أدانت الأردن ومصر والجامعة العربية ومنظمة التعاون الإسلامي، إطلاق صاروخ باليستي من قبل الحوثيين باتجاه العاصمة السعودية الرياض.
ومساء السبت أعلن التحالف العربي، اعترضه صاروخًا أطلقه مسلحو جماعة “أنصار الله” (الحوثي)، مستهدفة مطار، العاصمة السعودية الرياض، دون وقوع إصابات، بينما أعلنت الجماعة “إصابته لهدفه بدقة”، وفق بيانين منفصليين.
وبعث عاهل الأردن الملك عبد الله الثاني ابن الحسين، برقية لنظيره السعودي، سلمان بن عبد العزيز، يدين عملية إطلاق الصاروخ تجاه المملكة، وفق ما أعلنه الديوان الملكي، في بيان تلقت الأناضول نسخة منه.
وأكد الملك عبد الله الثاني، على وقوف بلاده وتضامنها مع السعودية في الحفاظ على أمنها واستقرارها.
وفي السياق ذاته، وصف الناطق الرسمي باسم الحكومة الأردنية محمد المومني، في تصريح صحفي عملية الإطلاق الصاروخي تجاه السعودية، بأنها “عمل إجرامي مشين (..) يعكس الفكر الإجرامي لمن يقفون وراءه”.
كما أعلنت مصر في بيان للخارجية المصرية، الأحد، إدانتها لعملية الحوثيين ضد السعودية، مؤكدة “تأييدها لكل ما تتخذه حكومة المملكة من إجراءات من أجل الحفاظ على أمنها واستقرارها في مواجهة هذا الاعتداء الغاشم”.
وشددت مصر على أن هذه الأعمال ستزيد عزم دول التحالف العربي على استعادة الشرعية باليمن.
وفي سياق متصل، أدان الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط عملية إطلاق الصاروخ تجاه السعودية. مؤكدًا “التضامن الكامل مع السعودية في مواجهة مثل هذه الأعمال المستهجنة”، وفق بيان
فيما أكد الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي، يوسف بن أحمد العثيمين، دعم المنظمة وتضامنها التام مع السعودية في كل ما تتخذه من خطوات وإجراءات للحفاظ على أمنها واستقرارها.
وأدان الأمين العام للمنظمة في بيان حصلت الأناضول على نسخة منه، “إطلاق مليشيات الحوثي وصالح (الرئيس السابق على عبد الله) صاروخًا باليستيًا استهدف مدينة الرياض مساء السبت”.
ويعلن الحوثيون بين الفينة والأخرى استهداف مناطق في المملكة بصواريخ باليستية، إلا أن التحالف العربي بقيادة السعودية يعلن اعتراض وتدمير معظم الصواريخ الذي يتم إطلاقها.
وبطلب من الرئيس اليمني، عبدربه منصور هادي، يشن طيران التحالف بقيادة السعودية، منذ 26 مارس 2015، غارات جوية مكثفة على مواقع الحوثيين وقوات الرئيس السابق، علي عبد الله صالح.
وجاء التدخل إسناداً للحكومة الشرعية المعترف بها دوليًا، في محاولة لاستعادة المناطق والمحافظات التي سيطر عليها الحوثيون وحلفاؤهم.
اعلنتم الحرب على اليمن والحوثيون..تهاجمنوهم باسلحتكم وطائراتكم بمساعدة الحلفاء ..شئ عادي ان يقدفونكم بالصوارييخ..هل تنتظرون ان يقدفكم بالزهور????? غريب امركم وامر الدول الشقيقة المنددة
سبحان الله العظيم ، هل لاحظتم شيءا جد مهم ان عقلية شيعة الحوتيين لا تفترق بين العقلية الجزاءرية الله يستر ما عندها حتى علاقة بالاسلام عقلية قبلية مكلخة.
وَإِن طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا ۖ فَإِن بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الْأُخْرَىٰ فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّىٰ تَفِيءَ إِلَىٰ أَمْرِ اللَّهِ ۚ فَإِن فَاءَتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا ۖ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ. هذا هو حكم الله. فعلى المسلمين تطبيق شرع الله
يفوزوا لا مجالة.
ils sont en guerre contre la coalition arabe présidée par l'Arabie saoudite vous voulez qu'ils vous envoient des cartes postales ou quoi ?? je suis surpris que ce groupe présente comme mineur résiste autant malgré le temps a la coalition des pays arabes. c'est l'Iran leur principal soutien. et quant je pense qu'on prie sunnite comme chiite le même dieu et dans la même direction, Je me demande comment peux t-on en arriver là ?
هاد الحوثيين قهروا لي السعوديه هههههه السعودية خايف لا اليمن ترجع شيعية ……الشيعة وصل عددهم 420 مليون شيعة ….العلمانية هي الحل باش كلشي اقدر اعيش بسلام هاد التكفير جاب للعرب غير الخراب والحروب
الحقيقية التي أوضح من الشمس دعونا نجرد الحساب بعد 950 يوما من العدوان على اليمن
1-دول الخليج ليس فيها ديمقراطية وصاحبة سجل قبيح في حقوق الإنسان
2-مصر ناقصة الشرعية ولم يكن فيها برلمان
3-السودان انتهت صلاحية البشير “المطارد دوليا “وفقا للمادة 57 من دستور السودان2005
4-جامعة الدول العربية مؤسسة فوقية لا تهتم بالشعوب وتتبع أهواء أمينها العام المصري “القومجي” وفقا لأهواء البعض من الحكام وليس أسس أخلاقية حقيقية
5- الأمم المتحدة تخدم مصالح الدول الاستعمارية والامبريالية “امريكا -بريطانيا -فرنسا “بالفصل السابع وتدمر الدول و تشرد الشعوب دون مبرر… ولا تلتزم بأعمارها وفق للبند الثامن كما هو الحال في أفغانستان والصومال
جزء كبير من الشعب اليمني بقيادة الحوثيين يتعرض للتقتيل و لحرب لا ترحم و لتدخل في الشؤون الداخلية للبلد ،هل تتصور السعودية أن الحوثيين مقابل ذلك سينثرونها بالورود!!؟؟،يا لغفلة هؤلاء ،و يا لغفلة المنددين الأغبياء!!!، حتى التنديد يتم بالبيع و الشراء،و إلا فلم لم تندد الدول و الأمم المتحضرة بهذا"الفعل الشنيع!!!!!!!!".
quelle drôle de réaction ça m à fait vraiment rire..il y a quelque chose qui ne va pas chez eux ,.a quoi s attendent ils?à ce qu' on leur jette des fleurs?
ان كنا ضد تعرض السعودية لتخريب او هجوم فهذا لا يعني اننا نقف معها في ظلمها والاستمرار في غيها تجاه هذا الشعب اليمني الفقير وما تعرض له من قصف وتقتيل للاطفال…ذ الا يحق لليمن الدفاع عن نفسه ام يجب ان نسكت لان السعودية تملك المال وتستطيع به شراء ما تبقى من النخوة العربية