بوتفليقة يستعد لولاية خامسة في حكم الجزائر فوق كرسي متحرك

بوتفليقة يستعد لولاية خامسة في حكم الجزائر فوق كرسي متحرك
الأربعاء 18 يوليوز 2018 - 05:00

قبل تسعة أشهر من الانتخابات الرئاسية في الجزائر، تدور تساؤلات حول ما إذا كان الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، البالغ من العمر 81 عاما، سيترشح لولاية خامسة، وهي فرضية يرجحها المحللون في ظل دعوات كثيفة من معسكره تطالبه بالترشح.

ويقول محمد هناد، أستاذ العلوم السياسية في جامعة الجزائر، لوكالة فرانس برس، “إذا أطال الله في عمره، سيترشح بوتفليقة بالتأكيد لولاية خامسة”.

ويؤكد دبلوماسي أجنبي في الجزائر، لوكالة فرانس برس، أن ولاية خامسة لرئيس الدولة الحاكم منذ 1999، الحامل للرقم القياسي في طول فترة الحكم على رأس الدولة الجزائرية، أصبحت أمراً شبه مؤكد بالنسبة إلى الأوساط السياسية الغربية.

ويقول بيار فيرمرين، أستاذ التاريخ المعاصر في جامعة باريس-1: “كل المؤشرات الخارجية تدل على أن هناك مجموعة صغيرة من الأشخاص تحظى بنفوذ قوي وموجودة في أعلى هرم الدولة الجزائرية تدفع في اتجاه إعادة انتخاب الرئيس”.

ويضيف الخبير المتخصص في شؤون المغرب العربي أن مجموعات دينية وثقافية وأحزابا سياسية محلية تبدو “مهمشة بالكامل، ويبدو أن ليس هناك أي سلطة مضادة في رأس الدولة”.

ويشير البروفسور هناد إلى حالتين فقط يمكن للرئيس المنتهية ولايته ألاّ يترشح بسببهما: “إذا انسحب (من الحياة السياسية) وهي فرضية مستبعدة، أو إذا تم إعلانه غير قادر على أداء مهامه قبل الانتخابات، وهو أمر غير وارد في الوقت الراهن”.

ويثير الوضع الصحي للرئيس تكهنات عدة، خصوصا منذ أصبح ظهوره نادرا بعد إصابته بجلطة دماغية في 2013 أقعدته على كرسي متحرك وأثرت على قدرته في الكلام.

لكن هذا الأمر لم يمنع حزبه، “جبهة التحرير الوطني”، وأبرز حليف له، “التجمع الوطني الديمقراطي”، من مطالبة الرئيس باستمرار، منذ نيسان، بـ”مواصلة مهامه”. وتبعهما في هذه الدعوة إسلاميو “تجمع أمل الجزائر”، وحلفاء آخرون، والمركزية النقابية.

تغييرات قبل الانتخابات

يقول فيرمرين: “ما تمت محاولته ونجح، قد يعاد مجددا”، مذكرا بـ”السابقة التي حصلت في الحملة” الرئاسية الماضية في 2014 التي قام بها مقربون من بوتفليقة الذي لم يظهر علنا، ومع ذلك تمّ انتخابه بنسبة عالية جدا بلغت 81,5% من الأصوات.

وأصبح المعارضون أيضا على قناعة بأن تولي الرئيس ولاية خامسة أصبح أمرا شبه حتمي.

ويرى رئيس حزب الجيل الجديد، سفيان جيلالي، أحد أبرز معارضي الولاية الرابعة والآن الخامسة المرجحة، أنه “ليس هناك من شك في أن بوتفليقة يريد إنهاء أيامه في السلطة”، والدعوات الصادرة عن المعسكر الرئاسي تهدف إلى “منع أي ترشيحات أخرى محتملة”.

وتأتي إقالة المدير العام للأمن الوطني، عبد الغاني هامل، من منصبه في الآونة الأخيرة، بشكل مفاجئ وبدون تحديد سبب ها، لتذكر أيضا بالتعديلات في صفوف أجهزة الاستخبارات القوية في البلاد قبل أشهر من الانتخابات الرئاسية في 2014.

