لقى تسعة أشخاص على الأقل مصرعهم إثر سقوط صواريخ إسرائيلية على موقع عسكري تديره إيران قرب مطار عسكري في حلب، شمال سوريا، وفقا لما ذكره اليوم المرصد السوري لحقوق الإنسان.
ومن بين القتلى ستة “متطوعين سوريين” فيما لا يعرف حتى الآن هوية القتلى الآخرين، بحسب المرصد.
واستهدف الهجوم مركز دعم عسكري يديره الحرس الثوري الإيراني ويقع قرب مطار النيرب العسكري، شرقي حلب.
ولم يحدد المرصد عدد الجرحى لكنه أشار إلى احتمالية ارتفاع عدد الضحايا القتلى. ولم تدل السلطات الإسرائيلية بأي تعليق حول الهجوم.
وقال مصدر عسكري سوري لوكالة أبناء “سانا” الرسمية إن “إسرائيل أطلقت الليلة الماضية صواريخ على مواقعنا العسكرية في شمال مطار النيرب”.
وأكد المصدر وقوع أضرار مادية فقط في الاعتداء المنسوب لإسرائيل. وأشار إلى أن الهجوم جاء “محاولة فاشلة لدعم التنظيمات الإرهابية المهزومة في درعا والقنيطرة، في ضوء جهود الجيش العربي السوري الذي يواصل عملياته العسكرية في مناطق تمركز الإرهابيين”.
إنما هي مسرحيات من تأليف الصهاينة حتى يصدقها السذج في العالم الثالث بينما الحقيقة واضحة كطلوع الشمس أن كل ما يقع لإخواننا من مجازر رهيبة وغير إنسانية هي من تدبير الصهاينة ولا يشك في ذالك إلا غبي أو عميل.
اسد علي وفي الحرب نعامة
اين انتم من شعاركم الموت لامريكا والموت لاسرائيل?
صمود النظام السوري بفضل ذكاء بشار فقد استعان في الأول بالبلطجية و الجيش و عندما اشتد الصراع ادخل خزب الله و ايران و عندما احس بالخطر طلب الحماية من روسيا التي كانت تنتظر الفرصة و لهدا فاخراج حزب الله و ايران من اختصاص بشار و لا دخل لروسيا في دلك و لو كانت غير راغبة في بقائهم و كدلك روسيا تدخلت من أجل حماية سوريا و إعطاء ضمانة لاسرائيل في نفس الوقت و رجوعا لموضوع البلطجية فهم يعملون مع الدولة بصفتهم مجندين و حتى دول تستخدم حتى مرتزقة مأجورين عند الضرورة كما تفعل روسيا نفسها