أعلنت الشابة الفلسطينية عهد التميمي، الأحد من فرنسا، أن “القدس ستبقى عاصمة فلسطين”، خلال مشاركتها في احتفال أقامته جريدة “لومانيتيه” الناطقة بلسان الحزب الشيوعي الفرنسي في لاكورنوف في ضواحي باريس.
وكانت هذه الصبية (17 عاما) تحولت إلى أيقونة للمقاومة الفلسطينية بمواجهة الاحتلال الإسرائيلي، بعد أن أمضت ثمانية أشهر في السجن لأنها صفعت جنديين إسرائيليين.
وألقت التميمي كلمة أمام آلاف الأشخاص قالت فيها: “أريد أن أقول لترامب إن القدس ستبقى عاصمة فلسطين”، في إشارة إلى قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بنقل مقر السفارة الأمريكية من تل أبيب إلى القدس.
وتابعت التميمي: “اللاجئون الفلسطينيون ليسوا بحاجة إلى مال الأمريكيين؛ بل يريدون العودة الى أرضهم واستعادة كرامتهم”، مضيفة “علينا أن نكون موحدين أمام الاحتلال”.
وقالت التميمي أيضا: “أن تكون شابا فلسطينيا في الـ17 من العمر اليوم يعني أن تعاني يوميا من ممارسات الاحتلال الإسرائيلي”، مشيرة إلى الاعتقالات على الحواجز الإسرائيلية التي تطاول “حتى الأطفال الفلسطينيين”.
الكلام يبقى مجرد كلام…
اتمنى ان لا يكون الاحتلال الصهيوني قد حقنها بفيروس ما يضهر عليها مع الزمن،فالصهاينة مشهرين بالقتل.حفظك الله يا ايقونة فلسطين
إدا بقي العرب في سباتهم فستبقى القدس عاصمة فلسطين فقط في مخيلتك
(((خلال مشاركتها في احتفال أقامته جريدة "لومانيتيه" الناطقة بلسان الحزب الشيوعي الفرنسي في لاكورنوف في ضواحي باريس))) حلل وناقش
عندما يتكلم الكبار بافعالهم، ليصمت الاقزام بقصائدهم.وخطبهم!،عهد أيقونة الصمود الفلسطيني ،أن تصفع جنديا صهيونيا أمام الكامبرات،أن تهدده بقبضة يد صغيرة طاهرةأن تقوم بما سلف ذكره ,بطاة ومن صلب بطل و رحم بطلة،!.عندما كان "سفهاء الإحلام "يفاوضون، ويقبلون الأعتاب الشريفة للكنيست والبيت الابيض ويقدنون القرابين "ملايير ممليرة"ويهجرون بني قومهم من " رفح والعريش وسيناء"للاعداد لصفقة القرن وجهت"عهد صفعة القرن" ،!نعم بك وبأمثالك من ابناء فلسطين.ستبقى القدس عاصمة ا
أبدية لفلسطين ..للإ شارة فقط، !الساحة الفلسطينية والمقاومة ،ليست حكرا على تيار او فصيل،تضم الشيوعي والاسلامي والقومي. تتسع للجميع وتنبذ التفرقة والتعصب والتخوين!. فتخية لك أي بنيتي من المغرب العاشق لفلسطين! "وأمانة ! حي وباب المغاربة عهدة عندك، يا عهد ،إلى أن يأذن الله بالزخف لمساندتكم في تحربر فلسطبن..
مسكينة صغيرة مي كتبان كبيره بزاف باينه يكونو عذبوها
حضرت اليوم لقاء لها على قناة فرانس 24.سألها المحاور كيف تمكنت من مغادرة فلسطين.أجابت بدعم فرنسي لحضور المؤتمر.وسألها سؤالا أهم بأن هناك فلسطينيين قاصرين ظروف اعتقالهم وسجنهم أبشع وأقسى من ظروفها ولا أحد يتحدث عنهم.فأجابته بان الاعلام مسلط عليها منذ صغرها في السن واصبحت مشهورة.وبعد عرض مجموعة صور وتقارير عنها اكتشفت أنه يتم تتبعها وتصويرها بشكل مدروس مسبقا ومخطط له.وخرجاتها تكون متابعة بالصحفيين كما لو أن هناك مشروع يسوق له منذ سنها الخامس.هل لانها فتاة شقراء يريدون ان يقدموها نموذجا لفلسطين الجديدة.وأعربت عن رغبتها في دراسة القانون الدولي.
انت محظوظة ياعهد انك صفعت جندي اسرائيلي وحكم عليك شهور قليلة…. مهما يكن لازم ان تشكري القضاء الاسراءلي… تصوري يا عهد لو صفعت جندي سوري او سعودي… كانو اعدمووووك بعد ان……