أعلن وزير التعليم السعودي، أحمد العيسى، أنه بدءا من الفصل الدراسي الأول لعام 2019 سيتم تدشين برنامج التفكير الناقد والفلسفة والذي سيتم دراسته فيما بعد كمادة دراسية مستقلة، وهي بعض المواد التي لم يكن من المسموح في السابق دراستها في المملكة.
وسيشكل برنامج “مهارات التفكير الناقد والفلسفة” جزءا من مادة “مهارات الحياة” والتي يتم دراستها في المنهج التعليمي السعودي حتى يتم تدريسه كمادة مستقلة في أقرب وقت، وذلك وفقا لبيان نشرته وكالة أنباء (سبأ).
وأضاف وزير التعليم أن “طلاب الثانوية” هم من سيدرسون هذه المادة لتقوية مهارات التفكير الإبداعي واستخدام الأدوات السليمة في هذا الصدد.
ويهدف البرنامج إلى احترام وجهات النظر المختلفة وتمكين الثقة والاعتزاز بالنفس وذلك عن طريق أربعة ركائز أساسية وهي التفكير العاطفي والتعاوني والإبداعي والنقدي.
وحتى الآن تم البدء في إعداد “أكثر من 200 معلم” لهذا البرنامج في 200 مدرسة ثانوية.
الطالب السعودي انتقل نقلة نوعية ..
الطالب السعودي هو الأول عربيا في أولمبياد الرياضيات لست سنوات متتالية وبفوارق شاسعة عن الإخوة العرب.
عدد براءات الاختراع السعودية للعام الفائت أكثر من عدد براءات اختراع الدول العربية مجتمعة.
يتم قبول الطلبة السعوديون في مختلف جامعات العالم المرموقة بلا معادلات وبشروط بسيطة فقط تجتاز اختبار عالمي في اللغة ثم يتم قبولك لأن التعليم السعودي مواكب للتطور العالمي ..
الأمية في السعودية أقل من ٥٪
خذوا بالاعتبار أن التعليم حديث جدا خصوصا في بعض المناطق في السعودية، والدي من إحدى قرى الجنوب الجبلية كان يرعى الأغنام حينما وصلت أول مدرسة ودرس الصف الأول وهو بعمر ١١ ، كانت المدرسة عبارة عن حجرة واحدة وسبورة وحصير على الأرض يجلس عليه الطلبة ..
والدي الآن بروفيسور جراح يعمل في أفضل مستشفيات الرياض، العرب أذكياء وقادرون حينما يمنحون الفرصة ..
وأما المدرسة في قريتنا فأصبحت مبنى كبير رائع تحيط به الأشجار ..
كان تعليم البنات عيب، فخصص الملك فهد مبلغ من المال لمن يسمح لبناته بدخول المدارس.. والآن الجامعات مكتضة !
التعليم أولا ثم أخيرا هو سبب تطور البلدان ..
سلام عليكم لاتندهشو ولاتستغربو مما يحدث في السعودية من علمنة وعصرنة وتغيير وتسييس المنابر المقدسة وإحلال وتحريم على أهوائهم وبقوانين دولية ماأنزل الله بها من سلطان علينا في الأصل كل ماحدث أن السعودية أزالت نقابها وأظهرت حقيقتها ونفاقها البشع لأن إعلامها ملجوم ولايظهرون لنا الى مايريدون ولاكن الله جل في علاه يمهل ولايهمل وبظهور ترامب أظهر لنا عوراتها وحكامها وعلمائها على حقيقتها لأنما عندما يقول إمام الحرم المكي ان امريكا والسعودية يقودان العالم للسلام فلم يبقى لنا ان نقول شيء الى حسبي الله ونعم الوكيل و ما خفي كان أعظم ونسأل الله ان يفرج عن علمائنا الافاضل السعوديين المسجونين ظلما وبهتانا لتكلمهم بالحق ومنهم" خالد الراشد" حفظه الله ورعاه أفضل محاضر سمعته بحياتي
تدريس الفلسفة لتقوية مهارات التفكير الابداعي الذي يخرج البلد من السلم الاجتماعي .وكذلك التقة والاعتزاز بالنفس اللذان رفعا عن البلد في جميع الملتقيات العالمية. (عزة المسلم في دينه)
لم لا بعد النجاح في البحث العلمي وتسخير الموارد في البحث والذكاء الصناعي ، لم لا التفلسف.
هنيئا لإخواننا السعوديين ،دارسين ومدرسين ، لمادة
الفلسفة، متمنيا للشعب الرقي و الإزدهار.
ـ الآن بدأت أعرف لماذا إخواننا المعلقون السعوديون ،
يختلفون معنا في طريقة التفكير و التحليل .
و سيلاحظوا هذا الفرق عندما يدرسون الفلسفة .
سبحان الله ، دولة غنية ، لكن ينقصها الكثير.
الله يهدي المسؤولين، حتى يخرجوا من دوامة هذا
حلال ، هذا حرام ، و لا للحوار و التفرد في أخذ القرار .
