تونس .. السبسي يكلف قانونيين بدراسة إمكانية المساواة في الإرث

تونس .. السبسي يكلف قانونيين بدراسة إمكانية المساواة في الإرث
الأحد 13 غشت 2017 - 15:00

قال الرئيس التونسي الباجي قايد السبسي إن بلاده ستمضي في إقرار المساواة الكاملة بين المرأة والرجل، بما في ذلك المساواة في الإرث.

جاء ذلك في خطاب ألقاه اليوم الأحد بقصر الرئاسة بقرطاج، بمناسبة الاحتفال باليوم الوطني للمرأة في تونس، يوافق 13 غشت من كل عام؛ بحضور أعضاء الحكومة والبرلمان وممثلين عن أحزاب ومنظمات تونسية.

وأوضح السبسي أن “الدولة ملزمة بتحقيق المساواة الكاملة بين المرأة والرجل، وضمان تكافؤ الفرص بينهما في تحمل جميع المسؤوليات، وفق ما نصّ عليه البند 46 من الدستور”.

وأضاف الرئيس التونسي، ضمن الخطاب نفسه، قوله: “يمكن المضي في المساواة في الإرث بين المرأة والرجل، وهذا رأيي!”.

وتابع السبسي: “كلّفت لجنة تضم رجال ونساء قانون لدراسة هذه المسألة”، واستطرد: “لدي ثقة في ذكاء رجال القانون، وسنجد صيغا قانونية لتجنب الاصطدام بمشاعر التونسيين”.

وقال الرئيس التونسي: “لن نمضي في إصلاحات قد تصدم مشاعر الشعب الذي هو في أغلبه مسلم، لكننا نتجه نحو المساواة في جميع الميادين”.

وأردف: “مقتنعون بأن العقل القانوني التونسي سيجد الصيغ الملائمة التي لا تتعارض مع الدين ومقاصده، ولا مع الدستور ومبادئه في اتجاه المساواة الكاملة”.

وفي هذا السياق، أشار الرئيس التونسي إلى أنه “من بين 217 مقعدا بالبرلمان توجد 75 امرأة، وقد قدّمن إضافة لا يستهان بها في مجال التشريع”.

وأوضح السبسي: “النساء يمثلن 60% من العاملين في قطاع الطب، و35% في الهندسة، و41% في القضاء، و43% في المحاماة، و60% من حاملي الشهادات العليا، كما أن المجتمع المدني يقوم على المرأة أساسا”.

وفي 2016 تقدم 27 نائبا، من كتل برلمانية مختلفة، بمبادرة تشريعية تتعلق بتحديد نظام النصيب في الميراث، تتضمن 3 بنود وتقر المساواة في الإرث بين المرأة والرجل، ولاقت المبادرة معارضة شديدة داخل البرلمان، وتوقفت النقاشات حولها منذ أشهر دون تقديم مبررات لذلك.

*وكالة أنباء الأناضول

‫تعليقات الزوار

128
  • shahzad21
    الأحد 13 غشت 2017 - 15:14

    et pourquoi pas ce ne sont que nos soeurs et nos mères .
    il faut voir à quoi va ressembler cette soupe à la fin

  • مواطن
    الأحد 13 غشت 2017 - 15:17

    لا تنسوا اسقاط الصداق في الزواج، واستبدلوا العقود الشرعية باخرى مدنية

  • sara
    الأحد 13 غشت 2017 - 15:17

    هذا الشخص لم يفهم الاسلام ولم يفهم الحكمة من الارث الاسلام اعطى نصف ما ياخذه الرجل للمرأة لكن المرأة ترث في اكثر من مناسبة اي اكثر من الرجل في عدد الحالات العدالة ليست دائما القسمة الى النصف هنا تكمن عظمت الاسلام و المواريث اصبح الغرب يقر بانها الية تظمن العدالة للمجتمع اكثر من المساواة بين الجنسينن

  • مصطفى
    الأحد 13 غشت 2017 - 15:18

    لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم يريدون تغيير ما فرض الله ان الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم

  • حسيسان
    الأحد 13 غشت 2017 - 15:19

    قسمة الميراث قسمة ربانية، تولاها الله بنفسه، فالذي يطالب بتغيير هذه القسمة، لا بد أن يكون جاحدا للقرآن الكريم،
    قال جلّ وعلا: {تِلْكَ حُدُودُ اللهِ فَلَا تَقْرَبُوهَا كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللهُ آيَاتِهِ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ}، {تِلْكَ حُدُودُ اللهِ فَلَا تَعْتَدُوهَا وَمَنْ يَتَعَدَّ حُدُودَ اللهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ}

  • nasim nout
    الأحد 13 غشت 2017 - 15:20

    اذا كان الرئيس يفكر هكذا اذا كان يفكر في المساوة في الارث ويخالف احكام الله فعليه اذا ان تكون المساوة في الزواج ان تقدم المراة المهر للرجل او الرجل للمراة والمساوة في الطلاق ان ياخد الرجل التعوضات من الزوجة ان طالبت الطلاق وان تنفق هي على الاولاد وتبعث الاموال لهم وهكذا ايضا للرجل اوى سي سبسي تقدر تعمل هدشي ..ولى غير مشالك ريزو

  • زين العابدين
    الأحد 13 غشت 2017 - 15:20

    كأنهم سيفهمون أحسن من الخالق،ضعف الطالب و المطلوب.

  • Abd
    الأحد 13 غشت 2017 - 15:20

    السلام عليكم.
    الفتنة نائمة، لعن الله من اوقدها.
    الارث افتى فيه القرأن، ولا سبيل الى الاجتهاد
    الله يهدينا الى طريق الرشاد

  • Aziz
    الأحد 13 غشت 2017 - 15:21

    لاحول ولاقوه الا بالله. علامه الساعه هد الشى.

  • عزيز
    الأحد 13 غشت 2017 - 15:23

    بورقيبة هذا ….!!!الله سبحانة اعدل في الارث وهم ارادو ان يحرفوه على هواهم .
    وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلَامِ دِينًا فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ 

  • Azzedine
    الأحد 13 غشت 2017 - 15:23

    (ان لا تتعارض مع الدين الاسلامي ) لفهم شي حاجة يشرح لنا

  • محمد
    الأحد 13 غشت 2017 - 15:24

    علامات الساعة اكتملت ولم يبقى الا الكوارث فانتظروا.اقول الحق و الله.

  • مسلم
    الأحد 13 غشت 2017 - 15:24

    لا أجد ما اقول سوي حسبي الله ونعم الوكيل

  • hicham el jadida
    الأحد 13 غشت 2017 - 15:25

    الله عز و جل أنزل كتابه الحكيم من فوق سبع سماوات على حبيبنا و نبينا محمد صلى الله عليه و سلم ليكون منهاجا و سبيلا للناس في حياتهم و معاشهم و لقد خلق كل شيء و سن كل شيء بحكمة و قدر فكيف لعبد ضعيف أن يبدل ما أنزل الله سوى أنه يريد نشر الفتن و الكفر و من هذا المنبر أقول لامثاله لن تفلحوا مهما فعلتم فإن الله متم نوره و لو كره الكافرون و الأحرى بهذا الرئيس أن يحارب البطالة و الفساد و ان يصلح التربية و التعليم و الصناعة و التطور العلمي و التقني و أن ينقذ بلاده من الغرق في الفرقة و الجهل و التخلف

  • marroqui
    الأحد 13 غشت 2017 - 15:26

    ماذا ستقول يا سبسي أمام الله. هل تفهم أكثر من الله. ربما في اعتقادك أن الله أخطأ وانت ستصحح الخطأ. ولكن اطمأن إن الله يمهل ولا يهمل. ترقب نهايتك وماذا ستقول أمام الله.

  • مستغرب
    الأحد 13 غشت 2017 - 15:26

    لقد سقط قناع خفافيش الثورة المضادة ،بعدما تآمروا مع كل قوى الشر العالمي لإطفاء شعلة الأمل في إنعتاق شعوبنا من الطغيان و القهر و البهتان ،ها هم يتز لفون للغرب المنا فق المجرم بتحطيم ركن من أركان الشرع ،إنهم يتجرؤون على الله.

  • sabrina
    الأحد 13 غشت 2017 - 15:28

    أغلب النساء العاملات تجدهم الأكثر إنفاقا على أبويهم وإخوانهم، أما الرجال فقليل منهم تجدهم بارا بعائلته،خاصة بعد الزواج.

  • مهاجر بوعرفة
    الأحد 13 غشت 2017 - 15:29

    لا حولة ولا قوة الا بالله العلي العظيم هل وفرتم لشعبكم ظروف العيش الكريم من عمل و سكن و تعليم و الصحة ام فقط تفكروا فقط كيف تثبيت سياسة العلمانية

  • ESCANDINAVIA
    الأحد 13 غشت 2017 - 15:29

    واش خاسك العريان لخواتم امولاي,وياااااااااااا حكام العرب عدو شعوبكم هي البطالة والفقر المذقع والظلم والحكرة والتهميش والتشريد والتجويع والاستبداد وغلاء المعيشة والعزلة والتهجير ,شعوبكم يا حكام العرب محرومين من ابسط حقوق

  • yidir
    الأحد 13 غشت 2017 - 15:33

    هذا الامر يخص العلماء وليس المسؤولون في الدول الاسلامية طبعا

  • حجاج
    الأحد 13 غشت 2017 - 15:33

    خطوة في الاتجاه الصحيح لان الظروف الحالية لم تعد تلك التي كانت منذ قرون واظن ان الشعب التونسي فطن بهذه المسألة .

