قالت إيمان العبيدي، المرأة الليبية التي لفتت أنظار العالم بعدما اقتحمت بهو أحد الفنادق التي يشغلها صحفيون أجانب في طرابلس لتقول إن عناصر مسلحة ضمن كتائب العقيد معمر القذافي قامت باغتصابها، إنها تمكنت من مغادرة البلاد والفرار إلى تونس حفاظاً على سلامتها.
وذكرت شبكة “سي إن إن” أن العبيدي تمكنت من الفرار خارج ليبيا الخميس الماضي، وذلك بمساعدة ضابط منشق عن النظام الليبي، فر إلى تونس مع عائلتهم، واصطحبها معه.
ووصفت العبيدي الرحلة من طرابلس إلى معبر الذهيبة بأنها “متعبة للغاية،” وأضافت أنها عبرت من المعبر إلى الأراضي التونسية وهي “متنكرة بزي محلي” ولم يعترضها أحد.
ولفتت إلى أن السيارة التي كانت تستقلها توقفت أكثر من مرة عند نقاط تفتيش أمنية، ولكن الضابط المنشق الذي كان يقودها كان يبرز على الدوام أوراق مروره العسكرية التي تسمح له بالتنقل، مضيفة أنها من جانبها استخدمت وثائق لجوء لتدخل تونس.
ومن معبر الذهبية، قام دبلوماسيون فرنسيون باصطحابها بسيارتهم عارضين عليها مكاناً آمناً، وأضافت أنها ما زالت “تدرس الخيارات” حول مستقبلها.
وأضافت: “لا أعرف ما الذي سأفعله، ولكن بالتأكيد أرغب في رؤية عائلتي.”
وكانت العبيدي قد كشفت قصتها للعالم بعد اقتحامها بهو الفندق في 26 مارس الماضي، وبعد ذلك قامت العبيدي بإجراء عدة مقابلات تلفزيونية وهاتفية مع شبكة “سي إن إن”أعربت في آخرها عن خشيتها على حياتها، وقالت بأنها “رهينة” لا تستطيع مغادرة البلاد بعد أن أحبطت السلطات محاولاتها للسفر.
وأضافت قائلة: “حياتي في خطر وأدعو كل منظمات حقوق الإنسان لكشف الحقيقة والسماح لي بالمغادرة فأنا رهينة الاحتجاز هنا.”
وتحدثت إيمان خلال المقابلة وهي تغالب دموعها تارة وبنبرة تحد تارة أخرى عن مزاعم تعرضها لانتهاكات قائلة بأن مغتصبيها سكبوا الكحول في عينيها وتناوبوا على اغتصابها كما استخدموا البنادق لفعل الفاحشة بها من الخلف.
المرأة كان جلي اختلالها النفسي على الشريط المصور, فكلامها يحتمل الخطأ, ثم هل هي الشخص الوحيد الذي حياته في خطر داخل ليبيا؟ البلد بكامله في مفترق الطرق و قوات الإحتلاال على العتبة تضرب النظام بأهله لتختلي بالبلد بعد اختلالاته. ما هذا الخبر؟ آتونا بالمفيد أصلح الله شأنكم و دعونا من سفاسف الأمور.
ايمان اختي تعالي للمغرب نحن نرحبو بكي في بلادنا ونرحبو بك في بيتنا اختي حتى يفرجها الله ويعتقلو المجنون ياريت فيه طريقة باش ندعمو هاد الاخت لقصتها صار يعرفها كل الناس يارب يسهل ليك اختي امورك
Je choisis de croire son récit douloureux et j’espère qu’elle arrivera un jour à mener une vie normale.
عقلية واحدة للمخزن العربي ووحشية متماتلة رغم ان د س ت المغرب اكتر وحشية فحسبنا الله ونعم الوكيل
هي اصلا حرة وسبق ان اجرت معها السي ان ان حوار في منزلها وصرح الناطق باسم الحكومة الليبية في موتمر صحفي علني بانها لها مطلق الحرية في ان تتوجه الى اي مكان تريده
نحن في طرابلس نعرف من تكون ايمان العبيدي ومن لا يعرفها عليه البحت في اليوتوب عن ماضيها ومن تكون!
بما أنها غادرت البلاد فأكيد أصبحت في مأمن من بطش الكتائب…
الله حرّم الظلم على نفسه فأكيد لن يرضاه لعباده.و أكيد سينتقم من الظالم و ينصر المظلوم, و هو يمهل و لا يهمل , فتأكدي بأنه سيتولى أمرهم , لأن ما فعلوه بك فاق كل التصورات…
الخزي و العار لهؤلاء الأشرار.
ليبيا في هيدي السماسرة…من هي العبيدي’’’
نكرة تحاول الاسترزاق على حساب اخوانها الليبيين الدين يحبون بلدهم رغم عوائد الدهر
متفقة جملة و تفصيلا مع المعلق حي بن يقظان