قالت المحكمة الجنائية الدولية إن مطلوبا مشتبها بارتكابه جرائم قتل وترحيل وتعذيب لمسلمين في جمهورية أفريقيا الوسطى اعتقل وسُلم للمحكمة التي مقرها هولندا.
واتهمت لجنة تحقيق، تابعة للأمم المتحدة، قائد جماعة مسيحية مسلحة يدعى ألفريد يكاتوم، وهو عضو حالي في البرلمان كان معروفا باسم “رامبو”، بارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية باستهدافه سكانا مسلمين في جمهورية أفريقيا الوسطى.
وذكرت المحكمة، في بيان، أنها أصدرت أمرا باعتقال يكاتوم يوم 11 نونبر “لمزاعم مسؤوليته الجنائية عن جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية ارتكبت في غرب جمهورية أفريقيا الوسطى في الفترة بين دجنبر من عام 2013 وغشت 2014”.
وأضافت المحكمة: “سلطات جمهورية أفريقيا الوسطى سلمت يكاتوم إلى المحكمة”.
ويقول قضاة المحكمة إن يكاتوم يشتبه بأنه كان قائدا لجماعة مسلحة، قوامها نحو 3000 شخص، تنشط ضمن ميليشيا الدفاع الذاتي “أنتي بالاكا”، وهي ميليشيا مسيحية كانت تنفذ هجمات ضد السكان المسلمين بصورة منهجية.
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
الكل يتكالب على المسلمين ونحن في…
ان كان هو الشخص المعني بالأمر ، فاني شاهدت على لليوتوب بعض مقاطع الفيديو لعصابته ؛ وهي ترتكب افصع الجرائم ضد مسلمي افريقيا الوسطى .
أتمنى من المملكة المغربية ان ترفع دعوى ضده باسم جنودنا الذين استشهدوا هناك دفاعا على استتباب الأمن هناك تحت راية الامم المتحدة ، وان تنزل به المحكمة الدولية أقصى العقوبات جزاءا له لمَا اقترفه في حق الانسانية .
كان الأجدر الحكم عليه بالإعدام هو وجماعته في بلده لأن المحكمة الجنائية الدولية لا تقر حكم الإعدام ،ومصيره جهنم إن شاء الله.
يجب تسمية الأمور بأسمائها هذا إرهابي و يجب محاكمته بتهمة الإرهاب التي لا يتوانى أي حاقد على الإسلام أن يرميه بها لمجرد الشبهة ليصبح الرأي العام مبرمجا على أن الإرهاب نظير للإسلام
الإرهاب Étiquette وضعتها المخابرات الغربية خصيصا للمسلمين أما لغير المسلمين من البشر فقد تركوا النافدة نوازل وأحكام .