ذكرت تقارير إعلامية أن الشرطة الفرنسية قتلت محتجز الرهائن في أحد المتاجر جنوبي فرنسا.
وذكرت محطة “فرانس إنفو” الإذاعية الفرنسية أن الرجل معروف لدى الأجهزة الاستخباراتية ومسجل في سجل بيانات مكافحة الإرهاب والتطرف.
وذكرت صحيف “لو ديبيش دو ميدي” الفرنسية أن محتجز الرهائن مغربي الجنسية يتراوح عمره بين 30 و 40 عاما، مشيرة إلى أنه تم تحديد هويته عن طريق رقم لوحة سيارته.
وعثرت السلطات على السيارة في باحة انتظار المتجر الذي احتجز فيه الرجل رهائن اليوم الجمعة.
وذكر تقرير لمحطة “بي إم تي في” الفرنسية التليفزونية أن محتجز الرهائن طالب بالإفراج عن المغربي صلاح عبد السلام المشتبه في صلته بهجمات باريس الإرهابية.
تجدر الإشارة إلى أن المواطن الفرنسي عبد السلام مشتبه في انتمائه لخلية إرهابية تابعة لتنظيم داعش، والتي قامت بشن هجمات كبيرة في باريس في نوفمبر عام 2015 وفي بروكسل في مارس عام 2016.
ويقبع عبد السلام في السجن في فرنسا على ذمة التحقيق.
الموت للارهابيين. الإرهاب لا دين له..جهنم وبيس المصير
إذا كان بالفعل مغربيا فالمغرب بريئ منه ومن أمثاله. إلى مزبلة التاريخ.
اتعلمون لماذا معظم الارهابيين في اوروبا والشرق الاوسط هم مغاربه؟ صدق او لا تصدق, لأن نسبه الامية تفو 70 بالمئه في المغرب, تحية لكل من ساهم في تدمير التعليم ولكل لص سرق من اموال الشعب التي كانت موجهة للاستثمار في التعليم الوطني وها انتم ترون ثمار اعمالكم يا مسؤولين, اصبح اسم المغربي مربوطا بالارهاب اكثر من الوهابيين حتى.
عمره 25 سنة ولديه 2 خواتاتو امو لهلا ارحموا. الارهابي الخنز شوهنا ماسهحينش له
بعد باريس و بروكسيل و برشلونة ها نحن في فوهة المدفع من جديد.
الدولة المغربية التي تهمش الشباب و تسجنه ان عبر عن رأيه او تجبره على الهجرة هي السبب، لو كان المغربي كريما في بلده لما ذهب ليفرغ مكبوتاته في الخارج.
إذا كان يسهل التعاطي نسبيا مع التنظيمات الراديكالية ، فالأمر ليس كذالك مع هذه النوعية من متبني الفكر الداعشي لأنهم يعملون في الخفاء ومنفردين . انهم قنابل قابلة للانفجار في أي وقت وعليه تقتضي الحرب ضد هؤلاء تجفيف منابع الفكر الديني المتطرف عن طريق قراءة معاصرة لثرات السلف ونزع القدسية عنه وجعله يتماشى مع القيم الإنسانية المعاصرة فمحمد قال إنهم ادرى بأمور دنياكم وعليه على الدول العربية أن تعيد النظر في الفتاوي المحرضة وحالا أو تنتظر الطوفان .
لماذا لا تحدو فرنسا حدو المغرب فتطرد أو تعتقل كل الأشخاص الواردة أسماءهـم في البطاقةS وبهـذا تطمئن على وطنهـا و مواطنيهـا طالما أنهـا لا يمكن أن تضع شرطيا وراء كل المشكوك في أنشطتهـم، طبعا إنهـا دولة القانون لكن هـؤلاء الأوباش هـل يعترفون بما يسمونه القوانين الوضعية؟؟؟
نحن كجالية مغربية بشمال فرنسا، ما علينا إلا أن نندد بقوة هذا العمل الإرهابي الشنيع الذي هدف من خلاله مرتكبه إلى شيئين اثنين : أولا خلق الفتنة ونشر الإرهاب بفرنسا وقتل الأبرياء؛ وثانيا : المس بسمعة الجالية المغربية وجعل الفرنسيين وخصوصا العنصريون منهم الذين سيضاعفون حقدهم لنا ، لكون صاحب هذا العمل الإحرامي مغربي الأصل.
هذا مصير كل داعشي اراد تشويه صورة الاسلام مصيره الاعدام او الرمي بالرصاص بدون رحمة او شفقة
ليس دفاعا عن هذا الابله اذ تبث في حقه الجرم. لكن نفس السيناريو لدى الاجهزة الفرنسية. ونفس الكلام. ان هؤلاء الاظناء معروفون لدى الجهاز الاستخباراتي الفرنسي. وكل مرة يقومون بنشاطاتهم المتطرفة في سبات عميق وغياب تام لهاته الاجهزة الاستخبراتية. مرة الظنين جزائري وتارة أخرى تونسي واليوم مغربي. وكل مرة يجهزون على هؤلاء المتطرفين ويتم قتلهم لتبقى الحقيقة مجهولة.
