دعا أكبر تنظيم لرجال المال والأعمال بالجزائر، الأربعاء، الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، للترشح لولاية خامسة في انتخابات الرئاسة المقررة ربيع 2019.
وجاء ذلك في بيان لمنتدى رؤساء المؤسسات الاقتصادية، توج اجتماعا لمكتبه التنفيذي، تلقت الأناضول نسخة منه.
وقال البيان، ندعو الرئيس بوتفليقة، “إلى الاستمرار في الحكم بالترشح للانتخابات الرئاسية لعام 2019”.
وأضاف أن الدعوة جاءت بالنظر إلى “وطنيته وتضحياته من أجل الجزائر”.
ودخلت الولاية الرئاسة الرابعة لبوتفليقة، عامها الأخير، إذ وصل الحكم في 1999، وفاز قبلها بثلاث ولايات متتالية.
ومن المرجح أن تنظم انتخابات رئاسية بالجزائر في أبريل أو ماي 2019.
وسابقا أطلقت عدة أحزاب ومنظمات موالية دعوات لبوتفليقة من أجل الترشح لولاية خامسة في انتخابات الرئاسة القادمة.
وصدرت هذه الدعوات من حزبي الائتلاف الحاكم (جبهة التحرير الوطني والتجمع الوطني الديمقراطي)، والاتحاد العام للعمال وأحزاب صغيرة، إلى جانب قيادات في الزوايا (طرق صوفية) وتنظيمات لطلاب الجامعات.
وبالمقابل تدعو أحزاب وشخصيات معارضة، بوتفليقة، إلى عدم الترشح لولاية خامسة، بسبب متاعبه الصحية.
ولم يعلن بوتفليقة، حتى الآن، موقفه من دعوات من أجل ترشحه لولاية خامسة.
إذا كان الجزائريون يرون في بوتفليقة الرجل المناسب لقيادة الجزائر فليدعموا ترشحه و ليصوتوا عليه لتولي مهام الرئاسة. …
ذلك شأن داخلي، أما أن ينتظروا آراء المغاربة و يعاكسون مواقفهم بمنطق "شاور و خالف " فهذا الأمر يجعل موقف التحفظ هو الخيار الأمثل.
نعم هناك معادلة منطقية وهي عندما تدعم البرجوازية رئاسة دولة يعيش سكانها تحت خط الفقر والتأخر فآعلم أنها فاسدة وأن هؤلاء البرجوازيين هم سبب الفقر وأن تستفيد من الفساد والربح الغير شرعي ولو كان العكس صحيحا لكانت دولة تحترم مواطنيها وتحترم جيرانها ولا يكون هدفها الفوضي وتفتيت الشعوب اللتي لها نفس مصيرها فآليتركو بوتفليقا مهتما بمرضه ويرتاح والتاريخ يقول كلمته لان الرجل لا يميز بين عائلته فكيفا لدولة كالجزائر ينقصها حاكم رزين حتى يواكب العصر دون عقد الحرب الباردة
مع احتراماتي للشعب الجزائري الشقيق الذي لا دخل له في هذه المهزلة،أن جل الأحزاب السياسية والزوايا ونضاف رجال الأعمال لسياسة العسكر،يطلبون من رئيس مقعد لا يتكلم ولايسمع شفاه الله بالترشح لعهدة خامسة ماذا لوكان بصحة جيدة ربما كانو غادي أيطرحولو العار ويحزروه لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم.أيها الشعب الجزائري الشقيق كيقلولكم مكينش علامن تعولو .
فخامة الرئيس بوتفليقة شفاه الله وأطال عمره…لن يكون يوما عمر بن الخطاب الدي لم يكن ليدهب لفراش النوم قبل أن يتفقد أحوال الرعية…الجزائر تحكمها مؤسسات الدولة…ولا يهم تقييمها إلا بالنتائج المحصلة…الرئيس وظيفة بروتكولية ، يستوجب التوقف عندها من أجل صورة الجزائر بطبيعة الحال! وهدا يخص الشعب الجزائري الشقيق…أما تطور البلد وتقدمها لا يجب أن يتحمل الرئيس عوائق اختلالاته لوحده بل المسؤولين بجميع مؤسسات الدولة جميعهم…وهدا هو الأهم ليس للجزائر وحدها بل لسائر الدول.. وادعوا لهم بالهداية لما فيه خير الجوار مهما كانت اختيارات الشعب الجزائري لانه وحده في الأخير من يقرر…إلا إدا كان الأمر مقرر من قبل…
عندي حل للإخوة الجزائريين يا إما تنتخبوا رئيسا شابا بالدمقراطية المعمول بها أو ظعوا السيد بوتفليقة ملكا على البلاد وانتهوا من هذه الخزعبلات وارتاحوا من الهم والغم ، والله العظيم هزلت والله العظيم هزلت
La majorite des Algeriens sait tres bien que leur president est un mort vivant. C’est un
People gouverne’ par une entite’ qui ne pense qu’a elle meme et s’en fou carrement du peuple
لا حول ولا قوة الا بالله هل اصبحت الجزاير مملكة اليس في بلد مليون شهيد الا بوتفليقة الرجل غير قادر على حكم البلاد …رجال الاعمال يدعمون بوتفليقة يريدون فراغ سياسي وحكم ضعيف لنهب البلاد حسبنا الله
لهم واسع النظر وأهل مكة ادرى بشعابها إن كانوا يرون انه مؤهل لقيادة بلادهم فالله المستعان ماعلينا إلا نبارك
بوتفليقة تصوة له اغلبية ساحقة من مخيمات تندوف المطلق عليهم اصلا اسم البوليزاريو الذين صوتوا عليه في 3 و 4 ولايته و نفس الاشخاص صوتوا في الانتخابات المورطانية الاخيرة و الغريب في الامر انهم نفس الاشخاص (مليون و نصف) و في نفس الاءحة و بجنسيتين مختلفتين جزاءرية و مورطانية. بينما سجل منهم الا 2477 شخصا و من نفس الاءحة للتصويت علي الانفصلى غالي البوليزاريو بالمخيماة. هذه دلاءل على ان اهل مخيمات تندوف الصحروين المغاربة المحتجزين لا يفوق عددهم 2477 لانهم اليوم كلهم في سن يتجاوز 40 سنة لانهم اخططفوا في قبل 1991.