  • مواطن
    الأحد 13 غشت 2017 - 15:33

    جميل المساواة لكن في اطار الشريعة ، الرجل ليس ضد المراة ، نعم المساوات في الشغل بطرق شفافة اما الارث فقد حسم فيه الشرع في القران الكريم وعلى المشككين ودعاة مساواة الارث ان ينتبهوا ويقروا بان الله عز وجل اعطى حقوق الارث اكثر من الرجل واسالوا اهل الذكر ، ولا تتقربوا للنساء بتلك الخرجات لتحصلوا على نسبة مهمة من الاصوات الانتخابية لان المراء تنتخب اكثر من الرجل ولهم قوة ، لان بعض الساسة همهم الوحيد هو الكرسي ولا يهمهم طريقة الحصول لان الوسيلة لا تهمهم ، يهمهم التحكم والجاه والسلطة .

  • maghrabi4ever
    الأحد 13 غشت 2017 - 15:33

    كم هو جميل أن تناذي بالمساواة لكن المساواة لاتعني العدل فالمرأة في الميراث الإسلامي ترث في حالات عدة أكثر من الرجل وتحجبه أي تمنع الرجل من الإرث إن وجدت كذلك هل سيقسمون الميراث على الطريقة الغربية حرمان الأم من الميراث إن كان لإبنها أبناء وزوجة ؟! هل يحرمون الأخت الشقيقة من ميراث شقيقها إن كان له زوجة وبنات هل يحرمون الأخت الشقيقة والأخت من الأب والأخت من الأم من الميراث إن لم يكن لأخيم أولاد
    إظافة لحالات أخرى
    هل سيحرمون المرأة من الصداق والنفقة عليها وعلى أولادها الواجبة شرعا في الإسلام ومن تركها فهو آثم
    ستصبح المرأة ملزمة بنفقتها ونفقة أبنائها وملزمة بالعمل رغم أنه أكثر منيعاني من البطالة هي المرأة حتى في الغرب

  • الشقف بن السبسي
    الأحد 13 غشت 2017 - 15:34

    انه الجهل بالدين و التعاليم والحكمة من الا ختلاف في الارث بين الرجل والمرأة. من يجعل مثل الشقف يغير.

  • حسن
    الأحد 13 غشت 2017 - 15:34

    ربنا لا تأخذنا بما فعل السفهاء منا.
    تونس حطمت كل الأرقام القياسية في كل الميادين العلمية والتكنولوجية والشعب تونس كلة مثقف نسبة الأمية 0% وهو أول شعب يتمتع بكل الحقوق والعيش الكريم البطلة 0% لا ديون لا أزمة مالية والقوى العظمى تحسب الف حساب لتونس ولم يبق إلا السماوات في الإرث والتطاول على التشريع الإلهي اللهم هذا منكر

  • مصطفى كاراطيكا
    الأحد 13 غشت 2017 - 15:35

    مافها باس إسوا بين الجنسين في الإرث ولكن بشرط لتكون المساواة منصفة وعدالة خاص المرأة تقوم بنفس دور الرجل لها ما له وعليها ما عليه و تالصداق ماشي ضروري يعطيه الرجل للمخطوبة و الإنفاق على الزوجة و….خلو كولشي بالتساوي يا أصحاب حرية المرأة

  • ahmed
    الأحد 13 غشت 2017 - 15:35

    غير سير بش الزالة لي ضربات بورقيبة وبن علي تجيك حتي نتا نوبتك.

    كنتم تصدقون انكم دولة متقدمة ونسخة ثانية من اليابان فكشفت ثورة الياسمين حقيقة اوضاعكم. والتي لم تستعيدوا العافية منها بعد

  • حقيقة
    الأحد 13 غشت 2017 - 15:35

    دولة تتقدم الى الأمام. شعب واعي حضاري. نقطة الضوء في العالم العربي الأمازيغي. نحافظ على تراثنا وحضارتنا نعم ولكن لا يجب أن نعيش حياتنا اليومية على أساس نصوص من 14 قرنا. كما كيفتم عدم قطع اليد ووو..انظروا في حال الارث خير ما يشوهونا في الفياد والعالم كله أصبح يعرفهن

  • مول حمص
    الأحد 13 غشت 2017 - 15:36

    لا يوجد اَي شعيرة مفصلة في القران ولو حتى الصلاة كما فصل الله سبحانه وتعالى الارث وقسمه وبين احكامه وأنصابه
    فهناك فرق بين المساوات وبين العدل والثانية اشمل وارفع.
    هناك حالات ترث المرأة ولا يرث الرجل واُخرى ترث اكثر منه.
    ما دخل حقوقيين بشرع الله؟!؟!؟
    اخر لبنات الاسلام ببلادنا وهي الارث سيتم هدمها بسبب اتفاقية سيداو
    اللهم سلم واحفظ بلدنا المغرب من كل كيد ومكروه

  • غموض؟...تناقض؟...
    الأحد 13 غشت 2017 - 15:38

    يتحدث سيادة الرئيس عن "المساواة الكاملة" بين المرأة والرجل حتى في *الإرث*. ….ويضيف على ان لا تتعارض هذه "المساواة الكاملة" مع الدين لأن الشعب التونسي مسلم…..
    *اللي أفهم شي حاجة في هذا الخطاب يتفضل اشرح لينا*…شكرا.

  • Zakaria from Oujda City
    الأحد 13 غشت 2017 - 15:38

    الرجل واجب عليه الإنفاق من ماله على زوجته أما الزوجة فلا واجب عليها بل هو تطوع منها فقط ولو كانت غنية وزوجها غير ذلك.

  • عبد الله زكري
    الأحد 13 غشت 2017 - 15:40

    لا اجتهاد مع النص.
    المشرع هو الله ولا مجال لك ولا لقانونييك للسمو على ما شرعه الله.
    أما وكالة الأناضول المأخوذ منها النص فلا أستبعد أن تكون ضخمت الموضوع أو صاغته بالطريقة العلمانية.

  • حسن بنلحسن
    الأحد 13 غشت 2017 - 15:40

    ماهو غير مفهوم هو لماذا تأسيس لجنة بما أن الهدف هو القفز علي احكام شرعية وإنفاذ مبدأ المساواة فالأمر لا يحتاج الى تبريرات فقط ثلاث كلمات : يقسم الى نصفين. و كفى دون تبذير للمال (!)

  • محمد
    الأحد 13 غشت 2017 - 15:42

    المساواة في الارث سيستفيد منها ازواج السيدات( دجاجة بكامونها) و بائعوا المكياج والالبسة النسوية ، اما النساء فلن يستفدن اي شئ
    لذلك فاتباع شرع الله افضل لهن وللمجتمع

  • تاشفيين
    الأحد 13 غشت 2017 - 15:47

    لا افهم لماذا الثقافة العربية تُميز بين الرجل و المراة ، بينما المراة هي الام و الاخت و الزوجة .. هي في اخر المطاف مع الرجل يشكلان الانسان.

    لا مشكل لدي ان تتمتع المراة بنفس الحقوق التي يتمتع بها الرجل

  • مسلم
    الأحد 13 غشت 2017 - 15:48

    هذه بداية علمنة الدول الإسلامية ليس بفصل الدين عن الدولة كما يدعي البعض انما بمحو الدين من الوجود وجعل التدين عيب وتخلف وللأسف هدا المشروع الدي تتبناه حاليا بيادق تزعم أنها تحكم العالم الإسلامي وهي لا تملك من أمرها شيء سائرة في تنزيل الرؤية الغربية للإسلام بأرض المسلمين وما المساواة في الإرث إلا بداية والقادم أعظم

  • يقول مالا يفعل
    الأحد 13 غشت 2017 - 15:49

    اذا كنت صاقا في المناصفة بين الرجال والنساء فاجعل رءاسة البلاد مرةيكون رءيس ومرة تكون رءيسة

  • يوم الحساب
    الأحد 13 غشت 2017 - 15:49

    ﻻحولة وﻻقوة الا بالله العالي العظيم هذا دليل على ان كل هؤﻻء الحكام هم من صنع الغرب يتبعون اوامر الغرب اينكم يارجال الدين انالله وان البه راجعون

  • محمد
    الأحد 13 غشت 2017 - 15:50

    تونس دولة علمانية تتبع قوانين ودساتير الغرب خصوصا ماماها فرنسا ليس لهم من الدين الإسلامي سوى الاسم وقد قال لهم الحبيب بورقيبة أن لتوانسة لهم الخيار أن يتبعوا الإسلام أو المسيحية أو اليهودية كل تونسي هو حر في معتقداته لا تتدخل فيه الدولة وقد اعترفوا مؤخرا بالمثليين

  • كاره اامنافقين
    الأحد 13 غشت 2017 - 15:50

    حسبي الله ونعم الوكيل.بن علي أرحم منك يا خادم أعداء اﻹسلام

  • abdo
    الأحد 13 غشت 2017 - 15:56

    هل حققت تونس المساواة في كل شيء و لم يبقى لها الا الارث.اين المساواة بين الغني و الفقير والمسؤول و المواطن البسيط.اين المساواة في الاجور بين اطياف الشعب.اين المساواة في تكافئ الفرص في تقلد المناصب.بل اين المساواة في حكومتكم و برلمانكم .عندما تصلوا الى المساواة الشاملة عندها تعالو نتكلم عن المساواة في الارث.

