تداعيات الهزائم العسكرية لتنظيم "داعش" .. بؤر بديلة وخيارات قليلة

تداعيات الهزائم العسكرية لتنظيم "داعش" .. بؤر بديلة وخيارات قليلة
الخميس 19 أكتوبر 2017 - 13:00

أمام الهزائم العسكرية التي مني بها تنظيم “داعش” في كل من سوريا والعراق، خلال الآونة الأخيرة، والاندحار التنظيمي الذي تعرض له في مناطق نفوذه، يجد التنظيم الإرهابي نفسه أمام ضغوط تفرض عليه الظهور في بؤر بديلة ونهج خيارات محدودة لاستقطاب فئات موالية له، بشكل قد يعزز من احتمالات انهياره خلال المرحلة المقبلة.

الصورة المهتزة التي تسم “داعش” بشكل كبير، في المرحلة الراهنة في ظل انحساره المفاجئ خاصة بعد إدراك العناصر التي انضمت إليه أنه لم ينجح في تحقيق أهدافه في “قيامة الخلافة” المزعومة، دفعت “تنظيم البغدادي” إلى السعي إلى تبني آليات يعوّل عبرها على نمط معين من العناصر التي يمكن أن تنضم إليه، غالبًا ما سيختلف، بشكل أو بآخر، عن النوعية التي تمكن من استقطابها عند بداية تأسيسه وسيطرته على مناطق واسعة داخل العراق وسوريا.

وتحت عنوان “هل يتبنى “داعش” آليات جديدة في تجنيد الإرهابيين؟”، يرصد تقرير صادر عن مركز “المستقبل للأبحاث والدراسات المتقدمة”، وهو مركز تفكير “Think Tank” يوجد مقره في أبو ظبي بدولة الإمارات العربية المتحدة، الأنماط المختلفة في تجنيد المتطرفين التي ربما قد يعتمدها التنظيم، الذي قام في يونيو من العام 2014 بتغيير اسمه إلى “الدولة الإسلامية” وإعلان “قيام الخلافة الإسلامية” ومبايعة زعيمه أبو بكر البغدادي “خليفة للمسلمين في كل مكان”.

الراغبون في الانتقام قد يدخلون ضمن لائحة “داعش” المستهدفة لأجل الاستقطاب أثناء مرحلة انهياره الحالية، حيث قد يركز التنظيم على ضم بعض العناصر التي تسعى إلى الرد على الانتهاكات التي تعرضت لها أو الخسائر التي تكبدتها من جانب بعض الأطراف والميليشيات المنخرطة في الصراعات المسلحة التي شهدتها سوريا والعراق، خاصة أنه ما زال حريصا على الترويج لقدرته على استعادة نفوذه في المناطق التي سيطر عليها في الأعوام الأخيرة.

ولا يستثنى من هذا أيضا “استغلال المتخوفين من التطهير الطائفي”، حيث إن مكونات اجتماعية عديدة في بعض مناطق الأزمات، في سوريا والعراق وليبيا، تبدي مخاوف من احتمال تعرضها لانتهاكات جديدة بعد انتهاء تلك الصراعات، في ظل الإجراءات التي قد تتخذها بعض الميليشيات الدينية والعرقية التي تدعي أنها تشارك في الحرب ضد التنظيم، في وقت يبقى تجنيد الباحثين عن عائد اقتصادي خيارا آخر، بالبحث عن مصدر دخل يوفره التنظيم عبر آليات عديدة على غرار فرض الضرائب والحصول على فديات من عمليات الاختطاف وبيع النفط وغيرها.

خيارات أخرى تبقى أمام التنظيم الإرهابي، لكنها خارج المساحات والأراضي التي كان يسيطر عليها في سوريا والعراق وليبيا؛ ذلك أن فرص فروع “داعش” الموجودة في مناطق أخرى ربما تكون أكثر اتساعا مقارنة بالتنظيم الرئيسي، بالنظر إلى تعددها وانتشارها الجغرافي. ولا ينفي هذا الأمر أنها تواجه بدورها مشكلة تتعلق بعزوف المتطرفين عن الانضمام إليها، سواء بسب الحروب الفكرية التي تتعرض لها من قبل تنظيمات منافسة، كتنظيم “القاعدة”، أو للضربات القوية التي تشنها القوى المنخرطة في الحرب ضد التنظيم.