ويقول الدبلوماسي الأجنبي: “إنها حملة ترتيب البيت الداخلي قبل الانتخابات”، معتبرا أن إقالة هامل كان هدفها القضاء على طموحات هذا الرجل الذي اعتبر في أحيان كثيرة أحد المرشحين المحتملين لخلافة رئيس الدولة.

ويرى حسني عبيدي، مدير مركز الدراسات والأبحاث حول العالم العربي والمتوسط في جنيف، أنه عبر إقالة هامل، أكد الرئيس بوتفليقة مجددا “أنه هو الرئيس وهو وحده”، معتبرا أن ذلك شكل “بداية معجلة للحملة الرئاسية”.

ويلفت بيار فيرمرين إلى أن “كوادر الرئاسة النافذين” أقدموا على “تحييد أو تحجيم دور الجيش وأجهزة الاستخبارات” التي كانت نافذة جدا و”صانعة ملوك في السابق” في الجزائر.

صعوبات اقتصادية واجتماعية

وإذا ترشح لولاية خامسة حتى مع تراجع صحته، يبدو فوز بوتفليقة محسوما تقريبا، كونه يعتبر مهندس الوئام المدني والمصالحة الوطنية ما بعد الحرب الأهلية (1992-2002)، على الرغم من أن الولاية الرابعة شهدت صعوبات اقتصادية واجتماعية مؤلمة في بلد 40 مليون نسمة الذي يعاني الاقتصاد فيه من تدهور أسعار النفط وبطالة الشباب ما تزال مرتفعة جدا (30%).

ويؤكد بيار فيرمرين أن “الجزائريين يريدون تجنب المغامرة السياسية أو الفوضى التي عاشوها بأي ثمن”، في إشارة إلى “العقد الأسود” الذي نشأ عن إلغاء الجيش عام 1992 الانتخابات التشريعية التي فاز بها الإسلاميون.

لكن نسبة الامتناع عن التصويت (50% عام 2014) يمكن أن تسجل مستويات قياسية جديدة.

ويرى العديد من المحللين أنه سواء ترشح بوتفليقة أم لا، فإن هذا الأمر لا يغير في النهاية أمورا كثيرة لأن النظام القائم مصيره الاستمرار لفترة طويلة.

وأكد الأمين العام لحزب جبهة التحرير الوطني، جمال ولد عباس، السبت، أن الكلمة الفصل تعود إلى بوتفليقة “الذي لم يرد بعد على طلبنا مواصلة مهمته”.

وفي العام 2014، لم يعلن بوتفليقة ترشيحه إلا قبل شهرين من الانتخابات.

*أ. ف. ب

‫تعليقات الزوار

50
  • الفاتح
    الأربعاء 18 يوليوز 2018 - 05:29

    شأن داخلي ولو يري الشعب الجزائري انه مناسب فاليكن.انا من ليبيا وليس لدي لا دوله ولا رئيس.
    الحاكم نعمة من الله

  • مغربي أصيل
    الأربعاء 18 يوليوز 2018 - 05:35

    يجب علينا إحترام الشأن الداخلي للجزائر لا يهمنا من سيترشح و من سيفوز إنها أمور جزائرية لا دخل لنا فيها

    الجزائر لها رؤيس مريض على كرسي مقعد كما تفضلتم و الجزائريين يعلمون دالك

    المغرب له ملك شاب و دائما في ستيل جديد و في عطلة على مدار السنة

    الشفاء العاجل لجميع المرضى

  • Openborders
    الأربعاء 18 يوليوز 2018 - 05:57

    Dans le cas des pays du tiers monde Dans les républiques il ya une chance même infime pour qu'un fils du peuple (une personne même modeste mais charismatique et cultivée ) devient président . Les républiques sont moins stables car le président est responsable après son election. Alors que dans les monarchies cette chance est nulle
    Les monarchies sont en apparence stable car c'est les gouvernements (fils du peuple) qui font office de fusible afin de garder le pouvoir monarchique

  • sapatero 07
    الأربعاء 18 يوليوز 2018 - 06:05

    شغلهم هدك إلى هما بغاوه حنا مالنا اجيو نهضرو على مشاكلنا الداخلية التعليم والصحة والبطالة وووو
    مقاطعوووووون حليب سنطرال و أفريقيا و سيدهم علي ✌

