قدمت وزارة الدفاع الصينية شكوى للولايات المتحدة بشأن تقرير لوزارة الدفاع الأمريكية “البنتاغون”، معتبرة أنه “مجرد تكهنات”.
وصدر هذا التقرير في وقت تتزايد فيه حدة التوترات بين الصين وأمريكا بسبب التجارة، وورد فيه أن الجيش الصيني يتدرب لتوجيه ضربات للولايات المتحدة وحلفائها، كما سلط الضوء على جهود الصين لزيادة نفوذها العالمي بإنفاق دفاعي قدره البنتاغون بأنه تجاوز 190 مليار دولار في 2017.
وقالت وزارة الدفاع الصينية في بيان في ساعة متأخرة من مساء الجمعة إن تقرير البنتاغون أساء تفسير نوايا الصين الاستراتيجية وضخم “ما يسمى بالتهديد العسكري الصيني”. وأضافت أن “الجيش الصيني يبدي اعتراضه التام على هذا وقدم احتجاجات قوية للجانب الأمريكي”.
وقالت الوزارة إن الصين تقوم بتنمية سلمية وتنتهج استراتيجية وطنية دفاعية وهي تساهم بشكل دائم في السلام العالمي وحامية للنظام العالمي.
وأضافت أن “تعزيز الجيش الصيني للتحديث يهدف إلى حماية سيادة البلاد وأمنها ومصالحها التنموية بالإضافة إلى السلام والاستقرار والازدهار العالمي.
قريبا ستنكشف الاضواء المزيفة للويلات المتحدة الأمريكية التي تسلطت على عرش العالم.
انها الحاسة السادسة أو ما يسمى (بالحدس ) حرب عالمية اتية لا محالة بين الامركان وحلفاؤها ضد الصين ايران روسيا كوريا شمالية والخاسر الأكبر هم الشرق الاوسط ايران والدول العربية بما فيها السعودية اما المغرب فهناك الطاف إلهية ورجال سبحان الله ونتمنى السلام السلام كل هده المصائب العرب هم من سيؤدون ثمنها نساءل الله السلام السلام امين
الولايات المتحدة الأمريكية لا تقدر على الصين لأنها قوة عالمية الأولى إقتصاديا و قوة عسكرية ضخمة والعالم قريبا سيعرف النظام الأمريكي عن حقيقته أمريكا مارست ضغوط إقتصادية خانقة على كوريا الشمالية وتحاول ممارسة الضغوطات على تركيا و روسيا و إيران أمريكا لا تسوى شيء
العالم أصبح كله رهينة هاتين الدولتين على جميع الأصعدة وكلاهما يسيطر على العالم بجشع ونهم قل نظيرهما ونجد من لا زال يتباكلى على الغزو الإسلامي للمغرب في حين أن هاتين الدولتين غزت عقولنا وأجسامنا وكل خلية فينا الفايسبوك نموذجا.
هذه هي سياسة امريكا مع خصومها أنظرو كيف تصرفت حين أرادت إحتلال العراق أعدت تكتيكا كله أكاذيب وتزييف للحقائق الكذبة الأولى أنها ادعت أن العراق لديه أسلحة نووية والثانية ترويع حلفائها بأن جيش العراق لا يقهر وتسلحه لا يضاهيه أي سلاح في العالم لكي تكون الضربة قاضية وكذلك يفعلون
السياسة الغبية التي ينهجها ترامب سيجعلها في مرمى النيران ستجد نفسها وحيدة مع اسرائيل وبعد الدول الخليجية في مواجهة العالم وقد بدأت بالفعل في كسب الاعداء
امربكا تنفق اكثر من 600 مليار دولار على جيوشها اكثر من عشر اقوى دول مجتمعة، لو كنا في زمن أقدم لكانت امركا بمثابة امبراطورية، بل وأقوى امبراطورية في تاريخ البشرية، لحسن الحظ انها دولة ديموقراطية بمجتمع مدني حي يقدر حقوق الإنسان.
إلى المجاز الفاهم
اولا أمريكا هي فعلا أكبر امبراطورية في التاريخ و لها نفوذ على جل دول العالم التي تنفذ تعليماتها في كافة المجالات دونما حاجة الى حروب أو إلى تدخلات مباشرة
إلى المجاز الفاهم
ثالثا حقوق الإنسان مضمونة لعلية القوم أما الفقراء والملونون-ومنهم كافة المسلمين- فيمكن رميهم بالرصاص في الأماكن العامة كما ترمى الكلاب الضالة
أتمنى أن تتابع دراستك لتفهم الأمور على حقيقتها مع تمنياتي لك بالتوفيق