استجوبت الشرطة البريطانية، اليوم الأربعاء، طفلا مسلما، يبلغ من العمر 10 أعوام، ويدرس في الطور الابتدائية، بعد أن أخطأ إملائيًا في درس للغة الإنجليزية، حيث كتب أنه يقيم في “Terrorist house”، ما يعني “منزلا إرهابي”، بدلًا من “Terraced house”، للإشارة إلى “منزل بشرفة”.
وذكرت هيئة الإذاعة البريطانية “بي بي سي” أن “الشرطة فحصت الحاسوب الآلي للطالب، إلا أنها قررت عدم توسيع التحقيق، بينما طالبت عائلة الفتى من عناصر شرطة لانكشر، في شمال بريطانيا، بتقديم اعتذار على هذا التصرف الذي صدر عنهم تجاه طفل”.
جدير بالذكر أنه وفقا لقوانين مكافحة الإرهاب البريطانية فإن أطر التربية ملزمة بالإبلاغ عن “التصرفات المشبوهة” التي قد تصدر عن التلاميذ والطلاب.
أنظر إلى الناس الحريصين على أبنائهم لئلا يقعوا ضحية للإرهاب.
هده هي الدول اﻻوروبية التي تعطينا الروس تلو الدروس في حقوق اﻻنسان وتعتبر أن إلقاء القبض على إرهابي أو اللصوص هاتكي عرض اﻻطفال والمجرمين عامة وكدا التجمعات والمظاهرات الغير المرخص لها معتبرة كل تدخل أمني هو اعتداء على حقوق اﻻنسان …..أما عندما يقوم طفل صغير ﻻ زال لم يفرق حتى بين الحال والحرام بالوقوع في غلط امﻻئي يتم القبض عليه بدعوى اﻻنتماء إلى اﻻرهاب أنها مهزلة بكل المقاييس ومتاﻻ يحتدى لجماعات حقوق الدل والعهارة بالمغرب والممولة من اﻻوروبيين ﻻتارة الفتن والخروج عن القانون
اتذكر صديقا لي تعرف على فتاة مجرية في احدالعلب الليلية في اسبانيا وقال للفتاة انه :Terrorista soy وهو يقصد :soy Turista:اي انه سائح لكن الفتاة خرجت مسرعة من الديسكوتيك مفزعة ظنته انه قال انه ارهابي! خطأ (دلقومي) هههههههه
هذا الطفل المسلم من كثرة ما سمع كلمة الإرهاب كتبها خطأ وله عشرة ربيعا لا يعلم معنى الإرهاب ،لكن المعلم وشى به للشرطة كأنه إرهابي ،"يحسبون كل صيحة عليهم"، وقد قُذف الرعب في قلوبهم ،سيتأثر الطفل بهذ الترويع الذي مورس عليه ،حسبنا الله ونعم الوكيل.
الحمد لله الغرب الصليبي يظهر دائما على حقيقته ولكن للأسف الجمعيات الإسلامية لا تحرك ساكنا أمام هذه البلطجة!
إلى صاحب التعليق رقم 3 سير أخويا لله يفرحك كيما قتلتيني بالضحك وفكّرتيني بواحد الحادثة لي مشابهة في الصغر هادي 30 عام ، قالت لينا المعلمة كتبوا إنشاء عن البادية ، فأنا كتبت: في حقل جدّي الكثير من القنابل ((عوض السنابل)) ! ديك الساعة ماكان لا إرهاب لا كباب ……، ضحكات عليها المعلمة وعطاتني 8/10 حيت كانت مقلقة داك النهار و أنا فوّجت عليها بخطئي الإملائي ههههههههه
بدون استباق من كثير المغفلين منا لا ننسى قبل اسبوع تهاتف الشعب الاروبي الدي يدعي الديموقراطية وحقوق الانسان على جرائد الكاريكاتور لصورة الصبي السوري جثة برمال البحر وتصوره مادا سيكور لو كبر. طبعا ارهابي كما يريدون قصده
دولة في حجم وعامة وقوة إنكلترا، يهتز
بنيانها وتصاب بالرعب والهلع من أجل خطأ إملائي ارتكبه تلميد مسلم التبس عليه معنى كلمة.
ابوا لهبال هدا وخلاص.
لو كان هذا التلميذ بريطانيا غير مسلم لما حققت الشرطة معه عقب ارتكابه هذا الخطا الاملائي.انه الغباء المتعمد في حق طفل مسلم (ولا شك انه عربي الاصل ) اريد به الصاق تهمة الارهاب بالمسلمين العرب وكان الاسلام نزل ليرهب الانسانية.يا للعجب.
