بعد أن أبدت عدد من الدول الأوروبية؛ كألمانيا وبريطانيا والسويد، ترحيبها باللاجئين السوريين، ورصدت ميزانيات مهمة لاستقبالهم وتقديم المساعدات الإنسانية والطبية لهم، طفت على السطح، مؤخرا، قرارات حكومية وتصرفات تمييزية في حق فئة تعاني الأمرين، تساهم في التعرف عليهم، ما قد يجعل الاعتداءات الممنهجة واستهداف اللاجئين المسلمين أمرا بالغ السهولة.
الدانمارك بادرت إلى إصدار قانون يسمح للحكومة بمصادرة الأموال والمقتنيات الثمينة من طالبي اللجوء من أجل تمويل مصاريف إقامتهم، فيما اضطر اللاجئون في “ويلز” البريطانية إلى وضع أسورة باللون الأحمر تميزهم حتى يتمكنوا من الاستفادة من الطعام، قبل أن يتم التراجع عن ذلك بسبب ما أثارته من ردود فعل رافضة.
المجر التي طبقت سياسات تقيّد حركة الهجرة، وتعاملت من خلالها السلطات مع اللاجئين بلا إنسانية، فرضت، مؤخرا، عقوبات على من يدخلون أراضيها بشكل غير قانوني تصل إلى السجن ثلاث سنوات قبل الترحيل، فيما اعتمدت دولة سلوفينيا بناء سور شائك على طول الحدود مع كرواتيا.
خديجة عيناني، نائبة رئيس الجمعية المغربية لحقوق الإنسان مكلفة بشؤون الهجرة واللجوء، سجلت أن الدول الأوروبية، ومنذ البداية، تعاملت بنوع من الاستهتار مع اللاجئين السوريين، معتبرة أن عددا من الدول الأوروبية مسؤولة، بطريقة أو بأخرى، عن المأساة التي يعيشها شعب بأكمله.
وقالت الفاعلة الحقوقية إن المواثيق الدولية تقضي بأن تتحمل الدول الأوروبية مسؤولياتها في حماية اللاجئين، و”هو الأمر الذي بدأت تتنصل منه بدعوى تنفيذ عمليات إرهابية من أشخاص ذوي جنسيات سورية، وكذا بسبب اعتداءات لاجئين على مواطنين أوروبيين، وهي أخبار يتم تضخيمها والركوب عليها قصد التملص من أي التزامات تجاه هاته الفئة. كما أن دول شمال إفريقيا والشرق الأوسط تنتهج الأسلوب نفسه، وتتعامل مع اللاجئين السوريين باعتبارهم عابرين لا لاجئين”، تقول المتحدثة.
The answer to the question is represnted by what happened in Cologne, Germany.
ولماذا تتملص دول أعراب الخليج الغنية من مساعدة اللاجئين العرب ؟؟؟ وما ذنب الدول الغربية
و لماذا بالضبط يذهبون الى اروبا و دول ما تسمونها بدول 'الكفار'؟؟ لماذا لم تستقبلهم دول الخليج 'المسلمة' كالسعودية الغنية؟؟ وتتبجحون بالاخوة والرحمة و الفضيلة والمؤاخات… كلام خرافي. الغرب له الحق أن يرفض من يريد وليس ملزَم أن يدفع ثمن سياسات الدول الفاشلة في كل شيء. وبعدما يتم استقرار هؤلاء اللاجئين، يبدؤون بالمطالبة بالشريعة ولا يندمجون في دول الاستقبال.. أناس فاشلين و غير منتجين و عبء على الانسانية.
لاحول ولاقوة انها اكبر كارثة وحزن شديد في تاريخ بعض الدول العربية, العديد يتسائل ماد ينفع اموال النفط في الخليج؟ لماد لا يريدون ان يرحموا من في الأرض كإخوانهم المسلمين العراقيين والسوريين والفلسطنيين والافغانيين من هد الغضب وايقتصدو المسافة الطويلة مع البرد والثلج نحو اوروبا؟ الله ايحسن عوانهم مساكين لايعرفون اين يقصدون ربما تستقبلهم المانيا او ايبقاو متشردين على الحدود الدول اروبا الشرقية. لاحول ولاقوة اين قلوب الرحمة في المشرق يا اصحاب الملايير؟
ولماذا لا تتحمل دول الخليج الغنية بالنفط مسؤليتها وتستقبلهم اليسوا مسلمين وعرب مثلهم الم يشعلوا نار الفتنة بين الفرقاء السوريون ومولوا النصرة وداعش؟ الم يكن حري بهم انفاق تلك الاموال على الشعب السوري بدل اشعال الفتنة والتملص من المسؤولية؟ الم تستقبل اوروبا التي تصفونها بالكافرة 3 ملايين لاجئ؟ لماذا لا تستقبل دول الخليج ولو نصفهم؟ نحن العرب والمسلمين شعوب مريضة بالشيزوفرينيا ننعت اوروبا بالكفر ونتوعدها بالويل والثبور وبعد ذلك نذهب اليها طلبا للجوء. اطلبوا اللجوء في دول البترودولار التي شحنتكم بالافكار المتطرفة ودمرت بلادكم
لو ان كل دولة عربية استقبلت 10 الاف لاجئ لما هربو الى اوربا,دول الخليج 70 في المئة من سكانها اجانب ولم تقبل اللاجئين السوريين
الحيل الغربية المانيا قالت اعتداءات جنسية +السويد. المغادرة فقط للمغاربيين + قوالب اخرى فاين هي حقوق الانسان والديموقراطية وحسن الجوار و…..هذا حل ظرفي ترقيعي وانما الحل في المساهمة في حل ازمات الدول ومشاكلها التنموية بشعار على الارض رابح رابح للجميع اي تحقيق انسانية الانسان مع احترام الاختلاف في المعتقد علما بدا واضحا سلاح حقوق الانسان والامازيغية والعربية والاقليات والمصلحة الخاصة والبحث عن النعرات واصحاب الريع والخونة الحل هو الاسهام في محبة المهاجر لوطنه والعمل على التنمية البشرية رابح رابح للجميع
لمادا لا تستقبل الدول العربية المسلمة السورين وعراقين؟لمادا لا يلجؤن إلى الدول العربية؟ هل منا ضروري استقبال الاروبين للاجئين ؟ العرب هم الاولى لستقبال ….السوريون يدهبون الى أوروبا لأنهم يعرفون أن إخوانهم العرب المسلمون هم سبب في هده الفتن وحروب …المغاربة هم المشكل في ضيق الخناق على الاجئين استغلو الوضع ودخلوا مع اللاجئين على اساس سورين فقاموا بسريقات وغتصابات….نصف الحي الدي اسكنه من الشباب مشرمل دهب الى ألمانيا….