اما بوتفليقة فهذا شان الدكتتورية الجزاءرية
من هم جل الأعمال الجزائريون الذين يدعمون بوتفليقة ؟انهم مجموعة من الجنيرالات الذين سرقوا مقدرات الشعب وبالملايير الدولارات واسسوا شركات بأسماء شركاءهم الصوريين وحولوا الشعب الجزائري إلى زبون للسلع المستوردة من الخارج .
لذلك فمن المنطقي أن يدعم هؤلاء بوتفليقة لعهدة 5 و6 و7 وو إلى أن يرحل إلى دار البقاء بالرغم من أن هذا الرئيس مشلول ولا يدرك ماحوله.
وهذا هو السبيل الوحيد لضمان نهب المقدرات النفطية السيادية الجزائرية من فبل الجنيرالات العدميين والدمويين.
جنيرالات جندتهم فرسا لتفكيك المجتمع الجزائريي وتقويض اقتصاده عن طريق نهب موارده السيادية .
لماذا تريدون ان يكون بوتفليقه استثتاء؟
فالحكام العرب والمستعرب من عادتهم ان لا يتنازلو على الحكم الا في حالتين اثنتين لا ثالثه لهما.
ممتدا على سريره بعد الوفاه.او رميا بالرصاص او مشنوقا او مسموما او مهرولا ملاحقا من شعبه.
اما ترك الحكم بسبب الشيخوخه او المرض او لنهايه فتره رئاسته او حكمه فهذا أمر غير وارد ابدا.
عقليه عربيه ازلاميه خالصه.والسلام
الشعب المغربي والجزاءري يعلم علم اليقين ان رجال المال والاعمال تدعم الديكتاتوريات والرؤساء الضعاف جسميا وعقليا وشخصيا كي يتحكموا في البلاد من وراء الستار.عندهم بوتفليقة وعندنا العثماني اللهم انزل مع قضاءك اللطف بالشعبين
فقط هناك خوف على الاستقرار هم يريدون ان تستمر حياة الناس في هذا البلد على ما هي عليه في قهرة وحقرة وهم على ما هم عليه من نهب و سلب و حجر (الشعوب كالايتام في ماذبة الليءام) .حاشا ان تكون هناك ديمقراطية .هم يداوونها باللتي هي اوفق. لا تتشدقوا يا من تبحثون. لاخرين عن طوق انتم محجور عليكم .مجموعة البانضية طايحة اعلى الدراوش .(الذين ينطبق عليهم كلمة مشىشة باغا احشيشة) لانهمم عارفيناش غاديين ايديروا ليهم سيذبحونهم ذبح الخرفان غاديين اقتلو شي واوحلوها فشي ويدوخوا الوقت .اما المرحوم قيد حياته فانه يوءدي ثمن ذنوب ارتكبها في الدنيا.حاجة وحدة زمرة قليلة تتحكم في مصير منطقة شمال افريقيا او مبرزطة الوقت .والملايين حالة فمها.
الفرق بين الدول المتقدمة والمتخلفة هو ان الحاكم أو رئيس وزراء أو حزب سياسي معين يخدم بلده بجدية تم يترك المنصب مبكّر لشاب عاقل ذكي منسجم ذو أفكار تتناسب مع العصر ليقود بلده الى التقدم والرفاهية بينما عند العرب نرى حاكما جامدا جالسا على كرسي الحكم وان كان عمرا يتجاوز قرنا من الزمن لان العرب راكضون في العيش في ما مضى والتاريخ والكفاح وتضحيات جسام يعيشون بعقليتهم وحواسيهم في الزمن الماضي لا الحاضر تم لا يتطلعون الىً المستقبل ولا يهمهم التطور أو التخلص من الفقر والتخلف
اطال الله عمر بوتفليقه الىً ولايات قادمة متعددة حتىً يحلو للعسكر ان يزدادو مالا وجاها وتزداد البلاد الىً تدمر وتخلف وتبقى العقلية تردد شعارات متل التحرير الاشتراكية التقدم تصفية الاستعمار تضحيات جسام تدعيم الشعوب من احل التحرر وووو من الشعارات اكل الدهر عليها وشرب الخ
أظن أن هؤولاء يدعمون الصورة و ليس الشخص لأن الشخص غير موجود و الشعب الجزائري فقد الكثير بعدم رئيس حقيقي يهتم بمشاكله
الأمر سيان سواء أكان ميتا ام حيا .لن يتغير في الأمر شيء .هكذا حالنا وهكذا سنبقى. إلى أن يقضي الله أمرا كان مفعولا.
دعوة رجال أعمال لبوتفليقة لولاية خامسة كل ما يمكن أن يقال عنها من علامات الساعة.لم يشهد لها التاريخ مثيل.
عسكر الانقلاب جزاير هو من يحكم الجزائر و يسيطر على جميع مناحي الحياة السياسية و الاقتصادية بواسط ادوات و اشخاص حتى بوتفليقة فهو من جاء به .