أعلن القس الامريكي تيري جونز الذي أحرق في مارس الماضي نسخة من القرآن في كنيسته بلفوريدا، أمس الخميس، أنه ينوي ترشيح نفسه للانتخابات الرئاسية الأمريكية المقررة عام 2012.
ويرفع القس جونز في برنامجه الرئاسي، وعنوانه “انهضي أمريكا!”، شعار تحقيق التوازن في الميزانية العامة للحكومة الفدرالية وتقليص المصاريف الفدرالية بشكل كبير وتقليص ميزانية الدفاع والتصدي للبيروقراطية وإعادة الجنود الامريكيين الذين يقومون بمهمات في الخارج وطرد جميع المهاجرين غير الشرعيين فورا.
وقال القس المثير للجدل في بيان “نحن نختنق من البيروقراطية والقوانين والقواعد”.
وقد أثار حرقه لنسخة من القرآن موجة من التظاهرات الاحتجاجية عبر العالم.
ويترأس القس جونز جماعة انجيلية صغيرة متشددة تدعى “دوف وورلد آوتريتش سنتر” مقرها غينسفيل في ولاية فلوريدا (جنوب شرق الولايات المتحدة).
كملت الباهيا.يبدا يحرق فشي بعضين من عبيد امريكا المسلمين الخاشعيت الوارعين للصهيون الامريكي.بشرى لكم ولمعبودكم
لم يحرق القران هدد بفعل دلك لكن تراجع عن دلك، و ادا كنت حقا اعلامي ستعرف ان سبب عدم حرقه للقران هو خوفه على المسحين من الاقباط او الكلدانين القاطنين في الدول العربية،ادا المرجوا تغير لقب المقال
قال نعالى في محكم كتابه (انا نحن نزلنا الدكر وانا له لحافظون)كيف يحرق ما الله حافظه لقد اعرب هدا الكاهن عن حقيقة هدا القرءان الكريم . ولا ادري هل قراه ام لا. ففي كلتا الحالتين يظهر هدا مفعول الكلام الدي انزله الله على الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم وتاثيره الشديد في النفوس الم يشهدالوليد بن المغيرة الدي كان من الد اعداء الدين الاسلامي في الفرءان حين قال _والله لقد سمعت كلاما ما هو من كلام الانس ولا من كلام الجن وان له لحلاوة وان عليه لطلاوة وان اعلاه لمثمر وان اسفله لمغدق وانه يعلو ولا يعلى عليه وما هدا بقول بشر ) ولن يفلح من كان في حرق القرءان الكريم لانه محفوظ عند رب العالمين وفي صدور حفاظه الاجلاء وسيبقى يتحدى امثال هؤلاء الفاسقين الدين ادا ارادوا ان يصلوا الى منصب سخروا له شياطين افكارهم التي ستدمر بادن الله . وقال تعالى (لو انزلنا هدا القرءان على جبل لرايته خاشعا متصدعا من خشية الله) صدق الله العظيم .وشكرا
اللهم احرقه كما حرق القرآن .رحم الله عبدا قال آمين
معتوه مغرور
( وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون )
الله وحده من سوف يتكفل بك
كيف تقدس الانجيل وتحرق القران
لا يفعلها الا الأخرق المجنون
المرجوا عدم نشر هذه الطفيليات حيت كتوسخوا هاد الموقع.
منظره يكفى تعليقا وجهه وجه الشيطان وافعاله افعال ابليس وادا كان سيترشح للرئاسة فاظن ان هدا من علامة الساعة والله اعلم
إذا حرق المصحف الشريف ووهو يرأس جماعة صغير ماذا سيفعل بنا إذا رابح الرئاسية يحرقنا or يعيدنا عن ملتنا
بسم الله الرحمان الرحيم و الصلاة و السلام على أشرف المرسلين سيدنا محمد و على أَلِهِ و صحبه و سلم تسليماً كتيراً، أما بعد
إنا نحن معاشر المسلمين عبادٌ لله ولا نخشى غيره سبحانه و تعالى. و كل من أراد بالإسلام والمسلمين شراٌ سنرد كيده إلى نحره إن شاء الله.
He said he will not do it but in the end he did , a sick freak who's looking for attenation ! La hawla wala kuwata illa billah !
اللهم احرقه كما حرق القرآن .رحم الله عبدا قال آمين
إن كان قد أحرق القرآن فعلا فعليه لعنة الله و الملائكة والناس أجمعين
ماذا اذا تشبت بمنصبه فنعلة وعليه
(اللهم لا اله الا انت انصرنا على القوم الذين يتكبروا بك وانت اكبرهم فانزل لعنتك عليهم واجعلهم من اهل جهنم يوم نلقاك فيه والحمد لله رب العالمين)..
هذا الرجل البائس كان يريد الشهرة
If Terry Jones becomes a US president, this will absolutely proove US citizsans are the stupidest people on the globe. This Priest has hardly 10 people in his church. They know he is crazy and he thinks Jesus Christ was born in West Virginia not in Bethlehm, Palestine. Seriously , even US journalists made fun of him when they interviewed him, because he was even askin muslims to burn Koran with him. The guy has a true country accent and makes mistakes in english, his native language. Terry Jones is a joke and belongs to be a clown.
Islamophobe Pastor Terry Jones arrested for child pornography
و هذا هو الهدف من حرقه للمصحف الشريف
الملاحظ اخوتي لما يحدث في العالم يخيل اليه قرب الملحمة الكبرى بين الاسلام و الرومان فالمرجو من الجميع تهيلئة الزاد للدار الاخره , لم يبقى اكثر مما مضى.
لم يحرق القران هدد بفعل دلك لكن تراجع عن دلك
اللهم احرقه قبل الانتخابات وأرنا قدرتك فيه.
لقد كشفته الصحافة الامريكية كان يريد شهرة وبعض الصحافة الامريكية قالت انه لم يدفع ضرائب للدولة لعدة سنوات ولما حكمت عليه لدفع الضرائب او السجن فعل هده الضجة للشهرة وايضا ليتعاطف معه المتعصبون من المسيحيين ليتبرعو له لكن الله اخزاه كل الحراسات الامنية يوم افتعل الضجة حسبوها عليه وتضاعف دينه ان يدفع تمن الضرائب وتمن ما اسرفه الامن من اموال وفي الاخير باع كنيسته وهو الان متل المتشرد