التقرير المذكور يسلط في هذه النقطة الضوء على الفئات التي قد يرتكز “داعش” على تجنيدها في تلك الأماكن الجغرافية خارج أماكن الأزمات الجارية حاليا، ذاكرا كوادر تنظيم القاعدة على وجه الخصوص، ضمن محاولة استقطاب نظرا للتوجهات المتطرفة التي تتبناها تلك الكوادر القاعدية، فضلا عن أنها عناصر تمتلك خبرة في تنفيذ العمليات الإرهابية. ومن بين تلك المجموعات حركة “شباب المجاهدين” في الصومال، وتنظيم “القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي” في منطقة الساحل والصحراء، وحركة “بوكو حرام” في نيجيريا.

عناصر متطرفة أخرى تبقى هدفا لـ”داعش” في محاولاته الحثيثة للتجنيد، تتمثل أيضا في “الكتلة السائلة” التي تضم العناصر المتطرفة التي تعمل بشكل فردي، وتوجد في المناطق التي يتصاعد فيها نشاط التنظيم، بشكل يمكن أن يدفعه إلى التركيز على الوسائل الدعوية التقليدية، مثل الدعوة الفردية، بدلا من اعتماد آليات أخرى، كمواقع التواصل الاجتماعي التي قد تبقى أكثر تأثيرا في عمليات تجنيد الإرهابيين الأجانب.

هناك أيضا “العناصر الإجرامية” المنخرطة في أنشطة غير مشروعة، والتي قد تعتمدها تلك الفروع بشكل يساعدها في توسيع مصادر تمويلها، عبر عمليات الخطف والتهريب، فيما لا يستثنى من هذه الخيارات “المرتزقة”، وهي الفئة التي تسعى إلى الانضمام إلى تلك التنظيمات من أجل الحصول على عائد اقتصادي، بصرف النظر عن توجهاتها الفكرية.

‫تعليقات الزوار

21
  • الحمد لله
    الخميس 19 أكتوبر 2017 - 13:11

    الغريب في كل هده السيناريوهات انه نهد ان حصل ترامب على 400 مليار دولار من السعودية و داعش في تراجع ربما هم يعدون فيلما جديدا ل الخمس سنوات المقبلة.

  • ابو صلاح
    الخميس 19 أكتوبر 2017 - 13:52

    انتهت صلاحية هدا التنظيم الغامض الدي لا يعرف له لا ساس لا راس…فيلم داعش شارف النهاية …المهمة حاليا هي تنظيف المكان في انتظار الجزء التالي من المخطط….السلام عليكم

  • تاوناتي
    الخميس 19 أكتوبر 2017 - 13:58

    مادام الداعشي حيا فسيبقى خطرا على كل انسان.اللهم افنيهم جميعا ليرتاح العالم وخصوصا المسلمون من همجيتهم.
    لقد قتلوا من المسلمين اضعاف ما قتلوا من غير المسلمين.الى جهنم وبءس المصير.

  • MOCRO
    الخميس 19 أكتوبر 2017 - 14:08

    هزيمة داعش 10/17 2017، تعتبر السقوط الثاني للبعث بعد سقوطه الأول يوم 9 أبريل 2003، والسقوط الأخير الذي تم في الموصل هو سقوط البعث بنسخته الداعشية، ويمثل سقوطاً في نظر أهل السنة الذين خدعتهم قياداتهم فربطوا مصيرهم بالبعث وبدوافع طائفية. فهذا السقوط أكد لهم مرة أخرى أن البعث شر على الجميع، و أنه لا يصح إلا الصحيح، وأن من يتخذ الإرهاب وسيلة لتحقيق أغراضه السياسية مصيره السقوط والهزيمة والعار والشنار. والجدير بالذكر أن هذا السقوط لا يعني نهاية الإرهاب في العراق وسوريا ، إذ لا بد وأنهم زرعوا آلاف الألغام في الأماكن التي احتلوها، ولا بد من خلايا نائمة، تقوم بأعمال جبانة هنا وهناك بين حين وآخر، فهذه الأعمال الإجرامية تحصل حتى في أوربا.

