طالب زعيم الحزب الشعبي الإسباني، ماريانو راخوي، بـ”حقه في الحكم”، مبديا استعداده لـ”الحوار مع الجميع” بعد حصول حزبه على 137 مقعدا من إجمالي 350 في مجلس النواب.
وأعرب راخوي خلال مؤتمر صحفي بمقر الحزب في وسط العاصمة مدريد، عن شكره لجهود عناصر ومؤيدي الحزب الذي كان قد حصل على 123 مقعدا في انتخابات دجنبر من العام الماضي.
وقال راخوي: “نطالب بالحق في الحكم لأننا فزنا في الانتخابات”، مؤكدا أنه ” يمد يده للحوار”، ومضيفا: “سيتعين علينا الشروع في الحديث مع الجميع .. وسنفعل”.
من جهة أخرى، أبرز ماريانو راخوي أن هدف الحزب الشعبي، الذي يتزعمه، هو “حماية إسبانيا وجميع المواطنين”.. كما اعتبر راخوي تنظيمه السياسي بمثابة “أداة فاعلة لإسبانيا”، مشيرا إلى أن “البلاد بدأت بالفعل في الخروج من النفق المظلم، بعد أعوام من الأزمة”، وأنها “تسير في الاتجاه الصحيح”.
جدير بالذكر أن زعيم الحزب اليميني قد قدم نفسه في الانتخابات باعتباره “السياسي الذي أخرج إسبانيا من الأزمة”، مطالبا بالتصويت له وللحزب الشعبي من أجل المضي قدما في هذا المسار.
راخوي يشبه تماما السيد ابن كيران، معقول خص غير اللي يخدم معاه اما بعض احزاب التحكم = العصا ف الرويبضة.
المعقول كايعيش
اللهم قليل أو مداوم أولى كثير أو الأزمة من بعد
الناس كانو عايشين بالثمر أو اللبن أو المال إلى لقاوه
دابا ولى بنادم باغي اعيش كثر من جهدو…
أول الفاهم افهم
فعلا راخوي سياسي نزيه لم يثبت عليه أي اختلاس. سمعته طيبة. نتمنى له التوفيق ولحزبه.
سلام… نحن نشهد لرخويوحزبه بسياسته المتميزة على صعيد الداخلي بتحسن الاقتصاد وخروج من ركود و على صعيد الخارجي بانه عضو فعال في الاتحاد الأوربي وفي تعاونه معا المغرب اقتصاديا وسياسيا ……ونحن صوتنا لصالحه ودعمناه
لصاحب التعليق ''وجوه التشابه''، غير عند المقربين من الحزب أما المواطنين لي معندهم حتى إنتماء سياسي فالفرق بين راخوي وبن كيران هو الفرق بين السماء والارض الى كان الاول خرج اسبانيا من الازمة فالتاني دخلها إلى أكبر مديونية…وما خفي أعظم .وما يمارس في المغرب ليست سياسة وسميها ما شئت.