أكد الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، إصراره على مشاركة قوات تابعة للجيش التركي في الهجوم الموسع على تنظيم الدولة الإسلامية في الموصل التي تعتبر المعقل الأخير للتنظيم في العراق.
وقال أردوغان خلال المؤتمر الدولي للقانون في إسطنبول: “سنشارك في العملية، سنجلس على الطاولة، ليس من الممكن أن نظل في الخارج”، وأضاف: “لن نتحمل مسؤولية عواقب أي عملية تتم بدون مشاركة تركيا”.
وكانت تركيا قد بدأت، ليلة الأحد ـ الاثنين، هجوما على الموصل بدعم من قوات البشمركة الكردية لتحرير المدينة من تنظيم الدولة.
ولا تبعد مدينة الموصل ذات الأغلبية السنية كثيرا عن الحدود العراقية مع تركيا وتعتبر آخر معقل للتنظيم في العراق.
ونشرت تركيا قوات البشمركة في مدينة بعشيقة بالقرب من الموصل رغم اعتراض الحكومة العراقية. وتدرب تركيا مليشيات من البشمركة والسنة في بعشيقة.
وتطالب العراق تركيا بسحب جنودها من العراق ولكن أردوغان جدد رفضه ذلك قائلا اليوم: “يجب ألا ينتظر منا أحد أن نغادر بعشيقة”.
لد يه الحق لم يبق من العرب الا الاسم يصول ويجول في سوريا قا عدة عسكرية في العراق
Mr ordogan tu as trompee de pays . C'est la palestine et la mosque de al akssa qui tu doit liberer ,pas irak o la syrie. Merci
هذا المستبد المتهور هو سبب
تطرف الإسلاميين المعتدلين وهو من ضيع مكتسباتهم في العراق ومصر وتونس وليبيا واليمن لأن كل الاخوانيون أخذوا من قاموسه السب والشتم وعدم المصالحة وشطب الميسا وتبني أفكار غير بعيدة عن فكر داعش وتسليح المعارضات وتدمير الدول والمدن الموجودين بها الإخوان إن لم يتسلموا الحكم او انتزع منهم بالعكس من ذالك ترى هؤلاء الكتائب الإخوانية تتقرب من إسرائيل وتعقد معها اتفاقيات وترسل لها الرسائل المباشرة والمشفرة تصالحية عكس الخلاف الداخلي اللذي يجب ان يكون ثانويا وتنافسيا لا جعلوها حياة او موت اما معي او ضدي ودخلو طريق التكفير والتخوين والتهويل والتهديد أحيانا وانظروا إلى بنكيران وحملنه الانتخابية وانظروا إلى محازبيه هل بقي منهم معتدل بفعل الضغط من بنكيران والري العام داخل حزبه الذي ذاهب في التشدد إلى أقصى ما يمكن وما ترشيح القباج إلا مثالا واحدا من كثير من السقطات
أخيرا للذبن يراهنون على عقلنة الإخوان المغاربة فهم واهمون ماداموا يقتدون بهذا الفاتح الجديد في تركيا والذي يريد أن يضيف المغرب إلى قائمة الدول التي عبث بامنها وشعوبها والايام ببنتا وآلله اعلم
إنه من المهم أن تشارك تركيا في العملية العسكرية…لكي لا يتعرض السنة للإبادة من طرف المليشيات الشيعية و الجيش الإيراني التبعية
Assalamo 3alaikom:il n'y a que que les naïfs que croient en la sincérité du président turque!Son rôle en Syrie c'est d'armer les criminels qui tuent le peuple syrien . Aujourd'hui il s' invite en Irak pour aller sauver les tueurs de Daesh; bien sûr que ça ne va plaire à tout le monde mais l'avenir vous le confirmera.
توركيا تريد تهريب الداعشين الذين عندهم اسرار مع توركيا و السعودية.
اردوغان يحاول قدر الامكان الدفاع عن المصالح تركيا في الوجه القوى الاستعمار التي يبدو ان غيرت اتفاقاتها و تحالفاتها و المخططاتها بل استراتجياتها حول الشرق الاوسط و الشمال افريقيا من خلال اتفاقات السرية غير المعلنة رغم ابرازها الصراعات و تجذبات في العلن وما الحرب الشرسة بالحلب التي جمعت كل اصناف القوى المعادية للاسد في سلة واحدة وفي نفس الوقت الحرب لتحرير الموصل احد معاقل الارهابيين المجرمين المأجورين الخطر الاكبر في ان واحد و خلط الاوراق بليبيا باقصى السرعة لاكبر الدليل ان المخطط الاجرامي الاستعماري لنشر الفوضى الخلاقة اخذ مجرى اخر فالحيطة و الحذر و اليقظة باستمرار ايها المغاربة المغرب فالقادم المجهول و الاستعداد لدفاع عن المصالح العليا للمغرب بالداخل و الخارج واجب الوطني بل فرض العين على كل المغربي اينما تواجد بارجاء المعمور
تركيا تغزو سوريا والعراق و تطبع العلاقات مع إسرائيل …. عجيب هنيئا لاردوغان رضى نتنياهو