في واقعة مثيرة أنقذت الشرطة التركية في مقاطعة ديار بكر جنوب، شرقي البلاد، طفلة كانت على وشك الزواج، بعد أن اقتحمت حفل الزفاف، وفق ما ذكرت صحيفة “حرييت” التركية، الأحد.
واقتحمت الشرطة الحفل في 5 سبتمبر الماضي، واحتجزت العريس (21 عاما) ووالديه، بعد أن علمت أن الشاب سيتزوج من طفلة تبلغ من العمر 14 عاما.
واصطحبت الشرطة الفتاة إلى وحدة رعاية الأطفال التابعة لها، حيث أخذت السلطات شهادتها وهي رفقة محام وطبيب نفساني، وهي الآن في رعاية وزارة الأسرة.
وتنتشر في تركيا زيجات الأطفال بشكل كبير، لا سيما في الأماكن الريفية والنائية بعيدا عن مراكز المدن، وهو ما تحذر منه على الدوام جماعات حقوق الإنسان.
خليو عباد الله تتزوج.
الى كانت هي راضية علاش
عندنا قاصر تخطفت شهربن و تغتصبت و تعذبت و الدنيا بخير.. لا تدخل فالوقت المناسب لا متابعة طبية وكاين كاع اللي تيقول مشات بمحض إرادتها بحال إلى دخلت عندك شي وحدة للدار راه ولات أمة ديالك دير فيها اللي رشق ليك…..
ومن ينقذ بنات الأطلس المهمشين من زواج القاصرات. ..غلى الأقل شرطة تركيا أنقذت هاته الضحية التي تشكل استتناء. ….إما نحن فحدث ….دستورنا يقول شيء والواقع شيء آخر. ..بلا من هضروا على زواج الفاتحة. ..والأطفال المتخلى عنهم. ..وما يسمونهم باللقطاء رغم لا ذنب لهم بدون حالة مدنية …حشومة أصحابي. ..هم خصهوم علاج نفسي وحنا نزيدوهم من الحرمان من أبسط الشروط. ..اسيدي عطيوهم اسم يماهم مالكوم
"في واقعة مثيرة أنقذت الشرطة التركية في مقاطعة ديار بكر جنوب، شرقي البلاد" يعني في الحدود العراقية أو السورية، في أوكار مناطق التخلف الإسلامية وليس في الشمال الغربي على الحدود الأوروبية المتحضرة.
مجرد ملاحظة فقط للذكرى …. و مرحبا بديسلاكات العقول المتخلفة المتعصبة
Ces soit disont associations de droit de l'homme ne sont que des hypocrites nos pères et mères ce sont mariés a ces âges ou est le problème
الى الأخت رقم 1 واش البنت باقا صغيرة عندها 14 عام وانتي باغا تزويجها ، خلي حدا الدير 18 سنة وتكون قادرة على الحياة الزوجية وحن الله ، الله يهديك وخلاص
الذي تدخل لإنقاذ هذه الطفلة هو القانون الوضعي الغربي الكافر في نظر البعض، أما النظام الإسلامي فلا يعارض هذا النوع من الزواج و شعار دفاع الإسلام عن المرأة غائب في التشريع الإسلامي حين يتعلق الأمر بزواج الطفلات، لا حديث و لا آية.
أدعوا كل المعجبين بأردوغان ونموذجه الإسلامي للتفكير ولو قليلا.
إلى صاحب التعليق "مقاربة" : لتعلم أولا أن "ديار بكر" هي منطقة نفوذ الأكراد العلمانيين مثلك لا الإسلاميين ! ثانيا : إن قوانين نظام "العدالة والتنمية" التركي تسري على عموم تركيا وعموم الأتراك سواسية . ثالثا : لماذا تتعصب وتتخلف أنت لرأيك وتعتبر من لايتفق معك بوضع ديسلايك "متخلفا ومتعصبا". ؟! لماذا تحقد على النظام التركي الديمقراطي ؟! لماذا يكره العلمانيون العرب أردوگان ؟! ويؤيدون خصومه من الغربيين وأحزاب اليسار العربي "البايرة" ؟!
تركيت دولة علمانية اما في اوربا العلاقة الجنسية الرضاءية تبدا مبكرة قانونيا من 16 سنة اي قبل الباكلوريا تجد الام ابنتها حامل في بعض الاحيان دون ان تكون جاهزة لتحمل المسؤولية، لكن افتضاض اابكرة في اوربا يبدا من 12 سنة ،
اما هدا الزواج التركي في البوادي فهو علاقة رضاءية فما المشكل وبموافقة الولدين وفي جميع البلدان في المناطق الريفية في العالم هنا ك زواج مبكر في امريكا الاتينية وافريقيا وجنوب شرق اسيا.
إلا كانت هي قادرة بدنيا و نفسيا الله إكمل بخير
تزويج قاصر هو تزويج طفلة و هذا سيسمى اغتصابا…الأماكن التي ينتشر فيها الفقر و التخلف و الجهل هي الأماكن التي يكثر فيها زواج القاصرات.أعتقد أن المكان الطبيعي لتلك الفتاة هو المدرسة.أم أنكم تخافون من المرأة المتعلمة:تريدونها خادمة مطيعة عبدة في منازلكم…هههههههه . هذه أنانية ليس إلا.شكرا على التفاعل.
