من على كرسيه الذي لم يحتضن غيره لأكثر من ثلاثة عقود، احتفل رئيس زيمبابوي روبرت موغابي، اليوم السبت، بعيد ميلاده الـ93، معبرا عن كون إدمانه السلطة ما زال يراوح مكانه.
93 عاماً لم تمنع معمّر زيمبابوي من اعتزامه الترشح لولاية رئاسية جديدة، خلال الانتخابات المقررة العام المقبل.
في الوقت الذي كرر فيه موغابي رغبته في حكم البلاد حتى وفاته، جدد هذه الأيام نيته الترشح للسباق الانتخابي القادم، وسط مطالبات من المعارضة بالعدول عن الأمر.
الآلاف من أنصار الرئيس خرجوا في شوارع المدن، مرتدين قمصاناً تحمل صوراً لروبرت موغابي احتفالاً بيوم ميلاده.
ويعتبر الرئيس الزيمبابوى أكبر زعماء العالم سنا، فهو من مواليد 1924، ويتولى السلطة في بلاده منذ عام 1980، يوقره أنصاره باعتباره أحد الدعاة إلى الوحدة الإفريقية، بينما يتهمه منتقدوه بالعنصرية.
وفي ستينيات القرن الماضي، صعد موغابي على الساحة السياسية أمينا عامّا لحزب “اتحاد شعب زيمبابوي الإفريقي”، الذي عارض حكومة إيان سميث ذات الأقلية البيضاء، مما أدى إلى اعتقاله، والزج به في السجن بين عامي 1964 و1975.
وبعد الإفراج عنه، انضم إلى مقاتلي “حرب العصابات”، وأصبح رمزا ثوريًا، وخرج من الحرب بطلًا، وفاز في انتخابات عام 1980 ليصبح أول رئيس وزراء لزيمبابوي.
وعندما حصلت بلاده على استقلالها من بريطانيا تُوج موغابي بمنصب الرئاسة، عام 1987، قبل أن يلغي منصب رئيس الوزراء.
وموغابي، بحسب ملفه الشخصي على الموقع الرسمي لحكومة بلاده، أب لأربعة أبناء، وتزوج من سالي هايفرون عام 1961، وظلا متزوجين حتى وفاتها عام 1992، وبعد أربع سنوات من ذلك تزوج غريس ماروفو، سكرتيرته السابقة.
موغابي، المنتمي إلى المذهب الروماني الكاثوليكي، من خريجي جامعة لندن، وجامعة “فورت هير” في جنوب إفريقيا، أعيد انتخابه رئيسا لزيمبابوي، وسط مزاعم عن تزوير الانتخابات وترهيب المنافسين، في أعوام 1990 و1996 و2002.
ومجددا أعيد انتخابه عام 2008 في انتخابات شهدت سجالا حادا، وأعقبها التوقيع على اتفاق لتقاسم السلطة مع خصمه السياسي اللدود مورجان تسفانغيراي، رئيس حزب “الحركة من أجل تغيير ديمقراطي”، ثم أعيد انتخابه مرة أخرى في 2013، ومن المقرر أن تنتهي ولايته في 2018.
خلال ثمانينيات القرن الماضي ساهمت سياسات موغابي الاشتراكية في ازدهار اقتصاد بلاده. ورغم ذلك، غير أن الناتج المحلي الإجمالي انخفض بنحو 40% وفقا لأرقام البنك الدولي، وهو ما يعود، في جانب كبير منه، إلى التضخم وإصلاحات الأراضي، التي شهدت استيلاء السود على مزارع يملكها البيض.
فوطوكوبي ديال بوتفليقة ما بقى لهم قد لي فات في العمر و مازال طامعين في الحكم لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
اواش غادي انقولو الأعمار في يد الله هاذ الرئيس اللي فعمروالتسعينات راه في عمرالخرف اش ابقا ليه غير القبر كل من عليها فان ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام
وجه له ملكنا صفعة لم ينساها ولو وصل به الامد للقرن
تحاشاه كما يتحاشى المرء النجاسة
ايامه معدودة و يصير في خبر كان كجار السوء مول ليكوش
و دبا هدا قالك يدافع عن الشعب الصحروي و ينتقد حقوف الانسان في المغرب الصراحة و باز
هذا حال الانظمة الفاشستية من قبيل النظام الجزائري والكوبي وغيرها .لكن المسؤولية تقع على الشعوب الخنوعة والمستكينة التي لا تؤمن الا بالاكل والشرب والنوم كالانعام.
موغابي يريد ان يترشح للانتخابات في 2018وإحتفل الْيَوْمَ بعيد ميلاده 93 و كلف الحفل 1,9 مليون دولار في الوقت الذي تعرف البلاد أزمة خانقة.
الله أعلم بحال البشر لا نعرف ما بينه وبين الله المهم كل راعي سيحاسب عن رعيته
هذا الكتاتوري ميت حي مثل الجن ! للأسف قتل معه الشعب الزنبابوي الذي لم يجد قوت يومه ! الكل انهار بسببه الاقتصاد : تضخم مالي فاذح لديهم ورقة نقدية مليار..! التي لا تساوي واحد أورو او واحد دولار و سياسته الداخلية و الخارجية كلها انتكاسات ! هل يعقل غباء هذا الجن دفعه على ان يحكم هو بنفسه على مثليين بالسجن الا أن يلد أحدهم ؟ رفض اطلاق سراحهم رغم تدخلات بعض الحقوقيون و الجمعيات والسياسيين؟ فهو يتدخل في كل شيء !! زيادة على ذالك معروف عنه بالرشاوي و مدمن على الكحول ..! بالله عليكم هل هذا الدكتاتور ذو 93 سنة رئيس ام تحفة تباع في المزاد العلني ؟؟ انه واحد من اولاءك المعذبون في الارض و ما اكثرهم !! والسلام عليكم شكرا هسبرس.
عجيب امر بغض البشر عمره ينقص وطمعه يكبر كمثل هاد موكابي ونظيره الجزايري وبورقيبة
سابقا صحيح كما يقال الانسان لا يشبعه الا التراب اللهم انبهنا الى عيوبنا امين يارب العالمين
ابتلى شعب زيمبابوي بهذا الرجل المتهور الذي دمر حياتهم بتدمير بلدهم بسياسة ديكتاتورية فضيعه. كانت زيمبابوي رودسيا سابقا دوله كدولة أوروبية فبعد الاستقلال فبدلا أن يتبع هذا المتعجرف سياسه مانديلا في جنوب أفريقيا بالحفاظ على جميع مكونات الشعب قام بطرد سكانها الأوروبيين الذين كانو يسيرون البلاد واقتصادها وذالك انتقاما منهم. تصرف صبياني جنوني أدى إلى الرجوع بالبلاد إلى العصر الحجري. نتمنى أن يتخلص شعب زيمبابوي من هذا المجنون قريبا'والسلام
احيي المناضل تشي موغاب على صموده بوجه الامبريالية الغربية وطرده للمستعمرين وملاكي الاراضي البريطانيين الذين عاثوا فسادا في زيمبابوي و اكلوا الاخضر واليابس في ارض الافارقة موغابي هو رمز افريقيا الحي بعد منديلا لكن مانديلا مات وهو كافر بما دافع عنه طيلة حياته واستسلم لسياسة البيض ولعب معهم لكن بعد ذلك لم يعد له شان يذكر افريقيا للافريقيين شعار موغابي ول اجتمعت عليك كل قوى الارض
بسبب هؤلاء بقيت افريقيا في الفقر المتقع والتخلف والجهل