قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم الثلاثاء، إنه ليس بوسعه أن يطلق على الرئيس الروسي فلاديمير بوتين صديقا أو عدوا، لكنه وصفه بالمنافس.
وجاء تصريح ترامب ردا على أسئلة صحفيين، في البيت الأبيض، قبيل سفره إلى أوروبا في زيارة تتضمن عقد قمة مع بوتين في العاصمة الفنلندية هلسنكي.
في السياسة مكاينش صديق دائم أو عدو دائم كلشي على المصلحة
القوى النووية هكذا حالها ،تصريحاتهم دائما ماتكون متزنة ليس فيها وعد ووعيد ولأنه يعرف أن الروس دولة ذات مكانة عسكرية ونووية ،عكس مانشاهده يثحدت عن العرب كلامه ذاااائما فيه إستعلاء وتجبر لكونهم حكاما مذلولين ليس لهم حول ولا قوة يفعلون ما يؤمرون ولا يجرؤون حتى على الإستفسار … فالله غالب أمره و حسبنا الله ونعم الوكيل
يعجبني ترامب في تفكيره البراگماتي، مصلحة دولتي هي الأوْلى.
بالفعل مقلتي عيب أسي ترامب المصلحة مفيهاش صدقي ولا عدوي وهدكش ما شفنافيك سواء في الخارج أو الداخل جل الوزراء والمديرين
غيرتهم وهدش لكيصلح مشي بحالنا شحال من وزير دون المستوى ومازال في هد الحكومة الفاشلة.
حتى واحد ما يديه نقية فيكم كولكم واحدة ، عطاكم الله دايرين في العالم خبلة بسلاحكم المدمر ، تخربون الشعوب والتقافات لمصلحتكم وتقسمون الكعكعة في ما بينكم واروبا تاخد الفتات ديالكم ودوّل العالم التالت تشطب زبلكم .
الحمدلله لي كاينة الموت كولشي ليها غير تعنترو كيف بغيتو وعند مولانا نتلاقاو . لقد دخلت التاريخ يا ترامب لان امريكا لن تشهد رءيسا بحالك الله اي عمرها دار داير بحال شي باربو تا يجمع الفلوس بالقوة والعلالي لبلاده ما عندي ما يتسالك ، إنكم رجل هبيل او فايق او في نفس الوقت مهور حلاقيي محترف احسن من بنكيران لي شبعنا غير بالنكت ديال جامع ألفنا بلا ربح.
يريد أن يقول بعبارة أدق: " فلادمير بوتن هو الرئيس الذي أحب أن أكره " لاكن أمورنا تهون عندما نتقاسم العالم بنوع من التراضي.
فسوريا للروس تشكل ما تشكله إسرائيل لامريكا على المستوى الاستراتيجي:
يا ايها الروس، لكم مصالحكم ولي مصالحي، ومصالحي ليست هي مصالحكم، لنقسم العالم، وهنيئا علينا بالقسمة ….