قال وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو اليوم الأربعاء إن من الضروري فتح تحقيق دولي في مقتل الصحفي السعودي جمال خاشقجي، وأكد تصميم بلاده على كشف ملابسات الجريمة.
وقال جاويش أوغلو “سنفعل كل ما يلزم من أجل توضيح ملابسات القتل. كل من أبدى رغبته في رؤية الدليل أطلعناه عليه”.
وقالت تركيا من قبل إنها ستتعاون في إطار تحقيق دولي ودعت إلى إجراء تحقيق من جانب الأمم المتحدة.
خطة محكمة للتخلص من ظغط الرأي العام العالمي حيث لجأت تركيا الى بيع الماتش من طرف رءيسها مقابل صفقات مشبوهة سياسا واقتصاديا ستحصل عليها من السعودية وأمريكا واسراءيل فهي تعمل على تعويم القضية للتتنصل من متابعة الجريمة التي حصلت على أراضيها انها مهزلة
التحقيق بعد الإعتراف لن يفيد شيئا ، النائب العام السعودي أقر بوقوع جريمة قتل مخطط لها مسبقا والإعتراف سيد الأدلة فعلى المجتمع الدولي أن ينصب محكمة لمحاكمة القتلة وإنزال العقاب بهم جزاءا وفاقا.
بسم الله الرحمان الرحيم.اعتقد ان تركيا تغرد خارج السرب بحيث اليوم العلاقة الدولية مبنية على المصالح في الدرجة الأولى,فليس هناك في العالم من يستطيع ان يحاكم ويعاقب الدولة التي ارتكبت الجريمة الا أمريكا بزعامة ترامب,اما احد اخر فسواء قدم الدليل او قدم البرهان فلا يصل صوته خارج الحدود الا الى الضعفاء امثاله الذين ليس في أيديهم ما يظغطون به على حكام السعودية ان كان لهم ادلة واضحة على ان القتل مر على يد اعلى سلطة في السعودية.واعتقد ان ترامب الرجل الوحيد الذي يامر وينهى لا يمكن ان يغامر ويخسر البقرة الحلوب.امريكا في ازمة وهي تخفف ازمتها بحليب البقرة الحلوب بوفرة وهي المملكة العربية السعودية.فدول العالم سياستها هي المصلحة أولا والمصلحة أخيرا ورحم الله خاشقجي وحسابه مع المجرمين عند الله
الدعوى تقادمت اما التحقيق الدولي حتى تكون أمريكا
نعم يجب محاكمة كل من خطط وسهل وساهم ونفذ هذه الجريمة التي اهتز لها الرأي العام الدولي نظرا لبشاعتها.
يجب تقديم الجناة الى محكمة العدل الدولية في لاهاي لكي تقول العدالة كلمتها حتى يكونوا عبرة لجميع الطغات المتسلطين على رقاب الشعوب المستضعفة.
ولا تركنوا الى الذين ظلموا فتمسكم النار.
بعد ان انكشف اردوغان وكذّبه وزير خارجية فرنسا وكذبته الادارة الامريكية بانه لم يقدم تسجيلات لفرنسا حسب زعمه وان التسجيلات التي قدمها لامريكا ليس فيها شيء ذا اهمية فانه يحاول ان يغير قواعد اللعبة ، اسي الخاقان التركي بان عيبك ولن تتزعم العالم العربي والاسلامي مهما فعلت