مليون شخص يشيّعون المغني الفرنسي "هاليداي"

مليون شخص يشيّعون المغني الفرنسي "هاليداي"
السبت 9 دجنبر 2017 - 17:45

شارك نحو مليون شخص في تشييع جنازة المغني جوني هاليداي، أسطورة موسيقى الروك آند رول، حيث توجهت عربة الموتى التي تحمل نعشه باتجاه الشارع الشهير.

وكان هاليداي، الذي توفي يوم الاربعاء الماضي عن عمر 74 عاما متأثرا بإصابته بمرض سرطان الرئة، بعد مشوار فني امتد لحوالي ستة عقود، يعرف بـ”ألفيس الفرنسي”.

وانطلق الموكب الجنائزي من قوس النصر وسار ببطء عدة كيلومترات باتجاه كنيسة ماديلين لاقامة قداس.

وقدرت الشرطة أن ما يتراوح بين 800 ألف إلى مليون شخص اصطفوا في الشوارع في وداع موكب هاليداي.

وفي الكنيسة، ألقى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون خطابا مقتضبا، قال فيه إن هاليداي جزءا من فرنسا.

وأضاف أنه بالنسبة لمعجبيه ، كان هاليداي أبًا وأخًا.

وبالإضافة إلى ماكرون وزوجته، شارك الرئيسان السابقان فرانسوا أولاند ونيكولا ساركوزي في مراسم التشييع.

وبعد الجنازة، سيتم نقل جثمان هاليداي لدفنه في جزيرة سان بارتليمي ، الفرنسية في البحر الكاريبي، حيث يمتلك منزلا.

ومن المقرر ان تتم كتابة عبارة “شكرا هاليداي” بأضواء برج إيفل حتى نهاية الأسبوع.

‫تعليقات الزوار

10
  • Karim
    السبت 9 دجنبر 2017 - 18:14

    Un grand artiste nous a quitté une personne d'une simplicité remarquable merci jonny
    Repose en paix

  • دفنا الماضي
    السبت 9 دجنبر 2017 - 18:25

    هم يسمون الأمراض بأسماءها. هاليداي نفسه كان قد قال إنه كان مريضا بسرطان الرئة. بينما نحن نقول"بسبب مرض عضال ألم به " أو "سكتة قلبية". الشيء اللذي يجعلهم هم أوعى منا بالأمراض اللتي قد تصيب الإنسان وأكثر استعدادا لها. فقيرا كان أو غنيا. مغنيا او ملكا. الغريب في الأمر ان ديننا يوصينا بالإيمان بالقدر، خيره وشره.

  • facheux
    السبت 9 دجنبر 2017 - 18:48

    une cérémonie grandiose dans une église ,pour johnny,et dire que l'église est la maison de Dieu pour les chrétiens, c'est plus la maison de johnny devenu dieu pour ses fans,
    combien a coûté cette cérémonie,des millions jetés par terre alors que les SDF crèvent de faim et de froid,
    Louis XIV qui a laissé un très beau château, versailles,n'a pas reçu cet honneur,l'église est toujours au service des riches,
    un gaspillage exemplaire,où est la france insoumise,plutôt la france soumise

  • ولد سيدي ياسين الير
    السبت 9 دجنبر 2017 - 19:04

    منيول شخص يتبع جانزة مغني فاسق
    وعلى القدس الشريف لم يخرج حتى اي واحد واحد الم اقل لك البارح ان هذا المغني ربما قتلته اسرائيل او امريكا لكي يتلها به الناس ويكون عجاجة تعمي الناس لكي لا يشاهو ماذا فعلته امريكا وترام بقدسنا الشريف عندما اعطته للصهاية المجرمين لكي يبنو في العاصمة تهم وما زلتم غافلين ايها المسلغين ام انكم تشبههم والله لم يبقى الاسلام فيكم ودين الله
    اينك يا علي وبوبكر والصديق والخطابي وسيدي ياسين وكل الغيورين على الدين اما هادا لقوم ديال اليوم فليس شغلهم رغم انهم يعمرون المساجد يوم الجمعة فهم والو لا شيئ كلهوم منافقين وخداعين وغدارين
    لك الله يالقدس اما المغني الفاسق فسيدهب الى جهنم واخا يكن معه حتى منيار من البشر
    حسبي الله والوكيل مات المسلمين ولكن الله ما يموت ابدا وسيبقى دينه دائم مستيقض وحي الى الابد وميعادنا الاخرة والحساب

  • meme
    السبت 9 دجنبر 2017 - 19:24

    je voudrais bien savoir ce qu 'il a fait ce jonny pour la france pourqu'il lui fasse de telles funerailles il a toujoyrs voler les chanson .meme ses sous sont en suisse il a violer marie tromper sa femme ou ils veulent se moquer des gens et faire oublier les problemes et la crise .