  • النوعير
    الأربعاء 18 يوليوز 2018 - 07:03

    اللهم كن له وليا ونصيرا واعنه على ذلك من هنا يتبين ان افريقيا لازالت تحكمها اروبا فرنسا وايطاليا والانجليز يوم يقولون له ارحل سوف يفعلها الصباح قبل المساء تبقى الانتخابات صورية للشعوب وهي ليست من ثقافة الاسلام

  • حفيد ماسنسن
    الأربعاء 18 يوليوز 2018 - 07:05

    سلام وبعد……أظنه شأن داخلي جزائري محظ ! فعلى الأقل هذا المقعد الطاعن في العمر لم يعتقل أناس سلميين طالبوا بمستشفى و مدرسة و حكم عليهم بالسجن لعشرين سنة !……..من الأفضل أن تهتموا بكوارثكم يا شعب المملكة ،أما الجمهورية فباقية بسواعد أبنائها………

  • بوزرواطة
    الأربعاء 18 يوليوز 2018 - 07:15

    مايهمكم في من ينتخب رئيسا توجهه من قضية الصحراء و فتح الحدود و هدا لا يملكه لا بونفليقة و لا غيره لانه وببساطة قرار شعبي متبنى من قبل المؤسسة العسكرية

  • جمال.ع
    الأربعاء 18 يوليوز 2018 - 07:41

    ربما الهواري بومدين سيترشح ايضا….عجبا يا أمةً ضحكتْ من جهلها الأممُ….

  • العباسي محمد
    الأربعاء 18 يوليوز 2018 - 07:41

    ما العيب في أن يترشح بوتفليقة…؟؟؟؟؟ إذا كان الرجل يحكم على كرسي متحرك فالجزاءر ككل الدول العربية !!!! أين هو الفرق بين الجزائر وأي دولة عربية اخرى؟؟؟؟ التخلف نرزح تحت وطأة نحن جميعا.

  • Touhali
    الأربعاء 18 يوليوز 2018 - 07:50

    au royaume des aveugles le borgne est le roi. .

    ﻻيوجاد رجل ذكي من عبدالعزيز بوتفليقة في لجزائر هو حامي نظام الحكم الجاري به لعمال في لجزائر ﻻيومكن تغيره،
    التغيرات رؤساء في لجزائر ﻻيمكن أن تكون إلى با ﻻنقﻻب أو موت عدي أو إغتيال.
    العسكرية والمخابرات هم المتحكمة على كل شيء بإسلوب ﻻشرقية وﻻغربية ولكن حوقودية و النفاقية وموتازامية مع الجيران وغيرهم.

  • كمال
    الأربعاء 18 يوليوز 2018 - 08:44

    انتم العياشه شأنكم غريب وعجيب.
    منذ بضعه ايام دعت نقابات وجمعيات مدنيه تنوسيه باطلاق سراح المختطفين من سجون الذل والعار التابعه للسلطه المخزنيه .فالبرغم كان من حقهم فعل ذالك لان الامر يتعلق بحقوق الانسان وبمعارضين سياسيين .اقامتم الدنيا واقعدتها انعتم الشعب التنوسي الشقيق بجميع انواع النعوت القبيحه.
    واليوم تعطون لانفسكم الحق بالتهكم على الشعب الجزائري الشقيق والاستهزاء برئيسها والدخول في الشأن الداخلي الجزائري.
    نحن احرار المغرب نتبرأ منكم أمام الشعبين التنوسي وال جزائري الشقيقين.
    شكرا هسبرس على النشر

  • متساءل
    الأربعاء 18 يوليوز 2018 - 08:48

    الأنظمة العربية عموما عبارة على كوميديا… سوداء …

    بغض النظر عن الحالة الصحية للرئيس…اعطوني رئيس او حاكم يمكن وصفه بالمشابه لحال وطنه…تجد البلد فقيرة وتجده هو يوهمك بالغنى… تجده ضعيفا بين الامم ويبيع لك الانتصار على الاعداء… تجد البلاد حبلى بالشباب وهو يصر على دفعه إلى…

    المشكلة الكبرى اظن ان اغلب الحكام اما غير دارسين اصلا اما قادمين من علوم اللسانيات أو الاسنان أو الحقوق …تخيل معي لو كانوا قادمين من شعب علمية ومختبرات…او حتى من الفلسفة…ولا نتكلم حتى عن أصول الدين…

