شدد بابا الفاتيكان فرانسيس على أنه “لا يوجد إرهاب مسيحي أو يهودي ولا إسلامي”.
جاء ذلك في رسالة بعث بها إلى المشاركين في لقاء للحركات الكاثوليكية، يُعقد في مدينة مودستو بولاية كاليفورنيا الأمريكية، ونقلتها إذاعة الفاتيكان.
وقال فرانسيس: “لا يوجد أي شعب مجرم ولا يوجد أي دين إرهابي”، وقال أيضا: “لا يوجد إرهاب مسيحي أو يهودي ولا إسلامي”.
وأضاف: “علينا أن نعمل في سبيل السلام من خلال مواجهة الإرهاب بالمحبة والتصدي إلى اللامبالاة والرياء وانعدام التسامح”، ودعا إلى “ضرورة الوقوف إلى جانب الأشخاص المحتاجين في كل العالم”.
وانتقد بابا الكاثوليك في رسالته “رياء من يسعى إلى تحقيق الربح المادي ويتجاهل آفات المجتمع، ويقوم بالتلاعب بالضمائر ويدعي أنه لا يرى الجراح العميقة”، كما انتقد “الأنظمة الاقتصادية التي تسبب آلاما كبيرة وسط العائلة البشرية؛ لكونها ترتكز إلى البحث عن الربح لا عن التضامن”.
( لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا وَلَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُمْ مَوَدَّةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ قَالُوا إِنَّا نَصَارَى ذَلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ وَرُهْبَاناً وَأَنَّهُمْ لا يَسْتَكْبِرُونَ) . صدق الله العظيم
صحيح لكن الارهاب هو من صنع الصهاينه ومشاركه المسونيون
اواشدوا طائرتكم وجيوشكم التي ترهب الأطفال والنساء والشيوخ
يوجد الا الارهاب الصهيوني الماسوني الرأسمالي .
حكم ومثل عليا سمعتها اليوم من هذا الرجل لم اسمعها من زمن طويل من رجال ديننا الحنيف .أهو صادق ام منافق . الله اعلم بما داخل النفوس.
بكل صراحة هناك عدم الفهم والجهل ، هذا هو سبب كل المشاكل في العالم
مفاهيم الصليبية هي أقوى إرهاب لمغالطة الدين الإسلامي وإذا كان العكس لمذا بدأ يطفوا معتنقي هاته الديانة بين المغاربة المغتربين في وطنهم والمتفسخين من هويتهم ومعتقداتهم أليس هذا بإرهاب النفوس وخراب للبيوت و الإنقلاب على ذوي الأصول
ههههه يوجد ارهاب بوذي و الحادي فقط .
أكاد أجزم بأن الخطأ بالتصور يكون وراءه تبعات كثيرة قد تكون غير محمودة العواقب لذا يجب القيام بتنوير الشباب حتى نجنبهم التطرف فمثلا في الدين الإسلامي يجب الانتباه جيدا لهذه المعادلة من قتل نفسا ولننتبه لم يحدد رب العالمين لا جنسها ولا لونها ولا دينها …فكأنما قتل الناس جميعا ولنعلم أبناءنا جيدا فتكلفة الجهل أكبر بكثير من ما نصرفه على العلم لأن العديد يتحدث عن كلفة التعليم ببلادنا دون أن يرى بعض القرى كم تعاني من الهشاشة وكم تفرخ من القنابل البشرية الموقوتة
اذا كان النص هو :لا يوجد ارهاب مسيحي او يهودي ولا إسلامي فان الباب المسكين يراوغ. فلماذا لم يعطف الجملة الثالثة ب (او) وعطفها ب (ولا) لان ولا اسلامي يحتمل ان يكون المعنى لا يوجد ارهاب لا اسلامي اي الارهاب كله إسلامي وهذه لغتنا العربية لا يمكن ان ننخدع في مفهومها ومنطوقها ؟؟؟
(كَيْفَ وَإِنْ يَظْهَرُوا عَلَيْكُمْ لَا يَرْقُبُوا فِيكُمْ إِلًّا وَلَا ذِمَّةً ۚ يُرْضُونَكُمْ بِأَفْوَاهِهِمْ وَتَأْبَىٰ قُلُوبُهُمْ وَأَكْثَرُهُمْ فَاسِقُونَ) وكذلك («قَدْ بَدَتِ الْبَغْضَاءُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ وَمَا تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ» من أصدق من القران الكريم
نعم هناك من يعمل في الخفاء لتاليب الناس بعضهم على بعض ويستغل ميولات الناس لتحقيق مكاسب و ارباح مادية و معنوية لانه يسيطر على السمعي البصري و مراكز المال و الاعمال العالمي.