في مدينة إسطنبول التركية، انضم مطعم إلى حملة دعم العملة الوطنية الليرة التي تراجعت بشدة في الآونة الأخيرة، وراح يقدم شطائر الأسماك المعشوقة لدى الكثيرين في المدينة بالمجان للأتراك الذين يلبون دعوة الرئيس رجب طيب أردوغان لتحويل العملة الأمريكية الدولار إلى الليرة.
هذا واحد من عروض مجانية عديدة يوفرها باعة في مختلف أنحاء تركيا يدعمون استنفار أردوغان للمشاعر القومية، إذ يقدمون أي شيء بدءا من زهور الأوركيد والبنزين وحتى قضاء ثلاثة أيام في فندق للذين يحملون الإيصالات التي تدل على تحويلهم دولارات إلى الليرة.
وإذا كان بإمكان العملاء إبراز ما يثبت أنهم بدلوا 100 دولار بالليرة، سيعطيهم عدنان جليكر، وهو صاحب مطعم في إسطنبول، شطيرة السمك دون مقابل.
وقال جليكر: “الهدف هنا هو أن نجعل صوتنا مسموعا، ونبدي رد فعلنا”.
ويقع المطعم، الذي يدير جليكر، على الساحل؛ وهو ما يمكن الزبائن من الاستمتاع بوجبتهم على قارب قريب.
وتروج صفحة مطعم جليكر للعرض بصورة بها قبضة يد مرفوعة ملونة بألوان العلم التركي فوق ورقة نقد فئة 100 دولار منكمشة.
وناشد أردوغان الشعب دعم الليرة التي تعاني ضعفا عن طريق تبديل الذهب والعملات الأجنبية، قائلا إن تركيا تواجه “حربا تجارية”.
وهبطت الليرة إلى مستوى قياسي أمام الدولار بلغ 7.24 ليرات للدولار هذا الأسبوع، بعد أن فقدت حوالي نصف قيمتها العام الحالي مع قلق المستثمرين من تأثير أردوغان على السياسة المالية وخلاف مع الولايات المتحدة.
وقد تعافت قليلا فيما بعد، ليصل الدولار إلى أقل من ستة ليرات بقليل.
وعلى الرغم من حملة دعم الليرة، أظهرت بيانات من البنك المركزي يوم الخميس ارتفاع ودائع النقد الأجنبي لدى المستثمرين المحليين في تركيا بمقدار 1.3 مليار دولار، حيث وصلت إلى 159.9 مليار دولار الأسبوع الماضي.
وخصصت وسائل الإعلام التركية تغطية مكثفة لاحتجاجات مناهضة للولايات المتحدة، بما في ذلك مقاطع مصورة على وسائل التواصل الاجتماعي تظهر أتراكا يحرقون فيما يبدو أوراق نقد بالدولار ويحطمون أجهزة آيفون.
وأعلن صالون لتصفيف الشعر في شرق تركيا أنه سيتوقف عن تقديم قصات شعر “على الطريقة الأمريكية”. وكان وسم (هاشتاغ) “قاطعوا الولايات المتحدة الأمريكية” في صدارة الموضوعات المتداولة، وفي وقت لاحق تصدر وسم “تركيا ستنتصر”.
وفي شارع الاستقلال بإسطنبول، وهو مقصد سياحي شهير، عزفت مجموعة من الرجال على آلة الساز الموسيقية الوترية وغنوا أمام أعلام تركية، وكان من بين الكلمات التي غنوها: “لقد استغللتنا يا أمريكا لسنوات” و”أمريكا القاتلة.. أمريكا القاتلة”.
De n'importe quoi !!! On dirait une vieille dame marocaine d'un quartier populaire qui radote !!! Quoique !!! Fort possible que les sois-disant journalistes piochent des infos après de leurs grands mères
حينما يكون الحاكم عادلا وحينما يصل ببلاده إلى مصاف الدول المتقدمة طبيعي أن تكون ردة فعل الشعب بكل أطيافه على هذا الشكل الشعب التركي يقدم دروسا كبيرة وكبيرة جدا في الوطنية ونكران الذات حينما يتعلق الأمر بالوطن والأهم من هذا كله هو تقديسهم لعلم البلاد وليس لشخص أردوغان لا يرفعون له لا صورة ولا شعار المنافقين في إحدى البلدان المتخلفة بمعنى مكاين لا عاش حماد ولا عاش محماد…
c.est tres bien………walkinne il ya une tres grande difference entre le dollar American et la lire turc
هل استعطاف الشعب هو اللدي سيحل الازمة وان قامو بتحويل كل الدولارات هل هدا سيرجع الثقة الى الليرة التركية اليس هناك حل سوى جيوب المواطنين اللدين يطلب منهم الرئيس ان يشترو الليرة بالخسارة..
تحية تقدير وإجلال للشعب التركي الابي،واتحاده مع رئيسيه قلبا وقالبا،فاعتبروا يا أولي الألباب
المواطنة الحقيقية ، حيد بالاك الله يعطيكوم الصحة
اردوغان اعظم شخصية اسلامية في هدا القرن بالنسبة للمسلمين قلوبنا معك و نصر الله قريب رغما عن كل العملاء و الخونة