعملون على تقسيم الأردنيين و”ينهبون من البلاد والشعب.”
وقالت الشخصيات العشائرية إنها ترسل برسالة واضحة للعاهل الأردني، الملك عبدالله الثاني، محذرة من أنه إذا لم تتم المحاسبة على الفساد، وإن لم يتم الإصلاح فإن “أحداثاً مماثلة لتلك وقعت في تونس ومصر ودول عربية أخرى ستحدث.”
يشار إلى أن القبائل الأردنية تشكل نحو 40 في المائة من سكان الأردن، ويعتبرون بمثابة قاعدة صلبة للعائلة الهاشمية التي تحكم البلاد منذ نحو قرن.
ورغم أنه لم يتضح ما إذا كانت الشخصيات الموقعة على البيان تتحدث باسم عشائرها، إلا أن انتقاد العائلة المالكة يعتبر أمراً نادراً في الأردن، كما أن التظاهرات الاحتجاجية الأخيرة التي تشهدها البلاد جميعها ضد الحكومة الأردنية دون الوصول إلى الدعوة إلى تنحي الملك، كما حدث في مصر وتونس.
يذكر أن الملك عبدالله الثاني يحكم البلاد منذ 12 عاماً، كما أنه متزوج من الملكة رانيا، الفلسطينية الأصل، منذ 17 عاماً، وتحظى باهتمام دولي كبير، وتشارك في العديد من الأنشطة الاجتماعية والخيرية، بما فيها “بطالة” الشباب.
هذا ملك قمار و الكل يعلم مدى فساده لا يحتاج إلى جريدة تكتب عنه
you are the next inshaa allah
جميع الحكام والملوك العرب ، طواغيت وجبابرة ورموزا للفساد ، بنساءه ورجاله ، ليلى بن علي ورانيا وسوزان مبارك والقائمة طويلة الى متى سيظلون هؤلاء الحثالات ينهبون ويسرقون ثروات بلادهم ، الله على الظالمين في كل مكان ولامحالة الشعوب العربية ستنتصر في النهاية باذن الله
si on parle de la famille royale au maroc….. non arrete sa majesté M6 est un roi exemplaire… roi,dieu puis la patrie HHHHHHHHHHHHHHH
في كل أرض وطئنها أمم
ترعى بعبد كأنها غنم
الغني ظالم أو وارث لظالم.
الملكة رانيا وزوجها الملك عبد الله؛يكونا في الطائرة أكثر من البر،ربما زارا كل القرات، ملك عبدالله الذي قلب على أخيه أمير حسن الذي كان هو الذي يتولى الحكم ولكن أمريركا رفضت لسبب بسيط لان أم عبد الله الملك إنكيزية،إذا ظهر السبب بطل العجب، أنظروآلصورة فوك لملك وملكة إنهم يتفرجون على فريق برسلونة في أكبر دولة فقير ةفي الشرق الاوسط لان
في نضري اعتقد ان طل الانضمة الملكية هي كدالك الفساد هو القاسم المشترك بينهم لا اخص بقول هدا الملوك في حد داتهم بقدر ما اخص المحيطين بهم اي الموالون لهم ولكن ما لايعرفه هؤلاء هو ان كل ضالم وفاسد مهما طال الزمان لابد وان يحاسب عاى فعله …..
attention la tempête arrive
Either the king or his pitbulls must go. Some people are trying to defend the king against his people. The vast majority of his people live in poverty or in illegal immigration. The king is misinformed. The people have no access to their king. The only people of who have access are the bulldogs around him. They steal and rob on a regular basis. The laws do not apply to them. All this is done under the watchful eye of the royal family. Many king defenders are saying great things are happening in Morocco but they are the only ones taking advantage of these great things. The bad things happening are shared among the rest of the people. Corruption undermines the king so the king must take charge or let others do it. The first place that needs cleaning is the ministry of justice where all judges are corrupt. God bless the moroccan people.
الله يكون في عون الحكام العرب الحساب عند ملك الملوك رب العالمين يوم العرض كل واحد منكم يتمنى لو كان رجال عادي وليس حاكم من هول الحساب العسير هيا مسؤلية أمامك ياولي الأمر أنت مسؤل على كل إنسان تحت حكمك تحاسب على كل صغيرة وكبيرة والله حزين عليكم وعلى الدي أعمتهم الدنيا بمظهرها الجميل وإنما هيا ولاشيئ والحقيقة لو كانت هدي الدنيا عندها قيمة لما كانت تساوي جناح بعوضة عندا رب العالمين وفيقو أيها المغفلون المتلاهفون على الحب الدنيا وجشع والتراء لايهم حلال ولاحرم الله يهديكم