  • متأمل
    السبت 9 دجنبر 2017 - 19:44

    يقول سبحانه وتعالى في كتابه العزيز:(كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ ۗ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ۖ فَمَن زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ ۗ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ (185) .
    وهل أعددنا لهذه الموت من صلاة وصدقة وصيام وقراءة للقرآن وذكر وتأمل في الخلق أسئلة ليس للإجابة عليها بل للإستجابة لها فإن فيها الفلاح والنجاح في الدارين.

  • khalid
    السبت 9 دجنبر 2017 - 19:57

    je ne suis pas un fan de Johny mais il faut accepter et respecter le choix des gens…le million de personnes qui sont venus à ses funérailles n ont pas été obligé de le faire c est leur droit d aimer ce chanteur…il y en a qui veulent que ces gens sortent pour Jérusalem…vous êtes déconnectés et vous Boyer le monde seulement à ta façon et tu veux l appliquer à tout le monde…

  • من باريس
    السبت 9 دجنبر 2017 - 20:33

    بحال هاذ ولد سيده ياسين الير صاحب التعليق 4 هم من ينشرون الكراهية و الحقد الدفين فقلوبهم. مالكم انتم و مادخل الفرنسيين ببؤسكم. ومن أنتم لكي تملوا عليهم أحلامكم. انتم سبب تخلفكم وغبائكم.
    ماذا تضن الفرنسيين وغيرهم من 6ملاييير البشر الغير مسلمين يقولون لما يرون حجاج يطوفون حول الحجر ويرمون الحجر على الحجر؟
    احترم تحترم وبدل ما تتغنى بقيم التسامح والاخلاق الراقية التي يدعوا اليها دينك بينها الينا في كلامك ومعاملاتك الإجتماعية وسلوكياتك.
    مكانك ليس بيننا ادعوك الى الالتحاق بداعش هناك ستمارس همجيتك بكل حرية.

  • moha tout court
    السبت 9 دجنبر 2017 - 21:40

    قصة الغراب والحمامة
    عندما ظهر المغني الأمريكي "إلفيس بريسلي" آواخر الخمسينيات وبداية الستينيات ظهر في نفس الفترة المغني الفرنسي "جوني هالدي" وكان يقلد "إلفيس" في اغانيه وملابسه وهيأته وكل حركاته فصار مثله الأعلى… وبما أن فرنسا في تلك الفترة كانت في صراع سياسي مع أمريكا لم يستسغ شبابها ان يكون "إلفيس" نجما عالميا يقزم ابن بلدهم، اتخذوا "جوني هالدي" رغم اقتناعهم بأنه لا يمكنه أن يضاهي ويصل إلى مرتبة "الكينغ إلفيس بريسلي" ومن هذا يمكننا استنتاج أن "جوني هالدي" لم يكن في يوما من الأيام نجما في أي نوع من الغناء وقد تفوق عليه العديد من الفنانين الفرسيين الذين سيصابون بالذعر والإحباط من الضجة والهالة الكبرى التي صاحبت موت وجنازة هذا المغني العادي…
    هذه حقائق وليس شيء آخر..

  • mon avie
    السبت 9 دجنبر 2017 - 22:10

    اقول إلى من يقول ماذا قدم (جوني ) لمحبيه انا اقول ماذا قدم عبد الحليم و ام كلثوم و غيرهم كل على نمطه

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 8

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة

صوت وصورة
صحتك النفسانية | الزواج
الخميس 28 مارس 2024 - 16:00 3

صحتك النفسانية | الزواج

صوت وصورة
نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء
الخميس 28 مارس 2024 - 15:40 1

نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء

صوت وصورة
ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال
الخميس 28 مارس 2024 - 15:00 3

ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال