أكد المرشد الأعلى للثورة الإيرانية، آية الله على خامنئي، أن القمع الوحشي للشعب الفلسطيني مازال مستمرا، موضحا أن تلك الممارسات تحظى بدعم الولايات المتحدة وبعض الحكومات الغربية.
ونقلت وكالة الانباء الايرانية عن خامنئي القول: “لا يزال القمع الوحشي للشعب الفلسطيني مستمرا، وكذلك الكثير من المظالم الأخرى التي ترتكب ضده من قبيل الاعتقالات واسعة النطاق وعمليات القتل والنهب…وسلب الحقوق الاساسية للمواطنين”، مضيفا: “هي ممارسات تحظى بدعم شامل من قبل الولايات المتحدة الأمريكية وبعض الحكومات الغربية، وللأسف لا تواجه ردود فعل عالمية مناسبة”.
وأضاف خامنئي، في الكلمة ألقاها في المؤتمر الدولي السادس لدعم الانتفاضة الفلسطينية، بأن “منطقتنا، التي طالما كانت دعامة لشعب فلسطين في كفاحه ضد مؤامرة عالمية، تعيش هذه الأيام اضطرابات وأزمات متعددة”، موضحا: “لقد أدت الأزمات التي تعيشها عدة بلدان إسلامية في المنطقة إلى تهميش موضوع دعم القضية الفلسطينية، والهدف المقدس في تحرير القدس الشريف”.
وزاد: “على الرغم مما يوجد بين البلدان الإسلامية من خلافات تكون بعضها طبيعية، وبعضها نتيجة لمؤامرات الأعداء، وبعضها ناجم عن الغفلة، إلا أن فلسطين لا زالت تمثل عنوانا من شأنه أن يكون – ويجب أن يكون – محورا لوحدة كل البلدان الاسلامية”، بحسب “إرنا”.
من ناحية أخرى، أورد خامنئي: “يلاحظ أن الأجواء العالمية تتجه شيئاً فشيئاً نحو التصدي لممارسات الكيان الإسرائيلي العدائية واللاقانونية واللاإنسانية، ولا شك في أن المجتمع الدولي وبلدان المنطقة لم تستطع لحد الآن أن تعمل بمسؤولياتها تجاه هذه القضية الإنسانية”.
Et maintenant ce satan a se rappellé de que les Palestiniens existe. Aprés que touts le monde sont contre la republique de l'iran satanique.
Libérez la Palestine et le monde musulman vous élira le guide de la Oma
لقد تنبأ علماء الطاقة النووية باقتراب ساعة الصفر بمجيء ترامب على رأس الادارة الامريكية . الانحياز لاسرائيل والتهور في اتخاذ القرارات سيوحد العالم الاسلامي ضده سنة وشيعة لا محالة . مؤشرات وملامح النهاية بدأت تظهر شيئا فشيئا…. ظهرت كل العلامات الصغرى … لم يتبق إلا العلامات الكبرى التي ستتوالى تباعا . وستنتهي بطلوع الشمس من مغربها .
الحقيقة المرة هي : أن الرفض قد أطل على كل بلد من بلاد الإسلام وغيرها، بوجهه الكريه ، وكشر عن أنيابه الكالحة ، وألقى حبائله أمام من لا يعرف حقيقته ، مظهراً غير ما يبطن ، ديدن كل منافق مفسد ختال ، فاغتر به من يجهل حقيقته ، وخُدع به من لا يعرف عقيدته ، بل إن الرافضة في هذا العصر ، قد انتشروا في أماكن كثيرة ، وفي بلدان عديدة ، قريبة وبعيدة ، مسلمة وكافرة
و ماذا. عن. أطفال. و نساء. سوريا. أيها. الصفوي. المتطرف .اءليسو. بشرا. يستحقون. العيش. الكريم.
لا تنخدعوا في أصحاب العمامات فهم العدو فاحدروهم فليسوا بمسلمين وعقيدتهم فاسدة هم واليهود وجهان لعملة واحدة.
شكرا هسبريس وألتمس نشر البيان الختامي لمؤتمر دعم فلسطين واستغرب جفاء قنوات عربية لنقل وقائع المؤتمر وكأن فلسطين إقليم فارسي وليس بعربي مسلم
وقبل الفلسطينيين هل نسيت القمع المجوسي الشيعي الإيراني للسوريين والعراقيين واليمنيين اضن ان ايران قتلت من مسلمي هذه البلدان في ضرف 5 سنوات اكثر مما قتل اليهود من الفلسطينيين على مر 70 سنة. لا تنهى عن فعل وتاتي بمثله عار عليك اذا فعلت عضيم
ما هدا الهراء اسمعوا من يتكلم عن فلسطين االستم انتم وعميلكم حزب الخراب من اجهضتم الانتفاضة الفلسطينية وضحكتم على الشعب الفلسطيني بإسم المقاومة تبا لكم من يخمي اسرائيل اليس انتم ومن ينفد أجندة الإدارة الأمريكية اليس انتم
هذا مخطط صفوي مجرم سفاح من يشتم عرض نبي محمد صلى الله عليه وسلم لم يدافع حتى على سوريا بل أشعل حرب مجوس والاغتصاب وشبيحات والثوار ولغة تحريض الشعوب وفكر ظلامي مثل عبايته وتدخل في سيادة الأوطان أصبح يوم يعرف حق فلسطين وهو من تامر عليها هذه فوضى أليس تامر قتل الأطفال بالخردل الإطاحة بصدام حسين دعم حوتيين كل ما يقع من لم يكن في صف مسلمين اليوم أصبح يعرف الإسلام لماذا الإرهاب لا يصل أرضه فقط الأوطان العربية لا ولن يضحك علي بعد يوم خامنئي بمذهبه التكفيري لن يضحك علي بعقل نصر الله وحزبه لن يضحك علينا بعد يوم
السلام عليكم. العلامات الكبرى تبدا بشرق الشمس من مغربها. ثم تتولى العلامات كظهور الدابة. و خروج المسيخ. الى الاخ HM و شكرا!!!
La Palestine et devenu un fond de commerce pour tous les chefs d'État arabo-islamiques a commencer par ses propres leaders dont abbas qui se repose tranquille
صاحب التعليق 3
لا وجود بعلامات الساعة الكبرى و طلوع الشمس من مغربها يا سيدي . فهي خرافات إضافية
قيام الساعة ستقوم بغتة . وقد قلت هذا مرارا . هناك علامات الساعة صغرى فقط .
وقيام الساعة بغتة كان يخاف منها حتى النبي ص في عهده و كان يحذر أصحابه من إغفال منها .
أنشري يا هسبريس