ركضت محتجة عارية الصدر صوب موكب الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، اليوم الأحد في شارع الشانزيليزي بباريس، قبيل احتفال إحياء الذكرى المئوية لمعاهدة إنهاء الحرب العالمية الأولى؛ قبل أن تلقي الشرطة الفرنسية القبض عليها.
ويبدو ان المرأة عضو في منظمة “فيمين” المدافعة عن حقوق النساء، ومقرها باريس، والتي كثيرا ما تنظم مظاهرات صادمة احتجاجا على التحيز الجنسي والعنصرية ورهاب المثلية الجنسية؛ وغيرها من القضايا الاجتماعية والسياسية.
واقتربت المحتجة إلى مسافة بضعة أمتار من الموكب، في واقعة من المرجح أن تثير التساؤلات بشأن تأمين الاحتفال الذي يحضره نحو 70 من زعماء العالم.
رئيس ترامب هو العثماني ديال المغرب غير الاول مطفرها و ثاني مقفرها
وقد يحدث في فرنسا مثل ما يحدث أية دولة ضعيفة كانت أو قوية . ليطمئن الجميع . المد صعب والموج جارف على الجميع .
حادثة مماثلة وقعت في حي القرية في سلا إمرأة عارية تركض لكن شباب الحي مضيافون لحسن حظها
يحتجون ضد تشييء المرأة كجسد بنزع اللباس عن الجسد هههه لا احد يفهم منطقهم و لا حتا هن.
يظنون انهن فاعلين شيئا بتعريهم ههه فكل الرجال يرغبون في رؤية صدور عارية في الشارع و المدرسة و التلفاز و البيت.ما هو المضمون من هاته الخزعبلات فلا شيء سوف يتغير، الرجل سيظل سيد العالم و المرأة في المركز الثاني دائما
نطالب بالرجال بفعل نفس الشيء عند الإحتجاج بمطالبهم بخلع سراويلهم و تعرية ما تحت الحزام والخروج واعتراض موكب المسؤولين ! لنرى ردة فعل النساء !
الرجال في الغرب و الشرق يخافون من جسد المرأة العاري في الجهر و يصبحون كالكلاب يلهثون ورائها في الخفاء و أنا واحد منهم للأسف الشديد العقلية السكيزوفرينية الرجالية متخلفة جدا على الأقل هاد فيمن فيهم من الشجاعة و الجرأة يطالبون بحقوق الإنسان و المرأة بنصف جسد عاري بدون عقد ليس كمن يدعي الدفاع عن حقوق الإنسان و هو تلميذ ميكيافيلي النجيب