أطلقت الشرطة الفرنسية الرصاص على شخص فأردته قتيلا اليوم الخميس أمام مفوضية الشرطة بحي غوت دور في شمال باريس، وذلك عند محاولته دخول المفوضية بحسب مصدر امني.
وذكرت وزارة الداخلية الفرنسية ان القتيل كان مسلحا بسكين ويرتدي سترة قد تكون محشوة بالمتفجرات، وهتف بعبارة “الله اكبر” لدى محاولته الاعتداء على شرطي.
وتزامن الحادث مع يوم ذكرى الاعتداء الذي شنه ارهابيون على صحيفة “شارلي ايبدو” الساخرة في السابع من يناير 2015.
اغلب ابناء الجيل الاول ضائعون تائهون لم يجدو انفسهم فإن تدينو تشددو و ان لم يتينوا باعوا المخدرات …. هناك فقط اقلية خاصة من الفتيات من استطعن الدراسة …و هم هكذا يعطون شرعية اكثر للمتطرفين مشينا فيها فهاد اوروبا ب سباب هاد البراهش
تبين أن الحزام كان مزيف ولم تكن فيه متفجرات.
كل من اراد الاعتداء على اخر هذا هوجزاءه القتل وانتهنو ا
هذا ليس دين محمد ولا علاقة له بالإسلام