قال وزير الخارجية السعودي عادل الجبير اليوم الثلاثاء إن بلاده ملتزمة بإجراء تحقيق شامل وكامل للتوصل إلى الحقيقة وراء مقتل الكاتب الصحفي جمال خاشقجي في تركيا.
وأضاف الوزير في مؤتمر صحفي في إندونيسيا خلال زيارة دولة أن السعودية أرسلت فريقا إلى تركيا لإجراء تحقيق مشترك “وكشفت دليلا على حدوث قتل” في القنصلية السعودية في اسطنبول.
ومضى قائلا في المؤتمر الصحفي المشترك مع وزيرة الخارجية الإندونيسية “عبرنا عن التزامنا بأن يكون التحقيق شاملا وكاملا وبكشف الحقيقة ومحاسبة أولئك المسؤولين”.
وقال “سنعمل على سلامة الإجراءات والآليات لضمان ألا يتكرر أبدا شيء كهذا”.
وقال الجبير إن السلطات احتجزت 18 شخصا وأقالت ستة من كبار المسؤولين نتيجة التحقيق.
واجتمع الجبير أمس الاثنين مع الرئيس الإندونيسي جوكو ويدودو الذي دعا إلى تحقيق “شفاف وشامل”.
والتقرير سيكون على الشكل التالي: هناك نوعان من الولادة: طبيعية و قيصرية
و هناك نوعان من الوفاة: طبيعية و قنصلية
ستستمر التحقيق حتى تهدئ الأمور أو تتحلل الجثة ألم اعترفوا بقتله فكفى بها فضيحة يا آل سعود
on va accuser les assassins envoyés pour liquider un opposant pacifiste et bien c'est simple le journaliste assassiné ,a été levé au ciel car il le mérite c'est un chahid,et oui d'autres qui rivalisent avec daesh,
اغبى جهاز استخباراتي عرفه التاريخ غباء وراءه غباء
إن كان الرجل قتل فعلا فإن تركيا والسعودية شريكتان في "الجريمة" لأنه تركي الأصل سعودي الجنسية بحكم مولده ولأن تركيا تلاعبت بالأخبار والسعودية تتعتعت حيث قدمت عدة روايات ولأن تركيا رغم التكنولوجيا لم تعتر على ما يفيد التحقيق اللهم إلا إذا كانت هناك خبايا من ورائها مساومات وليس هذا بغريب على من جعل همه الدنيا والمال وفي هذا الصدد يمكن القول بأن السعودية تشتري الصمت والتعتيم…
إلى أين أنتم ذاهبون بهذا الظلم و الجبروت يا طغاة؟ ألا تتذكرون أن الله تعالى فوقكم؟ ألا تخافون من عقابه يوم لا ينفع مال ولا جاه.حسبي الله و نعم الوكيل. اللهم أحسن خاتمتنا يارب.
وهل تعتقد السعودية بخرجاتها المتعمدة في الكذب ان يؤمن العالم بقصة دراكولا مصاص الدماء؟؟ترامب كان اصدق حديثا من السعودين وقال تهمنا مصلحة بيع السلاح للسعودية ونحن من سيخسر صفقة 450 مليار دولار مع إضافة 110 مليار اخرى،دونالد ترامب اعجبني بخباثة رأيه الصادق،المصلحة اولا للأمة الأمريكية على حساب الأخلاق الزائفة.
لقد تمت الصفقة الثلاثية المحاور وتركيا تماطل وتضغط على السعودية لأن تدفع أكثر مما وعدت به تماما كما تفعل أمريكا فالمصلحة قبل كل شيئ ، ووقوع السعودية في فخ بناية القنصلية كان مدروسا كما وقعت في فخ 11شتنبرجميع العناصر الإرهابية كانوا سعوديين ، ومازالت السعودية وغيرها من الأنظمة العربية تسقط في فخاخ سوء تدبيرهم مبتزون بسبب تخبطهم وسلوكهم وقد صرح مسؤول في إسرائيل قائلا لو كشفنا عن فظائح الحكام العرب لثارت شعوبهم من المحيط إلى المحيط شرقا وغربا.
ما معنى فتح تحقيق شامل ايها الوزير جريمة القتل تمت مع سبق الاسرار والترصد ولذلك وجب على الحكومة السعودية تسليم الجناة ليحاكموا اما في تركيا او في محكمة دولية بجنيف
من كثرة الغبن والحمق يريدون لنا ان نبتلع طعم الكذب والنفاق في قتل وقطع رأس جمال،لقد تكذرت قصة 15 رجلا يحملون صندوق في قصة القراصنة l'île au trésor فوجدتها متطابقة مع قضية السعودية ،حيث قام 15 قرصان بقطع الجثة و تزيف الحقائق،
السياسة لا أخلاق فيها ولا مبادئ،المصلحة هي الأولى لواشنطن ثم تركيا واخيرا السعودية،لقد صدق ترامب بأنه هو الخاسر في حالة حظر مبيعلت الأسلحة للسعودية،وهنا ادا بان السبب بطل العجب فلا تصدقوا ابدا ااسياسين.
لما تقول ان المال يشتري كل شيء
فلا يشتري تركيا بفقرها
سلام.
التحقيق الشامل والكامل وراء مقتل خاشقجي هو كما يالي وبي اختصار
(لقد ولية امراكم وراية اعناقا تطاولة
واني ارى رؤوس يانعة وحن الوقت ليقطعها )
ما اثار انتباهي في هذه القضية هو ان روءساء الدول طبعا التي تحترم حقوق الانسان و المنضمات و الجمعيات الحقوقية في العالم تحركت الا شعب الحجاز ثم ال سعود كلما تحدثوا يذكرون ان بلادهم تحتضن الحرمين و كانهم معصومون من الخطاء كانهم الشعب المختار و الطامة الكبرى انهم جندوا خطباءهم و دُعاة الضلال للتغطية على هذه الجريمة المُحتملة الى حد ان احدهم بلغت به الوقاحة الى حد القول ان خالد بن الوليد قتل معارضا دون علم عمر بن الخطاب رضي الله عليه ليبريء حكام السعودية.
قالوا قديما إن لم تستح فاصنع ما شئت أما اليوم صارت إن لم تستح فافتح بحثا و اتركه مفتوحا حتى قيام الساعة
السلام عليكم
لا الوم إخواني أصحاب الردود فالقضية أحزنت الجميع ولكت ثقوا تماما في العداله السعوديه فالمحاكمة ليست على غرار محاكمة بو عشرين .. سترون العدل بإذن الله.
إلى الزميل محمود صاحب الرد رقم 13
لن يحن أحد علي اردوغان أكثر من أهله وشعبه فدعك من الحقوقيين الدوليين الذي صمتوا عن جريمة إغتصاب وقتل الصحفية البلغارية و إختفاء رئيس جهاز الإنتربول الصيني في نفس وقت إختفاء خاشقجي.