الفلسفة لم تنفع من سبقونا ولن تنفع من سياتون بعدنا، لأنها في الأول والأخير وجدت من أجل ضرب الدين
ولا يمكن لعلم بشري أو مادة بشرية أن تضرب الدين
لأنها صنع بشري أما الدين فهو صنع إلهي
مثلما إنتشر الإسلام من الجزيرة العربية ، إنتشر معه تخلف بعض العلماء ، اللذين حرموا و أحلوا الكثير الكثير من الأشياء ، فقد حرموا التلفاز ثم بعد زمن طويل أحلوه ، و حرموا الصور ثم أحلواها و الآن نشاهد شيوخ سناب شات ، حرموا الفلسفة و الآن يريدون تدريسها … هذا التحريم ثم التحليل يجب أن يكون درس لم يقدسون الشيوخ ، لمن لا يمكن لك أن تنتقد شيوخهم أمامهم ، لمن يسمعون و يقولون سمعا و طاعة !! حرروا عقولكلم ، فليس كل ما قاله أي شيخ فهو صحيح ، هناك شيء إسمه المنطق ، إسمه التفكير و التحليل قبل تقبل أي كلام أو أي فتوى ، فالبشر خطاؤون .
الفلسفة مادة مهمة و الدول العربية متأخرة دائما
الفلس يعني النقود .. وليست الفلسفة لأنك لاتسمع إلا كم كم…و القضاء على كل من خالف الرأي! يمكن أن تشتري الدبلومات والولوج إلى الجامعات وما هو النتاج؟ هل ساهمت السعودية في تطوير و نشر المعرفة في العالم …هل يوجد علماء سعوديون يدسرون في المعاهد والمدارس الاوروبية…المهم نتمنى أن تجعل الفلسفة الإخوان السعوديون يرو العالم من زوايا مختلفة.
إلى الأخت فاطمة ، التعليم في العالم العربي ضعيف جداً،
برنامجه أشبه بمحو الأمية .
الضعف أو النقص ، ليس في أطفال وشباب و الطلاب العرب ،
و إنما في المسؤولين ، الذين يتحججون بالبنك الدولي .
هناك نوابغ في جميع أرجاء الوطن العربي . و لكن هؤلاء ،
أتاحت لهم الظروف أن يأخذوا تعليمهم و تكوينهم في الدول
المتقدمة في هذا المجال ، و ليس في بلدانهم .
نفس الشيء ينطبق على السعودية ، و خصوصاً ، حرموا الفلسفة
التي هي أم العلوم ، إذ لا يمكن الوصول إلى أعلى المراتب دون
فلسفة . كوني على يقين إذا وصلتم إلى العلا في بلدكم ، فلا حاجة لكم
بتدريس الفلسفة ، مضيعة للمال و الوقت و تخريب العقل.
السياقة المسارح السينما الخمارات القمار الان الفلسفة وغدا تدريس الالحاد والسؤال إلى أين تتجه بوصلة السعودية بلاد الحرمييييين وبالد الوحي والرسالة والنبوة ألهذ الحد طغى عليكم حب الدنيا الفانية بدار الحيوان فبئسها من حياة .
الله سبحانه و تعالى يدعونا إلى التفكر و التدبر في مخلوقاته…و الفلسفة و الفكر النقدي وسيلة من هذه الوسائل التي تؤدي بنا إلى البحث عن الحقيقة… (فارجع البصر هل ترى من فطور).أم أن تجار الدين خائفون من بوار تجارتهم إذا أصبح الإنسان السعودي(و المسلم عامة) يفكر و يتمعن و يتدبر و و و و و…..
يضحكني دائما هذا الحقد الدفين على الفلسفة. لماذا يكره المسلمون شيئا يعلمهم التفكير النقدي؟ الفلسفة سبب ازدهار اليونان القديمة. وعندما دخل السلوقيون والرومان اندثرت وصارت اوروبا متخلفة وعندما استحوذت الكنيسة السلطة دخلت في عصر الظلام، الى أن تم احياء تراث الاغريق فبدأ عصر النهضة. وتطوت الفلسفة وانتجت علوما مستقلة ودخلت اوروبا عصر الانوار بألمع فلاسفتها وثم دخلت عصر الثورة العلمية. في المقابل، كان المسلمون يتخبطون في ثقافتهم دون نمو فكري. لكن عندما قاموا بترجمة كتب الفرس واليونان أنتج المسلمون فلاسفة مهمين كالكندي وابن سينا وابن رشد وغيرهم. وأصبحت بغداد في بضع سنين أكبر مدن العالم فوق القسطنطينية ومدن الصين. لكن بسبب سوء سياستهم، تمكن المحافظون من السلطة وحرقوا الكتب ومنعوا الفلسفة والعلم خوفا من الانتقاد، وغلقت أبواب التفكير فأصبح المسلمون كالأكباش. ولم يشهد العالم الاسلام ثورة فكرية منذ القرن العاشر.