  • mann
    الخميس 19 أكتوبر 2017 - 14:16

    من خلال التعليقات على مواضيع داعش ، جل المغاربة يتبرأون منه ..لكن حقيقة الأمر أنه داخل كل متبرء يسكن داعشي بدرجة أو بأخرى …داعش ماهم إلا جماعة من شباب عاديين صدقوا أنه ممكن تطبيق الشريعة و الخلافة و هرولوا فرحين لتطبيقها الى أن صدموا بالواقع …نفس الشيء ينطبق على عدد هائل من المغاربة في حلمهم بتطبيق الشريعة ! كل جماعة تعتقد أن هي على صواب و تكفر الثانية و هذا السيناريو عاشه العرب 14 قرنا …لنكن صرحاء داعش هي أقرب جماعة للإسلام في هذا العصر و إن لم تصدقوا راجعوا خطابات أأمتكم من أمثال البخاري و مسلم و بن تيمية …

  • ابو البراء
    الخميس 19 أكتوبر 2017 - 14:37

    داعش هي منظومة التكفير المكررة والتي ينتمي لها كل من يدافع عن فكرة دفع الجزية، او تنجيس غير المسلم، او قتل المرتد، أو اجبار بنات التاسعة على الحجاب والنكاح وتراث بيع الاماء في سوق النخاسة… كلهم واحد، هناك فقط من يدلس لممارسة النفاق، بانتظار فرصة قطع رقاب المناهضين بطريقة السيف او غيرها، والتهمة ذاتها موجودة، ..ولا تنسوا وانكحوا مثنى وثلاث ورباع وملكات يمين ..والسبى والنهب ويسمونها الغنائم ..وأمرت أقاتل كل البشر حتى يصير الدين كلة لله ….ونكتفى بذلك

  • لاديني
    الخميس 19 أكتوبر 2017 - 14:49

    سيتم القضاء على داعش وغادي يطلع لنا ناعش وفاعش وهاعش وكاعش وماعش. الأيديولوجيا الداعشية والتطرف الديني وكراهية الغير مسلم منتاشرين بزاف بين المتأسلمين.
    كل واحد عنده نزعة عنيفة واجرامية وهو من أصول اسلامية أو دخل الإسلام سيجد مايشفي غليله من الكره والبغض اتجاه الكفار( حسب رأيه كانو مسلمين أو لا) ويبت في قلوبهم الرعب بشتى الطرق ويأتيهم بالذبح ويرهبهم لا لسبب فقط لأنهم أرادوا الحياة واستغنو عن الحور العين.

  • المتنبي
    الخميس 19 أكتوبر 2017 - 15:13

    داعش تسمية أستهلكت كثيرا و إعتاد الناس عليها و لم تعد تفزع الناس كثيرا وقد حان الوقت لإسم جديد و حلة جديدة. أسمي هذه السيناريوهات بالماركوتينك السياسي.
    ملاحضة: المركوتنك السياسي إسم مسجل والمرجو عدم إستعماله إلا بإذن منا و شكرا.

