اقتحمت مجموعات من المستوطنين المتطرفين، الأحد، ساحات المسجد الأقصى المبارك، تحت حراسة مشددة لقوات الاحتلال.
وأفاد الشيخ عزام الخطيب، مدير عام دائرة الأوقاف الإسلامية العامة وشؤون المسجد الأقصى بالقدس المحتلة، في تصريح صحافي، بأن عشرات المستوطنين اقتحموا ساحات المسجد الأقصى، عشية ما يسمى بـ”عيد الغفران”.
وأوضح الخطيب أن الاقتحامات نفذت من جهة باب المغاربة، الذي تسيطر سلطات الاحتلال على مفاتيحه منذ احتلال مدينة القدس، على شكل مجموعات متتالية.
وأشار مدير عام دائرة الأوقاف الإسلامية العامة وشؤون المسجد الأقصى بالقدس المحتلة إلى أن المستوطنين المتطرفين المقتحمين قاموا بجولات في الأقصى تحت حراسة من أفراد الشرطة، التي رافقتهم ووفرت لهم الحماية لأداء صلواتهم في ساحات المسجد.
ويشهد المسجد الأقصى اقتحامات شبه يومية من قبل المستوطنين، في محاولة لفرض التقسيم المكاني على الأقصى وعلى المسلمين؛ فيما يرفض المرابطون في الأقصى كافة محاولات الاحتلال لتقسيمه.
الانحياز الأمريكي لإسرائيل يدفع سلطات الاحتلال الإسرائيلي على فعل كل شيء سيء تجاه الشعب الفلسطيني
حسبنا الله ونعم الوكيل.اللهم سلط عليهم عبادك المؤمنين.
إن اليهود قتلة اﻷنبياء قوم غضب الله عليهم كلما أشعلوا نارا للحرب أطفأها الله .
قطعان المستوطنبن لا يمر يوم دون ان يقتحموا ساحات الاقصى الشريف. بمناسبة او يدونها.هم يستصدرون قرارا يمكنهم من أداء"صلواتهم ،"في باحات الاقصى،كما هو الشأن بالمسجد الابراهيمي..المرابطات والمرابطون يتصدون للقطعان النجسة ،ويوميا تدور معارك لحماية مقدسات المسلمين، نيابة عن المليار ونصف..الغريب في الامر وانه منذ إعلان الرئيس ترمب نقل سفارة بلاده الى القدس الشريف ،" أيتامه" من حكام "عربستان" اصابهم البكم ولم يعودوا ينددون.بل ينزل خبر الاقتحام الصهبوني للمسجد الاقصى گأي خبر ،في نشرات الاخبار الرسمية لعربستان..