الزواج القاصرات المغتصيبات في البوادي المغربية بالجملة والحكومة الحالية راضية وموفقة عل الزواج الطفلة في السين الثانية عشر وعشر سنوات بحال كيف قال الوزير التعليم السابق الوافي لطفلة في مدرسة في البادية اش تديري هنا خصك الزواج وزايدين فيه ازوجو الطفلات بدون عقد الزواج ومن بعد اطلبوالتسوية العقد يجيب المراقبة والعقاب حرام والله حرام واش هد الناس ماعندهمش ضمير اغتاصبو الفتيات صغيرات الوحوش هدو ماشي بني ادم الله ينعلها سلعئ .
الواليدة عندي تزوجات على طناش شفتي ثمنطاش ما قانون ما والو ثمنطاش راه شافت وتشوفات ودارت الكونت فالفيس والوات ساب مابقات لايقة لزواج.
تحية طيبة لحكومة تركيا ،نطلب الله ان يحفظ تركيا من الاعداء الداخل والخارج .
الطفلة عاندها 14عاد بلغت ويمكن باقي وخصهوم يزوجوها وعاد هناك مؤيدين ماشي حرام كلنا جربنا زواج وعارفين شنو هي المسؤولية تبغيوها نبناتكم اذا قال شي حد ييه نقولو يا اما ماعندك قلب يا اما مامزوجش وماعارفش شنو هي الأمومة والابوة باقي طفلة لاغيا تلعب وتضحك ونتوما باغينها تحمل وتربي شنو بالله عليكم غاتربي لا اله إلا الله
احنا عندنا زواج الطفلات مباح من طرف لخوانجية والوهابية…اصحاب اللحي والضلاميون يتنافسون على الغنيمة…اسنان لحليب…حيت الى كبرات غدي تولي تعرف الحقوق اديالها. اللهم عمرها اولاد باش ماعمرها اتهز الراس او دير بيها مابغيتي…البوكس الكاتش السادية العنف القمع الضلامية…المهم جميع انواع الحمق!
الطفلة 14سنة حتى لو وافقت لايمكن تتزوج لانها لا تعرف معنى الزواج هي طلفة لا يمكن الاخذ برايها فاي موضوع فمابلك بموضوع الزواج لاحولة ولا قوة الا بالله
سن الزواج القانوني في بريطانيا 16 سنة ، أتسائل عن المعايير التي أتخذت حتى يحدد سن الزواج عندنا في 18 سنة !! أمهاتنا تزوجن و سنهن كان في حدود 16 – 18 سنة . لم نسمع ٱنذاك عن طفل غير شرعي إلا ناذرا ، أما الٱن فالأطفال الغير الشرعيين يعدون بالٱلاف و مصدرهم القاصرات ! العوانس لن يعجبهم رأيي و لكن الحقيقة تكون مرة أحيانا ! أما تلاحظون عجزة من النساء يقتادون أطفالهم إلى المدارس !؟
أعيش في أوروبا والفتيات هنا لن تجد بنت عمرها أكثر من 14 سنة غير فاقدة للعذرية الغالبية تمارس الجنس ابتداء من 11 و12 سنة٠ زد على ذلك هناك الكثير من الحوامل بين 14 و16 سنة٠ ما أريد قوله لو كانت الفتاة واعية وعقليا وبدنيا مستعدة للزواج أحسن من أن تمارس الجنس في سن 14 وما يليه من عواقب وخيمة
أشنو كتنتادر من دولة علمانية…تسمح بزواج المثليين و لا تسمح بزواج فتاة بالغة…عمركم شتو بنت عندها 12 سنة كتبان مرا سيرو شوفوهم راهم في الصحراء و دكالة
العريس 21 والعروس 14
احسن عمر للزواج
يريدون البنت حتى يفوت وقت الزواج
تزوجت 24 و الزوجه كانت 14 والان الحمده لله ابنى فى الجامعه
وانا لازلت شباب
يريدون يصرفون الانظار عن ما تعانيه تركيا بفعل هذه الفرقعات الاعلاميه
هذا hفي تركيا و ماذا يقع في المغرب كل يوم و كل ساعة في البوادي و المدن بعقد الزواج او بالفاتحة . الجهل عار و العلم نور .
نأمل أن يتم تقليص هامش السلطة القضائة في ما يتعلق بتزويج القاصر الذي إتخذ منحى تصاعديا في بلادنا.
حتى هنا فالمغرب بالفنيدق فركشات الشرطة حفلة زفاف بنت قاصر زوجتها والدتها الارملة لشاب والسبب حسب الأم والتي وشى بها الجيران هو الفقر وعدم قدرتها إعالة بناتها.وهذا يدل على انه يمكن معرفة كل مايجري لو أرادت السلطات ذلك والتدخل.لو كانت هناك إرادة لما تم حجز واغتصاب ووشم خديجة حتى ولو كانت منحرفة وتهرب من بيت والديها لان كل السكان يعرفون قصتها وقصة اغتصابها الاول يعني مايمكنش المخزن ماعارفش حالتها التي يعلمها كل السكان. حتى والديها عندهم مسؤولية كبيرة لابد من الإلحاح على الدرك والمطالبة باسترجاعها وليس الاستسلام تحت ذريعة نحن فقراء حتى لو اقتضى الأمر ان يحرق الاب نفسه أمام مقر الدرك ليلتفتوا لبلاغه.