    لكانت الحدود مفتوحة والتجارة والخير بيننا بالملاليير اللحمة العاءلية والمصاهرة واليد الواحدة القوية على الاعداء

    ولكن كيف نفعل من من لا يحبون سوى "التقلاز من تحت الجلباب" الله يشافيه والسلام

  • من بعيد
    الأربعاء 18 يوليوز 2018 - 08:56

    رغم اني كنت ادعم بوتفليقة كا رئيس دولة مقارنة بالاخرين, له تجربة و يعلم بما يدور بالجزائر داخل و خارج الوطن سياسيا و اقتصادية و له خريزمة مرتبطة بتاريخه لان الجزائر لها علاقة بتاريخها الثوري و لا يصح لاي شخص ليس له علاقة بالجيش و الثورة ان يسير البلاد. لكن رغم كل هذا وضعيته الصحية لا تسمح له لا تسمح له للتواصل و انا على يقين ان الرئيس بوتفليقة يخرج من باب واسع قبل العهدة الخامسة.

  • FEL HAWA SAWA
    الأربعاء 18 يوليوز 2018 - 09:03

    LES ALGERIENS SONT AU COURANT DE CETTE NOUVELLE ET PRETS MORALEMENT POUR UN ENIEME MANDAT AVEC VICTOIRE ASSUREE.

    QUANT AU PEUPLE MAROCAIN FRERE, JE VOUS DEDIE CETTE BELLE CHANSON : IL EST TOUT LE TEMPS EN VOYAGE ET DIT JE T'AIME AU PASSAGE LA LA LA LA LA

  • ALGERIEN FIER
    الأربعاء 18 يوليوز 2018 - 09:04

    المهم ان الجزائر تسير بخطى ثابتة نحو التقدم والازدهار ولا يحكمها شخص واحد ان غاب تنعس المؤسسات ويشهد البلد ركود تام والدليل عن ذلك ورغم عدم ظهوره فى سيلفيات اشهارية ومرضه منذ 2013 الا ان انجازاته تظهر على الميدان ولا يمر يوما دون ان نشهد تنقلات للوزراء والولاة لمتابعة الاف المشاريع الضخمة فى شتى الميادين وتدشين العشرات منها.
    رغم تهاوى اسعار النفط والقلاقل التى تاتى من هنا وهناك الا ان الجزائر لم تركع لصندوق النقد الدولى ولا لضغوطات اخرى لبيع ممتلكاتها ورهن مستقبل اجيال وجعل مواطنيها مجرد عبيد لدى الاسياد.

    قطار الجزائر تحرك ولا احد يوقفه . اللهم ادم علينا رئيس فوق كرسى متحرك, يطور الوطن ولا رئيس يجرى ليلا ونهارا للتنزه ويعيش شعبه الوهم.

  • yasmine
    الأربعاء 18 يوليوز 2018 - 09:05

    l'homme a toujours peur du changement alors il prefere laisser les choses telle qu'elle sont de plus que cette situation les arrange alors pourquoi le changer et le changement voudrait dire pour eux plier bagage et chercher l'exil

  • الهاشمي
    الأربعاء 18 يوليوز 2018 - 09:06

    العسكر الجزايري عيق بزاف الكل يعلم والأخوة في الجزائر أن جنرالات الجيش هم المتحكمون في كل شيء وباراكا خليوا السيد يرتاح.