  • mostapha
    الأحد 13 غشت 2017 - 15:57

    نحن لسنا ضد المساوات في الارت بين الرجل والمرأة(للذكر مثل حظ اﻻنثى) ولكن ايضا لابد من حدف مضاهر اللامساوات كالنفقة والصداق ومسؤولية الزواج المادية والتجنيد والأعمال الشاقة و …التي تقع على عاتق الرجل لوحده

  • محمد عشوي
    الأحد 13 غشت 2017 - 16:03

    هذه التغيير يساوي التحريف
    وهذا الرجل مبشر بجهنم

  • مستغرب
    الأحد 13 غشت 2017 - 16:03

    استغرب لحال العرب هل انقظت كل الامور حتى تفكروا في الارث . وبأي اسلام تؤمنون ان كذبتم آياته ان الشرك الحضاري كما يريدونه . صلي وتب للخالق لربما الساعة تقترب او يأتي غضب من الله

  • zing.ita
    الأحد 13 غشت 2017 - 16:10

    لا اجتهاد مع وجود النص(القران الكريم)

  • سفيان
    الأحد 13 غشت 2017 - 16:11

    انا مع المساوات في كل الميادين بما فيها الإرث.
    انا مع الحريات الشخصية و المناصفة في الحقوق و الواجبات بين الجنسين.
    انا مع الزواج المدني و ضد المهر و النفقة و المتعة بالمفهوم الحالي الا ادا طبقت بالمناصفة بين الجنسين.
    متلا تجد موضفا تزوج موضفة لهما نفس الاجرة هو يتوجب عليه اداء المهر و العرس و النفقة اتناء الزواج و المتعة و النفقة في حالة الطلاق. اما هي فتكتفي بجمع أجرتها و اخد المال و المتعة الجسدية من الزوج تم اموال النفقة و المتعة في حالة الطلاق.
    اضن ان هدا يشجع الكتيرات على طلب الطلاق و يبعد الكتيرين عن فكرة الزواج.
    لا اجد ايا من الجمعيات النسائية يدافعون عن تشييء المرأة بالمطالبة بالغاء المتعة لأنها تجعل المرأة كشيء استغل فوجب تعويضه و ليس كإنسان استمتع هو ايضا بالجنس و الزواج.

  • جلال(1)
    الأحد 13 غشت 2017 - 16:13

    أصبح المواطن نعجة مطيعة ههههمن يشرع ومن يمنع ومن يحلب ومن يريد أكثر من ذلك…!عذرا نعجتي فأنت من استبحت عرضك.

  • محمد
    الأحد 13 غشت 2017 - 16:17

    أنا مع السبسي في المساواة في الإرث بشرط أن لا يكون الرجل ملزما بالإنفاق على زوجته ولو كانت فقيرة، وكذلك أن لا يكون الرجل ملزما بدفع الصداق، وأن لا يكون ملزما بأداء الخدمة العسكرية، هل تستطيع أن تفعلها أم أن الجمعيات النسائية لها رأي أخر

  • mimoun
    الأحد 13 غشت 2017 - 16:26

    المساوات بين الرجل والمرئة سيجعل من زوج المرئة المتزوجة شريك في ما ترك المتوفي ,اذا طلقها الرجل سترجع الى دار اهلها بخفي حنين
    ان في شرع الله حكمة وهو علم وانتم جاهلون

  • مساواة في عيشة مقرفةبائسة?
    الأحد 13 غشت 2017 - 16:26

    كشف وزير الشؤون الاجتماعية التونسي خلال ندوة في العاصمة عن وجود أكثر من مليون عائلة فقيرة في أشد حاجة للدعم والمساعدة بهدف التقليص من نسبة الفقر المدقع و أن أكثر من 37 بالمائة من القوى العاملة في مختلف القطاعات اصبحوا يعانون من محنة البؤس بتونس و الحل في اعتقاد الذين استحوذوا على إرادة الشعب التونسي و ثورته من علمانيين هو مساوات بين الرجل والمرأة في في البؤس و ظروف العيش المقرفة التي تأدي ببعض التونسيين لحرق لأدرام النار في أنفسهم.

  • عبده/ الرباط
    الأحد 13 غشت 2017 - 16:27

    لم يبق لك ايها الرئيس سوى شبر للقاء ربك و مع ذلك فها انت تدعو الى معصيته و مخالفة شرعه علما بان المراة في كثير من مسائل الارث ترث اكثر من الرجل… فلماذا هذا التطاول على الخالق عز و جل فهو اعلم بما يصلح لعباده… هداك الله ايها الرئيس …. و هدى غيرك مما يريدون حدوك …

  • حميد
    الأحد 13 غشت 2017 - 16:27

    من يقرر في تغيير او حتى مجرد التفكير في اسقاط شريعة لا مجال في الشك فيها وهي مبينة في القران الكريم في اكثر من اية وموضع وسورة وهو الذي لا ياتيه الباطل من بين يديه ولا خلفه تنزيل من حكيم حميد
    فهي بحق اذا تم اقرارها او حتى ان لم يتب مما قاله فقد هوى وهو في ارذل العمر ونسال الله ان يرزقنا العمل الصالح الذي يقربنا الى سبيله وان يرزقنا السداد في القول والعمل
    فمثل هاته الادعاءات والافتراءات هي ما افسد المجتمع الاسلامي الذي يحفظ للمراة قدرها فل يستطيع السبسي ان يغير ايضا قوله تعالى ( الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض)
    فهل يستطيع هو اوغيره ان يغير طبيعة اوشكل اومضمون ما فضل الله به الرجال على النساء

  • home
    الأحد 13 غشت 2017 - 16:32

    Fassad gruge la tunisie et leur boss demande l égalité de l héritage

  • البيضاوي
    الأحد 13 غشت 2017 - 16:33

    تونس كانت داءما سباقة في حقوق المرأة كما هو معروف…اول دولة عربية في العالم العربي التي شرعت في دستورها حق المساوات بين الرجل والمرأة في عهد الزعيم الراحل الحبيب بورقيبة. حينها اصحاب الفكر الرجعي الظلامي أقاموا الدنيا ولم يقعدوها ضده… لكن ها نحن اليوم نلاحظ ان أفكار بورقيبة اخدت بها معظم الدول العربية بحيث ان المرأة في العالم العربي حققت الكثير من حقوقها وما زالت تتوصل من حين لآخر الى مزيد من الحقوق ..
    هذا القانون الدي صرح به السبسي اليوم في تونس اكيد سيأخد طريقه للتطبيق مستقبلا سواء في تونس او في العالم العربي.. مثلما طبق اليوم ماكان ينادي به الحبيب بورقيبة من حقوق للمرأة في الستينات والسبعينات …
    الدول العربية والإسلامية لا مفر لهما من الخروج عن الاسرة الدولية وتطبيق النظام العلماني بكل حذافيرها. ومن يقول العكس سافكره بعد حين؟.

  • الزنجبيل
    الأحد 13 غشت 2017 - 16:36

    الرئيس سيقر المساواة في الارت لانه مصر على ذلك واللجنة المكلفة بالنظر في هذا الموضوع ستبارك خطته.ويبقى السؤال المطروح ما هو ردة فعل باقي التونسيين؟

  • يوسف
    الأحد 13 غشت 2017 - 16:37

    جميع المشاكل الاجتماعية والاقتصادية تم حلها، وتم التخلص من المفسدين، ولم يبقى سوى "المساواة في الارث" صدق من قال ان لم تستحي فاصنع ما شئت

  • سؤس
    الأحد 13 غشت 2017 - 16:46

    لمادا كلشى ممكن المساوات لمادا لا يطبقون الجلد والرجم والاعدام كلشى مدكور في الفران لمادا لم يحتج العرب على هدا التغير وفي الارث شرع الله يدافعون على الارث لان فيه الفلوس …والطلاق المراة تطلق الرجل لم يدكر الله النساء وامرهم بان يطلقو…..ان اخطات فهموني انا لست عالما ولكن فكرتي

  • المساواة أساس العدل
    الأحد 13 غشت 2017 - 16:48

    الأخوة المعلقين لم يفهموا الخبر.
    المقصود هنا هو المساواة في الإرث بين التونسيات والتونسيين. سيأتي دور المغرب فيما بعد عندما يطالب المغاربة بالمساواة.

