قال بابا الفاتيكان فرنسيس الأول أمس الأحد في عظة إن المسيحيين الطيبين يجب ألا يكتفوا فقط باتباع الوصايا ، بل يجب أيضا أن يساعدوا الفقراء بشكل فعال.
وقال البابا إن “(الفقراء) هم هؤلاء الأشخاص الذين يفتحون لنا الطريق إلى السماء، هم جواز السفر إلى الجنة. بالنسبة لنا، فإن رعايتهم هي واجب إنجيلي”.
ويحذر البابا فرنسيس من أنه من “المؤسف” أن يكون المسيحيون “لا يفعلون أكثر من الالتزام بالقواعد واتباع الوصايا ، كما لو كانوا موظفين” لدى الرب ، ولا يشاركون بفاعلية في العمل الخيري.
وأضاف أن “في كثير من الأحيان، تكون لدينا فكرة أننا لا نفعل أي شيء خطأ ، ونرضى بذلك ، بافتراض أننا طيبون وكفى . ولكن عدم ارتكاب خطأ ليس كافيا”.
Des bonnes paroles qu' on soient des musulmans des chrétiens des juifs où des athées.
Paraît il d'après vos âneries on ira tous au paradis !!!! Me retrouver voisin a un prêtre pédophile ou un tueur d'enfants !!! Non merci j'en veux pas de votre paradis
في القرون الوسطى كان مثل هذا الكلام يردده ايضا الرهبان والقساوسة في كل قداس و كل صلاة احد.
بالموازات لم يعد سرا ان الكنيسة كانت تكدس الذهب والفضة والاحجار الكريمة، واعضاء كهنوتها المنعم عليهم كانوا يعيشون على الثراء الفاحش. فحتى صكوك الغفران للدخول الى الجنة كانوا يبيعونها بالمقابل المادي. فهل في العصر الحديث تحولت المساطر من ضرورات الصكوك الى ضرورات الجوازات والتاشيرات واوراق الجنسيات؟؟ لن نستغرب اذا خرج علينا مبشرون جدد وقالوا لنا ان النظام الاداري عند جمارك الجنة قد اصبح مرقمنا وشفافا، وعلى كل من يريد ان يهاجر اليها ان يتفهم هذا الوضع الجديد ويمتثل.
مساعدة الفقراء واتباع الوصايا الالهية والعمل الخيري لا يؤدي الى الجنة الا اذا كان في اطار الدين الاسلامي الصحيح اما اذا كان في اطار العقيدة المسيحية الباطلة فلا جنة ولا هم يحزنون ولكن الله تعالى لا يضيع لهم احسانهم الى الفقراء وعملهم للخير فيجازيهم عليها في الدنيا بالتقدم والغنى والازدهار كما هي حالة الدول المتقدمة الان ولا نصيب لهم في الاخرة، .
لدخول الجنة هناك جواز واحد هو: (( لا الاه إلا الاه محمد رسول الله ))
من مات على غير الإسلام مات كافراً ومن مات كافراً لا ينفعه شيء، لا تلحقه الصدقات، ولا تنفعه؛ لأنه مات على كفرٍ يحبط الأعمال، ويمنع وصول الخير إليه، قال تعالى: (وَلَوْ أَشْرَكُواْ لَحَبِطَ عَنْهُم مَّا كَانُواْ يَعْمَلُونَ) [الأنعام:88].
فما عمله الكفار من أعمال الخير يثابون عليه في الدنيا وليس لهم في الآخرة من نصيب، كما قال الله تعالى في شأنهم: (وَقَدِمْنَا إِلَى مَا عَمِلُوا مِنْ عَمَلٍ فَجَعَلْنَاهُ هَبَاء مَّنثُورًا) [الفرقان:23] ..
وفي صحيح مسلم أن النبي صلى الله عليه وسلم، قال: (إن الله لا يظلم مؤمناً حسنة يعطى بها في الدنيا ويجزى بها في الآخرة، وأما الكافر فيطعم بحسنات ما عمل بها لله في الدنيا حتى إذا أفضى إلى الآخرة لم تكن له حسنة يجزى بها) ..
مبقاش المسيح هو اللي خلص البشر عاد فقتوا نحنا عندنا هديك بعد الصلاة امكن تخرج الصدقات وتساعد بطريقة أسهل الانسان يكون عظما في البطن ثم تركب عليه اللحوم لذلك الصلاة هي العمود وما يتفرع عليها اغصان من صدقة زكاة اعمال ديال الخير كلها بدون صلاة تبقى ناقصة اعبدوا ربكم وافعلوا الخير لعلكم ترحمون
على اي جنة يتكلم هذا اظنه ضمن الجنة ومن يتخد غير الإسلام دينا فلن يقبل منه
متفق مع رأيه البابا مائه في المئاه وان لم اكون مسيحيا.
سوف لا ينفعك في شيء اي عباده ان كان جارك ومن حولك وباقي البشرية تموت جوعا ومرضا وضلما وانت قادر علي فعل شيئ لمساعدتهم وانقاذهم من ذالك ولم تفعل. اما الله سبحان وتعالى فسوف لا تضره في شيئ سواء عبدته او لم تعبده بالمفهوم الذي قيل لنا لماذا؟ لانه ببساطه هو اغنى من عبادتنا.
والسلام
قبل ثلات سنوات تفجرت فضيحة قس إيطالي غير ديكور منزله ب 30 مليون اورو فقط