جددت جماعة الإخوان المسلمين بمصر تمسكها بـ”السلمية”، في الذكرى الرابعة لفض اعتصام ميدان “رابعة العدوية” شرق القاهرة، مشددة على أن “رابعة أصبحت رمزًا للحرية”، بتعبيرها.
جاء ذلك في رسالة لمحمود عزت، المجهول مكان تواجده حتى الآن، وهو القائم بأعمال مرشد الإخوان المسلمين، محمد بديع المحبوس حاليًا على ذمة قضايا معروضة أمام القضاء في صر.
وقال عزت، في رسالته، إن “صمود الإخوان واستمرار نضالهم السلمي حفظ من الانزلاق للعنف أو الاستسلام لليأس” داعيًا المنتسبين للتنظيم إلى التمسك بالسلمية.
وطالب القائم بأعمال مرشد جماعة الإخوان المسلمين بـ”إحياء ذكرى فض اعتصامي رابعة العدوية والنهضة بالقاهرة الكبرى، والتي تحل غدًا الإثنين”.
وتابع قائلا: “تحل بنا ذكرى رابعة وأخواتها، وما خلفته من مشاعر الحزن والغضب، ونحن لا نتذكر هذه الفاجعة لنقف عند جراحاتها نسكب الدمع الثخين، ونندب الحظ العاثر”.
واستدرك محمود عزت، ضمن المستند الذي أصدره من تموقعه غير المعروف حاليا، بقوله: “نذكر رابعة لأنها أصبحت بحق رمزًا للحرية والعزة والكرامة”، بصياغة الوثيقة.
وشدد عزت على “أهمية أن تخلد تلك الذكرى في القلوب والعقول، وفي ذاكرة الأجيال التالية، وتذكر لتثبت بهذه الذكرى حق الشهداء الأبرار في القصاص العادل لدمائهم الزكية”، على حد قوله.
وفي 14 غشت 2013 فضت قوات من الجيش والشرطة المصرية اعتصامي أنصار الرئيس المصري محمد مرسي، وقتها، في ميداني رابعة العدوية والنهضة بالقاهرة.
وأسفرت العملية عن سقوط 632 قتيلا منهم 8 أمنيين، بحسب أرقام المجلس القومي لحقوق الإنسان، في الوقت الذي قالت منظمات حقوقية محلية ودولية إن أعداد القتلى تجاوزت ذلك بكثير.
عندما انتخب الرئيس محمد مرسي بانتخابات نزيهة و ديموقراطية
كان على المصريين الانقلابيين ان ينتظرو نهاية فترة حكمه لينظمو انتخابات جديدة كما هو المعمول به في الدول الديموقراطية
لكن مع كامل الاسف عادت مصر إلى عهد حكم مبارك العسكري الديكتاتوري
الشعوب العربية حرمت من الحرية و الديموقراطية لدرجة انهم لم يعرفو كيف يتعاملون معها عندما اتيحت لهم الفرصة لذالك و ضيعوها بالاقتتال بسبب الجهل و غسل الانظمة الديكتاتورية لعقولهم منذ عقود حتى أصبحت كلمة الحرية و الديموقراطية عقدة في نفوسهم
الجماعة أعطيت فرصة العمر ! حكموا مصر عاما كاملا و لم يفعلوا شيء لأنهم لا يمتلكون أي مشروع واقعي … و كفى من التبريرات من قبيل العراقيل . ماذا كانوا ينتظرون ان تفرش لهم الورود
يتحرّش باسم الدين .. يحرّم باسم الدين .. يكفّر باسم الدين .. يحرق باسم الدين .. يفعلون كل شيء باسم الدين ولا يعرفون عن الدين سوى تعدد الزوجات .. هذه هي الشعوب العربية.
الاخوان المسليمين هما مستقبل الامة الاسلامية وخير دليل على دلك اردوغان و الشيخ تميم رايس قطر
.. كنت أتوقع مثلا .. أن تذكر هرلاء الخوارج .. بذكرى الهجرة .. وبدر .. وذكرى مولد الرسول الكريم .. ومآثره العظيمة .. وأن تعيد هذا القطيع الشارد .. إلى صحيح الإسلام .. وليس إلى زيف الإسلام .. الموازى .. والذى اخترعتموه .. أنتم .. ومن على شاكلتكم .. من فرق الخوارج .. والذين يظنون .. أنهم .. المسلمون الأوائل .. ومن غيرهم .. من المسلمين .. كفار قريش ..!!!
.. الحمد لله الذى هدانا .. وعافانا .. مما ابتلى به كثيرا .. من الحمقى ..!!!
