أفادت “لجنة شعبية”، أن إدارة السجون الإسرائيلية، نقلت القيادي في حركة “فتح”، وعضو لجنتها المركزية، مروان البرغوثي للعزل الانفرادي في سجن هداريم (شمال إسرائيل).
وقالت لجنة “الحملة الشعبية لإطلاق سراح البرغوثي وكافة المعتقلين” (غير حكومية)، في بيان صحفي، إن ادارة السجون نقلت “البرغوثي” من قسم العزل الجماعي، لزنزانة العزل الانفرادي.
وأوضحت أن ذلك يأتي لمنعه من “التواصل مع أبناء شعبه في الوطن والشتات في وقت تشهد فيه فلسطين ومختلف عواصم ومدن العالم حركة احتجاج واسعة على قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب (الأربعاء الماضي) الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل”.
واعتقلت إسرائيل، البرغوثي عام 2002، وحُكم عليه بالسجن مدى الحياة، بتهمة “المسؤولية عن عمليات، نفذتها مجموعات مسلحة، محسوبة على حركة فتح، وأدت إلى مقتل وإصابة إسرائيليين”.
le pauvre mskin il faut arrêter tout ça sinon un jour nous aussi les marocains on va réussir le même guerre
الله معاك ويقويك على احتمال ظلم بني صهيون يا مروان يا ببطل يا انت
اللهم فك اسره اللهم فك اسره اللهم فك اسره
اين منظمات حقوق الانسان اين امنستي اين ايها السكتاني او ان البرغوتي لا يدخل في خانة الانسان اين ضجيجكم ام كل هذا ينتهي لما يتعلق الامر ببني صهيون
هذا البطل المغوار الذي مضى معظم عمره متنقلا بين السجون الإسرائيلية. رحمك الله يا المفكر المغربي الراحل المهدي المنجرة الذي تنبأ بمستقبل القائد مروان البوغوثي الذي خير بين الرئاسة الفلسطينية مع الخنوع لإسرائيل و بين السجن فكان اختياره علي الاخير. و يعد مروان البرغوثي من خيرت ما انجبت فاسطين : ثقافة سياسة مقاومة و حسن الاخلاق و فن الخطابة. و يساهم في سجنه السيد عباس بشكل غير مباشر بتنسبق مع إسرائيل حيث لو كان هذا القائد حرا ما بقي عباس في رءاسة فلسطين ساعةلان الشعب كان يريد تقديمه للاستحقاقات و هو في السجن و كان عباس يقف له بالمرصاد. نسأل الله عز و جل ان يطلق سراحه في اقرب وقت
.قالت جولدا مائير بعد حرق المسجد الأقصى (لم انم طوال الليل كنت خائفة من أن يدخل العرب إسرائيل افواجا من كل مكان، ولكن عندما اشرقت شمس اليوم التالي علمت ان باستطاعتنا ان نفعل اي شيء نريده
التاريخ يعيد نفسه
قالت حنان عشراوي أن أبو مازن منسجم مع نفسه وملتزم ببرنامج سياسي هو الحل السياسي القائم على المقاومة السلمية .. إذن ، من يرعى هذا الحل السياسي ، أمريكا .. وهذه الامريكا قلبت الطاولة على أبو مازن والجميع .. وإسرائيل تقضم الأرض وتهجر الشعب وتقتل وتذبح وتشرد وتغير المعالم وتحرف التاريخ وتعيث في الأرض المقدسة خرابا ودمارا .. وأبو مازن ومن معه يحلم بالحل السلمي والمفاوضات وأوسلو ووو .. ياهؤلاء ألم تشبعو من أمريكا وإسرائيل .. كل المشكلة تكمن فيكم لأن خياراتكم لم تتغير والتاريخ لن يرحمكم .. أما المقاومون فدربهم الشهادة أو الاعتقال ومنهم البرغوتي فالذي يبيع لكم الوهم هم من يتاجرون بالقضية الفلسطينية ..