قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اليوم الثلاثاء إن الولايات المتحدة تعتزم أن تظل “شريكا راسخا” للسعودية حتى على الرغم من أنه “قد يكون من الوارد جدا” أن ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان كان لديه علم بمقتل الصحفي جمال خاشقجي.
وأشار الرئيس الأمريكي في بيان أصدره البيت الأبيض إلى أنه ليست لديه النية لإلغاء عقود عسكرية مع الرياض قائلا “إذا أقدمنا بحماقة على إلغاء هذه العقود، ستكون روسيا والصين أكبر المستفيدين”.
يا رباه ما هذا العصر الوسخ الذي نعيش فيه .. كيف وصلت الوقاحة بهؤلاء يعلنون بالمكشوف أن ما يهمهم هو السلاح و المال و ليذهب الكل الى الجحيم و الذي يظيف وساخة ان الذي يوجه له هذا الكلام لا يحرك ساكنا بل و يتعاون مع جلاده اين المبادئ اين الشهامة !!!!
ولمادا تتشدقون بحقوق الإنسان
هدا ماكنا نحن العالم التالت ننتظره من سيادة الرئيس وعلى علم بدلك ومايدور في جعبة الغرب الدي يعتبرنا مصالح وموارد لشعوبه بينما نحن الفقراء ليسى من حقنا حياة أفضل ،اليأس والصراط المستقيم هو مصير حياتنا مادمنا بين دكتاتورية الحاكم ومصالح الغرب.
في انتظار الرواية الخامسة من السعودية
يظهر جليا خضوع ترامب للابتزاز بفضحه على الرشاوي الشخصية التي اخدها من السعودية ،أو ثم ارشاءه مجددا بأموال طائلة لأن العلاقة و الصفقات مع السعودية لن تتأثر بذهاب ابن سلمان و مجيء احمد ابن عبد العزيز مكانه مثلا
هذه بداية لنهاية هذا الرئيس لان الشعب الامريكي لا يسمح بهذه الحماقة
طالما يدفعون فهم أصدقاء ترمب من فصيلة كالبق يمص الدماء ولا يبالي .
pourquoi vous êtes étonnés de la prise de position américaine ?
السلام عليكم ..الكفر ملة واحدة وليس في القنافذ أملس؟!
لغة الدولار رفعت الجلسة قبل بدايتها . أين اردوغان من كل هذا ألم يحن الوقت بعد لتبيان كل ما بجعبته من براهين ؟
احسن رئيس يقود الولايات المتحدة الامريكية.لا ينافق وعد الشعب بتحسين اوضاعه ودالك ما يفعله.المبادئ والهضرة الخاوية خلاها للاخرين كتجار الدين الدين ابتلينا بهم. المهم عنده الملايير التي سترفع من رفاهية ناخبيه.
و الله العضيم لا أشك للحضة واحدة ان إدارة ترامب كان على علم بقضية خاشقجي و انها من اعطى الضوء الخضر لتنفيد العملية في تركيا.
تقديم المصالح على حقوق الإنسان. وا فيقو من القلبة يا حكام العرب و عيقو برسانكم
دونالد ترامب شخص لا يأمن إلا بالمصالح المادية وفقط، ومصلحة شعبه وعلماء وموضفي الشركات المصنعة للسلاح فوق الجميع، أما المبادء ووو فهي سلاحهم المفضل من أجل كبح جماح كل متطاول عليهم وعلى مصالحهم وخصوصا الشعوب التي تأكل يوميا ولا تقرأ أبدا.
أينكم يا علماء رومان رايتس ووتش. م ن.
إن جوهر المشكل الآن هو: كيف يتم إقناع الرأي
العام ببراءة ولي العهد من دم خاشقجي.
où est ardogane et ses preuves?
في اي زمن كان الحق أو الحقوق فوق المال أو المحبة و العطف فوق المصلحة. المال تسموا به الرجال. الولايات المتحدة الأمريكية يعول عليها و سنرى ما يحصل في القريب القديم لدول التي تشبتت بحقوق الإنسان.
نعم أنها السعودية رغم أنف العرب العاربه والمستعربة الحاقدين والحاسدين تفرض دولتي حفظها الله تفرض قوتها وإرادتها ونفوذها على الدول الخمس العضمى بما حباها الله عزوجل من هيبة وقوة ومكانة وعزة نعم نتحالف مع الغرب وأمريكا ولا ضرار في ذلك طالما نجد مصلحتنا ومن يخدمها أما العرب بصفة عامة ماعدا المقربين منا والمناصرين لنا ليس لنا في البقية أي مصلوح فهم أشبه بهاتف العمله مع من يدفع لهم أكثر يتشدقون بما يمليه عليهم أعدأنا أمثال قطر وتركيا وأيران ولا أريد أن أضع النقط ع الحروف أياك أعني وأسمعي ياجاره والبيب بالاشارة يفهم وما يحزننا فعلا هو أنفاق السعودية على دويلات لا تستحق أدنى تعاطف ناكرون للجميل والعرفان واحوم أكتافهم من خيرات السعودية العضمى بقيادة سلمان الخير وولي عهده الامين محمد حفطهم الله