أعلن رئيس زيمبابوي ايمرسون منانجاجوا عن تشكيل حكومته، التي تضم أفرادا من الجيش ومحاربين قدامى كانوا يقفون وراء هيمنته على السلطة، ولكنها لا تضم أي شخصية من المعارضة.
ويتولى الميجورجنرال سيبوسيسو مويو، الذي أعلن استيلاء الجيش على السلطة عبر المحطات التلفزيونية والاذاعية في زيمبابوي، منصب وزير الشؤون الخارجية، بينما قائد سلاح الجو، بيرانس شيري، نال منصب وزير الزراعة في الحكومة الجديدة.
وتم تعيين زعيم رابطة المحاربين القدامى كريستوفر موتسفانجوا وزيرا للاعلام، ونائبه فيكتور ماتيماداندا تموقع بين نواب الوزير. بينما زوجة موتسفانجوا وزيرة إقليمية في مانيكالاند.
وقام منانجاجوا بالاعتماد على الوجوه القديمة من خلال تعيين باتريك شيناماسا في منصب وزير المالية، وأوبرت مبوفو وزيرا للشؤون الداخلية، وديفيد باريرينياتوا وزيرا للصحة.
غير أنه لم يتم اختيار أي سياسي معارض في “حكومة منانجاجوا”، وهو ما كان يأمله الكثير من مواطني زيمبابوي بعد الانقلاب الأبيض على روبرت موغابي الذي حكم البلاد لفترة طويلة.
وكان منانجاجوا، المعروف باسم “التمساح” بسبب قسوته ودهائه السياسي، اليد اليمنى لموغابي منذ عقود.
فقط تغيير وجوه بأخرى، اما الاجندة السياسية للبلد فستبقى هي نفسها مع الاسف.
لا يستبعد انتكون تفاق بين موكابي و امرسون و دارو هدا فيلم موكابي في سن 93 ادا مات فجأتن المر سيختلف. اما الان المعارضة ستبقا دخيل القفز متل العهد موكابي رويد رويد سايخلف
امرسون موكابي عقود طويلة
قال الشاعر: لا تشتري العبد إلا والعصى معه إن العبيد لانجاس مناكيد معناه ان زمبابوي ستبقى في الوحل أو تزيد لعدة سنوات افريقيا تعيش في الوحل. الفقر والبؤس رغم خيرات اراضيها فوقها وتحتها لكن عقول بشرها اطلاها الصدى(مصدية )
وجهان لعمله واحده او كما يقال بالاسبانيه:
el mismo perro con distintos collares. يبدو ان كل ما في الامر هو تبادل للادوار بين هذا وذاك تحت مضله العسكريين لتبقى زيمبابوي على حالتها. اي قابعه في القرون الوسطى. والسلام
لماذا كل هذا الإهتمام بهذا البلد الذي لا قيمة لديه في الساحة الدولية.
سيبقى هذا المسكين دمية بينما السلطة الفعلية ستكون بيد الجنرالات الذين قاموا بالانقلاب كما هو الحال في الجزائر.
سيبقى هذا المسكين دمية بينما السلطة الفعلية ستكون بيد الجنرالات الذين قاموا بالانقلاب كما هو الحال في الجزائر.
موغامبي خلاو ليه اكثر 100مليون سنتيم حتى وفاته نحتفظ زوجته النصف بعد مماته.ولا يتابعون من طرف القضاء وسوف يبقى في قصره الفخم.اية انقلاب هدا.الى مادخلوش باباس الجن
مكاين لا انقلاب لا والو .. هادوك الانقلابيين هم اصدقاء موغامبي ودارو هاد الانقلاب باش يمنعو ثورة