قال رجل دين إيراني كبير، اليوم الجمعة، إن “القواعد الأمريكية في المنطقة لن تكون آمنة إذا ما سعت واشنطن لمواجهة مع طهران”.
ونقلت “وكالة ميزان للأنباء” عن آية الله محمد علي موحدي كرماني قوله، في خطبة الجمعة بطهران، “إذا ارتكبت أمريكا أي خطأ فلن تظل قواعدها حول إيران آمنة”.
ولم يخض المتحدث في التفاصيل، لكن طهران حذرت واشنطن في الماضي من الاحتكام إلى المواجهة العسكرية.
لو أرادت أمريكا أن تمسح ايران من الوجود لفعلت ولكنها لاترى من ضرورة لمواجهة نظام ديكتاتوري شمولي سوف يتكفل به الشعب إن آجلا أو عاجلا .
لو أرادت أمريگا لهـزمت أعداءهـا بظغطة زر فهـي تبقى دولة قوية للأسف لأن العرب لم يتحدوا والأعوام المقبلة ستغير الگثير
وذالك قالت العراق اثناء حكم صدام حسين
امريكا لا تلجئ الى استعمال القوة الا اذا استكلت البحث ودراسة الوضع قبل الهجوم والمئال بعده ,ايران ربما تعتمد على روسيا والصين وكلاهما يتفاعل مع القضية حسب مصالحه لذا ارى ايران كعكة ستقسم بين الصين وروسيا بعد اعطاء الضوء الاخضر لامريكا لتبدئ الهدم
تهديدات قديمة ومسرحيات الشيعة لا تنتهي .عقود ونحن نرى ونسمع مثل هذا الهراء .إيران وأمريكا وجه واحد في الشر.
إذا لا قدر الله اندلعت المواجهة المباشرة بين أمريكا و إيران فنحن لسنا بحاجة لتذكرنا بماذا سترد إيران أو كيف سيكون الهجوم الأمريكي على إيران أيها العالم المحترم. لأن الأمور مفهومة جيدا ولا أحد يستبعد أن تستعمل امريكا آخر ما صاحت به الصناعة الحربية في العالم بل إلى حد التفكير في حشد قوات عسكرية من دول حليفة لها .أما إيران فستضرب بكل ما أتيح لها من قوة. و رحم الله الشرق الأوسط بلادا وعبادا. انتهى .
حقا. إنهم يحاربون الشيطان الأكبر ! الذي أخذ وعدا من ربه ببقاءه الى يوم البعث !
من ذا الذي ما زال يصدق مثل هذه العنتريات الخرافية في وقت اصبح الجميع يعرف موازين قوى الدول. البعض بالخطب يجعل من الهزيمة انتصارا فتمتلىء الشوارع احتفالا بالهزيمة النكراء لأنهم ما زالوا أحياء
مسؤولان امريكيان هما اللدان يتكلمان بينما في إيران فالمرشد و الحكومة و البرلمان و قادة الحرس الثوري و حتى رجال الدين و المنابر الإعلامية كلهم يهددون بالموت لأمريكا مند زمان
البعبع الذي يخيف دول الخليج لا يمكن لأمريكا أن تضحي به بسهولة. أين تجد بعبعا إيرانيا آخر لتستنزف به دول البيترودولار. ستحتفظ أمريكا بود مبطن مع الشيعة وعداوة ظاهرة معهم لقضاء مآربها . هذه المآرب التي تزداد يوما بعد يوم. أفيقوا يا عرب فالآيام الآتية آسود من قرن الخروب.
سلام .باش غدي اضمر ويعاقب امريكا .
بي عالي يا عالي .غيل كيمدلها الصبع من تحت العباءة السوداء
سبحان الله العظيم الخطب بالمساجد في جميع الدول الاسلاميية تحولت من خطب دينية الى خطب سياسية.
للأسف التعليقات العشرة الأولى تكاد تكون لشخص واحد قلبه مهزوم ومحطم للاخر . الوزضع الحتماعي في المغرب العزيز انتج هذه الهزيمة النفسية الكبيرة لدى الكثيرين . القوم ليست وحدها من يحسم المعركة أمريكا غريبة عن المنطقة وحروبها معروفة العراق نموذجا هزيمة نكراء والاف القتلى دون هدف الشباب الأمريكي المعاصر لا يريد الموت يحب الحياة . لدا الفوا الاف الأفلام عن هزيمتهم في الفيتنام لعل الشباب يتحمس للحرب لكن لا جدوي . هل تعرفون الشاب snowder انه قدون للفضيلة تعلموا منه وارتفعوا قليلا لا احب المهزومين
الايرانيون يقاومون و يدافعون عن انفسهم و كرامتهم و الفريد حقا انهم متحدون و منسجمون فيما بينهم اعضاء الحكومة و البرلمان و الجيش و الحرس الثوري و الصحافة و حتى القوى الشيعية الحليفة لهم مثل حزب الله و انصار الله متحدون فيما بينهم و يجد اعدائهم صعوبة بالغة في اختراقهم او اثارة الفتنة او الفرقة بينهم عكس دول العربان العميلة و المنبطحة دول العرب كلها غدر و خيانة و نفاق و انانية و تخلف فكري ولا توجد ادنى ثقة حتى فيما بينهم لا اعرف لماذا العربي يكره اخوه العربي و مستعد لذبحه او بيعه للعدو بابخص ثمن