  • بو شيخي ديال الجزائر
    الأربعاء 18 يوليوز 2018 - 09:12

    السيد الرئيس عبد العزيز بوتفليقة نصره اللهوأعزه وأطال في عمره يملك سجلا تاريخيا لا يملكه أحد من رؤساء وملوك العرب ،هو فعلا مريض لكنه قادر على تسيير دولة وما زال يتخذ القرارات الصائءة في خدمة الوطن وفي عهده عرفت الجزائر قفزة نوعية في المجال الاقتصادي والبنى التحتية وخاصة فيما يتعلق بالسكن حيث قارب على انهاء برنامجه في هذا المجال والمتعلق ببناء ٣ملايين سكن آخرها ما تم توزيعه يوم عيد الاستقلال ٥٠الف سكن ، كيف والحال هذه لا يتم ترشيحه لعهدة خامسة وسادسة وهو الذي فرج كربة الفقراء والذين يعانون من ضائقة في السكن ، هدفه هو القضاء على البيوت القصديرية وقد تحقق ذلك بنسبة كبيرة جدا
    طبعا البعض لا يرون ذلك ويعيبون على الرجل مرضه وانه عاجز وهذا خطأ وجهل بالامور لحد الان مازال هو الآمر الناهي هو لا يسير البلد بالتوجيهات الشفوية بل بالقرارات الحاسمة ، وربما الشيئ الذي لا يعجب الجيران هو ملف الصحراء وقضية الحدود المغلقة وهذا ليس في مقدور أي شخص مهما كان حله دون اللجوء الى ازالة الاسباب التي أدت الى ذلك فلا بوتفليقة ولا حتى فرحات مهني لو جاء رئيسا بمقدوره فعل أي شيئ لانها قضية شعب هكذا أراد

  • ابونذير
    الأربعاء 18 يوليوز 2018 - 09:27

    عندما نقارن الرئيس المقعد المريض مع رئساء وملوك الدول العربية هو لم يبع لاشعبه ولا شعب الامة العربية وقضيته بل بالعكس منجزات بوتفليقة لاينكرها احد في الجزائر ولاكن هناك فقط طول الفترة الزمنية جعلت البعض يريد تغيير الوجه الرئاسي اما النظام الجزائري وسياسته تبقى قائمة

  • مغربي فاق
    الأربعاء 18 يوليوز 2018 - 09:36

    لا الشعب الجزائري و المغربي ولا التونسي….له السيادة على اتخاذ القرارات في السلطة او التعبير على مواقفه ،فرنسا تدير مستعمراتها لمصلحتها وبجنودها الذين وضعتهم على رقابنا ،
    بلدي الحبيب
    ونحن رضع لقحنا بلقاحات عدة ،مضادات حيوية ،مضادات للشلل مضادات بوحمرون….وفي كل لقاح الله الوطن الملك ومعهم المغرب اجمل بلد في العالم ..مع مقويات لطاعة المسؤولين …وبعدها علمنا انك يا وطني غني بخيراتك ،أغنى بكثير ممن استعمروك ،ففيك المنافع في احشائك وفوق ترابك حتى على جنبات محيطك وبحرك…بينما فرنسا المستعمر لا تملك مثلك خيرات….واليوم شعب فرنسا المستعمر في ترف ورفاهية بينما نحن شعبك لم نجني منك سوى أثار شوكات ابر التلقيح …،والآن صرت متيقنا ان استعمار فرنسا لم يغادر منك ياوطني ….

  • amjid
    الأربعاء 18 يوليوز 2018 - 09:37

    سيدي الله يزيدو بالصحة و الراحة واحنا مالنا أتمنى للشعب الجزائري الشقيق ونحن المغاربة مزيدا العيش الكريم والاستقرار

  • شخشوخة مروكية
    الأربعاء 18 يوليوز 2018 - 09:40

    ا لجزائر تحكمها عصابة من وراء الستار..وبوتفليقة ذمية محنطة..كرمز…وشعب منغمس في الفقر والجهل..والي من رحم ربي..المهم احكام احدود معهم..والابتعاد عن مصائبهم لامنتهية معنا..

  • هل الجزائريات عقيمات ؟!
    الأربعاء 18 يوليوز 2018 - 09:44

    ألم تنجب النساء الجزائريات لحد الآن رجلا أو امرأة قادرة على قيادة البلاد؟!
    هل بوتفليقة وحده أذكى جزائري دون غيره؟!
    هل يخشى الجزائريون بوتفليقة أكثر مما يخشون خالقهم؟!
    لا أعرف أي رئيس أوربي أو أمريكي استبد به المرض وبقي متمسكا بالحكم!!!!!!!!!!

  • mojane
    الأربعاء 18 يوليوز 2018 - 09:54

    الله إعاونهم
    هذا شأنهم الذاخلي
    فقط ماذا تنتج الشعوب من مثل هذه الأمور
    بعض الأحيان تجد عداوة بين مواطنين من نفس الوطن أو من أوطان مختلفة بسبب سياسي في حين تجد الحزب لا يعترف بهم حتى وتجد ظروفهم الاقتصادية مزرية وثروات الوطن تستنزف من طرف الخونة
    فاتت الشعوب فيما بينها والمواطنين فيما بينهم وبالله التوفيق.