اولا اي مواطن كان, اذا اراد ان يستقر سواءا على الطريق اللوجوء او الحرقة او على طريقة قانونية اختياره و حلمه اوروبا لانها بلد القنون و المساوات و لن في الدول العربية الذي تعيش الضغط و النهب, لا قانون و لا مسوات.
أني اريد فقط الإشارة ان دول مال السعودية المسلمة والإمارات المسلمة لم يستقبلوا اي لاجئ قد أكون علي خطا ولكن لم اسمع ان هده الدول الغنية استقبلة اي لاجئ علي العكس كندا وألمانيا و أمريكا استقبلوا المسلمين فماذا عن بلاد المسلمين ؟
الدول العربية و الاسلامية لاتبالي بمصير الاجئين رغم غناها الدي توظفه في دعم الارهاب وتنظيم المباريات الرياضية العالمية اما الغرب فقد التزم بمساعدة الاجئين رغم عدم احترام البعض من هؤلاء الاجئين لقيم هذه الدول.
مليون لأجيء دخلو أوروبا في سنة2015، هادا العدد (المشهق لم نتتدره أوروبا ، اما في 2016 فسيكون العدد ما اكتر. المواطن الاروبي يندهش من هادا العدد ويرى فيه مشاكل كثيرة، وما دمنا نتكلم عن الاجءوون مادا قامت به الدول العربية والإسلامية من استقبال لاخوانهم السوريون (مثلا) ولو ان معضم الدول العربية تعترف بميتاق اللجوء السياسي فهي ضلت تنضر الى أوروبا . المثل المغربي يقول ( الجمل كيشوف غير حدة صاحبة لية حدته) اين هو التضامن العربي الاسلامي .
اوربا تعيد نفس الخطاء في حق اللاجءين ففي ويلز البريطانية تذكرنا تلك الاسورة الحمراء التي منحت لتمييز الاجىين عن غيرهم بالنجمة الصفراء التي وضعها انازييون لليهود حين شتتوا في العالم لكن اليهود عرفاو كيف يفرظوا وجودهم اما الحكومات النفطية فلها الخزي و العار
أوروبا كانت مكان للمهاجرين من شمال إفريقيا و غربها. دول الخليخ مكان للمهاجرين من المشارقة و الأسيويين.
الضحايا هم المهاجرون من شمال و غرب إفريقيا لأن صورتهم في أوروبا تلطخت نتيجة اللاجئون من المشرق و آسيا.
الأوروبي أصبح يرى كل أجنبي في أوروبا أنه أتى كلاجئ لأنه لا يعرف تاريخ الهجرة إلى أوروبا.
أما الألماني لا ثقة فيه. اليوم يجاملك و غدا يطاردك.
ألمانيا استقبلت سنة 2015 مليون ومئة الف لاجىء. هذا العدد لم يستقبله اي بلد اخر. اما الدول العربية في دائماً مواطنيها وجيرانها. المغرب لم يُستقبل سوى بضع الآلاف من السوريين. أليس هذا عيبا؟؟؟؟
السعوديين ومعها الخليجيون وجدوا في السوريات ملذات الحرام ففعلوا كل الجرائم الأخلاقية في المخيمات في تركيا والأردن فتركوا الفتيات كلهن حبلى ….هذه هي السعودية وجرائمها في سوريا .اما إيواء اللاجؤون عندها خط أحمر .
العرب كلهم لاجئون فمادا ادن اردتم ان يستقبلون
لماذا تتملص الدول الغربية من حماية اللاجئين؟.. وهل الدول الغربية لها لاجئين .. ومن الدي صنع اللاجئين سوى أهل البيت الدين طردوا ابناءهم وبناتهم ليتسكعوا عبر العالم فطاردهم بني جلدتهم واغلوا عليهم الحدود والابواب ، ولمادا تتملص الدول العربية والاسلامية من حماية ابنائها واللاجئين منهم . فما هده العقلية وكيف تحكمون ، يخربون بيوتهم ويدبحون ابناءهم ويطردون ويطاردون اخوانهم ويتساءلون لمادا تتملص الدول الغربية من حمايتهم ، هدا هو العجب العجاب .. فلمادا هؤلاء اللاجئين ….