  • miloud
    الأحد 13 غشت 2017 - 16:49

    تونس تتجه نحو الموساوات بين الرجل و المراة خطوة جريءة و شجاعة و فقهم الله

  • خريبكة
    الأحد 13 غشت 2017 - 17:05

    إذا حدث يجب على كل الدول التي تدعي إسلامية قطع العلاقة مع تونس إلا سيكونوا أكبر المنافقين
    هؤلاء فما هم إلا وكلاء فرنسا …يقول: "وفق ما نصّ عليه البند 46 من الدستور" لكن القرآن الكريم يقول كلام آخر

  • hajji
    الأحد 13 غشت 2017 - 17:07

    محال يكون هذا رئيس دولة إسلامية. ..اشك في هذا…

  • مواطنة مغربية مسلمة
    الأحد 13 غشت 2017 - 17:09

    اتقو الله اش هذ تخربيق شكون قال ليكم بغينا مساواة في الارث هذا شرع ربنا وله حكمة في ذلك سبحانه وتعالى . علاش باغين تغيرو شرع الله . حسبي الله ونعم الوكيل .

  • اليازغي
    الأحد 13 غشت 2017 - 17:12

    ءانتم أعلم الله حتى تغيروا نصا قرانيا منزل من فوق سبع سماوات من لدن حكيم عليم ولكم فيمن سبق عبرة كيف كانت نهايته

  • ابوعابد
    الأحد 13 غشت 2017 - 17:20

    قبله بورقيبة حارب القران ثم بن علي علي نفس الطريق فهذا الاحمق السبسي يريد ان يسير علي سيرة صاحبيه لكن هيهات وباذن الله لن ينجح لان هذا امر الله.

  • نـقطة نـظام.
    الأحد 13 غشت 2017 - 17:25

    أقول لأصحاب بعض التعاليق الغبيــة الذين يتكلمون لنا اليوم عن الشريعة الإسلامية، أن يعطونا دولة عربية أو إسلامية واحدة لا زالت تطبق الشريعة بكل حذافيرها في دستورها الوطني في القرن 21 مثلما كان عليه الحال مثلا في العهود البائدة؟؟ إذا ما استثنينا طالبان والقاعدة وبوكو حرام وداعش فلم نعد نرى أي دولة إسلامية اليوم تطبق الشرائع الإسلامية، حتى السعودية التي كانت آخر دولة في العالم الإسلامي التي تشرع قوانينها من الشريعة نلاحظها في العقود الأخيرة بدأت تتخلى تدريجيا عن شرائعها الدينية وتستبدلهم بالقوانين المدنية لتلتحق هي الأخرى بالأسرة الدولية؟

  • وجدي
    الأحد 13 غشت 2017 - 17:42

    اظن لا بأس ان قام المسؤولون بالمساواة بين الرجل و المرأة في الارث و لكن يقولون بصراحة نحن دولة علمانية و لا صلة لنا بالاسلام.
    العيب ان تقول نحن دولة مسلمة.
    دولة تونس خربها بورقيبة و من بعده شين العابدين و ياتي الان مول السبسي
    اتقوا الله
    يوقول الله تعالى في الاسة 93 من سورة النحل :
    * وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلَٰكِن يُضِلُّ مَن يَشَاءُ وَيَهْدِي مَن يَشَاءُ ۚ وَلَتُسْأَلُنَّ عَمَّا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ *

  • Abdul
    الأحد 13 غشت 2017 - 17:48

    هدا مشكل التونسين يسيرو بلادهم كيف ماشاء و
    لا دخل لنا فنحن لا سنا اوصياء عليهم اننا نتدخل في كل عربية على أساس أنها مسلمة وهدا خطاء.

  • ABDERAHMAN
    الأحد 13 غشت 2017 - 17:58

    خطاب السبسي مدعاةللوقوف ضد بقايا النظام العلماني البائد الدي لايخجل ان يعبر صراحة عن الدوس والمس بمشاعر وعقيدة الشعب التونسي فهل من قدر العالم العربي دون غيره من دول العالم ان يتولى اموره بعض القادة الدين لايحترمون مشاعرشعوبهم ويعتبرون شعوبهم مجرد قطيع يرسمون لهم مستقبلهم حسب هواهم…

  • حسن
    الأحد 13 غشت 2017 - 18:11

    اجار الله التنوسين فى الشريعة الاسلامية للمرات الثانة يئتي رئيس تنسي ليظيف مالم يصله الحبيب برفيبة التي ابحا الافطر في رمضان انهم زعماء الاما الاسلمية جزاهم عند الله

  • احبك يا وطني
    الأحد 13 غشت 2017 - 18:12

    أعيقو شوية اخوتي لمغاربة راه القضية منغوزة ؟ ولكن هاد المرة ماشي من امريكا او اسرائيل ،راها من المغرب، هناك ضغط شديد على السلطات للمساواة في الارث في المغرب، والمسؤولون في المغرب يدركون ان المسألة صعبة للغاية وان الاجراء سيحدث زلزالا في البلاد .لذلك اوحت الجهات المستشارة بعد الزيارات الاخيرة للوزير التونسي الى المغرب و زيارة وزير مغربي الى تونس باحداث هذا الاجراء في تونس اولا التي وافقت على مقترح المغرب ، فلما يستقر عليه الامر ويألفه المغاربة بعدمدة يتم ادراج التعديل في المغرب على اساس ان دول اسلامية فعلته والنموذج تونس. ومادامت تونس اقل منا تقدما في ظروفهاالحالية فلم لا نفعله نحن . هذه هي الفكرة الجهنمية من وراء اعلان تونس، فانتظروا يا مغاربة الخطوة قادمة الى المغرب وما تونس الى جس نبض لردة فعل المغاربة

  • مواطنة 1
    الأحد 13 غشت 2017 - 18:13

    جل الرجال المعلقين يطلبون بأن تمنح المرأة الصداق للرجل ههههه ، انا اعرف ان أغلبية النساء لم تستلمن اي صداق بل كان ذلك على الورق فقط. كما أن أغلب الأعراس تمول من طرف العروسة وأهلها. .. مصاب غير يدير معاها العقد ……
    راه سواء أخذت المرأة الإرث بالتساوي أو بغيره في الاخير كيطيح في جيب الراجل : اباها خوها ولدها راجلها . وكتخسر كلشي على ولادها ودارها …
    تتحدثون عن هذا الموضوع وتجرمون الرئيس التونسي على محاولته إنصاف المرأة، زعما انتما كلشي غادي عندكم بالدين وكلشي في المغرب مقاد حسب ما جاء في القرآن والسنة ، إلا شي واحد فيكم دخل الجنة ها وجهي ……
    مسلمين غير في اللي فيه المصلحة ليكم

  • مواطن مغربي
    الأحد 13 غشت 2017 - 18:16

    ليس هذا بالغريب عن تركة بورقيبة ….. بدون تعليق.

    ۞ أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ بَدَّلُوا نِعْمَتَ اللَّهِ كُفْرًا وَأَحَلُّوا قَوْمَهُمْ دَارَ الْبَوَارِ (28) جَهَنَّمَ يَصْلَوْنَهَا ۖ وَبِئْسَ الْقَرَارُ (29)

  • الحقيقة
    الأحد 13 غشت 2017 - 18:17

    المساواة في الإرث هي من أهم الخطوات الجيدة التي ستقوم بها تونس نحو مستقبل مشرق،كما أن القرآن لا يذكر أي شيء عن الإرث.

  • لا ديني من المغرب.
    الأحد 13 غشت 2017 - 18:21

    دائما كانت تونس ومازالت من بين الدول العربية سباقة في اعطاء لكل دي حق حقه.
    فلسفة العصور الجاهلية لا يصلح في يومنا هذا. وتمسك المسلمين بتلك الفلسفة وتقديسها هو سبب تخلف المسلمين.
    العقبة للمغرب أن يتقدم ويخرج من الظلمات الى النور.

  • رأي حر
    الأحد 13 غشت 2017 - 18:23

    لا يهمنا ما يقررون الأخرون في شعوبهم. و إذا قرروا أن يغيروا كلام الله في الأرت فهذا يخصهم لوحدهم ، إن الله قادر على كل شيء، مايهمنا نحن كامغاربة أن لا تكون أمتلة السبسي يستعملونها الجمعيات النساءية عندنا في دفاعهم لتغير كلام الله عندنا وأن لا يكون كلام السيسي أعلى من كلام الله، أستغفره وأتوب إليه. وفي الأخير الكل يناقش الا كلام الله سبحانه

  • تمغربيت
    الأحد 13 غشت 2017 - 18:43

    كلامي هذا موجه للمغرب لنا كشعب وليس لتونس انا لا يهمني ذاك بلدهم وتلك شؤونهم وهم أحرار
    أعطوا للمرأة فقط ما أمر به الله سبحانه وتعالى حتي ذاك الحق الذي قسمه لها الله يحرمونها منه كم من مرأة حرمت من المراث ولم يقوموا اخواتها بإعطاءها حقها وكأنها كائن غير مرئي… عاملوا المرأة فقط كما جاء في الإسلام بالمودة و الرحمة وكما أوصى الرسول عليه الصلاة والسلام… ليس كل النساء يهمهم المال بل بالعكس هناك من لديها الكرامة والكبرياء احسن من أموال الدنيا كلها…

  • الفاهم
    الأحد 13 غشت 2017 - 18:45

    من اراد الفهم الصحيح من المصحف فليقرأ فقه المراة للدكتور محمد شحرور.
    السلام على من تفقه في الدين.