  • ولد حميدو
    الأربعاء 18 يوليوز 2018 - 10:07

    الشعوب العربية تعيش بالتمني
    و التفاؤل يطيل العمر
    تحلم و تحلم حتى تجد نفسك أمضيت عشرين سنة بسرعة و كما أكدت دراسة انجليزية بأن المتفائلين يعيشون مدة أطول و كما نقول
    ما ضاربين للدنيا هم

  • مهاجر
    الأربعاء 18 يوليوز 2018 - 10:10

    اللهم كن في عونه و ارزقه صحة جيدة. على الأقل هو يشارك شعبه في ثروة بلاده و لو بالقليل. أما نحن…. .. خليها على ألله …

  • صحراوي
    الأربعاء 18 يوليوز 2018 - 10:35

    رغم انه فوق كرسي متحرك وقف وقفة رجال بالتصويت مع المغرب فالمونديال احسن من الاخرين الي صوتو ضدو والمغرب يطبل ويمجد فيه الرجال بالمواقف وليسو بالكلام

  • الشلح
    الأربعاء 18 يوليوز 2018 - 11:30

    "العقل السليم في الجسم السليم"

  • tqwad
    الأربعاء 18 يوليوز 2018 - 11:34

    بحا ل كرسي متحرك = بخال طائرة متنقلة.
    لاتوجد دولة عربية فيها حاكم ذكي عادل ..مثل حكام العجم : اوروبا , اسيا, امريكا….الدول العربية غير موجودة , عبارة عن غابات ليس فيها عدل.

  • مغربي
    الأربعاء 18 يوليوز 2018 - 11:38

    رغم أنه في كرسي متحرك فحكمه يبقى متميز في المغرب العربي

  • مراد الجزائر
    الأربعاء 18 يوليوز 2018 - 11:39

    أنا عجبني فير اسم الكاتب ماعرفتش لقبه واسمه،،ههه
    قال أحد الحكماء: لا يمكن أن تصطاد السمكة إذا لم تفتح فمها ،،فأجابه أحد الحضور وإذا صيدناها بالشبكة،،فأجاب الحكيم وقال: نتا باين جزايري ولا مغربي ،،نتوم اللي تتفلسفو بزاف،،ههه
    ‎ ‎راني نضحك معاكم خاوتي لمغاربة والله غير نحبوكم نتوم أبناء عمومتنا وحتى هذوك اللي يكرهونا منكم مانحقدوش عليهم ونبغوهم
    المهم خوك يبقى خوك حتى تجي مرت خوك،،،ههه،،سلامي للشعب المغربي الشقيق

  • محمد العروي
    الأربعاء 18 يوليوز 2018 - 12:40

    بخصوص الجزائر دولة مستقلة نحترم سيادتها ولا دخل لنا في شأنها السياسي لنبقى في المغرب مع حكومة فاشلة لم تلبي طموحات الشعب في اصلاحات جوهرية اساسية تهم الصحة والتعليم واستقلال القضاء وما تلا ذالك من اتخاذ الشعب لموقف المقاطعة التي بوركنا بها لانها وحدتنا على الاقل فيما ضرنا بعد تطاول الرأسمالية وجشعها في امتصاص دم الفقراء من هذا المنبر اقدم تحية خالصة لكل غيور على شاننا المغربي ولكل مقاطع على الاقل رسائل مشفرة من خلال المقاطعة للمهتمين بالشان بان الجنوي وصلات العظم

  • الضمير
    الأربعاء 18 يوليوز 2018 - 12:54

    أضن انها صورة مختزلة لعمل السياسة في الدول المتخلفة ….والتي تعتمد على الأشخاص و لا تعرف معنى دولة المؤسسات كما هو الحال عندنا

  • rachida
    الأربعاء 18 يوليوز 2018 - 13:24

    الله يوفقهم مع من يرونه مناسبا لهم فهناك شعب يرى ما لا نراه نحن واذا قبلوا بهذا الرءيس فالله يبارك ويحفظ بلدهم وبلدنا .

