قال الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، إنه يحترم الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، لكنه لا يعلم ما إذا كان التفاهم بينهما ممكنا.
جاء ذلك ضمن مقتطفات من مقابلة بثتها قناة “فوكس نيوز” الأمريكية، من المقرر أن تبث على الهواء في ثلاثة أجزاء يوم الأحد وعلى مدار ثلاثة أيام.
وأضاف ترامب أن “التفاهم مع روسيا أفضل من عدمه”.
وتابع: “من الجيد أن تساعدنا روسيا في محاربة تنظيم داعش، والإرهاب الإسلامي في جميع أنحاء العالم”.
واستطرد متسائلاً: “هل نتفاهم معًا؟ (يقصد روسيا) ..ليس لدي فكرة”.
يذكر أن ترامب تعهّد، أثناء حملته الانتخابية، بتحسين العلاقات مع روسيا، حال انتخابه رئيسًا.
وتبادل بوتين وترامب بعد فوز الأخير بالرئاسة الأمريكية، رسائل ود، إذ أشادا ببعضهما البعض.
يا سيد ترامب نعلم انه لا حول لك ولا قوة ولست الا بيدق اتت بك المخابرات الامريكية لانك صديق الروس فبدل من ان تحني امريكا رأسها و تطالب الصلح مع روسيا اتوا بك انت ولانك غني وامريكا تتدمر كل يوم اكثر من لي فات. ثانيا المخابرات الامريكية هي التي تسير امريكا لا انت ولا هيلاري ولا اوباما ولا روزفلت وكل خطاباتك وهجماتك انما هي المخابرات الامريكية هي التي تكتبها لك وتأمرك بقولها فقط
هذه هي السياسة الامريكية لا رئيس ولا هم يحزنون وكل الدول على هذا المنوال لا انتخابات ولا زعتر ما كاين الا المخابرات هي التي تعمل ما تريد وحتى الثورات انما المخابرات والعسكر من اتفقوا على اسقاط بعض الرؤساء ولكم عبرة في مصر و تونس للناس التي تفهم فالسياسة
فاقضي وقتك وانت تنفد فيما تطلبه منك المخابرات الامريكية وهنينا. تراجعت المخابرات الامريكية على قرار منع تلك الدول بعدما رأت ردة فعل الدول و علمت ان اقتصادها على المحك اذا ما تم تنفيذ القرار بجدية
Comment #1: c'est quoi cette charabia? la CIA qui commande? la CIA qui demande a Tramp de signer l'interdiction des musulmans? Et alors, le juge federal qui annule l'interdiction? qui commande sur lui?
Arrêter de vous mêler de ce qui vous dépasse. les vrais patrons aux c'est la clique des banques, la reserve fédérale, wall street .
le reste c'est soit les pions de cette clique (les politiciens), soit les sans-dents qui bossent comme des kons pour enrichir la clique.
وضع الولايات المتحدة حالياً لا يسمح لها في خوض نزاعات و بالأخص مع روسيا، و كل أصدقائها ليسو مستعدين للتعاون مع الرئيس الجديد ترامب و سياسته الحمقاء، بوتين يسيطر على الوضع في سوريا و وضع خط أحمر لكي يبقى سيد المنطقة و لوي دراع الأروبيين باءمدادات غازبروم و تخلي عن غاز أنابيب الخليج. و هد كان سبب تدخله أصلاً في سوريا.
السيد ترومب يستقوى بالإفراط في تقته العمياء بنفسه وهو ويعي جيدا بأنه أول رئيس منبود من شعب الولاية المتحدة الأمريكية بأكاملها بسلوكه المستفز وخرجاته الغير المحسوبة العواقب ويشكون في شخصيته المعادية للشعوب والسلام ويعتبر أول رئيس أمريكي غير مرغوب فيه وتعرض لمحاولتين إغتيال في ظرف شهر واحد . ولم يكتفي بالوقفات الإحتجاجية واللافتات المكتوب عليها بالعنوان العريض ( أنت لست رئيسي