وقع هجوم مسلح على يد شخص مجهول في ليلة رأس السنة ضد مسجد في مدينة مالمو، جنوب السويد، دون وقوع إصابات.
ووفقا لمعلومات بثتها القناة التلفزيونية العامة “إس في تي” فإن الهجوم على “مسجد محمود”، في ثالث أكبر مدينة بالسويد، لم يسفر عن وقوع قتلى أو جرحى.
ولم يتم اكتشاف إطلاق النار إلا في اليوم التالي، عندما شوهد ثقب في أحد نوافذ قاعة الصلاة.
وقال كريم لون، المتحدث باسم المسجد، “لا أحد في القاعة لاحظ الطلقة بسبب وجود الألعاب النارية والضوضاء في كل مكان، لكن أحدهم انتبه إلى صوت مختلف بعض الشيء، ثم اكتشف أن الزجاج أصيب بأضرار وأن رصاصة اخترقت الزجاج”.
وتحقق الشرطة في الحادث على أنه محاولة قتل وجريمة مشددة بالسلاح، وتبحث في ما إذا كان من الممكن وصف هذه الفعل على أنه جريمة كراهية.
وقال متحدث باسم الشرطة لوكالة أنباء “تي.تي” إنه لا يوجد هناك أي مشتبه، به أو مشتبه بهم، في المرحلة الحالية من التحقيق.
وقال إمام المسجد، رضوان أفضال، إن المجتمع سيستمر في أنشطته كالمعتاد، والعديد من الشباب خرجوا للمساعدة في تنظيف المدينة بمناسبة رأس السنة الجديدة.
جريمة كراهية مصطلح يطلق على الغرب …لكن عند المسلمين يطلق إرهاب….عالم غربب
هذا إرهابي يجب توقيفه و محاكمته بأقصى العقوبات لأنه إستغل الضروف لإرتكاب جريمة قتل في مكان مقدس
هذا مايجلبه اللحايا اعداء اﻹنسانية و الحياة و الفرح … الكره و الحقد و العنف و التفجير و القتل … و زرع العداوة و ااضغينة … اشياء و امور تعود على اخيه بالمسلم بنتائج سلبية تهدده في حياته و مصدر رزقه و سلامته …
الحمد لله الارهاب لا يمت صلة الى الاسلام منبعه الجهل والكفروالكراهية الشديدة التي تتجلى في السلفيين و اعداء الدين الاسلامي الحنيف ويا ربي اهديهم الى الصواب و بعد اذاهم عن الناس اجمعيين في كل بقاع العالم
على نفسها جنت براقش. انهم المتطرفون الذين شوهو الدين ونشرو الكراهية والاستعلاء على الآخرين . نريد اامة يفسرون الدين بطريقة تظهر تسامح الإسلام وحبه لكل الإنسانية. كفانا من خطابات الكراهية ونبذ الآخر. لقد شو هنا الدين بتاويلاتنا وتفسيراتنا الا إنسانية.
يا أخي الغرب عانى من الإرهاب ومن إجرام بني جلدتنا بأسم الدين مع الأسف.الدين الإسلامي بريئ منهم إلى يوم الدين.بالمقارنة مع عدد المصائب التي أقترفها أسود الرأس والله تبقى مثل هذه الحالات معزولة ونادرة وغالبا لاتسفر عنها أية أضرار.نعم نلاحظ حذر المواطنيين الأوروبيين مننا وخوفهم وفي بعض الأحيان كرههم لنا،ولكن يجب تفهمهم لأن الأجانب بصفة عامة وخصوصا العرب والأتراك والأفغان يقومون يوميا بمشاكل لاحصر لها من غش وسرقة وتحايل و….أنا لا أبرر الفعل الإجرامي كيفما كان ولكن أقول فقط أن هناك أسباب وراء العنصرية والكره.وعلى العموم هنا في الغرب القانون هو سيد الجميع.لحصل إخلص.
المعلق 3عبد الغاني اعرف ان اللحية يملكها اليهودي والنصراني والإسلامي وحتى كذلك العتروس الامازيغي المساجد لله من من سعى في خرابها وجعل الناس تدخلها وهم خائفون فموعده لن تنفعه انت ولا هو نفسه
هدا عاشق الرماية بالتفكير الغربي وليس ارهابي واكبر ارهاب هو اللدي صدره الغرب بقيادة اسرائيل وامريكا
أنا آسف يا أصحاب التعليقات الجاهزة من قبيل نحن المسلمون مظلومون والغرب ظالم والإعدام الإعدام الإعدام… الغرب رحل من مدينة مالمو وتركها للأجانب خاصة المسلمين اللذين يعتدون على بعضهم.
غريب أمر الأجانب
هناك كاميرات في كل مكان
لماذا لم يتم تحديد مطلق النار على المسجد؟؟؟
أم أن الحادث في نظرهم اعتداء وليس إرهاب؟
إلى المعلق 7 – راكم في العرام ديال التبن … لا تخلط اﻷمور اننا هنا بصدد نقاش محدد و موضوع محدد .. انا أتكلم عن اللحية اﻹسلامية التكفيرية السلفية الوهابية رائدة اﻹرهاب و اﻹجرام و القتل و النحر عدوة الحياة و اﻹنسان و الفرح … زارعة الحقد و الكراهية و التفرقة … ابتب تكذب على الناس و تقول لهم نحن خير و افضل الناس و الباقي جهنم و الجحيم
هذا المسجد هو تابع لجماعة تسمى الأحمدية واغلب مرتاديه من الجالية الباكستانية ويقع خارج المدار الحضري في الضاحية الجنوبية لمدينة مالمو. للإشارة ان جماعة الأحمدية تُمارس خليطا من الديانة المسيحية والإسلام. لكن ندين هذا العمل الاجرامي.
الجماعة الأحمدية لها اتباع من الهند والباكستان. وعددهم حول العالم لايتجاوز 3 ملايين.
سلام : المتال المغربي كيگول :
حوت وحدة كتخنز الشواري : الارهاب خنزنا كاملين نحن العراب ولهادا العجم كرهونا
كيشمو فينا كاملين ريحة الحوت الخانز؟؟؟
إلى الفايكينك الأسمر. مالك مع السويد تاني ديها غير فالنرويج تاعك أو خلي عليك السويد اللي نتا أو خوتك نوارجا السومر كاتجيو ليها في آخر الشهر باش تقاداو ماتحنجرو.