  • متتبع
    الأربعاء 18 يوليوز 2018 - 13:37

    ليس في الجزائر فقط حتى المغرب يحارب البناء العشوائي. في الأيام الأخيرة قامت السلطات في طنجة بهدم منازل فوق رؤوس ساكنيها فماتت سيدة حامل تحت الانقاض . شيء عادي. اليس هذا انجاز يرفع من مستوى حكامنا ويزيدنا تعلقا بهم. انه الاستثناء المغربي .موتوا بغيضكم يا حسادنا.

  • مغربي حر
    الأربعاء 18 يوليوز 2018 - 13:42

    سلام الله عليكم…يكون الرئيس مقعد او أعمى المهم يخدم مصالح البلاد لايسرقها .ويهرب خيراتها. الى الخارج دون الاستفادة منها داخليا…المهم الانتخابات الرئاسية الجزائرية أمر داخلي يهم الجزائر وحدها ….

  • لما لا
    الأربعاء 18 يوليوز 2018 - 13:44

    لما لا من حق بوتفليقة أن يترشح حتى من قبره، لأنه ينتمي الى الأمة العربية الفاسدة، لذلك لا فرق بينه وبين أولئك الآخون الذين يفعلون ما يحلو لهم في شعوبهم.

  • khalid
    الأربعاء 18 يوليوز 2018 - 13:50

    استسمح كل الإخوان واحترم تعليقاتهم إن كان جزائري او مغربي او تونسي او ليبي او موريتاني الا أن الشمس لاتغطى بالغربال فنحن في كفة واحدة ولا يمكننا ان نتكلم على اي منجزات لأي طرف منا ماهي إلا مسكنات اعتدنا على تناولها مرغمين من حكوماتنا واحزابنا ميتة الضمير التي تتلاعب بعقولنا وتصادمنا مع بعظنا وخلق العداوات بيننا حتى تضعف توحدنا وللأسف تنجح في هدفها فتجنبو السب والإهانة فيما بينكم ولتتحدو فيما بينكم كدول مغاربية والحل بسيط عوظ التغامز والتهامز بالالقاب فاستشيرو فيما بينكم لأن الله لا يغير بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم والله المستعان

  • بوزنيقة
    الأربعاء 18 يوليوز 2018 - 13:57

    هل الشعب الجزائري بليد الى هده الدرجة شيء لا يصدقه العقل رجل معاق من جميع النواحي ويحكم شعب عظيم كالجزاءر

  • fahd
    الأربعاء 18 يوليوز 2018 - 14:11

    En Algérie, au même titre que les républiques bannières de l'Afrique, les changements à la tête du pouvoir, ne s'effectuent que par la violence, les coups d'état, les complots, les tueries ou la mort naturelle du chef. Chaque peuple a le leader qu'il mérite. D'ailleurs, les changements démocratiques sont absents de la culture arabo musulmane. Si les Algériens sont fiers de leur Président, nous leur souhaitons non seulement un cinquième mandat mais un sixième et un septième. A ce titre, je rappelle le célèbre et sage proverbe marocain: لشفته تيحرك فوق قصبة قل لو مبروك العود

  • متتبع....
    الأربعاء 18 يوليوز 2018 - 15:12

    مع كامل احترامي للاخوة جزائريين الاشقاء بوتفليقة يحكم,من,على كرسي متحرك عجيب نعلم,انه,بيدق ومن,وراءه جيش يحكم بقبضة من,حديد فك,الله اسر جزائر و اسر,كل,شعوب,عربية من,استبداد وفساد وريع المتجبرين

  • إرحموا الرئيس بوتفليقة
    الأربعاء 18 يوليوز 2018 - 15:20

    هناك أشخاص يستغلون مرض الرئيس بوتفليقة من أجل جمع الأموال.

  • sapatero يعني بالعربية الكردان
    الأربعاء 18 يوليوز 2018 - 15:38

    واعلال راك بقيت معطل راه صحاب الحملة واقضاو الغرض وفيق ا الدمدومة راه سالات هديك علاش كاتهضر.