انا عايش في انجلترا واهدشي ليدارو مع هد الطفل مشي عنصرية هما كحميو للأطفال ديالهم كيف مكان دينو هو ملي كتب منزل إرهابي دارو تحقيق معاه واش وليده و لاشيحاجا هنا غي درب طفل مشيتي فيها
صراحة هنا كينا الحقوق فعلا و كينا حتى العناية بالبشر
اجي المغرب وكتب حتى غدا العيد مع داعش و الحشد الشعبي ديال افباي لي ساكنة ف دي اس تي
ولكن نهار يشمو فيك التخرشيش يفورماتويك هههههههههههههه
لقد أصبح المسلمون الشغل الشاغل للمؤسسات الحكومية و غير الحكومية في بريطانيا و ما حدث مع هذا الطفل غيض من فيض. الإعلام الغربي اليوم يقوم مقام الكنيسة في القرون الوسطى الحالكة عندما كنا نحن المسلمون في اوج حضارتنا. الكنيسة مارست على الغربيين إرهابا فكريا لعدة قرون حتى أصبحوا يؤمنون بالثالوث المقدس و ها هو الإعلام الغربي الصهيوني يمارس عليهم إرهابا فكريا من نوع آخر بتخويفهم من المسلمين و زرع الحقد و الكراهية في نفوسهم اتجاه كل ما هو مسلم. أتكلم من تجربة 35 سنة في إنجلترا.
سيضعونه في لا ئحة المشتبه فيهم و يبقى مرصودا الى أن يموت.
بريطانيا و هولاندا هما دولتان عنصريتان بامتياز وهما اللتان طبقتا سياسة الميز العنصري في جنوب افريقيا. يتهمون الناس بالارهاب وهم الارهابيون انفسهم،
تذكرت مهاجر مغربي باسبانيا. و لغته الاسبانية على قد الحال. ذهب لمكتب الشغل لاعداد بعض الاوراق لزوجته و بنته,فبدأت الموظفة ترتب الملف و ذكرت اسما و قالت له من هذه فاجابها المسكين mi mariposa عوض mi esposa و mariposa تعني الفراشة فهو عوض ان يقول زوجتي قال فراشتي فبدأت الموظفة تغالب الضحك و اختلقت عذرا لكي تترك مكانها و تختفي لتشفي غليلها في الضحك. اما نحن عندما علمنا بالحكاية ضحكنا كالمجانين و لازلنا نضحك كلما تذكرناها.
حقوق الانسان لا تعني حقوق العربي كان صبيا شابا او شيخا ، هم مأسسوا منظمة حقوق الانسان لهم ولاطفالهم ليس للعرب اوضح من ماء عنصر الحجارة.
السلام عليكم هذا ارهاب في حق هذا الطفل ماشي بهذه الطريقة
هذا ما جناه علينا العرب…..
العرب اتخذوا خطة للمحافظة على مستعمراتهم اي البلدان الاسلامية
وهي :
1- نشر الافكار والاخبار المغلوطة عن الغرب لمدة اكثر من 30 سنة. مع التكفير ونشر قاعدة الولاء والبراء.
2- القيام اعمال رهابية في الغرب حتى يعتبر الغربيون ان كل مسلم ارهابي…لتتم المقاطعة معه وعزله عن المجمتع الغربي.
النتيجة:
عز ل المسلمين عن باقي العالم حتى يتسنى للمستعمر العربي من احكام قبضته على المسلمين.
باختصار انهم الامويون الجدد.
اللي عضو لحنش اخاف من الضفيرة …..
…….
و مع ذلك
لا زلنا مشبعين بفكرة أن الدولة البوليسية قد ولت بذون رجعة في كل البلذان الديموقراطية التي توجد بريطانيا عل رأس قائمتها.
جميع الدرسين و الإداريين ملزمين بقوة القانون بالتبليغ عن كل ما يثير شكوكهم حتى لو كان صبيا مهما صغر سنه، حتى ولو بكلمة أو إشارة.
في الوقت الذي نؤاخذ على كل من اعتقل ارهابيا و لو مدججا بالسلاح، إن كان ذلك في بلد متخلف، بعدم احترام حقوق الانسان.
الله استر فهاد الدنيا ماتسماع غير المشاكل و الصداع و القتيل
يخافون المسلمين ولو الرضع منهم
Il ne faut pas sous estimer le pouvoir et l'importance des lapsus dans le processus d'analyse psychologique. Les lapsus sont révélateurs de beaucoup de choses qu'on voudrait taire. Et pour ceux qui disent que les enfants ne comprennent rien, on dira que ce sont vous qui ne comprenez pas les enfants. certains ont une intelligence brillante. Certains ont une malice destructrice. Et pour ce qui est des enfants musulmans en occident, les analystes ne tarderont pas