  • Ex Muslim
    الخميس 19 أكتوبر 2017 - 15:17

    الأيديولوجية الداعشية لم تأتي من فراغ!
    داعش تقطع الأيدي السعودية وإيران كذلك.
    داعش تفصل الرأس من الجسد بالذبح السعودية وإيران كذلك.
    داعش تجلد وترجم حتى الموت السعودية وإيران كذلك.
    داعش ترمي من شاهق كبار شيوخ الإسلام كانو يقومون بذلك وأحاديث صحيحة.
    داعش تتاجر في الرق وملك اليمين، السعودية وموريتانيا آخر الدول اللي تفرض عليهم من قبل الأمم المتحدة يمنعو تجارة العبيد في زمن غير بعيد.
    داعش انتشرت بالكلاشنيكوڤ والدبابات وقطع الرقاب والتخويف والترهيب كما انتشرت من قبل أساسيات هذه الأيديولوجية.
    داعش فضخت المستور.
    اذن باراكا من النفاق ترفضون التعنيف والارهاب وتقدسون بشر ألفو كتب وأحاديث مليئة بالفكر الداعشي. وتتساءلون لماذا الاسلاموفوبيا في تزايد.

  • Mba
    الخميس 19 أكتوبر 2017 - 15:35

    د ع ش صنيعة النظام العربي و المخابرات الغربية سيبحثون لها عن مكان آخر

  • علي
    الخميس 19 أكتوبر 2017 - 15:48

    طالما أن أغلب المسلمين يتهربون من المسؤولية ويتعنتون في ادعاء أن داعش صناعة صهيونية شيعية أمريكية فرنسية ألمانية انجليزية ولا يتخلصون من التقديس الأعمى لكل أحاديث البخاري ومسلم وغيرهم فسيبقى الإرهاب الى أن يتم تطهير العالم من كل من يؤمن بتلك الخزعبلات.

  • مسلم
    الخميس 19 أكتوبر 2017 - 16:09

    تنضيم داعش إنهزم لكن المخطط الذي خلق له مزال قائم هو تقسيم العراق و سوريا ز بذالك إضعاف المسلمين و خلق الشتات و إن لم يتم هذا التقسيم في القريب لننتضر الجزء التاني من الفلم داعش الإنبعات حيت أن أولاد أبو بكر البغدادي رجعو للإنتقام من المنافقين الذين لم يقسموا أوطانهم أكتر من ماهي منقسمة … وما داعش و لا يهود المسؤولون عن ما يحدث للمسلمين بل ضعف الإيمان و نقضهم المواتيق و عهد اللّٰه كما فعل بنو إسرائيل فأرسل اللّٰه عليهم من يذلهم و يشتتهم و أصابهم الخزي و ضربت عليهم الدلة و المسكنة و بعد إنبعاتهم أدلو من خان العهود و المواتيق أي المسلمين بين القوسين لأن المسلم لا يجب عليه أن يسفد و يسرق و يكل أموال الناس و يطغى و يحب النصارى ويأتمر بأوامرهم …قصة حقيقية

  • Faouzi
    الخميس 19 أكتوبر 2017 - 16:40

    كل شخص مسلم إلا وفيه درجة معينة من"الدعششة", على رأي المعلق رقم 5 mann. وهذه الدرجة متفاوتة الخطورة ابتداءا من المسلم البسيط الساذج ومرورا بالمسلم المعتل ووصولا إلى المتطرف وفي نهاية المطاف الإرهابي المجرم. لاحظت هنا غياب المعلقين الاسلاميين الذين يتشدقون بالدين الاسلامي ، وكأنه أحزنهم ما آلت اليه "الدولة الاسلامية" من اندحار واندثار ! إن الحل الوحيد هو قيام الدول العلمانية في الوطن العربي وإلا ستظهر تنظيمات أخرى أشد فتكا من داعش، مادام الدين يستعمل كأقوى سلاح ايديولوجي لغايات سياسية ولفرض السيطرة على الشعوب المقهورة