  • النكارين الخير
    الأحد 13 غشت 2017 - 18:54

    شفتو غير الصداق الرجال ماشفتوش المرأة مللي تتحمل 9 شهر هي هزا معها طفل في الشتا وفي الصيف ويقسم معها اي شيء وماشي ساهل وهي تترضع وتتسهر وتتربي عامين للواحد بالاضافة للزوج الجاحد المسؤولية كلها عليها وزيد شغل الدار والتقضية وعاد الخدمة وتجيب الفلوس والى فرطت فاي حاجة يقول ليها منك عشرة في الشارع خصني غير نطلب

  • abdo
    الأحد 13 غشت 2017 - 18:56

    وصف الله عز وجل الذين لايحكمون بما انزل في كتابه انهم كافرون وظالمون وفاسقون.

  • hassan
    الأحد 13 غشت 2017 - 19:01

    salam
    je suis pour l égalité entre les sex en heritage si il y avait que ca comme probleme dans le pays et une egalite entre les gents qui gouvernent .un ministre quand il tombe malade il va se soigner en france il se coiffe en france ces analyses en france son compte en suisse ces enfants dans les universités américaine
    alors vous etes pour ou contre. l

  • Soufiane
    الأحد 13 غشت 2017 - 19:09

    اذا كانت فعلا الدولة تدافع عن حقوق المواطنين فالاجذر ان توزع ثروة الوطن على المواطنين بالتساوي،والرواثب

  • راحلة
    الأحد 13 غشت 2017 - 19:24

    …وبما ان النساء مشغولات في المطبخ والرجال ساهرون امام الكمبيوتر سيكون الاغلبية رافضون لهذا القرار وسيستنكرون طبعا بحجة ان شريعة الله تابثة ولايمكن تغييرها ووووو..في ظرف ساعتين وصلت التعاليق 80 كلها رافضة للاجتهاد لاعطاء المراة حقها دون ميز.

  • تعليق
    الأحد 13 غشت 2017 - 19:26

    أحيي الرئيس التونسي على هذه الخطوة العادلة تجاه الشعب التونسي الشقيق وهم معروف عنهم شعب واعي ومثقف بفضل ثمرات الرئيس الراحل بورقيبة والعقبة لينا ليحدة ملكنا محمد السادس هذه الخطوة المنصفة بحق النساء المغربيات
    ما لي ارى الذكور قلقون جدا من تعديل قانون الارث لانصاف المرأة التي تعمل مثلها مثل الرجل سواء في البيت او خارجه لتوفير لقمة العيش لعائلتها ولا يقولون شيئا عن الخليفة عمر الذي عطل قطع يد السارق ومع مرور الزمن تم تعطيل جل الشرائع الاسلامية التي لم تعد تصلح لعصرنا كملك اليمين (العبودية) والرجم والجلد وحد الحرابة وقتل المرتد والتي لا تزال تطبقه سوى الجماعات الارهابية المبحوث عنها دوليا كداعش وطالبان وبوكو حرام

  • عبد الغفار
    الأحد 13 غشت 2017 - 19:33

    طبقوا ما في كتاب الله وافعلوا ما شئتم. أما ما عدا ذلك فليس إلا تطاول على حدود الله.

  • نجية
    الأحد 13 غشت 2017 - 19:38

    للذكر مثل حظ الاثنين هذا شرع الله و لا بديل له و الا فهو حرب على الله و رسوله

  • مواطنة 1
    الأحد 13 غشت 2017 - 19:39

    لو كان الرجل يتعفف عما تملكه المرأة ولا يمد يديه لمال زوجته أو ابنته أو اخته لما طالبت اليوم المرأة بالمساواة في الإرث. لقد كان الرجل لا يأخذ من مال زوجته إلا ما كانت هي راغبة في إعطائه. لذلك شرع الله لها النصف في الإرث والذي كان مشروطا بان يعول الزوج زوجته التي تقعد في بيتها معززة مكرمة لا تحتاج للعمل من أجل ضمان مصروف البيت ….
    جاءني رجل ملتحي يطلب شهادة أجرة زوجته. قلت له هل عندك توكيل منها ، قال لا ، قلت له يجب أن تحضر هي بنفسها لاستلامها. وبعد قليل دخل ووراءه امرأة محجبة عليها ملامح الخوف. …سلمتها الشهادة وما كادت تلمسها حتى انتزعها الزوج وخرج …. والله هناك موظفات لا يملكن درهما من راتبهن الذي يذهب كله لجيب الرجل …. فهل هذا هو الإسلام؟ هل هذا هو ما أمر الله به ؟
    عندما أقرأ التعاليق أتعجب بشدة للرجل المغربي الذي يتشيث بالنص القرآني فقط فيما يرضيه . المرأة اليوم أصبحت تعول أسرتها بالكامل ، فهل تكفيها المساواة في الإرث لانصافها ؟

  • كثرة الفهم يولد الجهل
    الأحد 13 غشت 2017 - 19:46

    قبل التطاول على شرع الله الحنيف وإن أردتم المساواة بين الرجل والمرأة يجب إصدار القوانين التالية:
    – المساواة في كل الواجبات وليس في الحقوق فقط.
    – إجبار النساء علي النفقة على البيت والأسرة مناصفة مع الرجل بما فيها حقوق الكراء والكهرباء والأكل واللباس والصحة، الخ….
    – إعطاء الرجل الحق في عطلة أبوية عند الولادة مثلما تأخذ المرأة عطلة أمومة.
    – إجبار النساء على أداء الخدمة العسكرية.
    – إجبارهن على اقتحام الطوابير مثل الرجال والركوب واقفات في النقل العمومي وتحمل المشاق.
    – إجبار النساء على دفع مهر للرجل مثل الذي يدفعه لها وتقاسم نفقات العرس.
    – دفع نفقة للرجل عند الطلاق حسب نوعيته.
    – سن قوانين مساواة في العمل يعني التناوب على المسؤولية مرة يكون المدير أو الوزير أو رئيس الدولة رجلا والمرة القادمة يكون امرأة.
    – وقبل كل شيء اسألوا المرأة المسلمة الملتزمة إن كانت فعلا سترضى بقوانينكم الوضعية المبدعة وهدانا الله جميعا.

  • ناصح
    الأحد 13 غشت 2017 - 19:59

    تونس دولة تتجه إلى العلمانية الكاملة.. يعني تصبح كفرنسا الكافرة. الذي يبدوا لي أنها استدراج إلى حرب خطيرة و تمزقة تونس إلى دولتين و كره و بغض و قبلة أو بعده عقاب من الله من تحت الأرض أو من فوق السماء.

  • hassan
    الأحد 13 غشت 2017 - 20:07

    قرار شجاع نتمنى أن يحذو المغرب حذوه.. فالمغرب مطالب أن يغير قوانينه إن أراد أن يكون جزءا من المجتمع الانساني المتحضر ، ويتخلص من وصاية الدين على الحياة العامة.. طبعا هذا لن يرضي بدو الجزيرة الذين أرادوا لعاداتهم أن تكون ناموسا كونيا …

  • الحسين
    الأحد 13 غشت 2017 - 20:07

    الدى يقرا ء التعليقات يضن أن المغرب يطبق نضام الإرث المنصوص عليه في القرآن في الواقع لاترث المراة في المناطق القروية(الشياع وأراضي سلالية)وفى المدن ليس لها إلا الفتات وما لايهم الرجال… والارث يجر كثيرا من النزاعات والقسمة غير عادلة فجميع المشاريع الموروثة مصيرها الافلاس… ولكن الإرث يقع مرة في العمر أو مرتين ونصيبه من المساوات ضعيف وغير ذي أهمية (نسيت تزوير الإرث وبيع الممتلكات بطريقة صورية حتى لايرث الآخرين أي شيء…

  • tgv20
    الأحد 13 غشت 2017 - 20:20

    المشكلة في حكام العرب مثل الشعراء في كل واد يهيمون لا يهمهم سوى دس السم في الإسلام وينسون أن الله متم نوره ولو كره الكافرون انتهى عهد الاستعمار وحل عهد استحمار الشعوب وغدا سيتوج السبسي بجائزة نوبل وهذا غير مستغرب من شخص رويبضة مثله متى تفهم هولاء الفرقة الفسيفساء من حكام العرب أن الجلوس على عروش مجرد وقت سينتهي لا محالة ومن يتق في دنيا فانية يسأل نفسه أين فرعون وأين نيرون وأين اب لهب وأين. ……….وأين القدافي؟

  • sana من فرنسا
    الأحد 13 غشت 2017 - 20:33

    عندما جاءت المسيحية ، كانت المرأة تمثل حواء Êve في نظر الدين المسيحي ، أي أنها كانت المسئولة عن الخطيئة الأولى Le péché originel ، عندما وسوست لها الحية أن تأكل تفاحة من الشجرة المحرمة ، ووسوست هي لآدم أن يأكل منها فأكل منها ، وبهذا عصت الإله . لذلك كان عليها أن تكفر عن خطيئتها ، بأن حكم عليها الخالق بأن تلد وتتألم . ويجب على المرأة ، دائما حسب الدين المسيحي ، أن تخضع لسلطة الرجل ، لأنه خلق الأول ، ولأن الله خلقه على صورته L’homme a été créé à l’image de Dieu. وحسب دين النبي عيسى دائما ، فإن المرأة يجب أن تكون زوجة جيدة ( مطيعة ) = Une bonne épouse ، و أما جيدة Une bonne mère ، وأن تكرس حياتها للأعمال المنزلية و لتربية الأطفال . إضافة إلى ذلك ، عليها أن تسير المنزل ، وأن تدير المزرعة في غياب زوجها . وفي ذلك الوقت ، كانت المرأة تقوم بنفس الأعمال التي يقوم بها الرجل ، زيادة عن الأعمال المنزلية ، ولكن عملها ذلك لم يكن يعطيها اعتبارا .

