أعرب الرئيس الألماني فرانك-فالتر شتاينماير عن غضبه من طول بقاء مراسل صحيفة “فيلت” الألمانية دينيز يوغيل في الحبس الاحتياطي واعتقال صحفيين آخرين في تركيا.
وقال شتاينماير في تصريحات لصحيفة “فيلت آم زونتاج” الألمانية المقرر صدورها غدا الأحد: “بقاء دينيز يوغيل في الحبس منذ نحو 300 يوما بدون اتهام فضيحة، وكذلك الحال بالنسبة لوجود صحفيين كثيرين آخرين في السجن لا تظهر أسماؤهم يوميا في وسائل الإعلام”.
وفي الوقت نفسه، أشار شتاينماير إلى إفراج تركيا عن الناشط الحقوقي الألماني بيتر شتويتنر قبل نحو ثلاثة أسابيع من محبسه، وقال: “وأنا آمل بعد أسابيع وشهور من تصعيد (التوتر) في العلاقات الألمانية-التركية أن يكون هناك فرصة لإحداث تحول يسمح بمساعدة معتقلين آخرين”.
يذكر أن يوغيل، الذي يحمل الجنسيتين الألمانية والتركية، تم القبض عليه في 14 فبراير الماضي وأودع زنزانة شرطية بإسطنبول، ويقبع منذ 27 فبراير في الحبس الاحتياطي. وتبرر المحكمة ذلك بالاشتباه في ترويجه للإرهاب وإثارة الفتن.
واتهم الرئيس التركي رجب طيب أردوغان الصحفي يوغيل بأنه إرهابي وجاسوس، دون أن يقدم أدلة على ذلك.
ولم يحرك الادعاء العام التركي حتى الآن دعوى قضائية ضد يوغيل.
هدا اسمه السيبة دول تعتقل الصحفيين اخرى تجاوزت كل الحدود واعتقلت رئيس دولة
ما شاء الله على القيم, واين قيمكم يا من تردفون دموع التماسيح عندما قتل الانقلابيون عشرات المتضاهرين الاتراك الرافضين للانقلاب. بل وكنتم تقهقهون والسيسي ينفد مجزرة رابعة التي راح ضحيتها اكثر من 4000 شهيد, بل تتناشون وانتم تتفرجون على البرامل المتفجرة تنهال على البيون في سوريا الشهيدة من طرف السفاح بشار, واين واين, وجوهكم قاسحين
الى عبد الفتاح كندا اقول: الالمان من اكثر دول العالم المتحضر تشبثا بحقوق الانسان, اما انت و اخوان مصر فأنكم من اكثر البشر انتهاكا لحقوق الانسان .
الى عادل ابو العدالة
لست لا اخوانيا ولا ستالينيا ولكنها المروءة التي غابت عنك ولا يمكنك انكار حقيقة مجزرة رابعة ولا البرمل المتفجرة ولا ولا . شيئا من المروءة, الغرب يريد ان يبقى سيدا ويملك قرارات العالم الثالث وهناك من له انفة لا يريد ان يعيش الا حرا وهناك من لا يستطيع ان يعيش الا وهو عبد خنوع.
الاخ لي قال الالمان من اكثر شعوب العالم تشبثا بحقوق الانسان اقول له انت غالط، في المانيا الحيوان ياتي في المرتبة الاولى من حيث الحقوق ر بعدها الاطفال و النساء و نحن معشر الرجال في الآخر،
حقوق الانسان التي يتكلم عنها الغرب هي في الحقيقة حقوق الانسان الابيض الحاصول الفيلم طويل و المانيا لم تعد كما كانت و صدقني ان المغرب يتفوق على المانيا في حقوق الانسان و حرية الصحافة لكن من يصنفون و يعطون النقط كلهم من الجنس الابيض لهذا لا تنتظر منهم ان يرضو عليك