  • العلقة
    الأربعاء 18 يوليوز 2018 - 15:39

    بوتفليقة هو وطني و مجاهد لا يمكنه أن يتخلى عن كرسي الحكم الا بانقلاب عسكري او شعبي او اخوي .سيجر معه الكرسي حتى المقبرة ليكن هو شاهده . اما التاريخ فلن يشهد له مهما حصل لأن كل الاوراق مزورة. كان الله في عون الشعب

  • Said
    الأربعاء 18 يوليوز 2018 - 16:14

    كان عليك أن تقول ريفي من المغرب و سبب تدخلك ليس مدح الجزائر و الجزائر يين ولكن سب المغاربة بابشع النعوت و ان كنت تغار على بلادك ففي مضاهراتك ارفع علم المغرب بدل رفع ما تسمونه بعلم الريف و اطلب فيها تحرير المستعمرات الاسبانية زاءد طبعا المتلطلبات لااجتماعية والاقتصادية ووو …..وسنتضامن نحن المغاربة الاحرار معكم.

  • amin sidi
    الأربعاء 18 يوليوز 2018 - 16:17

    سلام .خليوهم هداك شغلهم عيل اخليونا طرنكيل
    عندو الباك عيل بالنقيل درنا جامع كبير دارو حتى هو گنا دولة الحق والقنون حتى هو كيگولها درنا مؤسسات التضامون دار برنماج السيد راءيس الجمهورية درنا المغرب الاخضر كيگولها حتى هو درنا طروماي درو درنا القطار السريع البراق غدي اديرو حتى هو غدي اسمه جاگوار درنا المسيرة الخضراء دار هو لبوليزاريو درنا الطاقة المشمسية دارها خليوه ادوز المبارة ليويلاية خامسة .بالباك المغشوشة ولي غدي اصححو وراق المبارة هوما اصحابو ويعطيوه 20 \ 20 .

  • نبيل
    الأربعاء 18 يوليوز 2018 - 16:31

    كان الله معه وبارك فيه وجعله نفعا لوطنه ما دام حيا… لماذا لا ندعو لحكامنا وحكام الدول المسلمة عوض أن نتربص بأخطائهم ولماذا نغض بصرنا عن إنجازاتهم مهما عظمت؟ قد يكون هذا دليلا أننا شعب لئيم، لا نستحق الخير

  • عبدو طنجة
    الأربعاء 18 يوليوز 2018 - 16:50

    آلله يعون هم هاديك بلدهم أحرار فيه أدخل ليبغو ايخرجو ليبغو أم الحاقدين على هذا البلد ال معجبو الحل يخو البلاد آه عايش ورسي علي

  • السكرتير
    الأربعاء 18 يوليوز 2018 - 21:32

    كمغربي لا يسعني الا ان ادعو له بالشفاء مسكين فمهما كان من الجانب الانساني هو انسان مسلم وجار وذالك واجب المسلم على المسلم ان يدعو له اذا مرض الرجل شيخ كبير طاعن في السن ولا يعلمُ بعد عِلْمٍ الآن شيئا . الله يشافيه مسكين .

  • Slva
    الخميس 19 يوليوز 2018 - 01:10

    باقي الجزائر دمروها قولو ارحل وسوون ثوره قولي يالله لك الحمد وشوفو ليبيا وسوريا واليمن

صوت وصورة
مؤتمر الأغذية والزراعة لإفريقيا
الخميس 18 أبريل 2024 - 16:06

مؤتمر الأغذية والزراعة لإفريقيا

صوت وصورة
الحكومة واستيراد أضاحي العيد
الخميس 18 أبريل 2024 - 14:49 94

الحكومة واستيراد أضاحي العيد

صوت وصورة
بايتاس وتأجيل الحصيلة الحكومية
الخميس 18 أبريل 2024 - 14:36 86

بايتاس وتأجيل الحصيلة الحكومية

صوت وصورة
هلال يتصدى لكذب الجزائر
الخميس 18 أبريل 2024 - 13:45 4

هلال يتصدى لكذب الجزائر

صوت وصورة
مع المخرج نبيل الحمري
الخميس 18 أبريل 2024 - 13:17

مع المخرج نبيل الحمري

صوت وصورة
عريضة من أجل نظافة الجديدة
الخميس 18 أبريل 2024 - 12:17 3

عريضة من أجل نظافة الجديدة