تستأنف الشرطة الإسرائيلية، الأحد المقبل، استجواب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، على خلفية شبهات فساد، بحسب ما أورده الإعلام العبري.
وقالت صحيفة “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية، اليوم الأربعاء، إنها ستكون المرة السادسة التي تحقق فيها الشرطة مع نتنياهو منذ بدء التحقيق قبل عدة أشهر.
وأضافت أن التحقيق سيجري في منزل رئيس الوزراء الإسرائيلي، في القدس الغربية، ويتركز على ما يعرف إسرائيليا بـ”الملف 1000″ المتعلق بحصول نتنياهو على منافع من رجال أعمال إسرائيليين وأجانب.
واستجوبت الشرطة الإسرائيلية نتنياهو لمدة 4 ساعات في منزله الأسبوع الماضي. وقالت الصحيفة/ “يبدو أنه عقب التطورات الأخيرة فإن تغييرا طرأ على وتيرة التحقيق المتسارع”.
وأضافت: “كما في المرات السابقة، يتوقع أن يوجه المحققون أسئلة إلى نتنياهو حول الملف 1000 من أجل إغلاق بعض الفجوات القائمة”. وتابعت: “فريق التحقيق معنيّ أيضا بتوجيه عدد من الأسئلة عن صفقة الغواصات التي تم التحقيق بشأنها مع مساعدي رئيس الوزراء دافيد شيمرون ويتسحاق مولخو، ولكن هذا يعتمد على مدى التقدم في التحقيق”.
وتحقق الشرطة مع نتنياهو في 3 ملفات/ هي “الملف 1000″ المتعلق بالحصول على منافع من رجال أعمال، و”الملف 2000” المتعلق بالاتصال مع ناشر صحيفة “يديعوت احرونوت”، ارنون مزيس، للحصول على تغطية صحفية إيجابية مقابل التضييق على صحيفة “إسرائيل اليوم” المنافسة، و”الملف 3000″ المتعلق بصفقة شراء غواصات من ألمانيا.
وذكرت الصحيفة أنه يشتبه بنتنياهو وزوجته سارة بطلب الحصول على هدايا قيّمة من رجال أعمال؛ تشمل زجاجات شمبانيا وعلب سيجار فاخر.
و كلنا على علم أنه إذا ثبت تورطه سيؤدي الثمن بلا شك
ولهذا يُنسب إلى شيخ الإسلام قوله:
إن الله ينصر الدولة العادلة و إن كانت كافرة
المحاكمة الكبرى هي التي تنتظره عند ربه على ما سفك من دماء الفلسطينيين وماشرد من الضعفاء والاراضي التي استولى عليها بالاستيطان ايام سلطته الزائلة .
Drôle de comédie !!! Ils tuent des enfants mais jugent des magouilleurs !!! Histoire se répète les croisés sont resté pendant des années avant d'être chassé par mes ancêtres votre tour approche à grands pas surtout après votre défaite en Syrie vous prétendez l'intelligence alors appliquez la résultions de l'ONU 242 de 1948 sinon on vous jettera en mer l'alliance Hizbollah, Iran , Syrie est prête pour vous botter le derrière
مصلحة البلاد فوق كل العباد .القانون فوق الكل
مسرحية فقط لا غير. كم من مسؤول صهيوني قبله تم استنطاقه ؟ هل تمت محاكمة احدهم ؟ يهود باراك، اولمرت، شارون، بيريز !؟؟ هي فقط لعبة لكي يظهر هذا الكيان الصهيوني الظالم و الغاشم في صورة دولة ديموقراطية، لكن التاريخ لن ينسى ان أسس هذا الكيان هو دم و عرض و حق الملايين من الفلسطينيين. و ما بني على باطل فهو باطل