لا نريد تجار الدين في سدة الحكم لانهم لا يطبقون شرع الله، الله تعالى اعطى للناس الحرية بين الايمان والكفر ( فمن شاء فليومن ومن شاء فليكفر ) اما شرع اصحاب اللحى فهو (من بدل دينه فاقتلوه،) لو حكموا لصادروا الحريات ومن يعترض عليهم فهو كافر وبالتالي دمه حلال،هذه هي عقليتهم في كل زمان ومكان، الا ترون ان ربيبتهم حماس منذ ان فازت في الانتخابات لم تنظمها مرة اخرى؟؟ هذا ماكان سيفعله الاخوان المتاسلمون في ارض الكنانة، وفي جميع ارض الله،
اي جماعة او مجموعة او حزب او دولة زاغت عن الافكار العلمانية، التي تحفض للفرد دينه عرضه فمالها للزوال.
جماعة الاخوان جماعة دينية لا تامن بالتطور وكل بدعة ضلالة وكل ضلالة ….
انصح الجماعة بحل نفسها، والتفكير في مشروع حداثي وبدون اقصاء للاخر كيفما كان دينه.
رابعة جريمة كبرى لن ننساها. الغرب يؤمن بالدمقراطية عندما تفرز من يريد هو.
لصاحب التعليق ٤، يجب ان تعرف ان اردوگان يقول عن حزبه بانه ذو توجه علماني، واتعجب لتعاطفك مع قطر وشيخها تميم وكانه هو عمر ابن عبد العزيز،!!!!!!، ام فقط لانه يساند اخوانك المتاسلمين ،ليس حبا فيهم بل لاطماعه في في اقامة مشاريع توسعية في مصر بتواطئ مع مرسي وعصابته، قطر والسعودية والامارات في رقبتهم دماء الابرياء السوريين والليبيين واليمنيين، قبح الله الجهل والطمع
كل من لا يخدم مصالح الدول الغربية الاستعمارية يلقى نفس مصير الرءيس مرسي اللهم فرج عنه وعن كل المصريبن وجميع معتقلي الظلم والحكرة وما اكثرهم في دولنا العربية.
انصح من يتطاول على الإسلام أن يدرس قليلا فقط ليمتع ذهنه برقي هذا الدين وبشموليته لكل شيء وبروعته وعظمته. لأن من يتطاول عليه اكيد لا يفقه شيئا وهو بعداد الموتى الأحياء. المشكلة ليست في الإسلام بل في الذين يزعمون أنهم مسلمون ولا يطبقون منه شيئا. . على الأقل طبقوا احترام الأديان يامن لا دين لهم توبوا إلى خالقكم وثقفوا أنفسكم على الأقل فلن تندموا القوا نظرة على الإسلام فقط.
جماعة الأخوان . كفى خداعا بإدعاء السليمة . عن أي سلمية تتحدثون ايها الأرهابيون وانتم تمارسون العنف والقتل منذ نشأتكم . عن أي سلمية تتحدثون ولديكم التنظيم السري الخاص المكلف بأعمال القتل والتخريب . عن أي سلمية تتحدثون وأعمالكم الأرهابية تتم بشكل يومي في قتل أفراد الشعب المصري من مدنيين وشرطة وعسكريين . كفى خداعا لم يعد الشعب المصري خاصة تنطلي عليه هذه الأدعاءات وهو يرى بعنية كل يوم ما تقومون به من تخريب وقتل ودمار وما تسببتم فيه من فتنة بين الناس . بقى من هو مخدوعا بمثل هذه الأدعاءات إلى ان يصل شركم إليه عندها سيكتشف حقيقتكم الأجرامية.
الى الاخت الغاضبة، عندك خلط ولبس وعدم القدرة على التمييز بين الامور ما دمت تعتبرين ان المتاسلمين هم الاسلام، انصحك بالمزيد من البحث واعمال البصيرة حتى تري الفرق بين الامرين والذي هو كالفرق بين السماء والارض، وهذا ما يسوقه تجار الدين كامثال المدعو صفوت حجازي الذي قال بان الاسلام قادم وكاننا مازلنا في الجاهلية ، وكأن الله لم يتم نوره بعد، اللهم نور بصائرنا
ايها الإخوان كبيركم ممول وصغيركم مضلل ، واهدافكم دنياوية ، فأتركوا الدين لأهله
مشروع الاخوان مشروع فاشل لهذا نجدهم لم ينجحوا وفشلوا في كل الدول التي تحملوا فيها السلطة..
اذا لم يغيروا من افكارهم الرجعية والمتجاوزة ويسايرون العصر سينقرضون لا محالة ..
نعم للدولة المدنية ولا للدولة الدينية. لان الدولة المدنية تضمن لابناءها حقوقهم و حريتهم اما الدولة الدينية فلا تضمن سوى الاستبداد والاقصاء لابناءها.