أعلنت وزارة الدفاع الجزائرية، الثلاثاء، أن رئيس أركان الجيش عين قائدا جديدا للقوات الجوية، في خضم تغييرات عديدة تشهدها قيادة الجيش الجزائري ووزارة الدفاع منذ أسابيع عدة.
وذكرت وزارة الدفاع الوطني في بيان أن الفريق احمد قايد صالح، رئيس أركان الجيش ونائب وزير الدفاع، أشرف الأربعاء على “مراسم تنصيب اللواء حميد بومعيزة قائدا للقوات الجوية خلفا للواء عبد القادر الوناس (71 سنة)، الذي أحيل على التقاعد”، بعد 13 سنة من شغل المنصب.
وكان اللواء بومعيزة يشغل منصب قائد المدرسة العليا للطيران في وهران، غرب البلاد.
وأكدت وزارة الدفاع بذلك معلومات تداولتها وسائل الإعلام الثلاثاء حول إحالة قائد سلاح الجو على التقاعد، في إطار تغييرات عديدة عرفتها قيادة الجيش الجزائري خلال الأسابيع الماضية.
وتحدثت قناة النهار المقربة من السلطة أيضا عن إحالة اللواء أحسن طافر ( 7 سنة) قائد القوات البرية على التقاعد، وتعيين اللواء سعيد شنقريحة، قائد الناحية العسكرية الثالثة (جنوب غرب)، خلفا له.
وشملت التغييرات الأخرى ابتداء من 23 غشت قادة النواحي العسكرية الأولى (وسط) والثانية (شمال غرب) والرابعة (جنوب شرق)، وصولا إلى الأمين العام لوزارة الدفاع الذي تم تعيينه الاثنين، كما جاء في بيان لوزارة الدفاع.
كما أقيل في الثاني من يوليوز قائد الدرك الوطني اللواء مناد نوبة، وحل مكانه العميد غالي بلقصير. ويتبع الدرك الوطني وزارة الدفاع.
وكانت المجلة الشهرية “الجيش”، لسان حال الجيش الجزائري، أوضحت أن هذه الإقالات الأخيرة في صفوف القيادة العسكرية العليا تندرج فقط في سياق “التداول على الوظائف والمناصب وفق معايير الجدارة والاستحقاق”.
وأثارت إقالة كبار جنرالات الجيش الذي اعتبر لفترة طويلة “صانع الملوك” في الجزائر العديد من الأسئلة قبل أقل من ثمانية أشهر من الانتخابات الرئاسية المقررة العام 2019، وسط تساؤلات عن إمكان ترشح بوتفليقة (81 عاما) الذي يعاني مشاكل صحية لولاية خامسة.
اللهم أعن إخواننا في الجزائر على خير
يبذو ان الحروب مشتعلة بين فرقاء النظام بالجزاءر خرجت الى العلن و تجاوزت التهديد و النفي و السجن و القتل الذي كان سمة ساءدة ضد كل المعارضين مع الكم الهاءل من مغالطات و التضليل الذي روج له بكل سبل متاح للالتفاف على الجزاءريين تارة تحت مظلة تخوين وتارة باسم محاربة فساد باسم وهي كل امور باسم رءاسة ذات كرسي شاغر مما فتح الباب على المصراعيه لمعارك شرسة عدة جلها كان في السر لكن في ظل قرب انتخابات و استحالة حل واضح المعالم لكرسي رءاسة شاغر بات الفريق سعيد بوتفليقة يرتب اوراقه الداخلية بالسرعة قصوى و حسب موالات وحسب استراتجياته واتفاقاته وصفاقاته اهمها الخارجية وهي امور تجعل الجزاءر على الفواهة بركان او الورقة يمكن توظيفها ماخفي اعظم مما يفرض الحيطة و الحذر و اليقظة على الجيرانها في ظل استمرار مخطط فوضى الخلاقة الساري مفعول .
كيوجد راسو باش يويلي رئيس ربما ! هههه في قادم الأيام ستسمعون استقالة القايد صالح من الجيش للترشح في الإنتخابات الرئاسية والله أعلم
سلام. مغربي كان خدام في دولة افريقية .جا المغرب او معاه ميات مليون صرفها بفلوس المغرب جبتلو عيل مليون. مقبلهاش ردولو فلوسو ارجع لبلاد لي خدام فيها .واحد الخطر كان دايز شي جنيرال فالشاريع ابدو الناس كيصفقو عله شي واحد شاف المغربي مكيصفقش گالو صفق راه هدك جينيرال گالو المغربي جينيرال انتعكوم الى صرفتيه فالمغرب يالله ايساوي كبران شاف
الله يعنهم واحن مالن ندعو لهم بالخير والسعادة كلها او دارها هد المشكل ديال الصحرة المغربية سيكون له الحال الشرق والغرب يوما ما سينظرون اين يأكل اكتر انذك يكون الحل اما الصحرة مغربية لا شك ولا ريب والمبادرة عند المغرب ااتنمية البشرية والعيش الكريم للمغاربة ههو اامشكل اتحل