    وعليها أيضا احترام بعض قواعد السلوك المفروضة من قبل المجتمع ، عدم رفع عينيها والنظر في عيني الرجل ( غض الطرف ) ، وخفض الرأس.. تبع

  • مغربي من البيضاء
    الأحد 13 غشت 2017 - 20:38

    بوادر ثمار الربيع العربي بدء يعطي أكله في تونس علما ان هذا البلد العربي العريق والجميل منه انطلق الربيع العربي .
    كرجل مغربي اتمنى ان تاخد المرأة العربية والامازيغية والمسلمة حقوقها كاملة مثل كل نساء العالم..

  • Assis Ly
    الأحد 13 غشت 2017 - 20:42

    ce sont les tunisiens qui decident pas les autres payes.

  • fatima
    الأحد 13 غشت 2017 - 20:54

    القائلون بأن الإسلام حرر المرأة وأعطى لها حقوقا لم تكن لتحلم بها في «الجاهلية » ، ويصفون الإصلاحات التي أتى بها الإسلام لصالح المرأة بأنها كانت ثورة بكل ما تحمل هذه الكلمة من معنى ، وهم يعددون المزايا التي استفادت منها المرأة في ظل الإسلام ، وفيما يلي أهمها :

    أولا : أن الناس في شبه جزيرة العرب كانوا يبغضون البنات ، وعندما تولد لأحدهم بنت كان يتملكه الحزن ، وكان يجد نفسه بين خيارين ، فإما أن يبقيها ويتحمل القيل والقال من الناس، وما يستتبع ذلك من عار وشنار ، أو يئدها ( يدفنها حية) ، ليحافظ على سمعته ، وعندما جاء الإسلام ألغى هذه العادة الذميمة ، وقد نزلت في ذلك الآية الآتية : : « وَيَجْعَلُونَ لِلَّهِ الْبَنَاتِ سُبْحَانَهُ وَلَهُمْ مَا يَشْتَهُونَ * وَإِذَا بُشِّرَ أَحَدُهُمْ بِالْأُنْثَى ظَلَّ وَجْهُهُ مُسْوَدًّا وَهُوَ كَظِيمٌ * يَتَوَارَى مِنَ الْقَوْمِ مِنْ سُوءِ مَا بُشِّرَ بِهِ أَيُمْسِكُهُ عَلَى هُونٍ أَمْ يَدُسُّهُ فِي التُّرَابِ أَلَا سَاءَ مَا يَحْكُمُون»(النحل: 57 – 59). وجاء في الحديث النبوي : « إن الله حرم عليكم عقوق الأمهات ووأد البنات ومنعا وهات » ( صحيح مسلم ).

  • تزارت
    الأحد 13 غشت 2017 - 20:59

    وهل المساواة في الارث. هو اللذي سيحل مشكل المديونية في تونس واللتي تعتبر الأعلى عربيا وافريقيا. أم أن البنك الدولي الصهيوني بدأ يساوم على عروبة وإسلامية تونس.

  • said
    الأحد 13 غشت 2017 - 21:20

    محاولة من نظام السبسي القذر لصرف الانتباه عن مشاكل البلد الحقيقية العرب سواسية في سياسة الاستحمار والمهدئات.لكن الى متى!؟

  • كاريمان
    الأحد 13 غشت 2017 - 21:29

    برافو اخيرا في بلد مسلم انتصرت فيه الانسانية والعقل على الدين والجهل وقمع المراة.نحن في عصر الانوار والحرية والمساواة الاجيال القادمة كم ستكون محضوضة لانهم يوما ما سيستغربون انه كان في وقت ما في الماضي فقر وحروب وقمع لحرية المراة والتطرف.

  • كمال
    الأحد 13 غشت 2017 - 21:41

    غير اجي أهدر على الشريعة الإسلامية،
    هذهِ الشريعة التي يشهرو نها الكثير هنا في وجه السبسي ومن معه لو طبقت كما هي لوجدت عندنا نفس الشعب مقطوع الأيدي والنصف الآخر يجلد ليلا ونهارا في الساحات العمومية وفي جميع ربوع الوطن. والسلام

  • سليم
    الأحد 13 غشت 2017 - 21:53

    انا معه و ليس هادا تغيير للاسلام و كلام الله ..حين لم تعد الاخوة تعين اخواتهم على العيش و حين الابن بترك امه في الشارع حينها فلابد من مساواة في الارت با اكتر يجب اعطاء المراة اكتر من النصف

  • Bern
    الأحد 13 غشت 2017 - 22:02

    بسم الله الرحمن الرحيم
    الفرق بين العبقري المصري السيسي وقائد تونس نقطة واحدة

  • السعيدي
    الأحد 13 غشت 2017 - 22:17

    أحيانا يأخذ الرجل أفضل من المرأة، وأحيانا تأخذ المرأة أفضل من الرجل، وأحيانا يتساويان، وأحيانا يرث الرجل ولا ترث المرأة، وأحيانا ترث المرأة ولا يرث الرجل، …. استقصوا و استقرئوا أحكام المواريث وتفقهوا في أحكامه وحكمه قبل التجرؤ على الخوض فيما لا تحمد عقباه عقديا بالدرجة الأولى،…وليعلم من لا يعلم أن الانصبة في المواريث مفصلة في القرآن الكريم تفصيلا لا مثيل له في مجالات التشريع الأخرى، ( علم الفرائض علم لا نظير له # يكفيه أن قد تولى قسمه الله)، فهي قطعية في دلالتها وقطعية في ثبوتها، أي أنها معلومة من الدين بالضرورة، وقد نص جل الفقهاء إن لم يكن كلهم على أن إنكار ما هو معلوم من الدين بالضرورة مؤثر في العقيدة، أي أن مثل هذه الأحكام تعتبر خطا أحمر، لا يجوز للمؤمن حقيقة الخوض فيها بأي شكل من الأشكال : إلغاؤها – تغييرها – تبديلها – إنكارها. … الخ .
    أقول لك قال الله تعالى، وتقول لي قال فلان وقالت فلانة. …. !!!! إلى أين نحن ؟؟؟

  • لوبا
    الأحد 13 غشت 2017 - 22:39

    الكل انتفض ضد المساواة في الارث لإنه حُدِّد في القران.
    لقد حرم الله الزنا في القران و رغم ذلك فالذكور المسلمون يزنون.
    لقد حرم الله اكل مال اليتيم بغير الحق في القران و رغم ذلك فالكثير من المسلمين ياكلون اموال اليتيم بالباطل.
    لقد امر الله بالامساك بالمعروف او بالتسريح بالاحسان في القران و رغم ذلك فالكثير من الذكور المسلمين يمسكون زوجاتهم ضرارا.
    لقد قال الله في القران ان الرجال قوامين على النساء بما انفقوا من اموالهم على نسائهم و رغم ذلك نجد الكثيرين يفرضون على زوجاتهم ان ينفقن على البيت النصف بالنصف.
    الكثير من المعلقين قالوا يجب على المراة ان لا تطالب بالصداق.عن اي صداق تتحدثون؟ الكثيرات اصبحن يتزوجن بدون صداق و هن من يتحملن جميع اعباء حفل الزفاف.
    هناك من قال يجب ان تكون هناك مساواة على مستوى النفقة و تناسوا ان نسبة كبيرة من النساء اصبحن ينفقن على البيت اكثر مما ينفقه الرجال.لقد تنازلتم عن قوامتكم؟
    هل تعلم عزيزي الرجل,ان الرجل يرث نصيبا اكثر من الفتاة و عندما يتزوج يهمل ابويه و يترك اخته التي ورثت نصف ما ورثه لتنفق عليهما؟ و هو ياخذ نصيبه ليتزوج و ينفق على زوجته و ابنائه فقط.

  • جريء
    الأحد 13 غشت 2017 - 22:41

    نعم للمساوات، انتهى الكلام.
    المتاسلمين الجدد لا يفقهون شيءا في الدين.

  • عبدو تزنيت
    الأحد 13 غشت 2017 - 22:51

    تونس في طريقها الى الازدهار و التقدم
    الشعب التونسي شعب راقي و متقدم…..