كفى يا ساسة فرنسا من نشر سياسة التطرف. قد انكشفت الاقنعة فلا تستحمروا شعوب الامة الاسلامية.
متبقاش تقولو مغربي لئنه جميع المتطرفين الاوروربين ازدادو وتربو في اوروبا ويحملون جنسيات هده البلدان ولاد بلاد حقاق ميقتلوش ابرياء
وجدوا ما يغطي و ينسي الفرنسيين اضرابات امس دهائ و مكر لا مثيل له سبحان الله يستهبلون الشعوب
لماذا لم يقولون مختل عقليا ، وانتها الامر هاكدا عدما يكون الفاعل اجنبي
جنسية هذا الارهابي سوف تسيئ
في طلب المغرب تنظيم كأس العالم
الى جهنم وبئس المصير…
ومن يحس بذرة شفقة عليه فهو مائل ميل الشيطان الذي وسوس له…الى ان صار من قال فيهم الله في سورة الكهف. هل ننبئكم بالاخسرين اعمالا# الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون انهم يحسنون صنعا…
صدق الله العظيم..
شباب مراهق تافهون و تاءهون لا يعرفون ماذا يريدون ، ليس لهم ثقافة ، ولا دراية بما يفعلون.
بدون ضمير ولا إحساس. خوارج عن دين الإسلام الصحيح.
هدا من نتائج تدمير و شرقنة التعليم العمومي للأسف الشديد. مند نهاية السبعينيات أصبح التعليم العمومي يفرخ أميين و أصبح المغرب بدون مناعة الريح اللي جات تديه.
في اي حي من الاحياء تجد منزلا به الاب يتنازع من الام وهو سكير وينفر ويتخلى عن اولاده فيخرجون للسلب المارة ممتلكاتهم [بجنويا اولدا ] يعني وجود المغاربة في اي موقع ارهابي يرجع للعاءلةوالبلد الام . يجب اعادة النظر في التعليم والصحة لان هما اساس بناء مجتمع سليم ومثقف .
الى الخ عباس هؤلاء الارهابين المتواجدين في اوروبا ليسو مغاربة تربو في المغرب بل ولدوا و تعلمو هناك اي ان المغرب بريء منهم فالدول الاوروبية هي من كونتهم الى ان اصبحو ارهابيين أم فيما يخص نسبته الامية 70 في المئة فيجب عليك ان تراجع ارقامك ان سلمنا بالرقم فمن الاكيد انك ستكون من ضمن النسبة .اما فيما يتعلق بالمغاربة فعيب عليك ان تضعهم في مرتبة متدنية بالمقارنة بالدول العربية لايحق لك ذالك لانه و بكل بساطة اشك في مغربيتك
واش دابا هذا مغربي او فرنسي.انتم تعريفون ان فرنسا فيها اضرابات بسبب القطارات وكذالك سياسة ماكرون.الحل هو كبش فداء الارهاب الاسلامي .كفى ضحكا علينا.ليس كل من يقول الله اكبر مسلم.حتى اصدقاءي الفرنسيين بدؤو يفهمون هذه المسرحيات بعدما بينت له كل شيء
المدهب الوهابي وما صنعت السعودية في أوروبا
بعد المضاهرات الحاشدة و الاضراب الكبير الدي شل الحياة هناك في فرنسا خرجت الحكومة الماسونية العلمانية الفرنسية بفزاعة الارهاب لعلها تجمع موقف الشعب الفرنسي و تمتص غضبه تجاه الحكومة التي يسيرها اللوبي الصهيوني لكن حبل الكدب قصير لابد ان ياتي يوم سيعرف فيه سداج الناس من يقف وراء الارهابيين هؤلاء الفتية يوعدون من طرف المخابرات بتلي اموال طائلة ادا قامو بمسرحيات ثمتيلية و الدهاب الى جزر هاواي ليعيشو (حياة الرفاع التي فقدوها في الضواحي الهامشية في المدن الفرنسية نضرا للميز العنصري و اسكان العرب و السود في كيتوهات و نشر المخدرات بين الشباب هنا لكي لا يثور على اوضاعهم المزرية) لكن يتلقو مقابل التمثيلية رصاصة في الراس بدل حقيبة النقود و يسكت الى الابد و يحكي الاعلا م المتصهين ما يحلو له و يطوى الملف نهائيا و يطلب الشعب الفرنسي التعادل بدل المطالب التي عبر عنها في المضاهرات…
السبب ليس هو الوضع الاقتصادي او الاجتماعي كما يحلو للبعض , بل هو في العمق ثقافي من القرون الوسطى , هذه هي نتيجة فكر المتاسلمون . بفنانينا و اساتذنا و مثقفينا و سياسيينا و اسرنا تساهلانا كثيرا مع الفكر الجامد , ها نحن نزرع ما حصدنا في الماضي
كفى يا ساسة فرنسا من نشر سياسة التطرف. قد انكشفت الاقنعة فلا تستحمروا شعوب الامة الاسلامية.مونية نقصي اختي من متابعة الافعال الامريكية
Bravo no 10 ,.toujours le meme scénario ,le suspect est abattu .on le savait d avance .qu il allait se faire abatte comme d habitude .un jeune pommé.les marocains vivent une période difficile .le but augmenter le racisme envers eux .voire les expulser pour faire des économies .je ne vois pas l intérêt qu un jeune faire cet acte barbare .hier l espagne ,aujourd hui la france .je pense qu il y'a des gens hyper puissants et hyper raciste derrière ces actes barbares .qui profitent de la faiblesse et la fragilité d une communauté pour arriver à leur but
nous sommes tous contre le terrorisme mais pas avec une arriere pensee raciste ou d'essayer de coler ca au maroc
داعش ماهي الا بعبع وضعته امريكا في الشرق الاوسط فهي من تمدهم بالاسلحة والعتاد
عندي ملاحظتان عن التعاليق التي لا تؤمن بهذه العملية الإرهابية، و عن مغربية الإرهابي.
