دعت الصين كلا من السعودية وإيران لحل خلافاتهما عبر الحوار، لتفادي أي انعكاسات سلبية على الوضع الهش في المنطقة.
وأعرب المبعوث الخاص الصيني إلى الشرق الأوسط، غونغ شياو شنغ، عن أسفه إزاء قطع السعودية لعلاقاتها الدبلوماسية مع إيران، وما تلى ذلك من قطع بعض الدول العربية أو خفض مستوى العلاقات الدبلوماسية مع إيران.
وقال المبعوث الصيني، في تصريح صحفي، إن “السعودية وإيران من الدول الكبرى ذات التأثير الهام بمنطقة الشرق الأوسط، وإذا ما اندلع أي نزاع بينهما، فلن يؤدي ذلك سوى إلى آثار سلبية على الوضع في المنطقة برمتها”.
وأعرب غونغ عن أمله في أن يعمل البلدان على تسوية الخلافات القائمة بينهما عبر الحوار، في أسرع وقت ممكن، مؤكدا على موقف الصين الثابت بشأن قضايا الشرق الأوسط، والمتمثل في “إطفاء لهيب النار والحيلولة دون تصاعد حدة التوترات”.
وأكد المتحدث أن “الصين “تشعر بقلق حيال النزاع بين إيران والسعودية وتحث الدولتين على ممارسة ضبط النفس”، بينما كانت المتحدثة باسم الخارجية الصينية، هوا تشون يينغ، قد دعت، في وقت سابق، طهران والرياض إلى التحلي بالهدوء وضبط النفس وحل خلافاتهما بشكل مناسب بما يدعم الاستقرار الإقليمي وفقا للمصالح المشتركة لدول المنطقة.
ايران تريد دول تدور في فلكها . فهي تدعم الاقليات الشيعية للثورة على حكامهم بل تتدخل لدعمهم بالسلاح وبالتالي تضرب الوحدة الوطنية للدول .
الصين يهمها البزنس فقط …………
إيران لن تقدر على السعودية بينما المغرب يوجد في الساحة والغرب لا يستطيع التدخل لتعارض المصالح المغرب طهر اليمن من 80/100 من الشيعة الله ينصر السنة
حفظ الله بلاد الحرمين قبلة المسلمين
وحفظ الله أهل السنه
إيران بلاد المجوس والفتنه والظلم
والشيعه …
الصين وجب أن تخجل من نفسها و ليس لها الحق أن تطلب من السعودية بالجلوس على طاولة المفاوضات وهي تقتل وتعدم وتنفي المسلمين السنة المقدر عددهم ب 25 مليون مسلم في منطقة حدودية مع أفغانستان وليس لها أن تعطي دروسا للسعودية أما إيران والصين فهما متواطئان في قتل السنة ولم نسمع يوما أن إيران نددت بهذا الإرهاب الصيني.
إستفيقوا يا مسلمين فعدونا المباشر هو نظام الملالي في إيران لأن المنافق أخطر من العدو.فهم لبسوا رداء الإسلام للقضاء عليه وهيهات هيهات يمكرون ويمكر الله وهو خير الماكرين.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. كل من أراد زعزعة الأمن البﻻد يجب إعدامه كان نمر أو اﻻسد أو حسن نصر الله أو أوباما أو جماعة العدل والإحسان أو الصين. إيران المجوس الروافض الشيعة عدوة اﻻسﻻم.
اما آن الاوان لإزالة الأنظمة التيوقراطية الظلامية والقمعية في الخليج وإيران واسراءيل لينعم العالم بالسلام لتذهب المذاهب والصهيونية الى الجحيم .
العالم وصل بالعلم والعقل الى تحسين حياة الانسان الى أقصى حد وهولاء لا زالوا في العصور الظلامية يؤمنون بالخزعبلات ويرتكبون جراءم ضد الانسانية بسبب اللاهوت وتمجيد الخرافات