  • صابر عبد الصبور
    الأحد 13 غشت 2017 - 23:13

    البحث عن مساواة المرأة بالرجل همنا جميعا نحن الشعوب التي تثوق إلى الديموقراطية. ولكن اليس الأولى ان نطالب بتوزيع عادل للثروات التي ترفل بها الاقلية في اوطاننا ،في حين تعاني الاغلبية من الفقر والتفقير باسم الليبرالية التي تتغنى باقتصاديات السوق.اليس من الاولى تمتيع المراة بحقوقها الاسرية الكاملة فيكون لها الحق في الطفولة المتكافئة فتحظى بتعليم جيد والحق في شغل تتكافؤ فيه الأجور بالرجل. والحق في الامومة فتؤدي وظيفتها الطبيعية مع أطفالها بتمتيعها برخصة تربيتهم إلى حد سن التمدرس على الاقل والحق في تقاعد مبكر ….. خلاصة القول لنحرر المراة من استغلال السوق الفاضح ولنطالب بحقوق الاسرة التي تهددها القيم المادية لاستعلدة هويتنا.بدل الخوض في جزئيات تثير النعرات والفتن.

  • Ali
    الأحد 13 غشت 2017 - 23:14

    المساواة في الارث وعدم قبول ما قسمه الله من فوق سبع سماوات،يترتب عنه اضاعة حق الرجل في المساواة،ولتصحيح ذلك يجب الغاء المهور،والغاء قوامة الرجال عل. النساء،والزام المرأة بتحمل مصاريف الاسرة الى جنب الرجل، وغيرها من مظاهر المساواة بين الجنسين التي تخالف الطبيعة والفطرة،وتقود الاسرة الى التشتت والانحلال وتسبب انهيار نربية الابناء وفساد اامجتمع…والغرض من كل هذا هو ارضاء اصحاب الاموال والابناك والقروض ليرضوا عن البلاد والعباد وكأنهم هم من يخلقون ويرزقون ويميتون ويحيون!!
    لاحول ولاقوة الا بالله.انظروا اين وصل ضعف اليقين على الله بالامة الاسلامية،وتأملوا كذلك في ما ينتظرنا ان لم نعد الى الله قبل فوات الاوان.

  • سعيدة
    الأحد 13 غشت 2017 - 23:25

    انه الضحك على الذقون. انا اقول كان على هذا الرجل التحدث في المشاكل التي يتخبط فيها الشعب التونسي و ايجاد الحلول الناجعة. اما و ان يتحدث عن المساواة في الارث بين الجنسين مجرد اشغال التونسيين عن مشاكلهم الكثيرة… لا حول و لا قوة الا بالله.

  • saad
    الأحد 13 غشت 2017 - 23:25

    اذا كان الرئيس يفكر هكذا اذا كان يفكر في المساوة في الارث ويخالف احكام الله فعليه اذا ان تكون المساوة في الزواج ان تقدم المراة المهر للرجل او الرجل للمراة والمساوة في الطلاق ان ياخد الرجل التعوضات من الزوجة ان طالبت الطلاق وان تنفق هي على الاولاد وتبعث الاموال لهم وهكذا ايضا للرجل اوى سي سبسي تقدر تعمل هدشي ..ولى غير مشالك ريزو

  • رابعة
    الأحد 13 غشت 2017 - 23:38

    مابان ليكم غير الصداق والنفقة اللي كيعطيها الرجل.علاه هذاك الصداق ديال جوج ريال اللي تابعين عليه المراة الله يحفظ فين كايمشي ياك غير في جهاز العرس والملابس والعرس.ومرتك ماباغيهاش تخذم وداير ليها الزيف والجلابة ورجليها مايعتبوش الدار علاه شكون اللي غادي ينفق عليها الجن.والتسطية هاذي وحتئ العيالات دابا راهم خدامات مساكن وكاتجي الدار وخاصها تطيب وتشقا.وكتعاون الرجل من ناحية الدراري وكسوتهم وكسوتها هي .

  • متدخلة
    الأحد 13 غشت 2017 - 23:42

    اعرف سيدة مهاجرة و هي جارتي،تمحنات و عملت في ظروف قاسية، لكي توفر لها سكنا وتترك فيه امها ،وبعد وفاة الام رحمها الله التي كان المنزل باسمها، جاء اخ السيدة المتبنى من طرف عاءلة ميسورة الحال والذي لم يكن ياتي لزيارة امه ولا اخته ،ليطالب بحقه في الارث،و بعدما تدخل افراد من العاءلة اقنعوه بان اخته سترسل له شهريا مبلغا من المال حتى تكمل نصيبه، والله اني اومن بشرع الله ،ربما هناك شيء لا افهمه.

  • سليمان
    الأحد 13 غشت 2017 - 23:52

    مسكين يتطاول على الله سبحانه العالم الخالق الجواد العظيم المميت,ويحك انك ستمرغ امتك في التراب من اجل ارضاء اصحاب العقوق بربنا تونسيون لن يدخلوا اوروبا ولو عريت شعبك ودينهم بالكامل لن يرضوا عنك يا سبسي هذا قول الخالق اخشى من اتقام عظيم من الله عز وجل اللهم لا تجعلنا من يشهدوا غضبك ووقت القيامة امين

  • أبو آدم
    الإثنين 14 غشت 2017 - 00:32

    العيب ليس في هذا الشخص ﻷن ما يتفوه به ما هو إلا ترديد بصوت عال ما يمليه عليه العلمانييون والمﻻحدة والغربيون. هل نسي أنه ﻻ اجتهاد في الثوابت، أي القرآن والسنة. أرى أن خرف الشيخوخة قد أصابته ولم يعد يدري أنه ﻻ يدري شيئا ﻻ في الدين وﻻ في السلم الاجتماعي الذي هو ما أمس الشعب التونسي الشقيق إل تثبيته تجنبا للفرقة والصراعات الهامشية. ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين يا سيادة………الرئيس.

  • عابر سبيل
    الإثنين 14 غشت 2017 - 02:07

    إلى اللذين يتحدّثون عن الإسلام وقوانينه وهم(على ما أعتقد)ليسوا من ذوي الإختصاص:إذا كانت القوانين التي وضعهاالإنسان تميل إلى العدل والتمييزبين الجرائم والمخالفات فيكون العقاب بنفس شدة الجريمة أو المخالفة:مثلا من "حرق الضوءالأحمر"ليس كمن صدم راجلا وسبب له أضرارا.فلماذانجد آية واحدة تتحدّث عن السرقة:"السارق والسارقة فاقطعوا أيديهما نكالا من الله" ق.ك,هل من سرق بيضة كمن سرق شاحنة بيض بأكملها؟لأن كلاهما ستقطع يده إدن هما متساويان في العقاب,الأحكام المشار إليها في القرآن "قد تكون هي الأحكام القصوى"ولكن ما دون ذلك فهناك الإجتهاد,وحسب الحالات يتم اتخاذ القرار المناسب ولذلك يدرّس"علم المقاصد"ويتخصص فيهاأناس فلكل حكم أو آية غاية من ورائها يجب استنباطها,أماعن الميراث فلاأحد يمكنه تغيير"للذكر حظ الأنثيين"ولكن هذا بعد وفاة الهالك فماذا قبل وفاته؟هناك من يقول"ممنوع أن تهب شيئا لمن يرثك لأنه سيأخذ نصيبه من الميراث وبهبتك له ستحرم باقي الورثة:هنايجب الإجتهاد لأنه قد تكون الأنثى فقيرةأوغيرمتزوجةوأبوها لايملك سوى منزله الذي كانت تسكن معه فيه وأخوها أو إخوانهاالذكورليسوافقراء: بقاؤها في المنزل مرتبط بهم

  • ع.بوجمعة
    الإثنين 14 غشت 2017 - 02:28

    حكام تونس معروفين بالالحاد الم يعطي بورقيبة للتنوسيين الحرية في الصيام لمن يريد ان لايصوم اتى اخوه في العقيدة وغير حكم الله ورسوله وجوز المساوات في الارث بين الذكر والانثى كانه نزل عليه الوحي من فوق سبع سماوات واخبره انا المسوات في الارث ممكنة وجائزة سبحان الله اليس هذا منكر من المناكر الكبرى والخروج عن شريعة الله تعالى هدا الرجل كبير في السن ولم يتق الله تعالى وربما لايؤمن به ولا بشريعته فعلى الشعب التونسي المسلم ان يقفوا كرجل واحد ضد هذا المختل عقليا لانه لا يصلح ان يكون ولي امر دولة مسلمة والا انكم اثمين

  • @92 sana من فرنسا
    الإثنين 14 غشت 2017 - 02:34

    sana حسب ما تصفين به نفسك فأنت تنتمين الى وسط فطري قبلي منعزل عن العلم و المعرفة لافتقاره أبسط وسائل التوصل من بينها الغة و في نفس الوقت تحاولين تقديم بحث ثيولوجيا و أنثروبولوجيا عن ثقافة الناس متناسية تقاليد ثقاليد مثل موسم إميلشيل و عادات مثل زواج إخوة من ثلاثة أو أربع نساء كل على حدى من أجل تشكيل فرقة الشيخات.

