رحلت السلطات الكندية مجموعة من “يهود الحسيديم” مكونة من 60 شخصاً، من مكان إقامتهم في منطقة “سانت أغاث دس مونتس” التي تبعد عن مدينة مونتريال 100 كيلومتر، بناءً على قرار محكمة.
وفي تصريح للصحفيين، الجمعة، أوضح دانيش شاليفوكس رئيس بلدية المنطقة المذكورة، أنّ قرار الترحيل جاء بعد نظر المحكمة في الشكاوى المقدمة من سكان المنطقة بحق المجموعة، مضيفا أنّ السلطات المحلية أكملت عملية إجلاء يهود الحسيديم.
ونوّه أن المجموعة كانت تستخدم المنازل التي تقيم فيها كدور عبادة ومدارس صيفية، وأنها كانت تسبب إزعاجاً لجيرانها، نظراً لكثرة زوارها خاصة في موسم العطلات.
وتابع قائلاً: “كان أفراد المجموعة يرمون القمامة على أطراف المنازل التي يقيمون فيها، ويرفعون صوت الموسيقا والأغاني حتى ساعات متأخرة من الليل، لذا كثرت الشكاوى بحقهم”.
وأشار شاليفوكس إلى أنّ المجموعة اليهودية انتهكت القوانين الكندية، بتحويلها الأماكن السكنية إلى دور عبادة ومدارس صيفية.
ولفت رئيس البلدية، إلى أن سكان المنطقة قدّموا شكاوى عديدة منها شفهية وكتابية، بحق المجموعة اليهودية منذ عام 2015.
الدول الدمقراطية
لو وقع هذا في احدى الدول العربية أو المغرب ( لأننا لم نعد نساوي فرنكا ) لتداعت أصوات الحقوقيين والمعاداة للسامية.وووو
وقع ليهود السيديم ما وقع للملكتين اليهوديتين في قديم الزمان ( الروماني اليانوس)
ازعجوا الناس وبرزطوهم فهدموا لهم المعبد
الذي لايزال حائط المبكى دليلا عليه !
الدين شيء والتدين شيء آخر
كون كانوا في المغرب كون جات تعليمات عالية من اجل ترحيل السكان المغاربة من منازلهم و ترك أبناء الشعب المختار يفعلون ما يريدون ! كما هو الحال في الصويرة و المواسيم الشيطانية الماسونية الي كايًاجيوا ليها في كل عام للمغرب
اليهود يتشابهون في طباعهم مع نسبة مهمة من المسلمين المعاصرين
فرق تسود
كون دارتها شدولة اوروبية لقامة القيامة ،وطبقو عليها قانون معادات السامية مجموعة بني صهيون أصحاب الفتن اينما حطو وإرتحلو طُفيليات العصر الحديت والقديم .كندا لها رئيس وزراء يطبق القانون على كل من تتر رجله الاراضي الكندية .
للمعلومة ، فقط هذه المجموعة المتدينة، ضد الصهيونية و ضد قيام دولة إسرئيل و ضد قتل الفلسطينيين، و ضد الإستيطان، ولهم معتقدات أننا نحن المسلمون لنا مشاكل معها، يقومون بتدريس أبنائهم ولا يرسلونهم إلى المدارس الحكومية، و الصهيونية هنا في كندا تحاربهم بشدة ليست أول مرة التي يرحلون فيها
هادوك هما المسلمين ديال بصح ماشي سلمان
شكرا سمير صاحب التعليق 5. هؤلاء ليسوا يهود صهاينة لذلك كندا تستطيع طردهم.لكي يفهم العديد من المعلقين.معاداة السامية لاتحميهم لان افكارهم ليست صهيونية
طبعا ، يستمر بعض الناس هداهم الله على نفس الضحالة و السطحية في التعليق و اجترار نفس العبارات الفيسبوكية الرتيبة المثيرة للشفقة .
الجماعة اليهودية المعنية ضد الصهيونية و مع الدولة الفلسطينية التاريخية
سؤال فقط من فضلكم إلى أين تم ترحيلهم إذا كان لفلسطين فهذا بالنسبة لي تواطؤ وإذا كان لجهة أخرى فهذا شيء آخر
Si c'etait au Canada, pays des droit de l'homme te du respect des minorités, la majorité des gens parmi vous(, je veux dire ceux qui publient des commentaires haineux , seront en prison
Au Canada la religion est personnelles
il faut considerer la remarquable contribution
scientifique des juifs
et 25% des prix Nobel scientifiques sont juifs, ils sont 15 millions. En plus de 100 ans il y a eu 2 musulmans alors qu'ils sont 1.3 milliard.
فعلا هذه المجموعه اليهوديه هي لا تؤمن بشرعيه وجود دوله اسمها اسرائيل.
ففي إسرائيل مثلا فهم يسكنون في إحياء معزوله ومن حين لاخر يدخلون في مشادات عنيفه مع قوات الامن ولكن بدون ان تسيل الدماء . يدافعون عن قيام دوله فلسطين من البحر الى النهر. وفي مقراتهم تشاهد اعلام فلسطين.
ومع هذا سوف تحتج اسرائيل على هذا التصرف الكندي. لانه كما هو معروف اليهودي لن ولا يتخلى عن اخيه اليهودي في اي ظرف من الظروف ومهما كان الاختلاف. ولا يشهر السلاح في وجهه ابدا
عكس العرب والمسلمون. الذين لا يترددون عن قطع الارحام والارزاق عن بعضهم البعض في حاله خلاف .ولا يترددون في الدخول في حروب مدمره وبعيده المدى في بينهم ايضا لاتفه الاسباب.والسلام
لا اظن انهم يهود معارضين للكيان الصهيوني، اليهود المعارضين للصهيونية مجتمعون تحت اسم ناطوري كارتا على حد علمي (ردا على تعليق كمال)
١٣ نبيل المغربي.
نعم انت على صواب. هذه طائفه يهوديه اخرى لا علاقه لها بالطائفه المناهضه لااسرائيل والصهيونه المسماه بناطوري كارتا.
لم اتأكد من المعلومه التي ادلى بها الاخ سمير رقم 5 مما جعلني اعتقد ان الطائفتين لهما علاقه فيما بينها.
اذن بقي واضحا ان هذه الطائفه اليهوديه حوسيديم ليست بناطوري كارتا.
شكرا على التصحيح. والسلام
Dans ce pays de liberté et civilisation n'importe qui doit respecter la loi. Nous allons pas masquer la vrai cause parce qu'ils sont pas sionistes. Leur comportement est non civilisé à mon avis.
هناك برنامج شفتوا على هد الطائفة نسائهم يلبسون الحجاب و تكاد لا تفرق بينه و بين الحجاب في الإسلام هم طلبوا اللجوء في كندا هربا من الصهيونية و يتم معاملتهم معاملة سيئة عكس الطوائف اليهودية الأخرى حتى كبيرهم حوكم قبل بضع سنين يا بتهريب البشر أو شيء من هدا القبيل لم أتذكر جيدا تلك الوقائع