أكد التحالف الدولي لمحاربة “داعش” أن التنظيم لم يكن لديه وقت لإحداث أضرار مادية بحقل العمر النفطي، الأكبر في الأراضي السورية، الذي وقع تحت سيطرة “قوات سوريا الديمقراطية” التي تقودها مليشيات كردية.
وسيطرت المليشيات المدعومة من الولايات المتحدة على الحقل النفطي، وبخلاف مواقع أخرى، كانت “داعش” غير مستعدة ولم يكن لديها وقت لتدمير البنية التحتية، لأن المنتمين إليها لاذوا بالفرار، حسب ما ذكر المتحدث باسم التحالف، العقيد الأمريكي ريان ديلون، في شبكة التواصل الاجتماعي “تويتر”.
وأكد ديلون أنه “لا توجد استراحة بالنسبة لقوات سوريا الديمقراطية، حيث أجروا انتقالا سريعا من الرقة نحو وادي الفرات. وتابع: “قوات سوريا الديمقراطية تندفع بعمق نحو الأراضي التي يسيطر عليها داعش؛ وتفاجئ التنظيم”.
وانتزعت المليشيات من “داعش” السيطرة على مدينة الرقة، معقله الرئيسي في سوريا، “العاصمة القديمة للمتشددين”. وبعد تسجيل هذا الفوز أعلنت “قوات سوريا الديمقراطية” أنها ستركز جهودها في محافظة دير الزور المجاورة.
وتمكنت “قوات سوريا الديمقراطية” من حقل العمر رغم أن القوات السورية الحكومية كانت قد اقتربت من هذه المنطقة في الأيام الماضية. واستغلت هذه المليشيات قيام المتشددين بشن هجوم معاكس على الجيش السوري وحلفاءه من أجل التقدم نحو الحقل البترولي.
لا يختلف الدواعش عن نظام بشار فهم سواء في الإجرام ونشر الفوضى والخراب والدمار والرعب والاعتداء على الآمنين بل يعتبر بشار أكثر دموية واجرام من الدواعش حيث انه يستعمل السماء لإنزال أحدث الأسلحة الروسية والإيرانية على شعبه حتى لا يبقي بشرا وشجرا وحجر فهذا المجرم المستبد والذي يريد أن يدمر كامل البلد ليبقى في الحكم وليحقق قولته الأسد أو تدمير البلد لكنه بإذن الله سيلقى مصيره عاجلا أم آجلا لأن الظلم والظالمين عاقبتهم ونهايتهم تكون مأساوية
وهذه سنن الله في خلقه لن تتغير.
القضية تتعلق بالنفط سيحميه العالم كله اما لو كان يتعلق بتجمع مدني فيه ناس ابرياء لما اعطوه اهمية و لكن الله يمهل و لا يهمل
مؤامرة واضحة المعالم. داعش سلمت الحقل النفطي الى قوات قسد بدون قتال… ربما تلقت أوامر بالافراغ من داعميها من القوة العضمى…
لولا القصف الامريكي الكثيف على الرقة والذي دمر أكثر من 80% من المدينة لما استطاعت قوات "قسد" على تحقيقى شئ… أمريكا اسعملت داعش كحصان تروادا لربح بطاقة تواجدها غي تلك المنطقة النفطية تحت دريعة حماية الاكراد. غير أن جل سكان الرقة هم عرب.
العراق، اليمن، سوريا ، لبنان، ليبيا …. من صنع القاعداة و داعش و الشيشان,,, و الباقي اكثر انها المصالح الأمءيكية. فيقوا الله اهديكم.
الحكاية ، منذ 1981، و الاستراتجية لها أبعاد، بشهادتهم هم.
CIA, PentagoneK etc