  • mouhajer
    الإثنين 14 غشت 2017 - 04:18

    كما توصل علماء غير مسلمين إلى فوائد صحية أمر بها الأسلام من قبل، كالصيام مثلاَ
    قانون الأرث يبدو مجحفاًَ في حق المرأة ، ولكن سيأتى يوم، يكتشف فيه العلماء، مدى إيجابيته، وسر شرعه

  • مغترب
    الإثنين 14 غشت 2017 - 05:25

    الجنازة كبيرة والميت فار
    في مجتمع فقير متوسط الدخل كمجتمعنا حيث تجد الاستاذ والموظف سيقوم بالسلف من احدى الوكالات البنكية ثمن شراء خروف العيد وفي مجتمع تعاني نساؤه من العنوسة وشبابه من البطالة نجد بالاخر من يتطاول على الدين وعلى شرع الله وعلى الارث,هل في عصرنا الحالي وفي مجتمعنا المغربي والتونسي ايضا لا يزال شيئ اسمه ارث؟هل بمجتمع السكن الاقتصادي وسكن الصفيح وغلاء المعيشة هل مازال شيئ اسمه ارث؟
    هاته القوانين تحركها البورجوازية لي شبعانة فلوس والتي هي اصلا خليط ومزيج في الزواج بين بورجوازي مغربي وزوجته الارستقراطية او الغربية او من لهم ابناء درسو وتعلمو باوربا وتناسبو وتصاهروا بعد ذلك فيما بينهم فالبنت هي بورجوازية بنت فلان والزوج هو ابن علان لذلك خوفا على مصالحهم وتشبعا بمبادئهم التي درسوها باوربا وبقيم اوربا فمن المفيد لكلاهما اقرار مبدئ التكافؤ في الارث بين الطرفين
    اما الشعب المسكين الفقير المغلوب على امره فمجرد حجارة ووقود لسن القوانين واسئلوا انفسكم ايها المعلقين المتناحرين في النقاش فيما بينكم هل لاحد منكم اراضي اواطيان او عمارات او اموال تخافون ضياعها فالارث؟افيقوا رحمكم الله

  • Marocain Patriote
    الإثنين 14 غشت 2017 - 10:46

    تونس بصدد كتابة التاريخ و المضي في خطوات بداية اخراج بلدان المنطقة من مرحلة الجهل المقدس و تعطيل العقل و رفض التقدم و التطور…كل قراءة للنصوص الشرعية يجب ان تكون تقدمية و تواكب تطور الظروف و العصور و ليست رجعية جامدة من الماضي…اليوم المرأة تعمل و تكد و تشارك الرجل في جميع مصاريف الزواج و الاسرة ليس مثلما في السابق حين يتكفل الرجل بجميع المصاريف و تكاليف الحياة لوحده و لذلك المعطيات تغيرت و يجب ان تتغير معها القراءات الشرعية…خطوة في الاتجاه الصحيح من بلد صغير في المساحة و لكنه يعد حسب رايي أنموذجا في المنطقة في الديمقراطية و العدالة و احترام حقوق المواطنة

  • Cherki garbi
    الإثنين 14 غشت 2017 - 11:03

    لفهم آيات الإرث وجب دراستها باستعمال دالتي الشلجم والهدلول لا كما فهمها الفقهاء القدامى لأنهم استعملوا فقط العمليات الأربع التي كانت متوفرة آنذاك لذلك سقطوا في بعض التناقضات .ووقفوا عند الذكر مثل حظ الانثيين بل وجب اثمام الآية وفهمها بتثبيت الذكر واعتبار الأنثى هي المتغير ويتضح الأمور جيدا ويبدوا لنا أن الفهم الأول كان غير باستعمال أدوات الرياضيات السالفة ونظرية المجموعات . والله سبحانه وتعالى وضع الكون باستعمال الرياضيات ومشتقاته والفهم الإرث وجب الاطلاع على الدراسة العلمية لذلك
    و

  • امة الله
    الإثنين 14 غشت 2017 - 12:05

    حتى ملك اليمين شرع حلله الله ههه لماذا لا تحتجون عن تحريمه بسبب ميثاق حقوق الإنسان ..الم يحلل لكم ثلاث و رباعى و ما ملكت ايمانكم لماذا لا تجهشون بالبكاء في هاته الحالة علما انه لا توجد ربع اية تمنع ملك اليمين القران كله حدود شرعية من رجم و جلد و قطع ايد من خلاف لماذا المسلم لا يبكي على الغاء هته الاحكام البدوية العربانية فقط الارث هو ما يثير سعاركم .. الامر مادي قح فلا تحتموا خلف عقيدتكم لاخفاء طمعكم و شرهكم للمال و نصفكم كتخدم عليه مراااا . انتهى

  • غيور
    الإثنين 14 غشت 2017 - 12:21

    حسبنا الله ونعم الوكيل
    نبكي الدم بدل الدموع ماذا أرادو هؤلاء الملحدون
    الصهيونية تنفذ مخططاتها بكل حرية
    المسلمون همهم الكراسي والدولار

  • مغربي
    الإثنين 14 غشت 2017 - 12:29

    مثل عادتهم فإن الملاحدة المنافقون يأخذون من الاسلام ما يناسب أهواءهم. الارث المضاعف للرجل في الاسلام يأتي في إطار منظومة شاملة و ليس القص على المقاس. لماذا تتعمدوا عدم الحديث عن الصداق المدفوع من الرجل و النفقة الزوجية الواجبة على الرجل و ليس على المرأة و الإنفاق على الوالدين الفقراء الذي هو واجب على الإبن و ليس على البنت. أنتم منافقون و كذبة. ستخرجون بقانون مثل مدونة المغرب التي فيها كل الحيف ضد الرجل. فالحضانة للمرأة و بيت الزوجية للمرأة أما النفقة فهي للرجل ! و كثير من المغاربة دخلوا السجن لأنهم عجزوا عن دفع النفقة رغم ان المرأة هي التي أخذت الأبناء و خرجت من البيت.

  • mohammed
    الإثنين 14 غشت 2017 - 13:22

    الى تعليق تاشفيين
    اخويا واش انت مسلم ولا اشنو هديك القسمة انزلها الله في القرآن ان كنت مسلم وتامن بالله وان لم تكن غير دالك
    فمعذرة

  • ahmed
    الإثنين 14 غشت 2017 - 13:52

    Pourquoi ne pas donner la liberté à la femme et l'homme de décider lors de leur mariage dans l'acte du mariage ou autre acte de leur héritage après le décès, et même modifier cet acte durant leur vie. chaque personne à le droit de décider de ses bien après son décès. soit égalité entre ses enfants soit suivre ce que dit la religion comme cela fini ce problème au Maroc et chacun est responsable devant Dieu.

  • تونسي
    الإثنين 14 غشت 2017 - 13:57

    دستور الجمهورية الثانية ينص بالزام الدولة ان تحقق المساوات بين الرجل والمراة على جميع المستويات وما اقدم عليه ااسبسي سوى السعي لتفعيل بند من الدستور!
    لذا لا ارى اي منطق للتهجم الاعمى عليه!
    ثم ان المسا لة تهم كبفية التفعيل و لنا ان نرحب بآراء بعصكم مشكورين
    مع التحية

  • مغربي
    الإثنين 14 غشت 2017 - 19:08

    اذا كان ثاني دستور في بلادكم ينص على المساوات بين الرجل و المرأة فلماذا يكون الرجل مجبرا على دفع النفقة للمطلقة و هذه التخيرة هي من تأخذ الحضانة غالبا ؟؟؟ و لماذا معظم الجيش مكون من الرجال و ليس 50/50 ؟؟ المرأة و الرجل لم يكونا أبدا متساويان بل مختلفان بحكم الطبيعة. الرجل بطبيعته موجود للمشقة و المرأة بحكم طبيعتها موجودة للولادة و تربية الرضيع (فهي من تملك الثدي و ليس الرجل). المساواة تعني الحصول على نفس الحق تحت نفس الشروط. أما إذا اختلف الشرط فلا معنى للحديث على أخذ نفس الحقوق

  • Jebli
    الأربعاء 16 غشت 2017 - 15:29

    سيلجأ الناس لامحالة إلى إعادة الأمور إلى نصابها بتفضيل الذكور قيد حياتهم أو تسليم ثرواتهم كلها إلى الذكور كل شيء ممكن فلا حيلة معا الله.

صوت وصورة
معرض تضامني مع فلسطين
الثلاثاء 26 مارس 2024 - 20:47 1

معرض تضامني مع فلسطين

صوت وصورة
خلافات في اجتماع لجنة العدل
الثلاثاء 26 مارس 2024 - 18:42 1

خلافات في اجتماع لجنة العدل

صوت وصورة
الفهم عن الله | رضاك عن حياتك
الثلاثاء 26 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | رضاك عن حياتك

صوت وصورة
أسرار رمضان | نعمة الأم
الثلاثاء 26 مارس 2024 - 17:00

أسرار رمضان | نعمة الأم

صوت وصورة
أطباق شعبية | اللوبيا
الثلاثاء 26 مارس 2024 - 16:00

أطباق شعبية | اللوبيا

صوت وصورة
الحيداوي يغادر سجن الجديدة
الثلاثاء 26 مارس 2024 - 11:32 4

الحيداوي يغادر سجن الجديدة