الذين يقولون انها عمليك مفبركة، انا أسكن في مدينة قريبة، بالله عليكم كيف تكون مفبركة و هاد المعتوه احتجز كل زبناء السيبر مارشي كرهاءن. إذن كل الزبناء متواطؤون و عملاء لإسراءيل. و الدركي الدي هو بين الحياة و الموت يخدم الصهاينة.
ثانيا لمن يقول انه فرنسي ترعرع في فرنسا و هي المسؤولة، يا أخي فرنسا تعلمهم القيم الانسانية ، الديموقراطية المواطنة و فيكتور هيكو إلخ، لا تعلم احدا فقه ابن تيمية، لا تسوق اللحي و التقصير و البرقع، و شدان الدين من القزابة. أهذا الفكر الباءد جاء من المغرب و السعودية أم من السويد فرنسا و الدانمارك، هذا الفكر الخامج هو فكرنا ، هذا بسبب المغرب و زبالة الشرق الذين استعمرو مدارسنا ، مساجدنا و بيوتنا.
تحية تحقير لكل من ساهم في إنشاء جيل فارغ ثقافيا دينيا و أخلاقيا. …تحية ذل و مهانة لكل من ساهم في طمس هوية جيل بأكمله…
لا سامحكم الله …
مؤخرا أصبحت الاحظ أن الأسر التي تحاول تربية أبنائها أصبحت منهكة و كأنها تسبح ضد التيار…
فلذات أكبادنا نور المستقبل يلزمهم تربية صحيحة و تعليم على مستوى …
شباب تائه و مضطرب نفسيا ….لا حول له ولا قوة منهم من اتجه إلى المخدرات و منهم من اتجه إلى الإرهاب الذي يرى فيه متنفس لتفريغ عن الطاقة السلبية السوداء التي بداخله …
تحية للشعب الياباني….العز و النصر
Depuis que le Maroc est parti pour organiser la coupe du monde de foot beaucoup de problèmes vont apparaitre. il faut dire qu’on n'a pas que des amis même dans le monde arabe. Le "prince" d’Arabie saoudite 'que le Maroc a soutenu dans la guerre au Yemen) ne veut pas voter pour la Maroc.
أستغرب من المعلقين الذين ينددون بالإرهاب وتجدهم في يوم آخر يرفضون المغاربة المسيحيين… أو الشيعة أو الصوفيين… أو من يرفضون أسلوب حياة البعض فقط لأنهم يختلفون عنهم…
الإرهاب هو ليس فقط إرهاب القتل… بل هو أيضاً الإرهاب الفكري واللفظي والنفسي الذي يقوم به المتشددون في المغرب… أما القتل فهو أقصى درجة منه…
شوهونا هد المتطرفين في أوروبا ليخد فهم لحق هدا هو رد الجميل . المشكل من دولة ديالنا الأمية وكثرة قال الله في جميع المداريس ……..
la démocratie fr est devenue un laxisme criant qui laisse un dangereux terroriste fiché S livre,voilà le résultat, une tuerie d'innocents ,la france va t elle enfin se réveiller et enfermer tous les éléments S sans aucun jugement ,car un terroriste est un type inhumain qui peut tuer ses parents, ses voisins,sans aucune pitié,
allez enfermez tous les S
شوهتو بالمغرب وبالمغاربة فين ما كان شي بوزبال مريض نفسي يعتتف شعارات داعش ويقول انه مغربي. شوهتو بنا. المغاربة لهم سمعة طيبة بين الأمم.
هل المسلم الحقيقي سيترك صلاة الجمعة و يدهب لقتل أنفس بغير حق