  • moustaghreb
    الخميس 19 أكتوبر 2017 - 17:20

    داعش انتهت دورها,,,,و مادا كان هدا الدور؟
    داعش سلحت من طرف الجيش الطائفي العراقي الدي سلم لها اسلحة خلال انهزامه المزعوم في الموصل,,,,بهاده الاسلحة سيطر التنظيم على مناطق السنة فقط,,,,لم يسمح له اكثر من د الك,,,وكان السنة في ثورة ضد الحكومة العراقية الطائفية,,,
    هدا ما اتاح الفرصة لتعاون الامريكان و المجوس لطحن السنة الثائرين ,,,,بدعوة محاربة التطرف,,,
    يا ناس داعش و القاعدة قبلها هي ورقة التوت التي تخبي تامر الفرس المتاسلمين المجوس و الامريكان ضد العرب السنة رغم العداأ لمزعوم بينهم,,,,
    بفضل القاعدة سلمت امريكا العراق و راس صدام للايرانيين,,,و بدعوة محاربتها ساعدتها على محاربة المقاومة العراقية
    نفس الشيء وقع في سوريا مع حليف الايرانيين بشار,,,,هدا الاخير بعد ان منبودا بسبب مدابحه اصبح بطلا عالميا بفضل داعش,,,,
    هده هي نتيجة اديولوجية التاسلم الدي اخترعها حسن البنا,,,,,,,,اي زآنديق يدعي التقوى يمكنه ان يجمع حوله بهايم السنة و بدعوة الجهاد يخدم مصالح اعدائهم
    لا الزرقاوي و لا بن لادن ماتو و لا البغددي سيموت,,,,بعد ان انتهت مهمتهم الان ينعمون بالتقاعد باحدى جزرامريكا,,,,,
    انشر يا هسبريس

  • رجل مغربي
    الخميس 19 أكتوبر 2017 - 17:45

    كفاكم دجلا و بهتانا الدولة الإسلامية تطبق الوحي المنزل بحدافيره و من يقول غير دلك فهو إما كادب أو جاهل لا يعرف ما جاء في الكتاب و السنة و الله أعلم

  • 3anakib
    الخميس 19 أكتوبر 2017 - 19:00

    نعم لمن يقول أن داعش فبركة أمريكية…لكن طبقت الشريعة بكل حذافرها كما تطبقها السعودية حاليا،قتل المرتد، قطع يد السارق…فداعش إذن تمثل الإسلام

  • رجعي
    الخميس 19 أكتوبر 2017 - 19:17

    ليس هنالك مسلم متطرف و لا سادج بسيط أم مما يكبر في قلوب الناس هناك بلاد كفر وأخرى نفاق و أخرى شرك ه متلا مكة و المدينة بلاد مسلمين و بيت الله المحرم و إن أشهرت كفرك و نفاقك و إلحادك قطع رأسك هنا في المغرب ليس هنا في المغرب بقع طاهرة إلا المساجد فلن يستطيع لا ديني أن يشهر إلحاده فيها لكن في مقهى أو مزبلة الجدال يمكنك و لن يحاسبك أحد …العلمانيون من و ضعوا الشمس والقمر وجعل اليل ونهار و خلقو من كل شيء زوجين و أنزلو ماءا و بنو السموات والأرض بالحق …يلا القلب لما يحب الدنيا و الهوى تعمى و تصد عن الحق وتتبع كل شيطان مريد و تضن النفس أنها على هدى و حق

  • رجل كيحترم راسو
    الخميس 19 أكتوبر 2017 - 21:35

    من يقول داعش ليسو مسلمين اكيد لم يقرأ لا قران و لا تفاسير و لا احاديث صحيحة و لا حتى السيرة بل حتى التاريخ يحب ان يكون جاهلا به ليقول ذلك عذرا لكن جهاد الطلب و باقي عقائد داعش هي عقائد اسلامية و طبقت كما طبقتها داعش طوال 1400 سنة مضت و فعلا قتل فيها مسلمون كما فعلت داعش ببساطة مبدأ الفرقة الناجية كل فرقة تكفر اختها و طوال تلك المدة و تجارة البشر منتشرة باسم عقيدة ملك اليمين من سبايا اوطاس الى قصة سبي ابن نصير لعدد مهول من الأمازيغ فاق الخيال كل هذا كوم و ايات القران المدني كانت واضحة كما جاء في الاحزاب مثلا.. وَأَوْرَثَكُمْ أَرْضَهُمْ و ……وَأَرْضًا لَمْ تَطَئُوهَا..على اي حسب التعاليق فالكل اصبح يعرف الحقيقة التي سنقف كلنا وقفة رجل واحد لايجاد حلول لها مسلمون و غير مسلمون لن تفرقنا اشياء كهاته و لن يتخلى احد على احد و اتمنى ان يكون الاخوة المسلمين اكثر تفهما و تفتحا فلا احد يتامر عليهم كما فهموهم من يريدون تفريقنا و تشتيتنا .