المسلمون يخافون من الفلسفة، ويخافون من رؤية شخص يفطر في رمضان، ويخافون من منافسة أديان أخرى بمنعها ومصادرة كتبها وسجن كل من تجرأ على نشرها، كذلك يسجنون أي واحد تجرأ بتحليل ومناقشة دينهم خوفا من أن تزعزع عقيدتهم.
العقيدة التي يسهل زعزعتها هي عقيدة ضعيفة لاتتحمل المنافسة ويسهل نسفها ببضع أسئلة وبالتفكير المنطقي، ومن صنع الاسلام يعلم هذا جيدا لذلك منع السؤال (لاتسألو عن أشياء ان تبد لكم تسؤكم…)، وهدد من يتجرأ عليه بعقوبة الشرك وبالتالي عذاب القبر والثعبان الأقرع ونيران جهنم خالدين…
الكثير من علماء المسلمين من العصر الذهبي الذي يفتخر بهم المسلمون، اتهموا بالزندقة وبالالحاد ومنهم من قتل ومنهم من عذب ومنهم من حرقت كتبهم
الفلسفة ستبقى شوكة في حلق المتخلفين أعداء الفكر لأنها تشكل تهديد مباشر لهرطقات أجدادهم.
أستغرب لبعض التعليقات التي تشكك في جدوى تدريس مادة الفلسفة في المؤسسات التعليمية بالسعودية. فبدل أن نبارك هذه الخطوة لأنها ستقوي مهارات التفكير والتفكير الابداعي لدى المتعلمين نسفه هذا العمل . لقد زرت السعودية لأداء فريضة الحج سنة 2013 واندهشت للتطور الذي يعيشه هذا البلد في كل الميادين العمرانية والطرق السيارة والمستشفيات المجهزة والجامعات… وسيساهم هذا التوجه في تدريس الفلسفة في تحرير المجتمع السعودي من بعض التقاليد التي تكبل انطلاقته العملاقة . الناس في دولة السعودية تشتغل للمستقبل ونحن في المغرب ننشغل بالقيل والقال والسب والشتم . لا نشتغل ولا نترك غيرنا يشتغل .
ـ بدون فلسفة ، لا يمكن أن يترسخ العلم والأخلاق و القيم و….
ـ إنها أم العلوم .
ـ لاحظي معي ، قُتِل معارض و فُصِّل تفصيلا ، لقوله لا.
ـ لماذا؟ لأن الفاعلين(مسؤولون كبار) لم يدرسوا الفلسفة .
ـ و حديثك عن الشرفاء (أعانهم الله و حفظهم)، هؤلاء
درسوا في الدول الراقية .
ـ لا تهتمي بالشجرة التي تخفي الغابة.
المشكل الكبير نحن المسلمين نظن اننا احسن من الاخرين و لدينا كل شيء و الناس تجتهد و تكد و لا نتقن الا النقد رغم اننا متخلفون في كل شيء بما تحمل الكلمة من معنى. فكيف مثلا يمكن لداعية زاده الوحيد الكتب الصفراء ان يفتي في الطب و الفلسفة و…………….رغم انه لا يفقه فيها شيئا؟
هنيئا للاخوة, لعل هذه الخطوة تكون بداية للفكر والمنطق السليم في تحليل الاشياء.
ولكن كيف للفلسفة ان تاتي بثمارها الثمينة في مجتمعات تجلد وتحبس وتعذب كل من له رَأَى
للتصحيح تم ادخال الفلسفة ومبادئ القانون لطلاب الثانوي. وهذا بكل تأكيد خطوة ممتازه.
الطلاب السعوديين حصلو على العديد من الجوائز العالمية بالرياضيات والكيمياء والفيزياء وغيره ، وتصنيف الجامعات السعودية عالمياً بمراكز جيدة والاولى عربياً !.
ما كان حرام البارحه أصبح حلال اليوم.
يوم بعد يوم معالم الخرافه الكبرى تبدو واضحه المعالم.
قبل اسبوع كنت في نزهةمع احد الأصدقاء، فقال لي ما السبب الرئيسي لتخلف العرب، كان جوابي: تخلف العرب لما تخلوا عن الفلسفة.
و لكم في التعاليق خير دليل.
الرأس الذي لا فلسفة فيه، هو مجرد علبة فارغة يمكنك شحنها بما تشاء.
إنها بداية إدراك أن الفكر الإسلامي الحقيقي يسير بشكل متوازي مع الفلسفة لأنه عقلاني في جوهره بالأساس. إنها بداية انهيار الفكر الخرافي المسيطر على العقل وبروز فكر نقدي تغييري للفكر الظلامي.
بداية الفلسفة ليست لا كفرا ولا إيمانا…
إنها تحفظ اتجاه القضايا المطروحة للنقاش..
هي إعادة بناء التفكير وفق رؤية نقدية لا تستسلم لمقولات تدعي اليقين في ذاتها…
هي بالتالي أساس تطوير المعرفة وتوسيع آفاق التفكير الحر…
ثم إن كان الإسلام حقا فلا خوف عليه من محبة الحكمة والحقيقة..