  • Faouzi
    الجمعة 20 أكتوبر 2017 - 01:25

    الى الرجعي رفم 17. أنا لم أشهر إلحادي كما تدعي بل فقط قلت يجب فصل الدين عن الدين كي لا يتخده السياسيون مطية للحصول على السلطة. ثم انني لا أحتاج لوصاية من أحد لكي يدلني على أية عقيدة يجب أن أتبع وإلا استبيح دمي. أما السعودية التي تتكام عنها فإن عاهلها يضع يده في يد أمريكا "الكفار", مرة في حرب الخليج ضد دولة مسلمة"العراق" ومرة بشراء صفقة أسلحة بالملايير ضد دولة مسلمة أخرى " اليمن" جعلت ترامب يحقق أعظم انجازاته منذ تولى السلطة

  • Othman
    السبت 21 أكتوبر 2017 - 01:21

    لقد قام ما يسمى (داعش)بدوره كاملا ودقت ساعة تغييرة بالدين آخر.. ..
    انتعشت بسببه تجارة السلاح بالملايير خلال تواجده.(الشركات الروسية،الأمريكية والاوروبية) استفادت من مداخيل أكثر من 12مليار دولار.
    استفادت الشركات وما يسمى بالمنظمات الإنسانية من ملايير الإعانات.
    استفادت مصحات ومافيا التجارة بالأعضاء البشرية.
    استفادت مافيا الهجرة السرية والتهريب.
    استفادت مافيا تهريب البترول ومافيا الدعارة.
    ويستفيد مستقبلا شركات أعادت الاعمار.
    استفادت بعض الدول بانهاك الجيش العراقي والسوري….
    هذا هو دور داعش…..اننا نتساءل اين يوجد أكبرهم البغدادي الذي يعدهم بالجنة بعد السمع والطاعة!!!!الا يريد الجنة كذلك للحصول على الحور العين…؟ام يكتفي بإرسال الجهلة الى التفجيرات والانتحار؟

  • mehdi mountather
    الأحد 22 أكتوبر 2017 - 13:46

    Daech marionnette d'israél et Usa John McCain l'émir de Daech ces attentats en Égypte vers une guerre civil si les terroristes de Daech ne posent pas leurs armes en Égypte et dans le monde le 22.10.2017 ALLAH extermine Arizona les villes américaines israél et l’Égypte par un séisme plus 7 tsunami volcan astéroïde si la fin du monde 27.10.2017 aux êtres humains de se convertir a l'islam pour éviter l'enfer.

صوت وصورة
حاجي ودمج الحضرة بالجاز
الخميس 28 مارس 2024 - 12:03

حاجي ودمج الحضرة بالجاز

صوت وصورة
أجانب يتابعون التراويح بمراكش
الخميس 28 مارس 2024 - 00:30 3

أجانب يتابعون التراويح بمراكش

صوت وصورة
خارجون عن القانون | الفقر والقتل
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | الفقر والقتل

صوت وصورة
مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:00

مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية

صوت وصورة
ريمونتادا | رضى بنيس
الأربعاء 27 مارس 2024 - 22:45 1

ريمونتادا | رضى بنيس

صوت وصورة
الحومة | بشرى أهريش
الأربعاء 27 مارس 2024 - 21:30

الحومة | بشرى أهريش